'تسليم الجزائر لفرنسا'.. لغز الداي حسين

من ملف ارشيف بعنوان "affaires étrangères correspondans reçue du consulter d'alger (1642-1792)" والذي يعتبر ارشيف رسمي

مشاهدة المرفق 710983


و الذي يحتوي عل جميع مراسلات القناصلة الفرنسيين التي يتم ارسالها لباريس حسب الصفحة 6 تتمتع الجزائر باستقلال كامل منذ 240 سنة لذالك فأن السلام مع الجزائر والسلام مع الدولة العثمانية شيئان مختلافان تماما

مشاهدة المرفق 710984

وتاريخ الوثيقة هو 1786 اذا قبل 240 سنة من هاذا التاريخ يكون 1546

مشاهدة المرفق 710985

بابا الكنيسة و الدوق الاكبر و جمهورية جانوا يستطيعون ضم اساطيلهم البحرية لأساطيل اسبانيا و الانجليز وهولندا و ان هاذا محتم عليهم بعد التحالف الذي قام به ملك فرنسا مع الجزائريين في انتضار انه يتحالف مع الاتراك!!

مشاهدة المرفق 710991

لا...

الجزائر كانت حينها إيالة عثمانية يحكمها الداي واسمه حينها واا حسان
 
بابا الكنيسة و الدوق الاكبر و جمهورية جانوا يستطيعون ضم اساطيلهم البحرية لأساطيل اسبانيا و الانجليز وهولندا و ان هاذا محتم عليهم بعد التحالف الذي قام به ملك فرنسا مع الجزائريين في انتضار انه يتحالف مع الاتراك!!

مشاهدة المرفق 710991
لماذا تنسبون العتمانيين إليكم ؟
 
تلوين الخرائط منهجهم هذه هي الخرائط الحقيقية إسبانية هولندية بريطانية من المتاحف

بعد بحث قصير اتضح ان الخريطة هي لدار نشر المانية بدأت في 1844 بكتاب طبخ و ان خرائطا هي خرائط سياسية تصف تلك المراحل وو ليست خرائط من تلك الحقب 😂😂😂 المثير للشفقة ان الجزائريين في تويتر يمجدونها كانها فعلا من 1500 🤣 عندما تكون فقير تاريخ
 
جزء من خلافة اسلامية احسن من كونها تحت الحماية الصليبية
نعم جيد انك اعترفت انها كانت ايالة عثمانية يحكمها الداي واا حساان. واحتلت في 1830 وبعدها ب 82 سنة فرضت الحماية على المغرب في 1912 بسبب غباء بعض سلاطينه ((وبالتحديد السلطان عبد الرحمان بن هشام رحمة الله عليه)) فيما ما قبل وما سمي معركة ايسلي 1844 عندما اردوا مناصرة الايالة و التي أصبحت تابعة لفرنسا وما ترتب عن ذلك الخطأ الاستراتيجي من نتائج ...
 
لا تستغرب من يوم تولي بن الروسيا شان العثمانيين وصارو وبااال علينا جميعا
كل مصائب وكوارث المسلمين في عصرنا سببها الاساس خيانه العثمانيين
واول الشر القضاء علي دوله المماليك قلعه الاسلام
 
لماذا بلد المليون شهيد يتكلم الفرنسيه وتابع له بعد كل هذا العدد من الشهداء لتحرير اراضيه طوال قرن ونصف !!!
كل الدول العربية التي استعمرت من الدول الأجنبية أخذت لغتها تعتبرها غنيمة حرب، ففي مصر والهند مثلا بقي الشعب يتقن ويتكلم الانجليزي دون دراستها في المدارس، الجزائر تونس المغرب موريطانيا لبنان مالي السنغال الساحل العاج... الخ يتكلمون الفرنسي بطلاقة، هكذا
كان على تلك الدول المستعمرة ان تتعلم لغة المحتل لمحاربته، فمن تعلم لغة قوم سلم شرهم
اصلا لو ترجع للصح، اللغة مش عيب، الصح هو اسلامك، فلا فرق بين عربي ولا أعجمي الا بالتقوى، بما انك تقرا القرآن بالعربية فأنت بخير، وبما انك الان تفهمني لما اكتب فهذا جيد، سيب كلام الجزائريين فيما بينهم بالعربي العثماني والاسبان والامزيغي والفرنسي، فنحن نفهم بعضنا البعض وهذا الاهم
 
نعم جيد انك اعترفت انها كانت ايالة عثمانية يحكمها الداي واا حساان. واحتلت في 1830 وبعدها ب 82 سنة فرضت الحماية على المغرب في 1912 بسبب غباء بعض سلاطينه ((وبالتحديد السلطان عبد الرحمان بن هشام رحمة الله عليه)) فيما ما قبل وما سمي معركة ايسلي 1844 عندما اردوا مناصرة الايالة و التي أصبحت تابعة لفرنسا وما ترتب عن ذلك الخطأ الاستراتيجي من نتائج ...
السؤال الآن أين هي الجزائر و أين إسبانيا و أين المغرب 😁
 
كانت الجزائر تحت الحماية العثمانية فاطلقتم اسم الكراغلة، إذن وبما انكم كنتم تحت الحماية الفرنسية فكيف سنسميكم 🤣🤣🤣
والله صعبة
 
فازوا أمام الأسطول العتماني، لا تحاول تزييف التاريخ
ألمانيا تسلم عليك
FB_IMG_1724167829964.jpg


روح اجري لالمانيا وقل لها لماذا لم تكتبي مع العثمانيين
 
ألمانيا تسلم عليك
مشاهدة المرفق 711014

روح اجري لالمانيا وقل لها لماذا لم تكتبي مع العثمانيين
المصدر: الشروق
إذهب إلى الأتراك و قل لهم التوقف هن ضم الجزائر في مقرراتهم التاريخية و مسلسلاتهم السنمائية إفتخارا باحتلالهم لكم
 
كانت الجزائر تحت الحماية العثمانية فاطلقتم اسم الكراغلة، إذن وبما انكم كنتم تحت الحماية الفرنسية فكيف سنسميكم 🤣🤣🤣
والله صعبة
الكراغلة اسم اطلقه العثمانيون على الجزائريين و لسن نحن. و الجزائري يعرف لماذا 😂😂😂
فيما ان الحماية الفرنسية تركت مقومات الدولة كلها للمغرب. كان الإستعمار الفرنسي للجزائر كإستعمار ارض قاحلة بدون ادنى احترام نتج عنه استعمالها كحقل تجارب نووية...
 
الكراغلة اسم اطلقه العثمانيون على الجزائريين و لسن نحن. و الجزائري يعرف لماذا 😂😂😂
فيما ان الحماية الفرنسية تركت مقومات الدولة كلها للمغرب. كان الإستعمار الفرنسي للجزائر كإستعمار ارض قاحلة بدون ادنى احترام نتج عنه استعمالها كحقل تجارب نووية...
الكراغلة موجودون في مصر تونس و كل الدول التي كانت جزء من الدولة العثمانية و محاولتكم اظهارها انها لفظ سيئ او عيب مجرد خيال في اذهانكم حتى مصطلح السناغلة يعجبني صراحة لانه حوالي 70% من أصل الشعب المغربي من تلك الجهة خاصة ملامحهم و لون بشرتهم
 
ومن بين أكثر التصريحات التي صدمت الرأي العام الجزائري ونالت حيزاً واسعاً من الجدل في وسائل الإعلام، كان السؤال الذي وجهه ماكرون قائلا: "بناء الجزائر كأمة، هو ظاهرة يستحق المشاهدة. فهل كانت هناك أمة جزائرية قبل الاستعمار الفرنسي؟". وتابع الرئيس مجيبا: "هذا هو السؤال. كانت هناك استعمارات سابقة". إذا وبخلاف الرأي العام الجزائري، نفى الرئيس الفرنسي وجود أمة جزائرية سابقة للاستعمار الفرنسي.

هذه المواقف أثارت غضب السلطات الجزائرية التي استدعت سفيرها من فرنسا، واعتبر وزير الخارجية الجزائري أن ماكرون يعاني من "إفلاس في الذاكرة"، مضيفا "أن شركاءنا الأجانب بحاجة إلى إزالة الاستعمار من تاريخهم".

من جهته، طالب الرئيس الجزائري عبد المجيد تبون فرنسا بـ"الاحترام الكامل" لبلاده، مشيرا إلى أن "عودة السفير الجزائري إلى باريس مشروطة باحترام كامل للدولة الجزائرية"، وشدد على ضرورة عدم "تزييف التاريخ".

لكن هل كانت هناك فعلا أمة جزائرية قبل وصول الاستعمار الفرنسي؟

للإجابة على هذا السؤال، أجرت صحيفة " " مقابلة مع المؤرخ بيير فيرميرين، أستاذ تاريخ المجتمعات البربرية والعربية المعاصرة في جامعة باريس 1 بانتيون سوربون. وفي هذا الإطار، أشار فيرميرين إلى أن "الفرنسيين هم من اخترع الأمة خلال الثورة الفرنسية"، في العام 1789. وتابع: قبل ذلك التاريخ لم يكن هناك أمم، بل إمبراطوريات أو ممالك".

ويرى المؤرخ أن الجزائر لم تشذ عن هذه القاعدة. فقبل وصول الجيش الفرنسي في العام 1830، لم تكن البلاد تعرف بعد باسم "Algérie" في فرنسا، بل كانت إحدى المقاطعات الأمازيغية التابعة للإمبراطورية العثمانية منذ بداية القرن السادس عشر.

بالنسبة للباب العالي، فهي إيالة الجزائر "Alger": مستعمرة عسكرية لا توجد فيها سلالة حكم محلية على عكس المغرب أو تونس، ويقودها زعيم يطلق عليه لقب داي الجزائر، وترسل الجنود إليها مباشرة من اسطنبول. وقد كان مقرها في العاصمة الجزائرية الحالية، وقد كان لهذه الولاية عدد قليل من التبديلات العسكرية والإدارية في المناطق النائية.

ويوضح فيرمرين: "كلما اتجهنا جنوبًا، نحو الجبال وبعيدًا عن المدن، كلما كانت القبائل تتمتع بحكم ذاتي أكبر"، مضيفاً: ثلث القبائل العربية والأمازيغية فقط كانت موالية للسلطان، و40 في المئة منهم لم تكن مطلقا تحت حكم العثمانيين".

خلال ثلاث قرون من الحكم العثماني، لم تكن هناك أمة جزائرية، وذلك ببساطة لأنه لم تكن هناك وحدة عرقية ولغوية وسياسية. وكانت هذه المنطقة قد احتلت سابقا على من قبل الإمبراطورية الرومانية، وقبائل الوندال الجرمانية، والبيزنطيين ثم السلالات العربية الإسلامية والأمازيغية حيث ظهرت، في أواخر العصور الوسطى، كيانات إقليمية من شأنها أن تؤدي إلى نشوء دول المستقبل في المغرب العربي.

بعد طرد العثمانيين، واجه الفرنسيون مقاومة قوية من الأمير عبد القادر الذي حاول توحيد الأراضي الجزائرية بوجه الاحتلال الفرنسي. وهنا بدء المؤرخون يتحدثون عن ظهور شكل بدائي للدولة الجزائرية، بحسب فيرمرين. واستمرت مقاومة عبد القادر طيلة 15 سنة، سعى خلالها توحيد هذه المنطقة: "ففرض الضريبة، وأسس جيشًا، وأنشأ عاصمة ومدنًا عدة، لكنه لم يستطع توحيد الجزائر بأكملها. فمن بين 400 إلى 500 من القبائل الأمازيغية والعربية الموجودة في الإقليم، بقيت 200 قبيلة خارج سيطرته".

على الرغم من ذلك، تمكن عبد القادر من توحيد عدد كبير من القبائل التي كانت تتقاتل في ما بينها سابقا، وفقا لما ذكر المؤرخ والصحفي جان سيفيليا لصحيفة "لوفيغارو". لكن مفهوم الأمة الجزائرية لم يتجسد بشكل واقعي إلا بعد قرن على المحاولة التي قام بها عبد القادر.

بعد الحرب العالمية الأولى، بدأت القومية الجزائرية بالتبلور في العاصمة الفرنسية في عشرينيات القرن الماضي. ويشير سيفيليا إلى أن هذه القومية "تميزت من ناحية بالشيوعية والروح الثورية وبالإسلام من ناحية أخرى".

أما فيرمرين فيلاحظ أن "القومية الجزائرية نشأت من التلاقي بين الهجرة الجزائرية في فرنسا والقومية الفرنسية". ويتابع: "من خلال التقليد، سيبني الجزائريون أمة بدورهم... إنه سيناريو سنجده يتكرر في أماكن أخرى". ففي هذا الوقت، كانت القومية العربية في بداياتها، وقد أثرت على حركات الاستقلال في المغرب العربي والشرق الأوسط.

وللمفارقة، يعتبر المؤرخ أن فرنسا ساهمت في خلق الأمة الجزائرية، من خلال تصدير فكرة الأمة، ومن ثم توحيد الكيان الترابي للجزائر، على الرغم من خطاب المستعمر الذي نفى وجود الأمة الجزائرية ودمج الجزائر بالكامل في الجمهورية الفرنسية.

ويلفت فيرمرين إلى أنه "على المستوى السياسي، لن يتقبل الجزائريون هذه الفكرة، خصوصا عندما تأتي على لسان رئيس فرنسا. لكن على المستوى العلمي، يتفق معظم الباحثين على أنه لم تكن هناك أمة جزائرية قبل عام 1830".

يذكر أن حديث ماكرون لاقى شجبا كبيرا، خصوصا لدى الجزائريين. فقد اعتبر رئيس الغرفة الوطنية الجزائرية للموثقين وعضو المجلس الأعلى للتوثيق رضا بن ونان إلى أن "الدولة الجزائرية، تضرب بجذورها في عمق التاريخ، ولا أدل على ذلك، من العثور على أول عقد توثيقي يحمل ختم الدولة الجزائرية في شمال ولاية تبسة يعود إلى 480 سنة قبل الميلاد، مكتوب على خشب الأرز، وهو لا يزال محفوظا إلى يومنا هذا".

وقال بن ونان لموقع "شروق" الجزائري إن "العقد التوثيقي هو عمل قانوني يضمن المعاملات واستقرارها، من خلال تحديد الحقوق والواجبات بين الأطراف، ويكتسب الشرعية والرسمية، كونه يحمل ختم الدولة، وبالتالي فإن العقود التوثيقية المحررة والمحفوظة، هي عنوان الحقيقة التاريخية، التي تدحض أباطيل الرئيس الفرنسي ماكرون".

من جهته، اعتبر المؤرخ الفرنسي جيل مونسيرون إلى أن خطاب ماكرون يتشابه مع خطاب الاستعمار الفرنسي في نظرته للأمة الجزائرية.
 
عودة
أعلى