شهادات حية عن العشرية السوداء - الجزائر -

نمط الرقابة(مفعل): سوف تخضع اي مشاركات جديدة للموافقة اليدوية من قبل طاقم الإدارة
هل كُنت معهم هل كنت شاهدا، لانحتاج لأحد كي يدافع عنا دافع عن نفسك فيها ألف بركة، هناك عدالة إلاهية أنت إهتم بشؤونكم أحسن
لا ادافع عليك انت فلا يهمني امرك على الاطلاق ولايهمني المجرمين واتباعهم .
انا ادافع عن اخواني المسلمين الذين ذبح اولادهم في الجزائر وعازم على ان يعرف الناس قصتهم لانها طمست
 
خلي نشوفو حزب مغربي يخرج أعضاءه يصرحون إما تطبيق الشريعة أو الجهاد و لنرى رد المخزن عليهم كيف يكون
اذن انت تؤيد ذبح الناس في التسعنيات؟
 
أشوف بعض العضويات عاملين مجهود حول إتهام جيش الجزائر أكثر من مجهود إتهام الجيش الإسباني وتحرير أرضهم من يد الجيش الإسباني وهذا كافي ووافي حول أن مشاركتهم ليس دفاعا عن الجزائريين بل هو محاولة التستر حول الجرائم التي إقترفها الجيش الإسباني في حق أرضهم وشعبهم ومن أجل عدم مكافحة الجيش الإسباني والقيام بالجهاد لتحرير جزرهم مثلما فعل الجيش الجزائري ضد فرنسا يريدون التهرب من هذه القضية وتحويل عقول المواطنيين لديهم نحو إستعداء الجيش الجزائري هذه الخلاصة التي تحدث هنا.


ما قام به الجيش الجزائري لتحرير أرضه من فرنسا وإسترجاع سيادته على العرجة لا يستطيع أن يفعله من يصرخ في المواقع ويتهم الجيش الجزائري بالجرائم وبسرعة تحولوا إلى قدرة قادر إلى أشخاص يحاولون الدفاع عن المواطن الجزائري وهم في المنتدى الأخر بنفس الوقت يتمنون أن يؤخدوا الصحراء الشرقية ويتمنون لو يحدث للجزائر ماحدث في ليبيا والعراق وسوريا ويتمنون لو يدخل الجيش المالي في حرب ضد الجزائر ويتمنون لو يدخل حفتر في حرب ضد الجزائر ووصلوا لدرجة أنهم نشروا اخبار مفبركة حول إشتبكات بين حفتر والجيش الجزائري ثم فبركوا الخبر إلى دخول حقتر إلى الجزائر!!

واضح أن الجيش الجزائري سليل جبهة التحرير الوطني قاهر فرنسا وعملائها يمثل عقدة للكثير لكن في الجزائر كلنا وراء جيشنا وخير دليل الجنازة التاريخية لقايد صالح الله يرحمه في بلادنا ومن يبحث عن مصلحة الجزائريين يتمتع بمشاهد حب الجزائريين لجيشهم الشعبي.






22729043_10214837615919551_2620379848559315607_n.jpg


FB_IMG_1683801346694.jpg


FB_IMG_1683801381225 (1).jpg


FB_IMG_1683801343316.jpg
 
التعديل الأخير:
ياشكيب العربي إذا لم تستح فقل ماشئت،تخرج ملف أكبر منك ومن أسيادك لتوقض به أوجاع الجزائريين وآلامهم عن تلك الحقبة البائسة التي صنعها جنرالات فرنسا الحركى و التي مرت بها الجزائر وبتزييف الوقائع والحقائق لتلميع صورة كابرنات فرنسا الإنقلابيين الذين إفتعلوا تلك الحرب القذرة على الشعب الجزائري الذي إختار مشروعه الإسلامي وممثليه لحكم البلاد التي ورثها مخلفات الكولون وعسكر فرنسا ...
ملف العشرية السوداء موجود عند الأمم المتحدة ،وكل مخابرات العالم تدرك حيثياتها ومجرياتها.. وشهادات حتى جنرالات وضباط في الجيش الجزائري عن جرائم المخابرات الجزائرية الدياراس تاع توفيق وإسماعيل وناصر الجن وجبار مهنا ومن ورائهم المقبور نزار والمقبور العماري الحركى لدى الجيش الفرنسي ..
شهادات موثقة بالصوت والصورة عن جرائم كتائب الموت التي ذكرها الجنرال بتشين مستشار زروال الأمني في جريدة الأصيل في التسعينات ودورهم في مجازر مثلث الموت مرورا بشهادة الجنرال الراحل حسين بن حديد الذي كان قائدا للفرقة الثامنة في سيدي بلعباس وقائد الناحية العسكرية الثالثة ومستشار زروال قبل سنة 1996 ..

شهادة الجنرال حسين بن حديد علةى قناة المغاربية:



ملخّص ما قاله الجنرال بن حديد على قناة المغاربية:

1- كان بن حديد قائدا للفرقة المدرعة الثامنة بولاية بلعباس منطقة رأس الماء مع مطلع التسعينيات. وكان الجنرال رابح بوغابة قائدا للفرقة الثانية عشر.
2- بعد فوز الجبهة الإسلامية للإنقاذ في الإنتخابات البرلمانية لـ26 ديسمبر 1991، استُدعي كل قادة الفرق و النواحي العسكرية و قادة القوات البحرية و البرية و الجوية إلى مقر رئاسة الأركان بعين النعجة لحضور اجتماع بتاريخ 29 ديسمبر 1991، ثلاثة أيام بعد فوز الجبهة، وذلك لبحث التعامل مع فوز الجبهة. كان الإجتماع مرتبا من طرف صناع القرار داخل قيادة الجيش و المخابرات.
3- اختلفت وجهات النظر حول قرار الإنقلاب المصطلح عليه بـ”توقيف المسار الإنتخابي”، من الحاضرين من عارضه ومنهم من اختلف في تفاصيله والأغلبية كانت مع الإنقلاب.
4- أصرّ عباس غزيل أن الجبهة الإسلامية زوّرت ثلاثة ملايين صوت وعليه فإنّ الإنتخابات مزورة و يجب إلغاؤها.
5- كان رأي الجنرال بن حديد هو معارضة الإنقلاب، واقترح بدل ذلك – مادام الدرك متأكد من تزوير الجبهة للإنتخابات ـ السماح بإجراء الدور الثاني، لكن مع تزوير النتائج لصالح حزب جبهة التحرير، وهذا لإيجاد توازن في البرلمان الجديد، مع ترك الحكم للجبهة الإسلامية للإنقاذ لمدة خمسة سنوات، يمكن للرئيس الشاذلي بن جديد خلالها حل البرلمان في حال حدوث أي تجاوزات.
6- قال بن حديد بأنّه حذّر الجنرالات أن توقيف المسار الإنتخابي سيؤدي إلى وقوع مجازر، وإلى إدخال الجزائر في متاهة. حصل الإنقلاب بسبب مطامع مادية وحب السيطرة والهيمنة حسب رأيه، وبهذا ألغي الدور الأول من الإنتخابات و تمّت إقالة الرئيس الشاذلي بن جديد.
7- خدم بن حديد مستشارا لوزير الدفاع الجنرال اليامين زروال مدة تسعة أشهر، قبل أن يصير الأخير رئيسا للجمهورية في 30 يناير 1994، وليس لديه تفاصيل عن تقارير المنظمات الدولية التي كانت تراسل الرئاسة بشأن التجاوزات والمجازر عامي 1996 و1997.
8- الفرقة التي قادها بن حديد يتوزع نشاطها من تلمسان إلى سعيدة إلى بلعباس ولبيض سيد الشيخ. ولأسباب مهنية أبعده الجنرال محمد العماري إلى بشار التي بدأ خدمته بها في جوان 1994.
9- أثناء تواجده ببشار وقع اغتيال ملازم أول مرتبط بجهاز مدني مكلف باستعلامات الملاحة الجوية، وكان القيادي الإسلامي السعيد مخلوفي متواجدا بالمنطقة بحكم أنّ أصوله من قبيلة المخاليف بمنطقة الدبداب ببشار.
10- السعيد مخلوفي هو ظابط سابق في الجيش برتبة نقيب في المحافظة السياسية، وكان عميلا للمخابرات حسب الجنرال بن حديد. آوى إلى بشار و تلقى الدعم و الإسناد من مواطنين هناك.
11- ردا على اغتيال الملازم الأول المذكور آنفا، هاجمت قوات بن حديد المنطقة التي كان سعيد مخلوفي و جماعته يتحصنون بها، قُتل بعضهم ونجا آخرون منهم سعيد مخلوفي الذي فرّ إلى المغرب و مات فيما بعد بسبب الغرغرينة بالجبل بين الحدود المغربية الجزائر.
12- عوقب المتورطون بإسناد الجماعات المسلحة بهدم بعض المنازل قال الجنرال بن حديد بأنها 3 وليس 17 كما ورد في تقارير الصحافي حسان بوراس، الذي عاب عليه الجنرال عدم الدقة في بحثه عن تفاصيل ما حدث عام 1994.
13- زار زعيم قبيلة المخاليف الجنرال بن حديد لإيجاد حل للموضوع…حاول الجنرال بن تقديم التفاصيل لكن محمد مغرواي صحافي قناة المغاربية لم يترك له المجال لشرح القضية.
14- في كل الأحوال أفاد الجنرال بن حديد بأنّه مستعد للإدلاء بكل ما يعرف من تفاصيل حول ما حدث بالعشرية الحمراء.
15- ذكّر بأن قادة بن شيحة أمير جماعة حماة الدعوة السلفية بمنطقة سيدي بلعباس كان أحد مساعديه المقرّبين برتبة ملازم أول من المخابرات إسمه الملازم ولجة، هذا الملازم كان في نفس الوقت تابعا لوحدة تحت قيادة بن حديد.
16- الملازم ولجة جلب قادة بن شيحة و تسبب في القلاقل الأمنية التي شهدتها منطقة تلاغ.
17- انقلاب يناير 1992 بدأ التخطيط له منذ 1986 في قسنطينة. و كانت المظاهرات التي شهدتها الجزائر العاصمة و ضواحيها وتيزي وزو جزءا من ذلك.
18- في العام 1989 كان بن حديد رئيسا لدائرة التعمير في الأركان العامة، أي تقريبا نائبا لقائد الأركان خالد نزار. علم حينها بمخطط “جهنمي” للإنقلاب على الشاذلي بن جديد بعد فوز الجبهة الإسلامية في انتخابات 12 جوان 1990، وأخبر بذلك الجنرال حسين بن معلم الذي كان ملحقا بالرئاسة في ذلك الوقت.
19- تأجّلت خطة الإنقلاب بسبب غزو صدّام حسين للكويت في 2 أوت 1990 وما تلى ذلك من التدخّل الأمريكي في المنطقة و اندلاع حرب الخليج.
20- خدمة هدف الإنقلاب، تمّ التخطيط للإنتخابات البرلمانية و التخطيط لنتائجها التي فازت بها الجبهة الإسلامية للإنقاذ.
21- بالنسبة للمجازر قال الجنرال بن حديد أن منها ما نفذته الجماعات المسلحة، ومنها ما نفذته جماعات تابعة للمخابرات وحتى وحدات من الجيش.
22- منطقة بن طلحة التي وقعت فيها واحدة من أكبر المجازر في سبتمبر 1997 كانت ضمن قيادة الجنرال فوضيل الشريف، الذي وصفه بن حديد بأنّه شخص مبهم يفعل الشيء و الشيء المضاد لإشباع طموحات معينة خاصة به.....منقول



1724889998834.jpeg
 
ياشكيب العربي إذا لم تستح فقل ماشئت،تخرج ملف أكبر منك ومن أسيادك لتوقض به أوجاع الجزائريين وآلامهم عن تلك الحقبة البائسة التي صنعها جنرالات فرنسا الحركى و التي مرت بها الجزائر وبتزييف الوقائع والحقائق لتلميع صورة كابرنات فرنسا الإنقلابيين الذين إفتعلوا تلك الحرب القذرة على الشعب الجزائري الذي إختار مشروعه الإسلامي وممثليه لحكم البلاد التي ورثها مخلفات الكولون وعسكر فرنسا ...
ملف العشرية السوداء موجود عند الأمم المتحدة ،وكل مخابرات العالم تدرك حيثياتها ومجرياتها.. وشهادات حتى جنرالات وضباط في الجيش الجزائري عن جرائم المخابرات الجزائرية الدياراس تاع توفيق وإسماعيل وناصر الجن وجبار مهنا ومن ورائهم المقبور نزار والمقبور العماري الحركى لدى الجيش الفرنسي ..
شهادات موثقة بالصوت والصورة عن جرائم كتائب الموت التي ذكرها الجنرال بتشين مستشار زروال الأمني في جريدة الأصيل في التسعينات ودورهم في مجازر مثلث الموت مرورا بشهادة الجنرال الراحل حسين بن حديد الذي كان قائدا للفرقة الثامنة في سيدي بلعباس وقائد الناحية العسكرية الثالثة ومستشار زروال قبل سنة 1996 ..

شهادة الجنرال حسين بن حديد علةى قناة المغاربية:



ملخّص ما قاله الجنرال بن حديد على قناة المغاربية:

1- كان بن حديد قائدا للفرقة المدرعة الثامنة بولاية بلعباس منطقة رأس الماء مع مطلع التسعينيات. وكان الجنرال رابح بوغابة قائدا للفرقة الثانية عشر.
2- بعد فوز الجبهة الإسلامية للإنقاذ في الإنتخابات البرلمانية لـ26 ديسمبر 1991، استُدعي كل قادة الفرق و النواحي العسكرية و قادة القوات البحرية و البرية و الجوية إلى مقر رئاسة الأركان بعين النعجة لحضور اجتماع بتاريخ 29 ديسمبر 1991، ثلاثة أيام بعد فوز الجبهة، وذلك لبحث التعامل مع فوز الجبهة. كان الإجتماع مرتبا من طرف صناع القرار داخل قيادة الجيش و المخابرات.
3- اختلفت وجهات النظر حول قرار الإنقلاب المصطلح عليه بـ”توقيف المسار الإنتخابي”، من الحاضرين من عارضه ومنهم من اختلف في تفاصيله والأغلبية كانت مع الإنقلاب.
4- أصرّ عباس غزيل أن الجبهة الإسلامية زوّرت ثلاثة ملايين صوت وعليه فإنّ الإنتخابات مزورة و يجب إلغاؤها.
5- كان رأي الجنرال بن حديد هو معارضة الإنقلاب، واقترح بدل ذلك – مادام الدرك متأكد من تزوير الجبهة للإنتخابات ـ السماح بإجراء الدور الثاني، لكن مع تزوير النتائج لصالح حزب جبهة التحرير، وهذا لإيجاد توازن في البرلمان الجديد، مع ترك الحكم للجبهة الإسلامية للإنقاذ لمدة خمسة سنوات، يمكن للرئيس الشاذلي بن جديد خلالها حل البرلمان في حال حدوث أي تجاوزات.
6- قال بن حديد بأنّه حذّر الجنرالات أن توقيف المسار الإنتخابي سيؤدي إلى وقوع مجازر، وإلى إدخال الجزائر في متاهة. حصل الإنقلاب بسبب مطامع مادية وحب السيطرة والهيمنة حسب رأيه، وبهذا ألغي الدور الأول من الإنتخابات و تمّت إقالة الرئيس الشاذلي بن جديد.
7- خدم بن حديد مستشارا لوزير الدفاع الجنرال اليامين زروال مدة تسعة أشهر، قبل أن يصير الأخير رئيسا للجمهورية في 30 يناير 1994، وليس لديه تفاصيل عن تقارير المنظمات الدولية التي كانت تراسل الرئاسة بشأن التجاوزات والمجازر عامي 1996 و1997.
8- الفرقة التي قادها بن حديد يتوزع نشاطها من تلمسان إلى سعيدة إلى بلعباس ولبيض سيد الشيخ. ولأسباب مهنية أبعده الجنرال محمد العماري إلى بشار التي بدأ خدمته بها في جوان 1994.
9- أثناء تواجده ببشار وقع اغتيال ملازم أول مرتبط بجهاز مدني مكلف باستعلامات الملاحة الجوية، وكان القيادي الإسلامي السعيد مخلوفي متواجدا بالمنطقة بحكم أنّ أصوله من قبيلة المخاليف بمنطقة الدبداب ببشار.
10- السعيد مخلوفي هو ظابط سابق في الجيش برتبة نقيب في المحافظة السياسية، وكان عميلا للمخابرات حسب الجنرال بن حديد. آوى إلى بشار و تلقى الدعم و الإسناد من مواطنين هناك.
11- ردا على اغتيال الملازم الأول المذكور آنفا، هاجمت قوات بن حديد المنطقة التي كان سعيد مخلوفي و جماعته يتحصنون بها، قُتل بعضهم ونجا آخرون منهم سعيد مخلوفي الذي فرّ إلى المغرب و مات فيما بعد بسبب الغرغرينة بالجبل بين الحدود المغربية الجزائر.
12- عوقب المتورطون بإسناد الجماعات المسلحة بهدم بعض المنازل قال الجنرال بن حديد بأنها 3 وليس 17 كما ورد في تقارير الصحافي حسان بوراس، الذي عاب عليه الجنرال عدم الدقة في بحثه عن تفاصيل ما حدث عام 1994.
13- زار زعيم قبيلة المخاليف الجنرال بن حديد لإيجاد حل للموضوع…حاول الجنرال بن تقديم التفاصيل لكن محمد مغرواي صحافي قناة المغاربية لم يترك له المجال لشرح القضية.
14- في كل الأحوال أفاد الجنرال بن حديد بأنّه مستعد للإدلاء بكل ما يعرف من تفاصيل حول ما حدث بالعشرية الحمراء.
15- ذكّر بأن قادة بن شيحة أمير جماعة حماة الدعوة السلفية بمنطقة سيدي بلعباس كان أحد مساعديه المقرّبين برتبة ملازم أول من المخابرات إسمه الملازم ولجة، هذا الملازم كان في نفس الوقت تابعا لوحدة تحت قيادة بن حديد.
16- الملازم ولجة جلب قادة بن شيحة و تسبب في القلاقل الأمنية التي شهدتها منطقة تلاغ.
17- انقلاب يناير 1992 بدأ التخطيط له منذ 1986 في قسنطينة. و كانت المظاهرات التي شهدتها الجزائر العاصمة و ضواحيها وتيزي وزو جزءا من ذلك.
18- في العام 1989 كان بن حديد رئيسا لدائرة التعمير في الأركان العامة، أي تقريبا نائبا لقائد الأركان خالد نزار. علم حينها بمخطط “جهنمي” للإنقلاب على الشاذلي بن جديد بعد فوز الجبهة الإسلامية في انتخابات 12 جوان 1990، وأخبر بذلك الجنرال حسين بن معلم الذي كان ملحقا بالرئاسة في ذلك الوقت.
19- تأجّلت خطة الإنقلاب بسبب غزو صدّام حسين للكويت في 2 أوت 1990 وما تلى ذلك من التدخّل الأمريكي في المنطقة و اندلاع حرب الخليج.
20- خدمة هدف الإنقلاب، تمّ التخطيط للإنتخابات البرلمانية و التخطيط لنتائجها التي فازت بها الجبهة الإسلامية للإنقاذ.
21- بالنسبة للمجازر قال الجنرال بن حديد أن منها ما نفذته الجماعات المسلحة، ومنها ما نفذته جماعات تابعة للمخابرات وحتى وحدات من الجيش.
22- منطقة بن طلحة التي وقعت فيها واحدة من أكبر المجازر في سبتمبر 1997 كانت ضمن قيادة الجنرال فوضيل الشريف، الذي وصفه بن حديد بأنّه شخص مبهم يفعل الشيء و الشيء المضاد لإشباع طموحات معينة خاصة به.....منقول

من ذبح اهل ابن طلحة السؤال بسيط .رد بالحجة والبرهان
 
ياشكيب العربي إذا لم تستح فقل ماشئت،تخرج ملف أكبر منك ومن أسيادك لتوقض به أوجاع الجزائريين وآلامهم عن تلك الحقبة البائسة التي صنعها جنرالات فرنسا الحركى و التي مرت بها الجزائر وبتزييف الوقائع والحقائق لتلميع صورة كابرنات فرنسا الإنقلابيين الذين إفتعلوا تلك الحرب القذرة على الشعب الجزائري الذي إختار مشروعه الإسلامي وممثليه لحكم البلاد التي ورثها مخلفات الكولون وعسكر فرنسا ...
ملف العشرية السوداء موجود عند الأمم المتحدة ،وكل مخابرات العالم تدرك حيثياتها ومجرياتها.. وشهادات حتى جنرالات وضباط في الجيش الجزائري عن جرائم المخابرات الجزائرية الدياراس تاع توفيق وإسماعيل وناصر الجن وجبار مهنا ومن ورائهم المقبور نزار والمقبور العماري الحركى لدى الجيش الفرنسي ..
شهادات موثقة بالصوت والصورة عن جرائم كتائب الموت التي ذكرها الجنرال بتشين مستشار زروال الأمني في جريدة الأصيل في التسعينات ودورهم في مجازر مثلث الموت مرورا بشهادة الجنرال الراحل حسين بن حديد الذي كان قائدا للفرقة الثامنة في سيدي بلعباس وقائد الناحية العسكرية الثالثة ومستشار زروال قبل سنة 1996 ..

شهادة الجنرال حسين بن حديد علةى قناة المغاربية:



ملخّص ما قاله الجنرال بن حديد على قناة المغاربية:

1- كان بن حديد قائدا للفرقة المدرعة الثامنة بولاية بلعباس منطقة رأس الماء مع مطلع التسعينيات. وكان الجنرال رابح بوغابة قائدا للفرقة الثانية عشر.
2- بعد فوز الجبهة الإسلامية للإنقاذ في الإنتخابات البرلمانية لـ26 ديسمبر 1991، استُدعي كل قادة الفرق و النواحي العسكرية و قادة القوات البحرية و البرية و الجوية إلى مقر رئاسة الأركان بعين النعجة لحضور اجتماع بتاريخ 29 ديسمبر 1991، ثلاثة أيام بعد فوز الجبهة، وذلك لبحث التعامل مع فوز الجبهة. كان الإجتماع مرتبا من طرف صناع القرار داخل قيادة الجيش و المخابرات.
3- اختلفت وجهات النظر حول قرار الإنقلاب المصطلح عليه بـ”توقيف المسار الإنتخابي”، من الحاضرين من عارضه ومنهم من اختلف في تفاصيله والأغلبية كانت مع الإنقلاب.
4- أصرّ عباس غزيل أن الجبهة الإسلامية زوّرت ثلاثة ملايين صوت وعليه فإنّ الإنتخابات مزورة و يجب إلغاؤها.
5- كان رأي الجنرال بن حديد هو معارضة الإنقلاب، واقترح بدل ذلك – مادام الدرك متأكد من تزوير الجبهة للإنتخابات ـ السماح بإجراء الدور الثاني، لكن مع تزوير النتائج لصالح حزب جبهة التحرير، وهذا لإيجاد توازن في البرلمان الجديد، مع ترك الحكم للجبهة الإسلامية للإنقاذ لمدة خمسة سنوات، يمكن للرئيس الشاذلي بن جديد خلالها حل البرلمان في حال حدوث أي تجاوزات.
6- قال بن حديد بأنّه حذّر الجنرالات أن توقيف المسار الإنتخابي سيؤدي إلى وقوع مجازر، وإلى إدخال الجزائر في متاهة. حصل الإنقلاب بسبب مطامع مادية وحب السيطرة والهيمنة حسب رأيه، وبهذا ألغي الدور الأول من الإنتخابات و تمّت إقالة الرئيس الشاذلي بن جديد.
7- خدم بن حديد مستشارا لوزير الدفاع الجنرال اليامين زروال مدة تسعة أشهر، قبل أن يصير الأخير رئيسا للجمهورية في 30 يناير 1994، وليس لديه تفاصيل عن تقارير المنظمات الدولية التي كانت تراسل الرئاسة بشأن التجاوزات والمجازر عامي 1996 و1997.
8- الفرقة التي قادها بن حديد يتوزع نشاطها من تلمسان إلى سعيدة إلى بلعباس ولبيض سيد الشيخ. ولأسباب مهنية أبعده الجنرال محمد العماري إلى بشار التي بدأ خدمته بها في جوان 1994.
9- أثناء تواجده ببشار وقع اغتيال ملازم أول مرتبط بجهاز مدني مكلف باستعلامات الملاحة الجوية، وكان القيادي الإسلامي السعيد مخلوفي متواجدا بالمنطقة بحكم أنّ أصوله من قبيلة المخاليف بمنطقة الدبداب ببشار.
10- السعيد مخلوفي هو ظابط سابق في الجيش برتبة نقيب في المحافظة السياسية، وكان عميلا للمخابرات حسب الجنرال بن حديد. آوى إلى بشار و تلقى الدعم و الإسناد من مواطنين هناك.
11- ردا على اغتيال الملازم الأول المذكور آنفا، هاجمت قوات بن حديد المنطقة التي كان سعيد مخلوفي و جماعته يتحصنون بها، قُتل بعضهم ونجا آخرون منهم سعيد مخلوفي الذي فرّ إلى المغرب و مات فيما بعد بسبب الغرغرينة بالجبل بين الحدود المغربية الجزائر.
12- عوقب المتورطون بإسناد الجماعات المسلحة بهدم بعض المنازل قال الجنرال بن حديد بأنها 3 وليس 17 كما ورد في تقارير الصحافي حسان بوراس، الذي عاب عليه الجنرال عدم الدقة في بحثه عن تفاصيل ما حدث عام 1994.
13- زار زعيم قبيلة المخاليف الجنرال بن حديد لإيجاد حل للموضوع…حاول الجنرال بن تقديم التفاصيل لكن محمد مغرواي صحافي قناة المغاربية لم يترك له المجال لشرح القضية.
14- في كل الأحوال أفاد الجنرال بن حديد بأنّه مستعد للإدلاء بكل ما يعرف من تفاصيل حول ما حدث بالعشرية الحمراء.
15- ذكّر بأن قادة بن شيحة أمير جماعة حماة الدعوة السلفية بمنطقة سيدي بلعباس كان أحد مساعديه المقرّبين برتبة ملازم أول من المخابرات إسمه الملازم ولجة، هذا الملازم كان في نفس الوقت تابعا لوحدة تحت قيادة بن حديد.
16- الملازم ولجة جلب قادة بن شيحة و تسبب في القلاقل الأمنية التي شهدتها منطقة تلاغ.
17- انقلاب يناير 1992 بدأ التخطيط له منذ 1986 في قسنطينة. و كانت المظاهرات التي شهدتها الجزائر العاصمة و ضواحيها وتيزي وزو جزءا من ذلك.
18- في العام 1989 كان بن حديد رئيسا لدائرة التعمير في الأركان العامة، أي تقريبا نائبا لقائد الأركان خالد نزار. علم حينها بمخطط “جهنمي” للإنقلاب على الشاذلي بن جديد بعد فوز الجبهة الإسلامية في انتخابات 12 جوان 1990، وأخبر بذلك الجنرال حسين بن معلم الذي كان ملحقا بالرئاسة في ذلك الوقت.
19- تأجّلت خطة الإنقلاب بسبب غزو صدّام حسين للكويت في 2 أوت 1990 وما تلى ذلك من التدخّل الأمريكي في المنطقة و اندلاع حرب الخليج.
20- خدمة هدف الإنقلاب، تمّ التخطيط للإنتخابات البرلمانية و التخطيط لنتائجها التي فازت بها الجبهة الإسلامية للإنقاذ.
21- بالنسبة للمجازر قال الجنرال بن حديد أن منها ما نفذته الجماعات المسلحة، ومنها ما نفذته جماعات تابعة للمخابرات وحتى وحدات من الجيش.
22- منطقة بن طلحة التي وقعت فيها واحدة من أكبر المجازر في سبتمبر 1997 كانت ضمن قيادة الجنرال فوضيل الشريف، الذي وصفه بن حديد بأنّه شخص مبهم يفعل الشيء و الشيء المضاد لإشباع طموحات معينة خاصة به.....منقول



مشاهدة المرفق 713503

بارك الله فيك
المجرم كي تلقاه ترميه في الحبس يتحاسب
اما تلغي الانتخابات وتحرق بلاد بحجة ان الاسلاميين راح يعملو نفس الشي هنا تضحك على نفسك قبل الناس
 
من ذبح اهل ابن طلحة السؤال بسيط .رد بالحجة والبرهان

السؤال الأصح هو من تحرش بالأراضي الجزائرية طامعا في أخذها والتوسع فيها والشعب الجزائري قد خرج حصريا من الإستعمار ونال إستقلاله فقط حديثا ولولا تدخل الجيش الجزائري وعلم المتحرشين درسا تاريخيا لن ينسوه في حياتهم هو الذي جعلهم يتهمون جيشنا بالجرائم اليوم وهم أنفسهم من كانوا يحاولون تشويه صورة الجزائر أمنيا في التسعينات للأسترزاق بمداخيل السياحة والسياح وهم أنفسهم من إتهموا جيشنا بتفجيرات مراكش وفرض التأشيرة على الشعب الجزائري فكان الرد أقوى وهو فرض التأشيرة على شعبكم وغلق الحدود في وجهكم نهائيا رغم محاولات حاكمكم في كل خطابه الترجي من اجل فتح الحدود لكن اليوم عبد المجيد تبون قال لكم البر لا يكفي فزادكم الجو وهذا رد كافي ووافي.

فترة التسعينات في الجزائر هي حرب وفتنة لا نريد إحيائها من جديد ولا نضيع وقتنا في الرجوع إلى الماضي ولا نضع قلوبنا على الحقد ولا فائدة من إعادة فتحها لأنها مرحلة ومرت وإنتهت ويحاسب الله كل شخص ما عمل به وعند الله اللقاء وهذا ما يريده البعض حتى لا تتقدم الجزائر نحو الأمام والتطور والتنمية يثيرون لنا قضايا إنتهت منذ سنوات.
 
التعديل الأخير:
أشوف بعض العضويات عاملين مجهود حول إتهام جيش الجزائر أكثر من مجهود إتهام الجيش الإسباني وتحرير أرضهم من يد الجيش الإسباني وهذا كافي ووافي حول أن مشاركتهم ليس دفاعا عن الجزائريين بل هو محاولة التستر حول الجرائم التي إقترفها الجيش الإسباني في حق أرضهم وشعبهم ومن أجل عدم مكافحة الجيش الإسباني والقيام بالجهاد لتحرير جزرهم مثلما فعل الجيش الجزائري ضد فرنسا يريدون التهرب من هذه القضية وتحويل عقول المواطنيين لديهم نحو إستعداء الجيش الجزائري هذه الخلاصة التي تحدث هنا.


ما قام به الجيش الجزائري لتحرير أرضه من فرنسا وإسترجاع سيادته على العرجة لا يستطيع أن يفعله من يصرخ في المواقع ويتهم الجيش الجزائري بالجرائم وبسرعة تحولوا إلى قدرة قادر إلى أشخاص يحاولون الدفاع عن المواطن الجزائري وهم في المنتدى الأخر بنفس الوقت يتمنون أن يؤخدوا الصحراء الشرقية ويتمنون لو يحدث للجزائر ماحدث في ليبيا والعراق وسوريا ويتمنون لو يدخل الجيش المالي في حرب ضد الجزائر ويتمنون لو يدخل حفتر في حرب ضد الجزائر ووصلوا لدرجة أنهم نشروا اخبار مفبركة حول إشتبكات بين حفتر والجيش الجزائري ثم فبركوا الخبر إلى دخول حقتر إلى الجزائر!!

واضح أن الجيش الجزائري سليل جبهة التحرير الوطني قاهر فرنسا وعملائها يمثل عقدة للكثير لكن في الجزائر كلنا وراء جيشنا وخير دليل الجنازة التاريخية لقايد صالح الله يرحمه في بلادنا ومن يبحث عن مصلحة الجزائريين يتمتع بمشاهد حب الجزائريين لجيشهم الشعبي.






جنازة المقبور الهالك قايد صالح الذي قتله المجرم شنقريحة ..آه لوتعلم يا أخ نادية الطريقة التي تخلص منها شنقريحة ومساعديه من صنمكم قايد صالح عميل الإمارات لمافتحتم أفواهكم ..

جنازة مصطنعة نصفها من الجنود والنصف الآخر من الكاشيريست والوطنجية ..

فرق شاسع بين جنازة الشيخ المجاهد عباسي مدني رحمه الله الذي توفي في عز الحراك يوم 24 أفريل 2019 وبين جنازة المقبور الخائن قايد صالح عميل الإمارات الذي تخلصوا منه ثم ذرفوا عليه دموع التماسيح ..!!

شتان بين 300 ألف مؤمن مشيع لجنازة الشيخ الدكتور عباسي مدني رحمه الله وبين 30 ألف من جنود ووطنجية ولحاسين وكاشيريست ومنهم نساء يشاركن في جنازة المقبور الهالك الجاهل الخhئن كانيش الإمارات كماوصفه الحراك الشعبي ..!!







 
هههه على أساس المغرب يطبق الشريعة بحذافيرها هههه فقط اوقفوا طقوس الركوع لملك فيها ألف بركة
لماذا تقول شيء لم اقله ؟ متى قلت ان المغرب يطبق الشريعة ؟ هل تعتقد انك ستفحم الطرف المقابل بقولك شيء لم يقله اصلا ؟
 
تخيل يخرج علنا رئيس حزب يقول إذا قالو إنتخابا إنتخبنا و إذا قالو لا جاهدنا
هذا كلام عباس مدني مؤسس حزب الجماعة الإسلامية قبل تدخل الجيش لإنقاذ الموقف
الدقيقة 1:58


ولماذا إنتخب عليه الشعب وفاز حزبه فوزا ساحقا وهو في السجن العسكري بالبليدة مع رفاقه..؟!

والرئيس الراحل الشادلي بن جديد أعطى وعده بإكمال الإنتخابات مهما كانت النتيجة ، لكن وزير

الدفاع خالد نزار خان الرئيس وخان الشعب وداس على الدستور وأقدم على المغامرة بالبلاد بضوء

أخضر فرنسي وباعترافه أنه أخبر فرنسا وعدد من الدول بنيته الإنقلاب على نتائج الإنتخابات..




الجنرال خالد نزار : أتحمل مسؤوليتي في الغاء نتائج الانتخابات… و شقيق بوتفليقة حاول الانقلاب​




حسب الموقع الإلكتروني الفرنسي "موندافريك":

“جنرالات جانفي” أوفدوا نزار في مهمة سرية إلى فرنسا!​




1724892731001.jpeg


1724892866486.jpeg



جنرال "العشرية السوداء" بالجزائر.. هل يفسد خطط رئيس الأركان؟​


 
السؤال الأصح هو من تحرش بالأراضي الجزائرية طامعا في أخذها والتوسع فيها والشعب الجزائري قد خرج حصريا من الإستعمار ونال إستقلاله فقط حديثا ولولا تدخل الجيش الجزائري وعلم المتحرشين درسا تاريخيا لن ينسوه في حياتهم هو الذي جعلهم يتهمون جيشنا بالجرائم اليوم وهم أنفسهم من كانوا يحاولون تشويه صورة الجزائر أمنيا في التسعينات للأسترزاق بمداخيل السياحة والسياح وهم أنفسهم من إتهموا جيشنا بتفجيرات مراكش وفرض التأشيرة على الشعب الجزائري فكان الرد أقوى وهو فرض التأشيرة على شعبكم وغلق الحدود في وجهكم نهائيا رغم محاولات حاكمكم في كل خطابه الترجي من اجل فتح الحدود لكن اليوم عبد المجيد تبون قال لكم البر لا يكفي فزادكم الجو وهذا رد كافي ووافي.

فترة التسعينات في الجزائر هي حرب وفتنة لا نريد إحيائها من جديد ولا نضيع وقتنا في الرجوع إلى الماضي ولا نضع قلوبنا على الحقد ولا فائدة من إعادة فتحها لأنها مرحلة ومرت وإنتهت ويحاسب الله كل شخص ما عمل به وعند الله اللقاء وهذا ما يريده البعض حتى لا تتقدم الجزائر نحو الأمام والتطور والتنمية يثيرون لنا قضايا إنتهت منذ سنوات.
لا تلف ولا تدور وتحاول تغير الموضوع عن العشرية .من ذبح اهل ابن طلحة السؤال بسيط .رد بالحجة والبرهان . اكتب موضوع اخر وسنجيبك من تحرش بالأراضي الجزائرية .
 
1724893628890.png



هو من دشرة بني فليق بلدية أزفون من مواليد سنة 1937 ضابط فرنسي سابق ولاحق كلفه الجيش الفرنسي باقتفاء أثر الشهيد عميروش ..سكان بني فليق يشهدون بأن هذا المجرم أعدم 11شهيدا من أتباع الشهيد عميروش بدم بارد إنتقاما للعمليات البطولية للمجاهدين ..إلتحق بجيش التحرير بعد استشهاد عميروش بسنتين سنة1961 بعد وقف إطلاق النار رفقة رفيقه في الإجرام الجنرال محمد العماري بدأ حياته الإجرامية بعد الإستقلال بالحكم على العقيد شعباني بالإعدام وأمر بحفر القبر قبل المحاكمة إنتقاما من مواقفه الرافضة لتقلد ضباط فرنسا مناصب قيادية في الجيش يومها كان المجرم تواتي هو قاضي التحقيق في عهد بن بلة الذي حقق مع شعباني وهو نفسه الذي حقق مع عمار ملاح وطاهر زبيري سنة 1967 في عهد بومدين ..مهمته كانت إنتقامية إجرامية و رجل فرنسا في كل المناصب التي تقلدها سواءا عسكرية أو مدنية لا يظهر إلا في المهمات الكبرى .. إستدعته فرنسا إلى مهمة أكثر قذارة و تستدعي جرءة لا يملكها إلا عدو الشعب هي مهمة الإنقلاب على الشاذلي والشرعية وتوقيف المسار الإنتخابي يوم 11 جانفي 1992 لبى النداء وأسس ما يسمى بلجنة إنقاذ الجزائر رفقة سعيد سعدي وخليدة تومي وحزب فرنسا في الجزائر وقرر إعدام كل معارض للإنقلاب جتى لو كانوا بالملايين بل حتى لو كانوا من جنرالات المؤسسة العسكرية كما فعل بالجنرال قاصدي مرباح حيث أمر الجنرال توفيق الذي يرتعد من أوامره باغتياله ومسح الموس في الجماعات الإسلامية ..الجنرال تواتي هو يد فرنسا الضاربة في الجزائر لكل من سولت له نفسه المطالبة بالإنفصال عن القرار الفرنسي..جاء بربراب وحداد إبن دشرته وفتح البنوك لكل من يمجد فرنسا ويقدسها ..أخوه علي تواتي هو الرئيس الفعلى لبنك الجزائر و رب من أرباب سوناطراك يقيل ويعين الوزراء ورؤساء الحكومات ...بوتفليقة لا يحكم الجزائر إلا بما يحكم به الجنرال تواتي .....اللهم انتقم ل 250 ألف جزائري والكثير من الغيورين على هذا البلد فإنك القادر .

1724893710150.jpeg
 
صناع العشرية السوداء هم جنرالات الجزائر الحاكمين الان وتم تكريم البعض منهم متل الجنرال نزار مؤخرا
 
أرشيف الجرائد الخاصة الجزائرية لن ترحمكم يافاقدي الذاكرة

1724894505182.jpeg


كلما ظنت الجزائر أنها تخلصت من سنوات الدم والدمار، إلا وعادت هذه الحقبة الأليمة من تاريخها، بمآسيها وخلافاتها وتجاذباتها إلى الواجهة، لتهيمن حتى على عناوين الحاضر المكبل بالأزمات. يكفي فقط أن يظهر تصريح من هنا أو هناك، لأحد صناع تلك الأحداث، حتى يتردد صداه مضخما في بلد يشكو، على جل المستويات، فراغا رهيبا. لم يمر رحيل حسين آيت أحمد، القامة التاريخية الكبرى في معركة الجزائر التحررية، دون أن يهتز الرأي العام الوطني لهذا الحدث الجلل، تارة بإبداء الصدمة والتأثر مما ظهر في الإجماع الواسع على شخص الرجل ونبل مساره حتى من أشد مناوئيه، وتارة أخرى باستعادة جزء من التاريخ الذي كان فيه الدا الحسين مؤثرا، خاصة بعد عودته إلى أرض الوطن من منفاه الإجباري بسويسرا عقب أحداث أكتوبر 1988.مواقف حسين آيت أحمد بعد الاستقلال التي رفضت كل مهادنة مع النظام وصنعت منه سياسيا استثنائيا يجمع بين الرمزية التاريخية والنضال في المعارضة، ألقت بالرجل إلى واجهة الأحداث في أحلك فترة عاشتها الجزائر بعد توقيف مسار الانتخابات البرلمانية التي كانت الجبهة الإسلامية للإنقاذ قاب قوسين أو أدنى من الفوز بها، ولإضفاء المصداقية على هذه العملية التي كان جنرالات المؤسسة العسكرية من كبار مهندسيها، أريد لآيت أحمد أن يكون ضمن المجموعة التي خلفت الرئيس المستقيل الشاذلي بن جديد، في المجلس الأعلى للدولة.الغريب أن تفصيلا بسيطا، حول ما إذا كان الرجل القوي في تلك الفترة خالد نزار قد عرض على حسين آيت أحمد رئاسة هذا المجلس، لا يزال يصنع الحدث إلى اليوم، وهو في حقيقة الأمر لم يكن ليغير من الأمور شيئا ما دام المعروض عليه كان له موقف رافض تماما للانخراط مع هذه الزمرة التي كان يعتبرها “انقلابية”، سواء عرضوا عليه أم لم يعرضوا، ومع ذلك أصر نزار على أن ينفي ما كان قد أكده رفيقه في المجلس، علي هارون، وصرح به عدة مرات حسين آيت أحمد، واضطر الجنرال المتقاعد إلى أن يعقد ندوة صحفية، مكذبا فيها الفيديوهات التي تثبت عليه الواقعة.وبمجرد ظهور نزار إعلاميا، اجتاح وسائل الإعلام ومواقع التواصل الاجتماعي، طوفان من ردود فعل رجال عايشوا تلك الفترة وأرادوا الإدلاء بشهادتهم حولها، أو من البسطاء الذين استفزهم هذا الجدل، فتوقفوا عنده مطولا بالتعليق. وأول الخارجين عن صمتهم كان الجنرال محمد بتشين الذي كذب نزار ووعد بكشف تقرير ثقيل كان قد سلمه للرئيس الشاذلي بن جديد عن تجاوزات وزير دفاعه، أما الجنرال محمد تواتي، المدعو المخ، فينتظر أن يدلي بتصريحات يكشف فيها حقيقة ما عرضه على آيت أحمد لما كان مستشارا سياسيا للجنرال نزار. وتخلص علي هارون من الإحراج الذي سببته له تصريحاته المكتوبة والمصورة بادعاء أن الذاكرة لم تعد تسعفه ليتذكر ما قاله قبل سنوات طويلة، بينما وجدت عائلة الرئيس الشاذلي بن جديد نفسها مضطرة للدفاع عنه من جديد، لأنه دائما ما يصور في خضم ما جرى كحلقة ضعيفة، أجبرت على الاستقالة استجابة لضغوط العسكر أو رمت المنشفة هربا من حمل المسؤولية.وبقدر ما حيا البعض على مواقع التواصل الاجتماعي شجاعة خالد نزار كونه “الجنرال الوحيد القادر على المواجهة”، بقدر ما ثارت الثائرة عليه كونه “لا يملك شجاعة الاعتذار”، وبقي دائما مصرا حتى بمرور الذكرى الرابعة والعشرين لتوقيف المسار الانتخابي مصرا على ما فعل، رغم كل ما عاد على الجزائر من وراء تلك الأحداث. وانتقد البعض نظرة الجنرال نزار إلى ضحايا المأساة الوطنية عندما صرح أن عدد 200 ألف المسوق للضحايا لا يتجاوز 50 ألفا “فقط”، وكلمة “فقط” هنا إن كانت وردت “للتقليل” على لسان الجنرال فهي تعني عند المعلقين في الفايسبوك “الكثير”. وككل مرة يتحدث فيها الجنرال نزار، تعود بقوة نظرية “ضباط فرنسا” كمنطلق لتفسير تسلسل أحداث العشرية السوداء، حتى وإن كان هذا التفسير، عند آخرين، لا يخلو من نظرة “مؤامراتية” لها أسبابها المعروفة.بيد أن أخطر ما في هذا الجدل المثار، وإن كان يصلح كمادة هامة للمؤرخين، أنه غارق في “الماضوية” وفي تفاصيل صغيرة تبرز فيها “الأنا المضخمة” لرجالات تلك المرحلة، في وقت تبحث الجزائر عن “الخلاص” من واقع سياسي واقتصادي “متأزم”، لم يعد فيه المواطنون مكترثين لحال السياسة ولم تبق فيه الدولة قادرة على مواجهة شح المداخيل، وبينما الكل يلهو مع الماضي، يمضي مشروع الدستور في صمت إلى نهايته، وكأن قدر الجزائريين أن يستفيقوا دائما متأخرين!

مقال مؤرشف​


 
صاحب مقولة " إسرائيل عدوة العرب و لكن نحن لسنا بعرب" الجنرال محمد تواتي.
تاجر دولي للاعضاء البشرية لمن تم تسميتهم مفقودين العشرية السوداء وقدر عددهم ب25 الف.
صاحب مقولة " لقد نلت شرف إعدام العقيد شعباني" و من ساعتها أصبح له رتبة عالية.
الجنرال محند تواتي الأب الروحي للجنرال توفيق لقد كانا مهندسا العشرية السوداء و قتل الجزائريين و ذبحهم.
الجنرال تواتي هو من خطط و نفذ إنقلاب 1992 بأمر من فرانسوا ميتيران الرئيس الفرنسي آن ذاك و بعد ذلك تلته العشرية السوداء و سنوات الدم و الدموع.
الجنرال محند تواتي من ضباط فرنسا الذين وجدوا لهم مكانه عالية بعد الإستقلال في صفوف الجيش الوطني الشعبي.
الجنرال تواتي تسبب في هجرة خيرة أبناء الجزائر ودمر الإقتصاد الوطني, بتسريح مئات الآلاف من العمال و بيع الشركات الوطنية بالدينار الرمزي لأبناء الدشرة التي ينتمي إليها.
نصب أخوه علي تواتي على رأس البنك المركزي و من ثم تم خلق أثرياء الجزائر مثل ربراب و حداد و غيرهم.
الجنرال محند تواتي حاقد على رموز الثورة و المقاومة الجزائرية , هو من أعطى الأمر بإزالة صورة الأمير عبد القادر و رموز الثورة و تعويضها بصور حيوانات.

1724895087385.jpeg


1724895024903.jpeg
1724895052246.jpeg
 

المرفقات

  • 1724894993030.jpeg
    1724894993030.jpeg
    8.2 KB · المشاهدات: 7
عودة
أعلى