تحرير سوريا وسقوط نظام الأسد

الحالة
مغلق و غير مفتوح للمزيد من الردود.
الانظمة الدينية اصبحت من الماضي ومن غير رجعة..

حاولوا في مصر 2013 وليبيا والان سوريا وسيخيب ظنهم. من تراهم هنا شوية متحمسين سيصطدمون بواقع اخر واماني لايمكن ان تتخطى المنتدى..

العلمانية ليست خيار، بل هي مسار سيمشي عليه الجميع بالمنطقة..

اللي يزعل يزعل واللي يرضى يرضى..


أمريكا تدرس رفع النصرة و الجولاني من قوائم الإرهاب.


الغرب قرر إعطاء الحكم إلى الاسلاميين .

كما حدث في أفغانستان
 
والماركسية اللينينية التي عفى عليها الزمن
حقيقة الافكار لا تموت ، والشيوعية لاتزال تشع عقائديا في عدة بلدان حول العالم مثل فيتنام والصين وكوريا ولاووس وكوبا وغيرها لا تزال شيوعية الفكر والعقيدة ، ولا زالت تحمل الوفاء والاخلاص بدون مقابل لذكرى الاتحاد السوفييتي ومؤسسيه فلاديمير لينين وجوزيف ستالين
ومادام الشيء بالشيء يذكر ارى ان اكثر دولة طبقت الشيوعية فكرا ومنهجا هي كوريا الشمالية ، فاستطاعت بناء ستار حديدي مع جارتها الجنوبية لمنع الاتصال الجماهيري بين الدولتين ومنعت الاتصال الهاتفي الدولي والانترنت واذاعة الراديو وصحون استقبال الاعلام الفضائي وحدت بشكل كبير من زيارة الاجانب للبلاد واشتطرت على الزائرين الاجانب عدم الاختلاط بالشعب الكوري والتحرك في اماكن محددة سلفا ، هذا الستار الحديدي وعزل المجتمع المحلي حافظ على نقاء العقيدة الشيوعية للمجتمع الكوري وحمى المجتمع من التأثير العقائدي والثقافي الرأسمالي القادم من بلاد الاستكبار الامريكي الامبريالي ، ان مافعلته كوريا الشمالية في محاربة الكهنوت بانواعه واصنافه خلص البلاد من النزاعات الدينية وخرافات اللاهوت وحقق الامن المستدام للمجتمع .
 
التعديل الأخير:
اوكي عزيزي بسيطة سهلة اسحبها
بس اتمنى ان تتوقف الدعوات لابادة وكراهية الاقليات في سوريا
هذا الامر لا يساعد اصلا في بناء سوريا
تحياتي لك ايضا

ان شاء الله الأحداث مازالت حديث الساعه
كل شي مع الوقت يتغير لأفضل الحكم السابق امضى مايقارب 50 صعبه الأمور ان تتغير في اسبوع اي احد يريد الخير للسوريا لايطالب او ينتظر بشي قبل توفير الأمن اولا وتقوم الحكومه المدنيه بأعمالها الطبيعيه دون معوقات الإيدولوجيا الشعبيه منذ عشرات الأعوام مبنيه على الطائفيه في سوريا من كل الأطراف وايضا على عدم وجود عداله اجتماعيه لذا مايطالب فيه البعض حاليا يحتاج سنوات للتحقيقه وخاصه الثقه بين اطياف الشعب مذهبيه او الدينيه .

.... شكرا تبادل الرأي بإحترام ...
انتهى
 
حقيقة الافكار لا تموت ، والشيوعية مثلها مثل كثير من النظريات والكهنوت لاتزال تشع عقائديا في عدة بلدان حول العالم مثل فيتنام والصين وكوريا ولاووس وكوبا وغيرها لا تزال شيوعية الفكر والعقيدة ، ولا زالت تحمل الوفاء والاخلاص بدون مقابل لذكرى الاتحاد السوفييتي ومؤسسيه فلاديمير لينين وجوزيف ستالين
ومادام الشيء بالشيء يذكر ارى ان اكثر دولة طبقت الشيوعية فكرا ومنهجا هي كوريا الشمالية ، فاستطاعت بناء ستار حديدي مع جارتها الجنوبية لمنع الاتصال الجماهيري بين الدولتين ومنعت الاتصال الهاتفي الدولي والانترنت واذاعة الراديو وصحون استقبال الاعلام الفضائي وحدت بشكل كبير من زيارة الاجانب للبلاد واشتطرت على الزائرين الاجانب عدم الاختلاط بالشعب الكوري والتحرك في اماكن محددة سلفا ، هذا الستار الحديدي وعزل المجتمع المحلي حافظ على نقاء العقيدة الشيوعية للمجتمع الكوري وحمى المجتمع من التأثير العقائدي والثقافي الرأسمالي القادم من بلاد الاستكبار الامريكي الامبريالي ، ان مافعلته كوريا الشمالية في محاربة الكهنوت بانواعه واصنافه خلص البلاد من النزاعات الدينية وخرافات اللاهوت وحقق الامن المستدام للمجتمع .


يعني الحوار يهدم الشيوعية

يعني مالها سوق في الحرية

يعني معتنقها شخص مسجون مشلول الارادة و الحرية .

مجرد التواصل مع الأمم سيتركها


بكلام بضاعه منتهية الصلاحية غير صالحه للاستخدام البشري معده للاتلاف
 
المطلوب إنقاذ الفتيات الأبرياء من التشدد الديني
كورنثوس ١١/٦


إذا كانت المرأة لا تغطي رأسها، فيجب عليها قص شعرها، وإذا كان من العار على المرأة أن تقص شعرها أو تحلقه، فيجب عليها أن تغطي رأسها.


التشدد الديني مطلب مسيحي
 
بعد قراءتي لبعض الردود

بصراحه ودك الزام الحكومه لشعب على لبس الحجاب والعباءه للمحافظه على القيم الاسلاميه لسوريا ولا حلال على فرنسا اجبار شعبها على لبس المايوه ونزع الحجاب للمحافظه على القيم العلمانيه وحرام لغيرها

وودك بعد التعهد بالالتزام باحكام الذمه لغير المسلمين ولا حلال على المانيا الالزام بالاعتراف باسرائيل وحرام على غيرهم

مثل ماكانوا الاقليات فرحانين بحكم النصيري العفن ومحد يجرأ فيهم يعترض لازم ترد تعلمهم حجمهم واحترامهم لغيرهم علشان الغير يحترمهم
 
رسالة إلى أهل سراقب و حرستا و دوما

.........


الحق الحق اقولوا لكم

منذ هزم المجوس في سوريا .... صمت اتباعها .

قد تمر على قبر و تسمع صاحبه ... لكن لن تسمع صوتا لموالي عرقه ينبض .


تبداء الاقليات الأخرى بصراخ .. كطفل منعته امه منه الحلوى فهو عاجز عن فعل اي شيء إلا الصراخ اذا رق قلب أمه افسدت أسنانه و اذا استمرت بمنعه عنها سيتوقف عن الصراخ ثم يخلد إلى النوم .

طفلك زي ماربيته و زوجك كما عودتيه


القديس استفانوس
١٢/١٢/٢٠٢٤
 
حقيقة الافكار لا تموت ، والشيوعية لاتزال تشع عقائديا في عدة بلدان حول العالم مثل فيتنام والصين وكوريا ولاووس وكوبا وغيرها لا تزال شيوعية الفكر والعقيدة ، ولا زالت تحمل الوفاء والاخلاص بدون مقابل لذكرى الاتحاد السوفييتي ومؤسسيه فلاديمير لينين وجوزيف ستالين
ومادام الشيء بالشيء يذكر ارى ان اكثر دولة طبقت الشيوعية فكرا ومنهجا هي كوريا الشمالية ، فاستطاعت بناء ستار حديدي مع جارتها الجنوبية لمنع الاتصال الجماهيري بين الدولتين ومنعت الاتصال الهاتفي الدولي والانترنت واذاعة الراديو وصحون استقبال الاعلام الفضائي وحدت بشكل كبير من زيارة الاجانب للبلاد واشتطرت على الزائرين الاجانب عدم الاختلاط بالشعب الكوري والتحرك في اماكن محددة سلفا ، هذا الستار الحديدي وعزل المجتمع المحلي حافظ على نقاء العقيدة الشيوعية للمجتمع الكوري وحمى المجتمع من التأثير العقائدي والثقافي الرأسمالي القادم من بلاد الاستكبار الامريكي الامبريالي ، ان مافعلته كوريا الشمالية في محاربة الكهنوت بانواعه واصنافه خلص البلاد من النزاعات الدينية وخرافات اللاهوت وحقق الامن المستدام للمجتمع .
طب متروح تعيش هناك ياسطا
 
حقيقة الافكار لا تموت ، والشيوعية لاتزال تشع عقائديا في عدة بلدان حول العالم مثل فيتنام والصين وكوريا ولاووس وكوبا وغيرها لا تزال شيوعية الفكر والعقيدة ، ولا زالت تحمل الوفاء والاخلاص بدون مقابل لذكرى الاتحاد السوفييتي ومؤسسيه فلاديمير لينين وجوزيف ستالين
ومادام الشيء بالشيء يذكر ارى ان اكثر دولة طبقت الشيوعية فكرا ومنهجا هي كوريا الشمالية ، فاستطاعت بناء ستار حديدي مع جارتها الجنوبية لمنع الاتصال الجماهيري بين الدولتين ومنعت الاتصال الهاتفي الدولي والانترنت واذاعة الراديو وصحون استقبال الاعلام الفضائي وحدت بشكل كبير من زيارة الاجانب للبلاد واشتطرت على الزائرين الاجانب عدم الاختلاط بالشعب الكوري والتحرك في اماكن محددة سلفا ، هذا الستار الحديدي وعزل المجتمع المحلي حافظ على نقاء العقيدة الشيوعية للمجتمع الكوري وحمى المجتمع من التأثير العقائدي والثقافي الرأسمالي القادم من بلاد الاستكبار الامريكي الامبريالي ، ان مافعلته كوريا الشمالية في محاربة الكهنوت بانواعه واصنافه خلص البلاد من النزاعات الدينية وخرافات اللاهوت وحقق الامن المستدام للمجتمع .
لعنة الله على الشيوعية ومن اخترعها ...
الشيوعية حاربت الاديان وهي اكبر دين اجرامي و كل شروط الدين مجتمعه فيها فهي لديها نبي اسمه كارل ماركس ولديها عقيدة لا يأتيها الباطل من بين يديها ولا من خلفها ومن يخالفها يعدم على طريقة ستالين و لينين و كيم ال سونغ ولديها جهاد طلب لغزو العالم و هي اما صانعة للدكتاتوريات او مؤيده لهم و هي اكبر كارثة تحل على شعب دخلت عليه
 
يعني الحوار يهدم الشيوعية

يعني مالها سوق في الحرية

يعني معتنقها شخص مسجون مشلول الارادة و الحرية .

مجرد التواصل مع الأمم سيتركها


بكلام بضاعه منتهية الصلاحية غير صالحه للاستخدام البشري معده للاتلاف
الشيوعية عبارة عن دين اجرامي اتى به مدعي النبوة كارل ماركس
 
هل صحيح أن نظام الأسد كان يبيع أعضاء بشرية يسرقها من السجناء المتوفين ثم يتخلص من الجثث ؟
 
حقيقة الافكار لا تموت ، والشيوعية لاتزال تشع عقائديا في عدة بلدان حول العالم مثل فيتنام والصين وكوريا ولاووس وكوبا وغيرها لا تزال شيوعية الفكر والعقيدة ، ولا زالت تحمل الوفاء والاخلاص بدون مقابل لذكرى الاتحاد السوفييتي ومؤسسيه فلاديمير لينين وجوزيف ستالين
ومادام الشيء بالشيء يذكر ارى ان اكثر دولة طبقت الشيوعية فكرا ومنهجا هي كوريا الشمالية ، فاستطاعت بناء ستار حديدي مع جارتها الجنوبية لمنع الاتصال الجماهيري بين الدولتين ومنعت الاتصال الهاتفي الدولي والانترنت واذاعة الراديو وصحون استقبال الاعلام الفضائي وحدت بشكل كبير من زيارة الاجانب للبلاد واشتطرت على الزائرين الاجانب عدم الاختلاط بالشعب الكوري والتحرك في اماكن محددة سلفا ، هذا الستار الحديدي وعزل المجتمع المحلي حافظ على نقاء العقيدة الشيوعية للمجتمع الكوري وحمى المجتمع من التأثير العقائدي والثقافي الرأسمالي القادم من بلاد الاستكبار الامريكي الامبريالي ، ان مافعلته كوريا الشمالية في محاربة الكهنوت بانواعه واصنافه خلص البلاد من النزاعات الدينية وخرافات اللاهوت وحقق الامن المستدام للمجتمع .​
هي حاربت اللاهوت الديني ووضعت مكانه اللاهوت البشري وتقديس الفرد

هذه الأفكار والتجارب لا يمكن أن تستقيم أو تنجح في دول الشرق الأوسط فهي تتعارض كليّا مع الثقافة العامة هنا
 
هي حاربت اللاهوت الديني ووضعت مكانه اللاهوت البشري وتقديس الفرد

هذه الأفكار والتجارب لا يمكن أن تستقيم أو تنجح في دول الشرق الأوسط فهي تتعارض كليّا مع الثقافة العامة هنا
اي افكار لا تستند على الحرية و الفردانية و تكريم الانسان بوصفه انسان فمصيرها اما الفشل او التحول الى افكار اجرامية مثل ما فعل حزب البعث ومن قبله الشيوعية
 
الحالة
مغلق و غير مفتوح للمزيد من الردود.
عودة
أعلى