اغتيال السنوار

الزبدة اننا راح نلعب صلح مع اليهود في النهاية قبل ما الشجر يبلغ عليهم
وأخْرَجَ عَبْدُ الرَّزّاقِ، وابْنُ جَرِيرٍ، وابْنُ أبِي حاتِمٍ، عَنْ قَتادَةَ في قَوْلِهِ: ﴿وإنْ عُدْتُمْ عُدْنا﴾ . قالَ: فَعادُوا، فَبَعَثَ اللَّهُ عَلَيْهِمْ مُحَمَّدًا ﷺ، فَهم يُعْطُونَ الجِزْيَةَ عَنْ يَدٍ وهم صاغِرُونَ.
 
وأخْرَجَ عَبْدُ الرَّزّاقِ، وابْنُ جَرِيرٍ، وابْنُ أبِي حاتِمٍ، عَنْ قَتادَةَ في قَوْلِهِ: ﴿وإنْ عُدْتُمْ عُدْنا﴾ . قالَ: فَعادُوا، فَبَعَثَ اللَّهُ عَلَيْهِمْ مُحَمَّدًا ﷺ، فَهم يُعْطُونَ الجِزْيَةَ عَنْ يَدٍ وهم صاغِرُونَ.

انها السنن
 
حدثنا عصام بن رواد بن الجراح، قال: ثنا أبي، قال: ثنا سفيان بن سعيد الثوري، قال: ثنا منصور بن المعتمر، عن ربعي بن حراش، قال: سمعت حُذيفة بن اليمان يقول: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: " إِنَّ بنِي إسْرَائِيلَ لَمَّا اعْتَدَوْا وَعَلَوْا، وقَتَلُوا الأنْبِيَاءَ، بَعَثَ الله عَلَيْهِمْ مَلِكَ فَارِسَ بُخْتَنَصَّر، وكانَ الله مَلَّكَهُ سَبْعَ مِئَة سَنةٍ، فسارِ إِلَيْهمْ حتى دَخَلَ بَيْتَ المَقْدِسِ فَحاصَرَهَا وَفَتَحَها، وَقَتَلَ عَلى دَمِ زَكَرِيَّا سَبْعينَ ألْفا، ثُمَّ سَبَى أهْلَها وبَنِي الأنْبِياء، وَسَلَبَ حُليَّ بَيْتِ المَقْدِسِ، وَاسْتَخْرَجَ مِنْها سَبْعِينَ ألْفا وَمِئَةَ ألْفِ عَجَلَةٍ مِنْ حُلَيٍّ حتى أوْرَدَهُ بابِلَ، قال حُذيفة: فقلت: يا رسول الله لقد كان بيت المقدس عظيما عند الله؟ قال: أجَلْ بَناهُ سُلَيْمَانُ بْنُ دَاوُدَ مِنْ ذَهَبٍ وَدُرّ وَياقُوتٍ وَزَبَرْجَدٍ، وكانَ بَلاطُه بَلاطَةً مِنْ ذَهَب وَبَلاطَةً منْ فِضَّةٍ، وعُمُدُهُ ذَهَبا، أعْطاهُ الله ذلك، وسَخَّرَ لَهُ الشَّياطينَ يأْتُونَهُ بِهذِهِ الأشْياءِ فِي طَرْفَةِ عَيْنٍ ، فَسارَ بُخْتَنَصَّر بهذِه الأشْياءِ حتى نـزلَ بِها بابِلَ، فَأقامَ بَنُوا إسْرَائِيلَ في يَدَيهِ مِئَةَ سَنَةٍ تُعَذّبُهُمُ المَجُوسُ وأبْناءُ المَجُوسِ، فيهمُ الأنْبِياءُ وأبْناءُ الأنْبِياء، ثُمَّ إِنَّ الله رَحمَهُمْ، فأوْحَى إلى مَلِك مِنْ مُلُوكِ فارِس يُقالُ لَهُ كُورَسُ، وكانَ مُؤْمِنا، أَنْ سِرْ إلى بَقايا بَنِي إِسْرَائِيلَ حتى تَسْتَنْقذَهُمْ، فَسارَ كُورَسُ بِبَنِي إسْرَائِيلَ وحُليِّ بَيْتِ المَقْدِسِ حتى رَدَّهُ إِلَيْهِ، فَأقامَ بَنُو إسْرَائِيلَ مُطِيعينَ لله مِئَةَ سَنَةٍ، ثُمَّ إِنَّهُمْ عادُوا في المعَاصِي، فَسَلَّطَ الله عَلَيْهِمْ ابْطيانْحُوسَ (10) فَغَزَا بأبْناءِ مَنْ غَزَا مَعَ بُخْتَنَصَّر، فَغَزَا بَنِي إسْرَائِيلَ حتى أتاهُمْ بَيْتَ المَقْدِسِ، فَسَبى أهْلَها، وأحْرَقَ بَيْتَ المَقْدِسِ، وَقَالَ لَهُمْ: يا بَنِي إسْرَائِيلَ إنْ عُدْتُمْ فِي المعَاصِي عُدْنا عَلَيْكُمْ بالسِّباءِ، فَعادُوا فِي المعَاصِي، فَسَيَّر الله عَلَيْهِمُ السِّباء الثَّالِثَ مَلِكَ رُوميَّةَ، يُقالُ لَهُ قاقِسُ بْنُ إسْبايُوس، فَغَزَاهُم فِي البَرّ والبَحْرِ، فَسَباهُمْ وَسَبى حُلِيّ بَيْتِ المَقْدِسِ، وأحْرَقَ بَيْتَ المَقْدِسِ بالنِّيرَانِ، فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: هذَا مِنْ صَنْعَةِ حُلِيّ بَيْتِ المَقْدِسِ، ويَرُدُّهُ المَهْدِيُّ إِلَى بَيْتِ المَقْدِسِ، وَهُوَ ألْفُ سَفِينَةٍ وسَبْعُ مِئَةِ سَفِينَةٍ، يُرْسَى بِها عَلى يافا حتى تُنْقَلَ إلى بَيْتَ المَقْدِسِ، وبِها يَجْمَعُ الله الأوَّلِينَ والآخِرِينَ".

الاتفاق بين اهل التفسير في تفسير الآية الكريمة أن المرتين في فساد بني إسرائيل وقعت بالفعل وأن الله سلط عليهم في المرتين من يسفكون دمهم ..

إذن لا دليل في الآية الكريمة على تحرير القدس في المستقبل أو أنه امر قدري سيحدث لا محاله

حديث موضوع

لايجوز الاستدلال به
 
اسطوانه مضحكه واللي يصدقها غبي

١- عمليه طوفان الاقصى عطلت مفاوضات الاتفاق النووي بين امريكا وايران بعد اقترابهم من الاتفاق وايران اكبر الخاسرين بسببها

٢- حركة الجهاد الاسلامي في غزة التابعه لايران لم تكن على علم بان حماس ستنفذ عمليه طوفان الاقصى ولم تشارك في التنفيذ نهائيا، وبعد تنفيذ العمليه اعلنت دخولها في طوفان الاقصى مع العلم يوجد غرفه عمليات مشتركة بين الفصائل

ومن باب اولى لو ايران لها علاقه بالعمليه لكانت حركة الجهاد اول من يعلم بها

٣- العمليه اضطرت ايران لتدخل عبر فصيلها اللبناني بسم جبهه اسناد "مشاركة غير فعليه" لرفع الحرج عن عدم تدخلهم وهذه الخطوة ادت الى خسائر ايرانيه كبيره مثل نصر اللات


ربط 7 اكتوبر بايران لايخرج عن امرين وهم الجهل والغباء


باختصار حماس بعمليه ٧ اكتوبر تسببت بخساره كبيره للايرانيين على جميع المستويات واهمها تعطيل الاتفاق النووي اللي يعتبر اهم شيء بالنسبه لايران

وايضا اكبر الخاسرين هم الذين اوشكو على التطبيع....لأن التطبيع قبل وبعد طوفاان الاقصى..شئ مختلف...
 
ما اتيت به تفسير من عدة تفاسير اغلبها على رواية أهل الكتاب ممن اسلموا

ترى العلو الأول قد حدث اما ما نعيشه وهم يتحكمون ويضربون بالعالم ضرب الحائط فاظن انه العلو الثانى وان شاء الله نهايتهم باتت قريبة


التفسير الوسيط

ثم ساق- سبحانه - بعد ذلك سنة من سننه التي لا تتخلف، وهي أن الإحسان عاقبته الفلاح، والعصيان عاقبته الخسران، وأن كل إنسان مسئول عن عمله، ونتائج هذا العمل- سواء أكانت خيرا أم شرا- لا تعود إلا عليه، فقال-تبارك وتعالى-: إِنْ أَحْسَنْتُمْ أَحْسَنْتُمْ لِأَنْفُسِكُمْ، وَإِنْ أَسَأْتُمْ فَلَها.
أى: إن أحسنتم- أيها الناس- أعمالكم، بأن أديتموها بالطريقة التي ترضى الله-تبارك وتعالى- أفلحتم وسعدتم، وجنيتم الثمار الطيبة التي تترتب على هذا الإحسان للعمل، وإن أسأتم أعمالكم، بأن آثرتم الأعمال السيئة على الأعمال الحسنة، خسرتم وشقيتم وتحملتم وحدكم النتائج الوخيمة التي تترتب على إتيان الأعمال التي لا ترضى الله-تبارك وتعالى-.
وقد رأيتم كيف أن الإفساد كانت عاقبته أن بَعَثْنا عَلَيْكُمْ عِباداً لَنا أُولِي بَأْسٍ شَدِيدٍ فَجاسُوا خِلالَ الدِّيارِ.
وكيف أن الإحسان كانت عاقبته أن رَدَدْنا لَكُمُ الْكَرَّةَ على أعدائكم وَأَمْدَدْناكُمْ بِأَمْوالٍ وَبَنِينَ وَجَعَلْناكُمْ أَكْثَرَ نَفِيراً.
قال صاحب البحر ما ملخصه: وجواب «وإن أسأتم» قوله «فلها» وهو خبر لمبتدأ محذوف أى: فالإساءة لها.
قال الكرماني: قال- سبحانه -: فَلَها باللام ازدواجا.
أى: أنه قابل لِأَنْفُسِكُمْ بقوله فَلَها.
وقال الطبري اللام بمعنى إلى أى: فإليها ترجع الإساءة.
وقيل: اللام بمعنى على.
أى: فعليها، كما في قول الشاعر: فخر صريعا لليدين وللفم .
ثم بين- سبحانه - ما يحل بهم من دمار، بعد إفسادهم للمرة الثانية، فقال-تبارك وتعالى-:فَإِذا جاءَ وَعْدُ الْآخِرَةِ، لِيَسُوؤُا وُجُوهَكُمْ، وَلِيَدْخُلُوا الْمَسْجِدَ كَما دَخَلُوهُ أَوَّلَ مَرَّةٍ، وَلِيُتَبِّرُوا ما عَلَوْا تَتْبِيراً.
والكلام أيضا هنا على حذف مضاف، وجواب إذا محذوف دل عليه ما تقدم وهو قوله بَعَثْنا عَلَيْكُمْ عِباداً لَنا فإذا جاء وقت عقوبتكم يا بنى إسرائيل على إفسادكم الثاني في الأرض، بعثنا عليكم أعداءكم ليسوءوا وجوهكم أى: ليجعلوا آثار المساءة والحزن بادية على وجوهكم، من شدة ما تلقونه منهم من إيداء وقتل.
قال الجمل ما ملخصه: وقوله لِيَسُوؤُا الواو للعباد أولى البأس الشديد.
وفي عود الواو على العباد نوع استخدام، إذ المراد بهم أولا جالوت وجنوده، والمراد بهم هنا بختنصر وجنوده.
وقرأ ابن عامر وحمزة بالياء المفتوحة والهمزة المفتوحة آخر الفعل ليسوء والفاعل إما الله-تبارك وتعالى- وإما الوعد، وإما البعث.
وقرأ الكسائي لنسوء- بنون العظمة.
أى: لنسوء نحن وهو موافق لما قبله، من قوله:بعثنا، ورددنا، وأمددنا، ولما بعده من قوله: عدنا، وجعلنا، وقرأ الباقون.
ليسوءوا، مسندا إلى ضمير الجمع العائد على العباد، وهو موافق لما بعده من قوله: وَلِيَدْخُلُوا الْمَسْجِدَ وَلِيُتَبِّرُوا .
وقال الإمام الرازي: ويقال ساءه يسوءه إذا أحزنه، وإنما عزا- سبحانه - الإساءة إلى الوجوه، لأن آثار الأعراض النفسية الحاصلة في القلب إنما تظهر على الوجه، فإن حصل الفرح في القلب ظهر الإشراق في الوجه، وإن حصل الحزن والخوف في القلب، ظهر الكلوح في الوجه .
وقوله- سبحانه -: وَلِيَدْخُلُوا الْمَسْجِدَ كَما دَخَلُوهُ أَوَّلَ مَرَّةٍ معطوف على ما قبله وهو قوله- سبحانه - لِيَسُوؤُا وُجُوهَكُمْ.
والمراد بالمسجد: المسجد الأقصى الذي ببيت المقدس، وقوله «كما دخلوه» صفة لمصدر محذوف.
والمعنى: وليدخلوا المسجد دخولا كائنا كدخولهم إياه أول مرة.
قال أبو حيان: ومعنى كَما دَخَلُوهُ أَوَّلَ مَرَّةٍ أى بالسيف والقهر والغلبة والإذلال .
أى: أن المراد من التشبيه، بيان أن الأعداء في كل مرة أذلوا بنى إسرائيل وقتلوهم وقهروهم.
وقوله-تبارك وتعالى-: وَلِيُتَبِّرُوا ما عَلَوْا تَتْبِيراً يشعر بشدة العقوبة التي أنزلها أولئك العباد ببني إسرائيل، إذ التتبير معناه الإهلاك والتدمير والتخريب لكل ما تقع عليه.
ومنه قول الشاعر:وما الناس إلا عاملان فعامل ...
يتبر ما يبنى وآخر رافعأى: يخرب ويهد ما يبنى.
و «ما» في قوله ما عَلَوْا اسم موصول مفعول يتبروا: وهو عبارة عن البلاد والأماكن التي هدموها، والعائد محذوف، وتتبيرا مفعول مطلق مؤكد لعامله.
أى: وليدمرا ويخربوا البلاد والأماكن التي علوا عليها، وصارت في حوزتهم، تدميرا تاما لا مزيد عليه.
وبذلك نرى أن العباد الذين سلطهم الله-تبارك وتعالى- على بنى إسرائيل، عقب إفسادهم الثاني في الأرض، لم يكتفوا بجوس الديار، بل أضافوا إلى ذلك إلقاء الحزن والرعب في قلوبهم، ودخول المسجد الأقصى فاتحين ومخربين، وتدمير كل ما وقعت عليه أيديهم تدميرا فظيعا لا يوصف.
ثم ختم- سبحانه - الآيات الكريمة ببيان أن هذا الدمار الذي حل ببني إسرائيل بسبب إفسادهم في الأرض مرتين، قد يكون طريقا لرحمتهم، وسببا في توبتهم وإنابتهم، إن فتحوا قلوبهم للحق، واعتبروا بالأحداث الماضية، وفهموا عن الله-تبارك وتعالى- سنته التي لا تتخلف، وهي أن الإحسان يؤدى إلى الفلاح والظفر، والإفساد يؤدى إلى الخسران والهلاك

علي كيفك هي !!!؟
الحافظ ابن كثير والقرطبي والطبري ياخذون من روايات اهل كتاب أسلموا بدون سند ..!!!
تكلم كلام يدخل العقل استاذي

معلش لكن العواطف لا مكان هنا

هذا رأي العلامة الفوزان

 
وأخْرَجَ عَبْدُ الرَّزّاقِ، وابْنُ جَرِيرٍ، وابْنُ أبِي حاتِمٍ، عَنْ قَتادَةَ في قَوْلِهِ: ﴿وإنْ عُدْتُمْ عُدْنا﴾ . قالَ: فَعادُوا، فَبَعَثَ اللَّهُ عَلَيْهِمْ مُحَمَّدًا ﷺ، فَهم يُعْطُونَ الجِزْيَةَ عَنْ يَدٍ وهم صاغِرُونَ.

كلام صحيح

وماذا بعد محمد صلى الله عليه وسلم وجيل محمد صلى الله عليه وسلم !!؟
 
مررت على عدة صفحات الحقيقة الآراء متناقضه لدرجة يصعب عليك تصديق أن هذا الكلام يصدر من أفراد أمة واحده وعالم المفترض واحد

الحقيقة أن هناك تباعد يصل لدرجة التضاد في الآراء وهذا لا يبشر بخير ابدا
 
اصبحت مقتنع ان السنوار ذهب بقدميه لمصيره وهو يعلم ذلك يعني يريد تنفيذ هجوم او مجابهة اخيره هو يعلم انها سوف تنتهي بمقتله !! لكن لماذا وصل الى هذا الطريق المسدود !! هل استشعر نهاية حماس في غزة ومحاصرتها !!

الذي يعزز هذه الفرضية انه سلم قبل خروجه موقفه من ملف الاسرى لعدد من القادة !!


بالغالب ما تحمل رؤية المجازر البشعة وقرر يحاربهم بنفسه
 
سمينا كما تشاء


قال شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله :

"فلا رأي أعظم ذما من رأي أريق به دم ألوف مؤلفة من المسلمين ولم يحصل بقتلهم مصلحة للمسلمين، لا في دينهم، ولا في دنياهم، بل نقص الخير عما كان وزاد الشر على ما كان".منهاج السنة (١١٢/٦)
 
اصبحت مقتنع ان السنوار ذهب بقدميه لمصيره وهو يعلم ذلك يعني يريد تنفيذ هجوم او مجابهة اخيره هو يعلم انها سوف تنتهي بمقتله !! لكن لماذا وصل الى هذا الطريق المسدود !! هل استشعر نهاية حماس في غزة ومحاصرتها !!

الذي يعزز هذه الفرضية انه سلم قبل خروجه موقفه من ملف الاسرى لعدد من القادة !!

أثر الخيانة واضحه وضوح الشمس
العملية لم تكن صدفه والواضح أن الرجل وقع في كمين معد سلفا
الوضع الداخلي لم يصل بعد لمرحلة الانهيار حتي يقال إن الرجل قرر ختم المعركة بنفسه
 
علي كيفك هي !!!؟
الحافظ ابن كثير والقرطبي والطبري ياخذون من روايات اهل كتاب أسلموا بدون سند ..!!!
تكلم كلام يدخل العقل استاذي

معلش لكن العواطف لا مكان هنا

هذا رأي العلامة الفوزان


يا استاذ نمر كتب التفسير كانت مليئة بالأسرائيليات و بيتم تنقيحها من قبل العلماء

 
الآية صريحة << وان عدتم عدنا >>

لا ريب في ذلك ..
عدتم وعاد الله يسلط عليهم من يدعس عليهم
المرتين الأولى والثانية سلط عليهم قوى باطاشه ولو لم تكن من المسلمين حسب اغلب روايات التفسير
لكنهم دعسوا بنى إسرائيل

أن عدتم عدنا اي كلما تبطرتم يا بني إسرائيل أرسلنا من يدعسكم
 
يا استاذ نمر كتب التفسير كانت مليئة بالأسرائيليات و بيتم تنقيحها من قبل العلماء


مع احترامي للمقال
لكنني ارضي ما رضيه علماء الأمة من الأخذ من اهل التفسير
وهم كالنجوم لا يمكن انكارهم أو التجني عليهم بانهم ياخذون من إسرائيليات
 
عودة
أعلى