قمة الإستهانة بدماء عشرات وربما مئات الالاف من المسلمين الذين استشهدو بسبب طيران ومدفعية الروس في سوريا ثم تبقي قواعدهم بعد التحرير لأي سبب كان ومهما كانت المصلحه كبيرة و كأن الدماء التي سفكوها رخصيه وتعوض بمصلحه
واساسا ايش عند الروس يقدمونه لا مال ولا سلاح نافع ولا جيش يعتمد عليه ولا قرار أحد يحترمه وهم ماهم قادرين يفكو نفسهم في اوكرانيا كيف بيفكو غيرهم