Follow along with the video below to see how to install our site as a web app on your home screen.
ملاحظة: This feature may not be available in some browsers.
قال المرجعية علي السيستاني انه يجب حصر السلاح بيد الدولة وعدم التدخل بشؤون الدول الاخرى
بعد ١١ سبتمر حصل اجماع عالمي بتمكينهم على افتراض انهم اقل تطرف وسهل السيطرة عليهم عن طريق مرجعياتهم لكن ٧ اكتوبر عملت عمايلالسيستاني فتوى بعدم قتال الامريكيين والان تسليم السلاح وانهاء الميليشيات نشوف الميليشيات الايرانية وش بتسوي مع السيستاني والميليشيات التابعة له
كل يوم يزداد قناعتي ان امريكا فتحت الابواب لايران والشيعة لاهداف اقتصادية وسياسية وتوسعية والان انتهت المهمة ارجعوهم اماكنهم بكل سهولة وسلاسة
لا القرار كان قبل 7 اكتوبر تحديدا بنهاية سبتمبر بعد اعلان الممر الاقتصادي في منظمة العشرين جن جنون الاتراك وايران وتصاريح وتهديد ووعيد محد يمهم بعدها جت 7 اكتوبربعد ١١ سبتمر حصل اجماع عالمي بتمكينهم على افتراض انهم اقل تطرف وسهل السيطرة عليهم عن طريق مرجعياتهم لكن ٧ اكتوبر عملت عمايل
قال المرجعية علي السيستاني انه يجب حصر السلاح بيد الدولة وعدم التدخل بشؤون الدول الاخرى
اخوي الجراح الحين في العراق الميليشيات المحسوبة على السيستاني ممكن تصدم بميليشيات ايران والحكومة وقتها بصف من بتكونممتاز حتى لاتقود الفصائل مثل النجباء وحزب الله العراقي العراق الى مواجهة غير محسوبة مع الغرب اعلان الحرب مخول به البرلمان العراقي باغلبية الثلثين
فرصة لمحمد شياع السوداني بسند المرجعية للجم المتطاولين على الدولة
التحدي للحكومه العراقية
1- موقف الشركاء السياسين ( العصائب ) بقيادة قيس الخزعلى
2- سلاح العشائر
3- الجدل حول سلاح البشمركة
اخوي الجراح الحين في العراق الميليشيات المحسوبة على السيستاني ممكن تصدم بميليشيات ايران والحكومة وقتها بصف من بتكون
صحيح هناك قوة الدولة واضحة شيئا فشيئا في العراق الحبيبالمرجعية مع سلطة الدولة ضد المتطاولين تبع مرجعية الولى الفقية مثل حركة النجباء + كتائب 'حزب الله' في العراق بقيادة عبد العزيز الحميداوي واعتقد الفتوى رداء على ماصرح به حيدر اللامي، عضو المكتب السياسي لحركة حزب الله النجباءالجمهورية الإسلامية لها الحق في استهداف الكيان الصهيوني من أي مكان داخل العراق".
الفتوى الاخيرة غطاء شرعى للسيطرة على تطاول الخارجين على سلطة الدولة العراقية
صحيح هناك قوة الدولة واضحة شيئا فشيئا في العراق الحبيب
ما اتوقع لان مقتدى الصدر اعتزل العمل السياسي صعب يرجع لهصحيح بس العراقيين صعبين تحتاج حكومة حديدية للتعامل اعتقد السوداني سيتحالف مع
التيار الصدري ( سيسحقون المنافسين )
ما اتوقع لان مقتدى الصدر اعتزل العمل السياسي صعب يرجع له
امريكا فتحت الباب لايران ومكنتها اكي يحارب الشبعة والسنة بعضهم البعض ويقتتلون بعضهم في مقتلة عظيمة يخرج منها الصهيوني فائزا ويفضى الجو امام مشروعه التوسعي وماحدث في العراق وسوريا واليمن كان لولا ستر الله سيتكرر في البحرين والسعودية والكويت وغيرو مز الدول العربيةالسيستاني فتوى بعدم قتال الامريكيين والان تسليم السلاح وانهاء الميليشيات نشوف الميليشيات الايرانية وش بتسوي مع السيستاني والميليشيات التابعة له
كل يوم يزداد قناعتي ان امريكا فتحت الابواب لايران والشيعة لاهداف اقتصادية وسياسية وتوسعية والان انتهت المهمة ارجعوهم اماكنهم بكل سهولة وسلاسة