عقد جلسة للبرلمان المغربي مخصصة للإستماع لخطاب الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون

نمط الرقابة(مفعل): سوف تخضع اي مشاركات جديدة للموافقة اليدوية من قبل طاقم الإدارة
شكرا للاخوة الجزائريين على هذا الموجز الاخباري و نقل الاخبار المغربية

وفرتم علي الوقت لتصفح مواقع الاخبار التي تتحدث عن المغرب
 
شكرا للاخوة الجزائريين على هذا الموجز الاخباري و نقل الاخبار المغربية

وفرتم علي الوقت لتصفح المواقع

العفو لكن لا تحسس من إخوانك الجزائريين لأن الخبر والموجز الإخباري تم نقله من كل وسائل الإعلام العربية ومن كل الإخوة العرب وليس فقط الجزائريين يعني حتى نحن كجزائريين نجد أن المواقع الإعلامية العربية والدولية الرائدة وفرت لنا الوقت لتصفح المواقع.

 
هكذا بروتوكولات ان يقدم رئيس دولة خطاب في برلمان شعب لدولة اخرى
... لا تتم بين الدول

إلا و فقط إلا

كانت هناك روابط فوق العادية ( بمعنى ارتباط بين الارض او الشعب او الحاكم و المحكوم) .

بالتوفيق.

#الجزائر_لا_تتبع_فرنسا

نعم معك حقك ، دائما اقول لك انك سبحان الله محق في كل كلمة تقولها

IMG_8352.jpeg


 
العفو لكن لا تحسس من إخوانك الجزائريين لأن الخبر والموجز الإخباري تم نقله من كل وسائل الإعلام العربية ومن كل الإخوة العرب وليس فقط الجزائريين يعني حتى نحن كجزائريين نجد أن المواقع الإعلامية العربية والدولية الرائدة وفرت لنا الوقت لتصفح المواقع.



لا تحسس بين الاخوة و لكن من باقي الاخوة يعجبني حرصكم على نقل الاخبار بموضوعية و تفاني تام
 
ما هذا العبث ؟ الموضوع مغربي خالص فاذا بجزائري يفتح موضوع يخص زيارة موعدها يوم غد وليس حتى اليوم ليغرقها هو وباقي الجزائريين بمشاركات خارجة وتهريجية

هل هذا كله خوف من مخرجات الزيارة بعد ان تم حلق زيرو للرئيس الجزائري من طرف ماكرون وخرجت الجزائر بخفي حنين بعد محاولتها المضحكة لاستقطاب فرنسا السنة الماضية ؟

عندما قمت بالمشاركة في موضوع زيارة تبون لمصر اصابهم سعار والان موضوع مغربي يفتحه جزائري محروق.. هههههههههههه هزلت

فقط ليعلم رواد المنتدى المحترمين معنى النفاق والكيل بمكيالين


Les-Messages-Successifs-de-Macron-a-Tebboune-Quels-Objectifs-Derriere-ce-Rapprochement-Rapide.jpg
 
لمعلومات البعض

شهدت العقود الأخيرة عدة حالات قام فيها رؤساء دول بإلقاء خطب أمام برلمانات دول أخرى، وهي خطوة تعبر عن العلاقات الثنائية الوثيقة أو الأزمات الدولية الملحّة. وفيما يلي بعض الأمثلة البارزة:

1. الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي أمام برلمانات عدة دول (2022):


خلال الغزو الروسي لأوكرانيا، قام زيلينسكي بإلقاء خطب افتراضية أمام برلمانات عدة دول، من بينها الكونغرس الأمريكي، البرلمان الأوروبي، ومجلس العموم البريطاني، وأيضاً برلمانات دول أوروبية أخرى كألمانيا وفرنسا وإيطاليا. كانت خطاباته تهدف إلى حشد الدعم العسكري والاقتصادي ضد روسيا.


2. الرئيس الأمريكي جو بايدن أمام البرلمان الأيرلندي (2023):


ألقى بايدن خطابًا أمام البرلمان الأيرلندي خلال زيارته لأيرلندا، حيث تطرق إلى العلاقات العميقة بين البلدين والتاريخ العائلي الذي يربطه بأيرلندا، كما تحدث عن القيم المشتركة وقضايا السلام في شمال أيرلندا.


3. الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون أمام الكونغرس الأمريكي (2018):


قام ماكرون بإلقاء خطاب أمام الكونغرس الأمريكي في زيارة استمرت ثلاثة أيام، حيث ناقش قضايا مشتركة بين البلدين، بما في ذلك تغيّر المناخ، التعاون الأمني، وسياسة التجارة الدولية.


4. رئيس الوزراء الهندي ناريندرا مودي أمام الكونغرس الأمريكي (2016 و2023):


ألقى مودي خطابين أمام الكونغرس الأمريكي في زيارتين مختلفتين، تحدث فيهما عن الشراكة المتزايدة بين الهند والولايات المتحدة في مجالات الاقتصاد، الأمن، والتكنولوجيا، بالإضافة إلى التحديات المشتركة مثل مكافحة الإرهاب.


5. الرئيس الإسرائيلي إسحاق هرتسوغ أمام الكونغرس الأمريكي (2023):


ألقى هرتسوغ خطابًا بمناسبة الذكرى الـ75 لتأسيس إسرائيل، وتحدث عن الشراكة الوثيقة بين الولايات المتحدة وإسرائيل وتطرق إلى التحديات الأمنية والديمقراطية التي تواجه إسرائيل والمنطقة.


6. الرئيس الجنوب أفريقي نيلسون مانديلا أمام البرلمان البريطاني (1996):

بعد انتهاء نظام الفصل العنصري، قام مانديلا بزيارة إلى بريطانيا وألقى خطاباً أمام البرلمان، حيث عبر عن امتنانه للدعم البريطاني لإنهاء الفصل العنصري وتحدث عن رؤيته لمستقبل جنوب أفريقيا ودورها الدولي.


هذه الخطابات عادةً تعكس أهمية العلاقات بين الدول وتوفر منصة للحديث عن القضايا المشتركة، سواء كانت سياسية، اقتصادية، أو اجتماعية.
 
امثلة اخرى

في الدول العربية، قام بعض الرؤساء بإلقاء خطب أمام برلمانات عربية أخرى كنوع من تعزيز التعاون أو مناقشة القضايا المشتركة. وفيما يلي أمثلة بارزة:

1. الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي أمام البرلمان البحريني (2016):

في زيارته للبحرين، ألقى الرئيس السيسي خطابًا أمام البرلمان البحريني، حيث تناول فيه العلاقات التاريخية بين مصر والبحرين، وأهمية التعاون العربي لمواجهة التحديات الإقليمية مثل الإرهاب وتعزيز الاستقرار في المنطقة.


2. أمير قطر الشيخ تميم بن حمد آل ثاني أمام مجلس الشورى الكويتي (2013):


ألقى الشيخ تميم خطابًا أمام مجلس الأمة الكويتي، حيث تحدث عن عمق العلاقات بين قطر والكويت، وأشاد بدور الكويت في تعزيز التضامن العربي وحل النزاعات في المنطقة. جاء هذا الخطاب في ظل توتر إقليمي ووسط محاولات لتقوية العلاقات بين دول الخليج.


3. الملك عبد الله الثاني ملك الأردن أمام البرلمان المصري (2016):


ألقى الملك عبد الله خطابًا في البرلمان المصري أثناء زيارته لمصر، حيث تناول التحديات المشتركة بين البلدين، وركز على أهمية مواجهة الإرهاب وتعزيز الأمن الإقليمي، وأكد على ضرورة حل القضية الفلسطينية كقضية مركزية للأمن والاستقرار في المنطقة.


4. الرئيس الفلسطيني محمود عباس أمام البرلمان التونسي (2016):


ألقى الرئيس محمود عباس خطابًا أمام البرلمان التونسي، حيث شكر تونس على دعمها للقضية الفلسطينية وأكد على متانة العلاقات بين الشعبين. وتناول عباس في كلمته الأوضاع في فلسطين، وأهمية الدعم العربي لمواجهة التحديات السياسية التي تواجهها القضية الفلسطينية.


5. الرئيس العراقي برهم صالح أمام البرلمان المصري (2019):

زار الرئيس العراقي برهم صالح مصر وألقى خطابًا أمام البرلمان المصري، حيث تطرق إلى العلاقات التاريخية بين البلدين، وتحدث عن أهمية التعاون العربي في مواجهة التحديات المشتركة، وخصوصًا في مجالات مكافحة الإرهاب وإعادة الإعمار والتنمية.


6. الرئيس السوداني الأسبق عمر البشير أمام البرلمان القطري (2012):

ألقى الرئيس البشير خطابًا في البرلمان القطري خلال زيارته إلى قطر، حيث تناول قضايا التعاون الاقتصادي ودور قطر في دعم السودان، خصوصًا في مشاريع إعادة الإعمار والتنمية في مناطق النزاعات.


هذه الخطابات تعكس متانة العلاقات بين الدول العربية، وغالبًا ما تكون مخصصة للتأكيد على التضامن العربي والتعاون في القضايا المشتركة، سواء على مستوى الأمن أو الاقتصاد أو السياسة.
 
ما هذا العبث ؟ الموضوع مغربي خالص فاذا بجزائري يفتح موضوع يخص زيارة موعدها يوم غد وليس حتى اليوم ليغرقها هو وباقي الجزائريين بمشاركات خارجة وتهريجية

هل هذا كله خوف من مخرجات الزيارة بعد ان تم حلق زيرو للرئيس الجزائري من طرف ماكرون وخرجت الجزائر بخفي حنين بعد محاولتها المضحكة لاستقطاب فرنسا السنة الماضية ؟

عندما قمت بالمشاركة في موضوع زيارة تبون لمصر اصابهم سعار والان موضوع مغربي يفتحه جزائري محروق.. هههههههههههه هزلت

فقط ليعلم رواد المنتدى المحترمين معنى النفاق والكيل بمكيالين


مشاهدة المرفق 731404

"لن أذهب إلى كانوسا".. تبون يستبعد زيارة فرنسا​

 
لا تنسى أن تتابع البث المباشر للخطاب على القناة الأولى المغربية أو على قناة ميدي1 تيفي المغربية لك حرية الإختيار
 
إليك بعض الأمثلة لرؤساء غربيين ألقوا خطبًا في برلمانات دول عربية، حيث تعكس هذه الخطب العلاقات الثنائية وأهمية التعاون الإقليمي والدولي:


1. الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون أمام البرلمان التونسي (2018):


ألقى الرئيس الفرنسي ماكرون خطابًا أمام البرلمان التونسي خلال زيارته الرسمية إلى تونس. وتناول الخطاب العلاقات التاريخية بين البلدين، وأكد دعم فرنسا لتونس في مرحلتها الانتقالية الديمقراطية، كما شدد على التعاون في مجالات التعليم والاقتصاد ومكافحة الإرهاب.


2. الرئيس الأمريكي جورج بوش الأب أمام المجلس الوطني الكويتي (1993):


بعد تحرير الكويت من الاحتلال العراقي عام 1991، زار الرئيس الأمريكي جورج بوش الأب الكويت وألقى خطابًا أمام المجلس الوطني الكويتي، حيث تحدث عن أهمية الشراكة الأمريكية-الكويتية وأكد التزام الولايات المتحدة بأمن الكويت ومنطقة الخليج.


3. رئيس الوزراء الإيطالي سيلفيو برلسكوني أمام البرلمان الليبي (2009):


ألقى برلسكوني خطابًا أمام البرلمان الليبي بعد توقيع معاهدة صداقة بين إيطاليا وليبيا، اعتذرت فيها إيطاليا رسميًا عن الحقبة الاستعمارية، وتعهّدت بتعويض ليبيا عبر مشاريع تنموية. وأكد برلسكوني في خطابه على العلاقات القوية بين البلدين وأهمية التعاون في قضايا الهجرة والأمن.


4. الرئيس الفرنسي فرانسوا ميتران أمام البرلمان الجزائري (1981):


قام الرئيس الفرنسي فرانسوا ميتران بزيارة إلى الجزائر وألقى خطابًا أمام البرلمان الجزائري، حيث تحدث عن العلاقات التاريخية المعقدة بين البلدين وأهمية التقدم نحو مصالحة تاريخية وتعزيز التعاون الاقتصادي والثقافي.


5. الرئيس الأمريكي باراك أوباما في جامعة القاهرة (2009):


رغم أن الخطاب لم يكن في البرلمان، إلا أن خطاب الرئيس باراك أوباما في جامعة القاهرة يُعدّ من أهم الخطب التي ألقاها رئيس غربي في دولة عربية، إذ وجه رسالة إلى العالم الإسلامي دعا فيها إلى “بداية جديدة” بين الولايات المتحدة والعالم الإسلامي، وتحدث عن قضايا مثل السلام في الشرق الأوسط، والعلاقات مع إيران، وتعزيز الديمقراطية وحقوق الإنسان.


6. رئيسة الوزراء البريطانية مارغريت تاتشر أمام البرلمان الكويتي (1991):


بعد حرب الخليج الأولى وتحرير الكويت، زارت مارغريت تاتشر الكويت وألقت خطابًا أمام البرلمان الكويتي، تحدثت فيه عن الشجاعة الكويتية وأهمية دعم الاستقرار في المنطقة، وشددت على الدور الذي لعبته بريطانيا في دعم الشرعية الكويتية.


هذه الخطابات عادةً ما تكون في سياق زيارات رسمية تؤكد أهمية العلاقات الثنائية، وتعكس الالتزام الغربي بدعم الاستقرار في المنطقة، وتعزيز التعاون في المجالات الاقتصادية والسياسية والأمنية.
 
الى هناً سيداتي سادتي تنتهي نشرتنا الاخبارية لهذه الليلة و شكرا جزيلا ل مراسلينا الاوفياء ، و نتمنى لكم جميعاً نوماً هانئاً وتصبحون على خير.
 
هكذا بروتوكولات ان يقدم رئيس دولة خطاب في برلمان شعب لدولة اخرى
... لا تتم بين الدول

إلا و فقط إلا

كانت هناك روابط فوق العادية ( بمعنى ارتباط بين الارض او الشعب او الحاكم و المحكوم) .

بالتوفيق.

#الجزائر_لا_تتبع_فرنسا


أمامكم الكثير لتتعلموه ...



 
على ذكر التبعية اخي القائد


الجريدة الرسمية الجزائرية نشرت الاتفاقيات الدولية و المراسيم و اقرت بان الجزائر تدفع للخزينة الفرنسية (تسبيقات للخزينة الفرنسية (اتفاقية (١٩٧٤/٠8/٠8) يسجل هذا الحساب التسبيقات الممنوحة للخزينــة الفرنسيــة تطبيقـا للاتفاقيـة المؤرخة في ،١٩٧٤/٠8/٠8 والمذكرة رقم ٣٤٣2 المؤرخة في /١2/٠2 .١٩٧٩)
المصدر في الصفحة 40 حسابات التسبيقات والقروض تحديدا في الحساب رقم 303 508/002




ما الغريب ؟ الا يوجد عمال جزائرين يحصلون على أجورهم من فرنسا الا يوجد حقوق التأشيرة تحصلها الخزينة الفرنسية من المتقدمين الجزائريين ، الا يوجد قروض و استثمارات و تبادل تجاري بين الدولتين . و يتم تسوية فارق التحويلات المالية بين الجانبين .
اتفاقية 08/08/1974 هي اتفاقية العلاقات المالية بين الخزينتين الجزائرية و الفرنسية و هذا نصها . أين بيعت الجزائر او بنود التبعية في الإتفاقية!


و هذه عدد من الاتفاقيات الجزائرية الفرنسية ببنودها ، حاول ان تجد فيها اي تبعية .
للمغرب نفس اتفاقية التعاون المالي بين الخزينتين الفرنسية و المغربية وقعت في 31/12/1959 .
و هذه معظم الاتفاقيات الموقعة بين فرنسا و المغرب . لم اطلع عليها و لكن من العناوين يبدو انها تحتوي على كمية كبيرة من الفضائح و العلاقات الثنائية المشبوهة التي يجهلها المواطن المغربي المغيب .
 
من تقصد بالبرلمانيين هل يوجد برلمانيين غير مغاربة في برلمانكم ؟ البرلماني هو شخص شعبي مغربي يعتبر همزة وصل بين الشعب المغربي و الحكومة المغربية فقط
هته ليست سابقة في عالم السياسة، سبق و في هذا العام بالذات و خطب ناتنياهو رئيس وزراء اسرائيل في الكونجرس الأمريكي، و سبقه لذلك آخرون، و هنا نتحدث عن الولايات المتحدة الأمريكية فما بالك ببريطانيا و فرنسا نفسها اللتان سبق و خطب سياسيون غربيون في برلماناتهم،
البرلمان ليس صلة وصل بين الحكومة و الشعب فقط بل هو أذات سياسية تشرع القوانين و تراقب عمل الحكومة و تكثف العمل السياسي بمختلف جوانبه، و استقبال رئيس فرنسا لا يخرج عن اطار السياسة الخارجية
 
إليك بعض الأمثلة لرؤساء غربيين ألقوا خطبًا في برلمانات دول عربية، حيث تعكس هذه الخطب العلاقات الثنائية وأهمية التعاون الإقليمي والدولي:


1. الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون أمام البرلمان التونسي (2018):


ألقى الرئيس الفرنسي ماكرون خطابًا أمام البرلمان التونسي خلال زيارته الرسمية إلى تونس. وتناول الخطاب العلاقات التاريخية بين البلدين، وأكد دعم فرنسا لتونس في مرحلتها الانتقالية الديمقراطية، كما شدد على التعاون في مجالات التعليم والاقتصاد ومكافحة الإرهاب.


2. الرئيس الأمريكي جورج بوش الأب أمام المجلس الوطني الكويتي (1993):


بعد تحرير الكويت من الاحتلال العراقي عام 1991، زار الرئيس الأمريكي جورج بوش الأب الكويت وألقى خطابًا أمام المجلس الوطني الكويتي، حيث تحدث عن أهمية الشراكة الأمريكية-الكويتية وأكد التزام الولايات المتحدة بأمن الكويت ومنطقة الخليج.


3. رئيس الوزراء الإيطالي سيلفيو برلسكوني أمام البرلمان الليبي (2009):


ألقى برلسكوني خطابًا أمام البرلمان الليبي بعد توقيع معاهدة صداقة بين إيطاليا وليبيا، اعتذرت فيها إيطاليا رسميًا عن الحقبة الاستعمارية، وتعهّدت بتعويض ليبيا عبر مشاريع تنموية. وأكد برلسكوني في خطابه على العلاقات القوية بين البلدين وأهمية التعاون في قضايا الهجرة والأمن.


4. الرئيس الفرنسي فرانسوا ميتران أمام البرلمان الجزائري (1981):


قام الرئيس الفرنسي فرانسوا ميتران بزيارة إلى الجزائر وألقى خطابًا أمام البرلمان الجزائري، حيث تحدث عن العلاقات التاريخية المعقدة بين البلدين وأهمية التقدم نحو مصالحة تاريخية وتعزيز التعاون الاقتصادي والثقافي.


5. الرئيس الأمريكي باراك أوباما في جامعة القاهرة (2009):


رغم أن الخطاب لم يكن في البرلمان، إلا أن خطاب الرئيس باراك أوباما في جامعة القاهرة يُعدّ من أهم الخطب التي ألقاها رئيس غربي في دولة عربية، إذ وجه رسالة إلى العالم الإسلامي دعا فيها إلى “بداية جديدة” بين الولايات المتحدة والعالم الإسلامي، وتحدث عن قضايا مثل السلام في الشرق الأوسط، والعلاقات مع إيران، وتعزيز الديمقراطية وحقوق الإنسان.


6. رئيسة الوزراء البريطانية مارغريت تاتشر أمام البرلمان الكويتي (1991):


بعد حرب الخليج الأولى وتحرير الكويت، زارت مارغريت تاتشر الكويت وألقت خطابًا أمام البرلمان الكويتي، تحدثت فيه عن الشجاعة الكويتية وأهمية دعم الاستقرار في المنطقة، وشددت على الدور الذي لعبته بريطانيا في دعم الشرعية الكويتية.


هذه الخطابات عادةً ما تكون في سياق زيارات رسمية تؤكد أهمية العلاقات الثنائية، وتعكس الالتزام الغربي بدعم الاستقرار في المنطقة، وتعزيز التعاون في المجالات الاقتصادية والسياسية والأمنية.

اشكرك على دعم تعليقي.

بروتوكول يبين عمق العلاقات...

لاتتهموننا اننا تُبع لفرنسا.. لو سمحتم.

علاقتكم بفرنسا مازالت كما هي منذ زمن الحماية و التأسيس... و هذا عين ما نريد تبيانه.
 
عودة
أعلى