كارثة الكل يغرد حسب هواه ولا يعود الى الشرعمررت على عدة صفحات الحقيقة الآراء متناقضه لدرجة يصعب عليك تصديق أن هذا الكلام يصدر من أفراد أمة واحده وعالم المفترض واحد
الحقيقة أن هناك تباعد يصل لدرجة التضاد في الآراء وهذا لا يبشر بخير ابدا
الاشكال حتى الشرع كل احد ومشربه