بسط النفوذ على كامل الاراضي السورية خطوه اولىالخطر قائم ولاتزال سوريا معرضه للخطف .
اعداء سوريا الحالية أكثر من مجرد ايران وتوابعها ...
البناء وعودة الاجئين خطوه ثانيه
والاهم من ذلك هو ان تكون سوريا دولة وليست حزب
يدين بالولاء الى اي دوله خارجية اخرى
الامال كبيره فسوريا ليست مجرد دوله عاديه
لاتاريخياً ولا جغرافياً
والثمن الذي تم دفعه من دماء شعبها يجعل المهمه كبيره على عاتق من يقرر هناك
نحب سوريا شعباُ وارضاً وتاريخاً نتمنى ان نراها بافضل حال
يارب ..