بوتين: إن روسيا لم تسعى ولا تسعى إلى التخلي عن الدولار وندعو الشركات الأمريكية للعودة إلى أسواقنا.

إنضم
10 أغسطس 2024
المشاركات
993
التفاعل
4,054 92 0
الدولة
Algeria

قال الرئيس الروسي فلاديمير بوتين في الجلسة العامة لمنتدى فالداي: "إن روسيا لم تسعى ولا تسعى إلى التخلي عن الدولار، أن الولايات المتحدة نفسها تفرض قيودا على استخدام عملتها".

1731019310353.jpeg


وأكد الرئيس الروسي: "نحن - روسيا على أي حال - لا نتخلى عن الدولار ولن نفعل ذلك. لقد حرمنا من الاستخدام البسيط للدولار كأداة للدفع. رفض بعد رفض. لكن هذا، في رأيي، هو غباء رهيب من جانب السلطات المالية الأمريكية، لأن كل قوة الولايات المتحدة اليوم تعتمد على الدولار. أخذوا كل شيء وقطعوه بأيديهم".

"نرى الآن أن بعض الإشارات تأتي حتى من الشركات الأمريكية بأنها تريد العودة إلى سوقنا... دعهم يعودون، لكن، بالطبع، في ظروف جديدة، مع خسائر...هذا ليس خطأنا."

وأضاف الرئيس أن روسيا لا تحارب العملة الأمريكية، ولكنها تفكر في إنشاء أدوات جديدة استجابة للاتجاهات الجديدة في تطوير الاقتصاد العالمي".

وكالة تاس الروسية

 
:coffee::p لم ولن أستغرب من التلون الروسي والخضوع والهشاشة السياسة والإقتصادية للروس اليوم لأنه قلت سابقا أن الإتحاد السوفياتي يختلف جذريا عن دولة روسيا اليوم التي بدون قيمة ولا وزن مقارنة مع قوة ووقيمة الإتحاد السوفياتي سابقا.

وأعلم جيدا أنه من يحكم روسيا اليوم هم ليسوا أحفاد السوفيات سابقا الذين صمدوا وعاشوا القوة والصمود في وجه الليبرالية والغرب أنذاك.. من يحكم روسيا اليوم هم أحفاد هؤلاء الذين وقعوا على تفكيك الإتحاد السوفياتي بعد ستالين في 26 ديسمبر 1991 وباعوا الإتحاد السوفياتي بما حمل بقيادة الخائن بوريس نيكولايفيتش يلتسن الذي قاد لأول مرة دولة روسيا بعد القضاء على الإتحاد السوفياتي وقادته وتعهد بتحويل الإقتصاد إلى ليبرالي ووقعت غالبية الممتلكات الوطنية السوفياتية والثروة السوفياتية في عهده في أيدي قلة بسبب هذا التحول الكلي المفاجئ في الاقتصاد وشبه المليونيرات المليارديرات أنفسهم بالبارونات اللصوص في القرن التاسع عشر .

وبدلا من إنشاء شركات أدت خيانة يلتسين إلى تمكين الاحتكارات الدولية من أخذ الأسواق السوفيتية السابقة وقد اتسم جزء كبير من عصر يلتسين بانتشار الفساد وعانت روسيا من التضخم والانهيار الاقتصادي ومشاكل سياسية واجتماعية هائلة نتيجة لاستمرار انخفاض أسعار النفط والسلع الأساسية خلال التسعينيات ومنذ ذلك الوقت لا وجود للإتحاد السوفياتي ولا وجود لقوته التكنولوجية والإقتصادية والإجتماعية للأسف.

اليوم روسيا الهشة تنتظر من يقود رئاسة الولايات المتحدة الأمريكية لكن من الغباء أنها تعلم جيدا أن ترامب أو بايدن أو أوباما فكلهما ينفذون أوامر الإدارة الأمريكية العميقة يعني بوتين من الأول يستثمر في الخسارة ويعلم جيدا أنه يضيع الوقت ولا قوة له.

على الروس حاليا أن يترحموا على علماء السوفيات سابقا الذين ورثوا منهم السلاح النووي لولا القنابل النووية السوفياتية التي ورثوها كانت روسيا اليوم مجرد دولة تابعة للنفوذ الأمريكي.
 
التعديل الأخير:
ايتام بوتين في المنتدى سيقفزون من حالق..

لا يهمني أيتام بوتين ولا أيتام ماكرون ولا أيتام ترامب ولا أيتام نتنياهو ما يهمني هو أحمد الله أن الجزائر لم تصبح عضو في مجموعة بريكس وإكتفت أن تكون عضو شريك في مجموعة بريكس وعضو كامل في بنك بريكس بمعنى عضوية إقتصادية بإمتياز بعيدا عن العضوية السياسية التي كانت ستدخلنا تحت الغطاء الروسي الهش كوسيلة لمحاربة الولايات المتحدة الأمريكية ونحن أصلا لسنا في مركز قوة مع دول العالم الأول وأهم شيء هو عدم توقيع السعودية على قبول العضوية بشكل كامل حتى لا تدخل في حرب الأقطاب وهذا ذكاء من المملكة السعودية.

على قول الأغنية الخليجية الشهيرة: إبعد عن الشر وغنيله.

 
:coffee::p لم ولن أستغرب من التلون الروسي والخضوع والهشاشة السياسة والإقتصادية للروس اليوم لأنه قلت سابقا أن الإتحاد السوفياتي يختلف جذريا عن دولة روسيا اليوم التي بدون قيمة ولا وزن مقارنة مع قوة ووقيمة الإتحاد السوفياتي سابقا.

وأعلم جيدا أنه من يحكم روسيا اليوم هم ليسوا أحفاد السوفيات سابقا الذين صمدوا وعاشوا القوة والصمود في وجه الليبرالية والغرب أنذاك.. من يحكم روسيا اليوم هم أحفاد هؤلاء الذين وقعوا على تفكيك الإتحاد السوفياتي بعد ستالين في 26 ديسمبر 1991 وباعوا الإتحاد السوفياتي بما حمل بقيادة الخائن بوريس نيكولايفيتش يلتسن الذي قاد لأول مرة دولة روسيا بعد القضاء على الإتحاد السوفياتي وقادته وتعهد بتحويل الإقتصاد إلى ليبرالي ووقعت غالبية الممتلكات الوطنية السوفياتية والثروة السوفياتية في عهده في أيدي قلة بسبب هذا التحول الكلي المفاجئ في الاقتصاد وشبه المليونيرات المليارديرات أنفسهم بالبارونات اللصوص في القرن التاسع عشر .

وبدلا من إنشاء شركات أدت خيانة يلتسين إلى تمكين الاحتكارات الدولية من أخذ الأسواق السوفيتية السابقة وقد اتسم جزء كبير من عصر يلتسين بانتشار الفساد وعانت روسيا من التضخم والانهيار الاقتصادي ومشاكل سياسية واجتماعية هائلة نتيجة لاستمرار انخفاض أسعار النفط والسلع الأساسية خلال التسعينيات ومنذ ذلك الوقت لا وجود للإتحاد السوفياتي ولا وجود لقوته التكنولوجية والإقتصادية والإجتماعية للأسف.

اليوم روسيا الهشة تنتظر من يقود رئاسة الولايات المتحدة الأمريكية لكن من الغباء أنها تعلم جيدا أن ترامب أو بايدن أو أوباما فكلهما ينفذون أوامر الإدارة الأمريكية العميقة يعني بوتين من الأول يستثمر في الخسارة ويعلم جيدا أنه يضيع الوقت ولا قوة له.

على الروس حاليا أن يترحموا على علماء السوفيات سابقا الذين ورثوا منهم السلاح النووي لولا القنابل النووية السوفياتية التي ورثوها كانت روسيا اليوم مجرد دولة تابعة للنفوذ الأمريكي.
لا تلون ولا شيئ بوتين يبحث عن مصلحة روسيا و فقط و مستقبلا الاقتصاد الروسي سيصبح أقوى اقتصاد اوروبي
كل الدول تبحث عن مصالحها فقط و تتلون من اجل مصالحها
 
لا تلون ولا شيئ بوتين يبحث عن مصلحة روسيا و فقط و مستقبلا الاقتصاد الروسي سيصبح أقوى اقتصاد اوروبي
كل الدول تبحث عن مصالحها فقط و تتلون من اجل مصالحها
روسيا ليست في اوربا
 
لا يهمني أيتام بوتين ولا أيتام ماكرون ولا أيتام ترامب ولا أيتام نتنياهو ما يهمني هو أحمد الله أن الجزائر لم تصبح عضو في مجموعة بريكس وإكتفت أن تكون عضو شريك في مجموعة بريكس وعضو كامل في بنك بريكس بمعنى عضوية إقتصادية بإمتياز بعيدا عن العضوية السياسية التي كانت ستدخلنا تحت الغطاء الروسي الهش كوسيلة لمحاربة الولايات المتحدة الأمريكية ونحن أصلا لسنا في مركز قوة مع دول العالم الأول وأهم شيء هو عدم توقيع السعودية على قبول العضوية بشكل كامل حتى لا تدخل في حرب الأقطاب وهذا ذكاء من المملكة السعودية.

على قول الأغنية الخليجية الشهيرة: إبعد عن الشر وغنيله.


إكتفت هههه كديرو ضحك فراسكم لم تقبل يا أخي لا وزن الدولي لها كلام وزير الخارجية روسيا 🇷🇺
 
إكتفت هههه كديرو ضحك فراسكم لم تقبل يا أخي لا وزن الدولي لها كلام وزير الخارجية روسيا 🇷🇺
الموضوع عن روسيا و ستحوله الآن الى صراع مغربي جزائري الا تشبعون من الفتن و الردود ؟ راح يجيك جزائري الآن يرد عليك بشيئ يزعجك و ترد عليه و يفسد كل الموضوع
 
لا يهمني أيتام بوتين ولا أيتام ماكرون ولا أيتام ترامب ولا أيتام نتنياهو ما يهمني هو أحمد الله أن الجزائر لم تصبح عضو في مجموعة بريكس وإكتفت أن تكون عضو شريك في مجموعة بريكس وعضو كامل في بنك بريكس بمعنى عضوية إقتصادية بإمتياز بعيدا عن العضوية السياسية التي كانت ستدخلنا تحت الغطاء الروسي الهش كوسيلة لمحاربة الولايات المتحدة الأمريكية ونحن أصلا لسنا في مركز قوة مع دول العالم الأول وأهم شيء هو عدم توقيع السعودية على قبول العضوية بشكل كامل حتى لا تدخل في حرب الأقطاب وهذا ذكاء من المملكة السعودية.

على قول الأغنية الخليجية الشهيرة: إبعد عن الشر وغنيله.



الي على راسه بطحة يتحسسها..
 
لا تلون ولا شيئ بوتين يبحث عن مصلحة روسيا و فقط و مستقبلا الاقتصاد الروسي سيصبح أقوى اقتصاد اوروبي
كل الدول تبحث عن مصالحها فقط و تتلون من اجل مصالحها

بوتين يتمنى ترامب أن يكون رئيسا وهذا لم يحدث في تاريخ الإتحاد السوفياتي سابقا بل دوما كانت عقيدة السوفيات هو القوة وحكم العالم وليس إنتظار من يحكم ويترأس الولايات المتحدة الامريكية.


بوتين يستعطف الولايات المتحدة الأمريكية إقتصاديا بعد فوز ترامب وهذا لم يحدث في تاريخ الإتحاد السوفياتي سابقا حيث كان السوفيات يستعطفون العلماء من أجل تطوير أفكارهم وبحوثهم للوصول إلى أقوى سلاح في العالم.

إذن بوتين يعلم جيدا أن قوته من قوة التقارب مع الأمريكيين وإستعطافهم وعدم محاربة الدولار ووجد ترامب كوسيلة من أجل التقارب إذن هو فاشل وأما توسيع مجموعة بريكس هي مجرد محاولة ووسيلة شكلية من طرفه لإيجاد بدائل إقتصادية لمواجهة الأمريكيين والعقوبات الأمريكية المفروضة على روسيا.
 
ادا كان هاد بوتين رئيس روسيا و كيف تحولت لهجته . كيف هو حال رؤساء الدول الاقل شأنا

الأقل شأنا كما تزعم وتتخيل هم شركاء في مجموعة بريكس وعضو في بنك بريكس إقتصاديا وبنفس الوقت شركاء للأمريكيين وأدخلوا الشركات الأمريكية إلى بلدهم وليسوا أقل شأنا بعد رتبة الإقتصاد الإثيوبي في أفريقيا ولا يمتلكون عضوية شريك في بريكس ولا يمتلكون عضوية في بنك بريكس ولا يمتلكون عضوية في منظمة إيكواس لغرب دول أفريقيا بعد أن رفضوا طلب عضويتهم ولا يمتلكون إستقلال عن إسبانيا و يمتلكون بمقابل ذلك تشجيع نسائهم للعمل في مزراع فرولة في إسبانيا لصالح الإقتصاد الإسباني وهذا تحت رعاية وإشراف الحكام الأقل شأنا مع التصفيق الحار للرئيس الفرنسي ماكرون الذي خطابهم تحت قبة برلمانهم دون أي إعتراض وهو يسيء لإشقائهم الفلسطنيين.:p
 
الأقل شأنا كما تزعم وتتخيل هم شركاء في مجموعة بريكس وعضو في بنك بريكس إقتصاديا وبنفس الوقت شركاء للأمريكيين وأدخلوا الشركات الأمريكية إلى بلدهم وليسوا أقل شأنا بعد رتبة الإقتصاد الإثيوبي في أفريقيا ولا يمتلكون عضوية شريك في بريكس ولا يمتلكون عضوية في بنك بريكس ولا يمتلكون عضوية في منظمة إيكواس لغرب دول أفريقيا ولا يمتلكون إستقلال عن إسبانيا و يمتلكون بمقابل ذلك تشجيع نسائهم للعمل في مزراع فرولة في إسبانيا لصالح الإقتصاد الإسباني وهذا تحت رعاية وإشراف الحكام الأقل شأنا مع التصفيق الحار للرئيس الفرنسي ماكرون الذي خطابهم تحت قبة برلمانهم دون أي إعتراض وهو يسيء لإشقائهم الفلسطنيين.:p
لمادا تحسست من الرد. لا وجود لاسم بلدك فيه . او لديك احساس انكم اقل شأنا .و عودة ترامب مضرة لنظامكم؟
عموما انا قصدت الصين ايران و امثالهما
 
لمادا تحسست من الرد. لا وجود لاسم بلدك فيه . او لديك احساس انكم اقل شأنا .و عودة ترامب مضرة لنظامكم؟
عموما انا قصدت الصين ايران و امثالهما
حتى هو قصد الدول الأفريقية لي اقتصادها ضعيف
 
عودة
أعلى