تحرير سوريا وسقوط نظام الأسد

الحالة
مغلق و غير مفتوح للمزيد من الردود.
في دولة اشتراكية شبه مفلسة

حقيقة اثبتت الاشتراكية فشلها الاقتصادي والاخلاقي في العراق وسوريا ومصر سابقا ، لان الاشتراكية عند تشريحها ايدولوجيا نكتشف انها ليست الا وجه من اوجه الرأسمالية القبيحة ، يكفي ان الاشتراكية تسمح بنشاط البرجوازيين من القطاع الخاص وهو مايسهم في التفاوت الطبقي بين افراد المجتمع ومنها تنتفي العدالة الاجتماعية ، وجنوح مواطنيها نحو الفساد والرشوة لتحسين اوضاعهم المعيشية ولتمييزهم طبقيا واجتماعيا عن غيرهم نظرا لوجود حرية نسبية في السوق المحلية .
لذلك نجد تصرفات طغم الاشتراكيين الحاكمة في سوريا والعراق ومصر كانت تتصادم مع التيارات الشيوعية عقائديا لذلك قامت هذه الانظمة الاشتراكية البائسة بحظر الاحزاب الشيوعية فيها ومحاربتهم عقائديا وزجهم في المعتقلات السياسية لسنوات طويلة، ومحاولة عزلهم عن المجتمع .

ان من ينظر الى الاشتراكية انها تشابه الشيوعية فهو في ظلال ، لأن الشيوعية هدفها في المقام الأول هو محاربة التفاوت الطبقي بين افراد المجتمع وصولاً الى العدالة الاجتماعية وجعل الاقتصاد والتجارة وحركة المال حكرا في يد الدولة وحدها ، ومنع اية نشاط برجوازي ( او ما يطلق عليه القطاع الخاص ) في الدولة وحصره كما اسلفت في يد الدولة وهي وحدها من يرسم السياسات الاقتصادية ، ممثلة باللجنة المركزية للحزب الشيوعي الذي يدير البلاد .
 
التعديل الأخير:
ويجيك واحد يقارن بين الأنظمة الملكية والأنظمة الجمهورية. مكبس للجثث !!! سجون ما لها نهاية !!

الجمهوريات والانظمة العسكرية هي افكار دخيلة عن ثقافتنا العربية التي بنيت شعوبها على حكم الملوك والسلاطين والاسر الحاكمة والتي عاشت معهم الشعوب العربية فترات زمنية ذهبية... قبل ان تستمع الشعوب العربية بغبائها للطوابير الخامسة التي انبهرت بثورة تشيكيفارا وماو والافكار الشيوعية والملحدة... لتجد هذه الدول اليوم نفسها لا تعرف وسيلة للحكم فلا هي من ثقافتها ولا هي اتقتنتها احسن اتقان...

العرب لا يجعلون فوقهم رئيس بل سلطان او ملك يبايعونه على امورهم فاذا كان لهم خيرا تبثوه واذا كان لهم شرا بدلوه ...

الآن جمهوريات الموز "الرئاسية" تضع على رأسها رئيسا يعبش كالملك ويحكم كالملك ويتشبث بعرشه كالملك ويصورنوه على انه رئيس وانه ضد الملكيات 🙃🙃

هؤلاء كما نقول في المغرب مثلهم كمثل الغراب "اعجبته مشية الحمامة وقلدها ونسى مشيته ، والآن لا هو يعرف يمشي مشيته ولا يعرف يمشي مشية الحمامة".
 
أبناء الكلب، القواعد كانت تقصف المعارضة، والان يريدون البحث عن مستقبل القواعد مع المعارضة
 
مرتزقه

لا يعاملون معاملة أسرى حرب حسب القانون الدولي

اعتقد
المادة 47 من البروتوكول الإضافي الأول تُعرّف المرتزق بأنه شخص:

1. يتم تجنيده محليًا أو خارجيًا خصيصًا للقتال في نزاع مسلح.


2. يشارك مباشرة في الأعمال العدائية.


3. يتم دفع تعويضات مالية تتجاوز تلك التي تُدفع للمقاتلين النظاميين.


4. ليس مواطنًا في دولة طرف في النزاع.


5. ليس عضوًا في القوات المسلحة لأي طرف في النزاع.



المعاملة وفق القانون الدولي:

عدم الاعتراف به كمقاتل أو أسير حرب:

المرتزق، وفقًا للتعريف، لا يُعتبر مقاتلًا قانونيًا وبالتالي لا يُعامل كأسرى الحرب إذا تم أسره.

هذا يعني أن الدولة أو الطرف الذي أسره ليس ملزمًا بتطبيق الحماية التي تمنحها اتفاقيات جنيف للأسرى.
 
التي انبهرت بثورة تشيكيفارا وماو والافكار الشيوعية والملحدة
حقيقة الافكار الشيوعية كانت محاربة من قبل الانظمة العربية الاشتراكية فعلى سبيل المثال جمال عبد الناصر مؤسس الاشتراكية في مصر حارب الشيوعيين وحظر نشاطهم وزجهم في المعتقلات لسنوات طوال .
ابدا الشيوعية لم تتمكن من الحكم في البلاد العربية ولم يستطع السوفييت رغم دعمهم ايصال الشيوعيين الى الحكم .
لتعرف الفرق بين الشيوعية والاشتراكية هذا اقتباس لي لعله يفيد...!
حقيقة اثبتت الاشتراكية فشلها الاقتصادي والاخلاقي في العراق وسوريا ومصر سابقا ، لان الاشتراكية عند تشريحها ايدولوجيا نكتشف انها ليست الا وجه من اوجه الرأسمالية القبيحة ، يكفي ان الاشتراكية تسمح بنشاط البرجوازيين من القطاع الخاص وهو مايسهم في التفاوت الطبقي بين افراد المجتمع ومنها تنتفي العدالة الاجتماعية ، وجنوح مواطنيها نحو الفساد والرشوة لتحسين اوضاعهم المعيشية ولتمييزهم طبقيا واجتماعيا عن غيرهم نظرا لوجود حرية نسبية في السوق المحلية .
لذلك نجد تصرفات طغم الاشتراكيين الحاكمة في سوريا والعراق ومصر كانت تتصادم مع التيارات الشيوعية عقائديا لذلك قامت هذه الانظمة الاشتراكية البائسة بحظر الاحزاب الشيوعية فيها ومحاربتهم عقائديا وزجهم في المعتقلات السياسية لسنوات طويلة، ومحاولة عزلهم عن المجتمع .

ان من ينظر الى الاشتراكية انها تشابه الشيوعية فهو في ظلال ، لأن الشيوعية هدفها في المقام الأول هو محاربة التفاوت الطبقي بين افراد المجتمع وصولاً الى العدالة الاجتماعية وجعل الاقتصاد والتجارة وحركة المال حكرا في يد الدولة وحدها ، ومنع اية نشاط برجوازي ( او ما يطلق عليه القطاع الخاص ) في الدولة وحصره كما اسلفت في يد الدولة وهي وحدها من يرسم السياسات الاقتصادية ، ممثلة باللجنة المركزية للحزب الشيوعي الذي يدير البلاد .
 
الحالة
مغلق و غير مفتوح للمزيد من الردود.
عودة
أعلى