Follow along with the video below to see how to install our site as a web app on your home screen.
ملاحظة: This feature may not be available in some browsers.
والمفروض السيارات الي لقوها يسوون لها سحب وتوزيع مجاني
المادة 47 من البروتوكول الإضافي الأول تُعرّف المرتزق بأنه شخص:مرتزقه
لا يعاملون معاملة أسرى حرب حسب القانون الدولي
اعتقد
حقيقة الافكار الشيوعية كانت محاربة من قبل الانظمة العربية الاشتراكية فعلى سبيل المثال جمال عبد الناصر مؤسس الاشتراكية في مصر حارب الشيوعيين وحظر نشاطهم وزجهم في المعتقلات لسنوات طوال .التي انبهرت بثورة تشيكيفارا وماو والافكار الشيوعية والملحدة
حقيقة اثبتت الاشتراكية فشلها الاقتصادي والاخلاقي في العراق وسوريا ومصر سابقا ، لان الاشتراكية عند تشريحها ايدولوجيا نكتشف انها ليست الا وجه من اوجه الرأسمالية القبيحة ، يكفي ان الاشتراكية تسمح بنشاط البرجوازيين من القطاع الخاص وهو مايسهم في التفاوت الطبقي بين افراد المجتمع ومنها تنتفي العدالة الاجتماعية ، وجنوح مواطنيها نحو الفساد والرشوة لتحسين اوضاعهم المعيشية ولتمييزهم طبقيا واجتماعيا عن غيرهم نظرا لوجود حرية نسبية في السوق المحلية .
لذلك نجد تصرفات طغم الاشتراكيين الحاكمة في سوريا والعراق ومصر كانت تتصادم مع التيارات الشيوعية عقائديا لذلك قامت هذه الانظمة الاشتراكية البائسة بحظر الاحزاب الشيوعية فيها ومحاربتهم عقائديا وزجهم في المعتقلات السياسية لسنوات طويلة، ومحاولة عزلهم عن المجتمع .
ان من ينظر الى الاشتراكية انها تشابه الشيوعية فهو في ظلال ، لأن الشيوعية هدفها في المقام الأول هو محاربة التفاوت الطبقي بين افراد المجتمع وصولاً الى العدالة الاجتماعية وجعل الاقتصاد والتجارة وحركة المال حكرا في يد الدولة وحدها ، ومنع اية نشاط برجوازي ( او ما يطلق عليه القطاع الخاص ) في الدولة وحصره كما اسلفت في يد الدولة وهي وحدها من يرسم السياسات الاقتصادية ، ممثلة باللجنة المركزية للحزب الشيوعي الذي يدير البلاد .
فرصة لضرب سوريا ومن وراها تركياكلاب صهاينة هدفهم تخريب الوحدة وتفرقة هذا غايتهم
تعمل الشيوعية عندما يكون هناك اغنياء في المجتمع فتقوم بافقارهم تحت عبارة التفاوت الطبقي وعندما يصبح الجميع فقراء تفشل الشيوعية !! فمن اين سيجلبوا المالحقيقة اثبتت الاشتراكية فشلها الاقتصادي والاخلاقي في العراق وسوريا ومصر سابقا ، لان الاشتراكية عند تشريحها ايدولوجيا نكتشف انها ليست الا وجه من اوجه الرأسمالية القبيحة ، يكفي ان الاشتراكية تسمح بنشاط البرجوازيين من القطاع الخاص وهو مايسهم في التفاوت الطبقي بين افراد المجتمع ومنها تنتفي العدالة الاجتماعية ، وجنوح مواطنيها نحو الفساد والرشوة لتحسين اوضاعهم المعيشية ولتمييزهم طبقيا واجتماعيا عن غيرهم نظرا لوجود حرية نسبية في السوق المحلية .
لذلك نجد تصرفات طغم الاشتراكيين الحاكمة في سوريا والعراق ومصر كانت تتصادم مع التيارات الشيوعية عقائديا لذلك قامت هذه الانظمة الاشتراكية البائسة بحظر الاحزاب الشيوعية فيها ومحاربتهم عقائديا وزجهم في المعتقلات السياسية لسنوات طويلة، ومحاولة عزلهم عن المجتمع .
ان من ينظر الى الاشتراكية انها تشابه الشيوعية فهو في ظلال ، لأن الشيوعية هدفها في المقام الأول هو محاربة التفاوت الطبقي بين افراد المجتمع وصولاً الى العدالة الاجتماعية وجعل الاقتصاد والتجارة وحركة المال حكرا في يد الدولة وحدها ، ومنع اية نشاط برجوازي ( او ما يطلق عليه القطاع الخاص ) في الدولة وحصره كما اسلفت في يد الدولة وهي وحدها من يرسم السياسات الاقتصادية ، ممثلة باللجنة المركزية للحزب الشيوعي الذي يدير البلاد .
ان شالله يكون فيهم خير ووفاءمو مقبوله الا فوق المقبوله
علاج ودراسه مجانيه واقامة (زائر) ودعم توظيفهم
حتى دراسة الدكتوراه لهم ببلاش
الاشقاء غارو منا بسبب اختفاء العدد الكبير بدون ضغوط