الرافال F5

[الجراح]

تكشف شركة سافران لمحركات الطائرات عن محركها M88 T-REX، وهو نسخة مطورة من محركها M88.
يرجي خفض الموسيقى



يتوافق هذا المحرك مع المعايير المستقبلية لطائرة داسو رافال، وسيعتمد على موثوقية وأداء محرك M88 المُثبتَين، ويرتقي به إلى آفاق جديدة مع زيادة قوة الدفع إلى 9 أطنان مترية مع الحارق اللاحق.






​

 

[الجراح]

​

تحسين ديناميكا الهواء في فوهة العادم

تحسين توربينات الضغط ​

 

[الجراح]

مقاتلة رافال إف 5 الفرنسية ستحمل 18 صاروخ كروزر ذكي لهزيمة الدفاعات الجوية للعدو.

 

[الجراح]

حاوية "Telson“ 12 JF من إنتاج شركة Thales / (TDA Armaments)

​

 

[الجراح]

​

حوامل القنابل الفرنسية( AUF2 , AT730 ) تبدو قابلة لدمج ذخائر الطارق لتسهيل على المستخدمين

 

[الجراح]

نظام داسو (UCAS) في معرض باريس الجوي إلى جانب طائرة رافال الرافال F5

مركبة جوية قتالية خفية بدون طيار،
رديفه لطائرة رافال F5

المهام

"الدخول الأولي" في بيئة شديدة التنافس
إخماد دفاعات العدو الجوية (SEAD)
التفوق الجوي
هجوم في جميع الأحوال الجوية، براً وبحراً
الميزات التقنية
اتصال مرن
أجهزة استشعار من الجيل الجديد
مجموعة واسعة من الحمولات الداخلية
يمكن إعادة تزويدها بالوقود أثناء الطيران

أهم المزايا

درجة عالية من التخفي
مصممة للقتال التعاوني
تكامل تلقائي للذكاء الاصطناعي
مصممة للعمل من حاملة طائرات
​

 

[الجراح]

سيتم إدارة نظام UCAS من قِبل مساعد طيار على طائرات PAFALE B F5
ذات المقعدين.

أشار المسؤولون الفرنسيون إلى أن UCAS ستكون قادرة على الملاحة الذاتية، وتحديد الأهداف، وتجنب التهديدات.

تعتمد هذه القدرات على الخبرة المكتسبة، مرة أخرى، من خلال برنامج nEUROn بما في ذلك هبوط حاملات الطائرات والتزود بالوقود جوًا.

وبالتالي، يسمح هذا النهج التعاوني المأهول وغير المأهول لرافال بالبقاء على مسافات أكثر أمانًا بينما يخترق UCAS المجال الجوي المعادى لتنفيذ مهام عالية الخطورة.

لم تُكشف أرقام الأداء المحددة، لمسيرة UCAS النظام سيكون قادرًا على العمل على مسافات بعيدة من قاعدته الرئيسية، مع إمكانية الوصول إلى أهداف لغايه 1000 ميل
بحري (1852 كيلومترًا) .

ولتوسيع نطاقه التشغيلي من المقرر أن يُصمم نظام UCAS مع إمكانية التزود بالوقود جوًا.

ومثل رافال، يُصمم نظام UCAS للعمل من حاملات الطائرات، مما يزيد من مرونته التشغيلية وخيارات نشره.

تُمثل القدرة على العمل من حاملات الطائرات تحديات تصميمية فريدة، بما في ذلك معدات هبوط مُعززة وأنظمة خطاف مانع، وربما أجنحة قابلة للطي لتخزين فعال على سطح حاملة الطائرات.​

 

[الجراح]

سيتم توسيع عائلة قنابل AASM أو HAMMER الفرنسية الموجهة بدقة من شركة Safran

Electronics & Defense بإضافة نوعين جديدين بمدى ممتد.

AASM Hammer 250 XLR وAASM Hammer 1000 XLR

وقد عُرضت نماذج بالحجم الطبيعي لهذين النوعين في جناح الشركة في معرض باريس الجوي.​

ستجهيز AASM Hammer 250 XLR و1000 XLR بمحرك نفاث توربيني مصغر (TJE) بدلاً من مُعزّز يعمل بالوقود الصلب في قسم الذيل، والذي تُطوّره شركة Safran .

سيؤدي استخدام مُعزّز TJE إلى زيادة مدى القنبلة الجوية بأكثر من الضعف.

عند إسقاط صاروخي AASM Hammer 250 XLR و1000 XLR من ارتفاعات عالية، يبلغ مدى كل منهما 140 كيلومترًا على الأقل.​

تتوفر مجموعة التوجيه بثلاثة إصدارات مختلفة. الإصدار الأبسط هو نظام INS/GPS لجميع الأحوال الجوية. أما الإصدار الثاني فيحتفظ بنظام INS/GPS، ويضيف باحثًا بالأشعة تحت الحمراء مزودًا بخوارزميات مطابقة المشهد الرقمي في المرحلة النهائية.

وللتعامل مع الأهداف المتحركة، يتوفر نوع ثالث من مجموعات التوجيه، حيث يُستبدل الباحث بالأشعة تحت الحمراء بباحث ليزر شبه نشط، يُوجه الذخيرة بدقة فائقة إلى الهدف المضاء من الطائرة نفسها أو من مصدر ليزر خارجي.​