ذكي ، ذكر انه قصف قراهم والمدنيين كانت تشرف عليه دول كبرى مثل روسيا وايران و البي بي سي بريطانية ومعروف حجم عداء الانجليز للروس
Follow along with the video below to see how to install our site as a web app on your home screen.
ملاحظة: This feature may not be available in some browsers.
الإلحاد ينتشر مثل النار في الوطن العربي.. شكلك فقط غير متابع و منغلق علي نفسك في مجتمع محافظ
العالم كله يترك الدين و يتجه الإلحاد و هذة حقائق
الاسوأ هو وجود مسلمين منافقين و مجرد اسم علي ورق.. هؤلاء اسوأ من الملاحدة.. و ايضا المسلمين المطرفين.. فكلاهم اسوا من اللاديني
جملة اقصائية تعبر ايما تعبير عن التربية والتنشئة على الاقصاء الديني والطائفي ، ويأتينا من يطالب بقية مكونات الشعب السوري لمغادرة ارضهم ووطنهم المتواجدين فيها تاريخياً ...!ومن لايعجبه ذلك منهم فليغادر سوريا
جملة اقصائية تعبر ايما تعبير عن التربية والتنشئة على الاقصاء الديني والطائفي ، ويأتينا من يطالب بقية مكونات الشعب السوري لمغادرة ارضهم ووطنهم المتواجدين فيها تاريخياً ...!
الاقصاء هو ماحدث ل 14 مليون انسان سوري باصقاع الارض ، اذا اصبح حاكم امريكا مسلم او حاكم الصين شخص مسيحي لامشكلة لدي وقتها
كل نظام يبني رؤيته حسب اجنداته الفكرية وهذا شي طبيعي .. أما بطش نظام البعث المجرم في الشعب السوري .. فلم اعاصر اي نظام في العالم فعل ما فعله ... ثم .. هل النظام في العراق قائم على الديمقراطية ام على المرجعية الشيعية ؟؟؟ ام انك تؤيد الاحزاب العلمانية والشيوعية وعندما يأتي النظام الاسلامي من رحم الثوره السورية تأتي لتنتقد من جاهد وقدم الارواح في سبيل تحرير شعبة من العبودية والتنكيل ؟؟؟؟ .. بالأخير.. الشعب السوري مسلم في غالبيته ومن حقه اختيار النظام الأصلح له بعيدا عن المزايدات التي تطرحها
هذوله لا امان لهم ينتظرون السيطرة والتمكين قبل ان يبطشوا بالناس ويبنوا نظام ديني اسوء من الاسد
الاسد على الاقل يحارب من يريدون ازاحته ويتكلم بالسياسة اما هؤلاء سيحاربونك لكي يفرضوا عليك طريقتهم بالعيش!!
ولماذا المجتمع الدولي لم يقف مع سنة العراق او سنة فلسطين لما تعرضوا للتطهير العرقيالاسد مكروه ودكتاتور لكن المجتمع الدولي سيقف مع بقية فئات الشعب السوري اذا تعرضت للاضطهاد.
كنسلت ليه @Syrian.trمن أغبى ما قد يفعله السوري حاليًا هو الرد على الخطاب العلماني بالعقل ومناقشته بالمنطق.
وإنما يجب على الناس تأسيس خطاب يُخاطب العلمانيون في سوريا عبر أربعة محاور:
1) إثبات مواقف العلمانيين السوريين المنبطحة والخسيسة في أيام الثورة، وتحقير العلمانيين بهذه المواقف وتشويههم وفضحهم بها .. مثلهم كمثل علمانيي مصر الذين ظلوا ينادون بقيم الليبرالية ثم انقلبوا على كل ما يؤمنون به في يوم وليلة.
2) إثبات عمالة العلمانيين للغرب عبر شبكاتهم أو تمويلهم، ورضاهم بلعب دور المكوعين والمرتزقة في الداخل السوري .. وكيف أن هؤلاء الأراذل العبملنيين يتوافقون مع الدول الاستبدادية في المنطقة في إرادتهم لإجهاض الثورة السورية.
3) رد الشرعية إلى شرعية البندقية التي حررت الأرض وبذل صاحبها الغالي والنفيس في سبيل الله .. وأن سنوات الجهاد والبذل هي التي لها حق الحكم والتدبير وسياسة الناس بما يتوافق مع ثقافة المنطقة العربية الإسلامية.
4) إثبات أن غزة هي النموذج العملي الأبرز والأكمل للقيم الغربية من ليبرالية وعلمانية وديمقراطية الخ .. فمن أراد أن يعرف مآل علمانية وليبرالية سوريا فلينظر إلى غزة .. إما دولة مستسلمة لإسرائيل وإما دولة مهزومة أمام الصهاينة.
الأربع نقاط دول محتاجين خطاب منظم ومنصات إعلامية تفضل تركز وتكرر النقاط دي بأشكال وصيغ مختلفة.
- دكتور اسماعيل عرفة
ما رائي حضرتكم في الموضوع ده @أحمد الزعري @شعشاع @ابو نادر @ألب أرسلان
الغرب و أذنابه من العرب العلمنجيه و المتصهينيين لا يريدون الخير للمسلمين السنه لذا هم دعموا الانظمه العسكريه الدكتاتوريه لعشرات السنين و ابواقهم الاعلاميه العربيه أشد وطأ على المسلميناستغرب من بجاحة الشبيحة الجدد
يطالبون بالعلمانيه بدون مايرفعون حتى علم الثوره
وينهم عن الثوره وينهم يوم اسقاط النضام
من انتصر هم الاسلاميين السنه
والمنتصر هو من يكتب التاريخ وهو من بنظم الامور
انا مع الشورى ( الديموقراطية)
بين المسلمين في سوريا فقطط
لكن مو مع اشراك شذاذ الافاق هؤلاء ولا ان يشارو بالحكم حتى
للاسف الغرب و اذنابه سيحاولون الضغط بشتى الوساءل لتمكن العلمنجيه الداعمين لبشار من تقاسم السلطه و وجود حكومات اأتلافيه ضعيفه تخدم أجندته.. الغرب يضغط عبر المال و المساعدات و الاعتراف الدولي الخ و اذنابه في المنطقه مستعدين لتكريس ذلك.. رأينا ذلك في بعض الدول العربيه. و ليس كل شيء يقال... دعنا نتألم لحال الامه في صمت. رجاءنا في الله رب العالمين فقطاللي قاعد اشوفه
هو اظهار الوجه الحقيقي للعلمانيين أمام الشعب
الشعب اقتنع ان العلماني......فلول وبساطير النظام
بدأت تتكون صورة للمتابع أن العلمانية الوجه الجديد لأذناب النظام وهم يحاولون الدخول مع النافذة