ماكرون يعلن أن فرنسا قد تعترف بدولة فلسطين في يونيو القادم

amigos

عضو جديد
إنضم
16 فبراير 2025
المشاركات
384
التفاعل
693 48 3
الدولة
Tunisia
أعلن الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، مساء الأربعاء، أن فرنسا قد تعترف بدولة فلسطين “في شهر جوان”، وذلك خلال مؤتمر دولي ستشارك في رئاسته مع المملكة العربية السعودية في نيويورك. تأتي هذه التصريحات في ظلّ سياق جيوسياسي بالغ التوتر، مع تصاعد العنف في غزة منذ أشهر وتزايد الدعوات إلى حلّ سياسي دائم.


وفي مقابلة مع قناة “فرانس 5″، شدد ماكرون على أن هذا الاعتراف المحتمل لن يكون استجابة لأي ضغوط خارجية، بل سيكون قراراً “عادلاً” ومدروساً. وقال الرئيس الفرنسي: «لن أقوم بذلك لإرضاء هذا الطرف أو ذاك، بل لأن ذلك سيكون القرار الصائب».

وأوضح ماكرون أن الهدف من الجهود الدبلوماسية الفرنسية هو التوصل إلى اعتراف جماعي في إطار مبادرة متعددة الأطراف. وأضاف: «يجب أن نتقدم نحو الاعتراف، وسنسير في هذا الاتجاه خلال الأشهر المقبلة»، مشيراً إلى أن هذا الاعتراف قد يتم الإعلان عنه على هامش المؤتمر الدولي حول فلسطين المزمع عقده في جوان، مع التأكيد على التنسيق الوثيق بين باريس والرياض.

ويمثّل هذا الاعتراف المحتمل من قبل فرنسا، العضو الدائم في مجلس الأمن الدولي، تحوّلاً دبلوماسياً كبيراً، من شأنه أن يحفّز دولاً أوروبية أخرى على اتخاذ الخطوة ذاتها. ويتزامن ذلك مع مواقف متقدمة لدول أعضاء في الاتحاد الأوروبي مثل إسبانيا، وإيرلندا، وسلوفينيا التي عبّرت عن رغبتها في الاعتراف بدولة فلسطين ضمن إطار مشترك.

وقد أعادت تصريحات ماكرون فتح النقاش حول دور فرنسا في منطقة الشرق الأوسط، وقدرتها على الاضطلاع بدور ريادي في حل النزاع الإسرائيلي الفلسطيني، من خلال دعم حل الدولتين الذي يحظى بتأييد واسع من المجتمع الدولي.

 
أعلن الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، مساء الأربعاء، أن فرنسا قد تعترف بدولة فلسطين “في شهر جوان”، وذلك خلال مؤتمر دولي ستشارك في رئاسته مع المملكة العربية السعودية في نيويورك. تأتي هذه التصريحات في ظلّ سياق جيوسياسي بالغ التوتر، مع تصاعد العنف في غزة منذ أشهر وتزايد الدعوات إلى حلّ سياسي دائم.


وفي مقابلة مع قناة “فرانس 5″، شدد ماكرون على أن هذا الاعتراف المحتمل لن يكون استجابة لأي ضغوط خارجية، بل سيكون قراراً “عادلاً” ومدروساً. وقال الرئيس الفرنسي: «لن أقوم بذلك لإرضاء هذا الطرف أو ذاك، بل لأن ذلك سيكون القرار الصائب».

وأوضح ماكرون أن الهدف من الجهود الدبلوماسية الفرنسية هو التوصل إلى اعتراف جماعي في إطار مبادرة متعددة الأطراف. وأضاف: «يجب أن نتقدم نحو الاعتراف، وسنسير في هذا الاتجاه خلال الأشهر المقبلة»، مشيراً إلى أن هذا الاعتراف قد يتم الإعلان عنه على هامش المؤتمر الدولي حول فلسطين المزمع عقده في جوان، مع التأكيد على التنسيق الوثيق بين باريس والرياض.

ويمثّل هذا الاعتراف المحتمل من قبل فرنسا، العضو الدائم في مجلس الأمن الدولي، تحوّلاً دبلوماسياً كبيراً، من شأنه أن يحفّز دولاً أوروبية أخرى على اتخاذ الخطوة ذاتها. ويتزامن ذلك مع مواقف متقدمة لدول أعضاء في الاتحاد الأوروبي مثل إسبانيا، وإيرلندا، وسلوفينيا التي عبّرت عن رغبتها في الاعتراف بدولة فلسطين ضمن إطار مشترك.

وقد أعادت تصريحات ماكرون فتح النقاش حول دور فرنسا في منطقة الشرق الأوسط، وقدرتها على الاضطلاع بدور ريادي في حل النزاع الإسرائيلي الفلسطيني، من خلال دعم حل الدولتين الذي يحظى بتأييد واسع من المجتمع الدولي.

خبر كويس؛ فرنسا دولة كبيرة في أوروبا وكلمتها مسموعة
 
فرنسا اكثر دوله سلحت الصهاينة فى الخمسينات والستينات ..فرنسا تعيش فى وهم الدولة الكبري

وهى دوله صف ثاني ليس لها قيمة ..
 
فرنسا اكثر دوله سلحت الصهاينة فى الخمسينات والستينات ..فرنسا تعيش فى وهم الدولة الكبري

وهى دوله صف ثاني ليس لها قيمة ..

فرنسا دعمت البرنامج الاسرائيلي الصاروخي والنووي اكثر من غيرها لعدة أسباب أهمها هو ان يكون لليهود دولة قوية خارج اوربا ..
 
فرنسا تدعم بثبات حل الدولتين بناء على حدود 67 و تقاسم القدس من زمن جدتي, ميتران صرح بهذا في الكنيست من الثمانينيات.

#خذ_اللقطه
احنا اخدنا اللقطة فعلا و العالم كله شافها مباشر 😎
 
من يتابع الاعلام الفرنسي سوف يعرف حقيقة النخبة الحاكمة الفرنسية، لقد جن جنونهم يوم استضافة المملكة العربية السعودية المفاوضات الروسية الأمريكية حول اكرانية وفي كثير من المرات يصفون المملكة باقبح الاوصاف التي لا تليق. فرنسا حليف وثيق لصهاينة
 
كويس ،، فرنسا ابتدت تاخد خطوات جدية اتجاه اوروبا المستقلة ،، الاعتراف بالدولة الفلسطينية تضرب السياسة الامريكية في اصلها ،، و كالعادة رد الفعل من ترامب سيكون ناري ،، قد نرى تقييد للتعاون المشترك بين امريكا و فرنسا ،، قد يتم حرمان العسكريين الفرنسيين من المناصب في الناتو ،، قد ينشق الناتو او ينهار تماما من الوجود لو اصطفت اوروبا الى جانب فرنسا.
القيود العسكرية الفرنسية على مصر ستقل بنسبة كبيرة ك نتيجة مباشرة للمتغير السياسي الفرنسي و في اقل الاحوال لن تكون كما السابق.
 
فرنسا تدعم بثبات حل الدولتين بناء على حدود 67 و تقاسم القدس من زمن جدتي, ميتران صرح بهذا في الكنيست من الثمانينيات.

#خذ_اللقطه
لا تقتل المتعه يا مسلم
 
عودة
أعلى