'تسليم الجزائر لفرنسا'.. لغز الداي حسين

قبل 62 كنا مستعمرة مثلكم..قبل ذلك كنا ايالة ..قبل ذلك كنا بمسميات مختلفة..قبل ذلك كنا نوميديين...
لم نكن يوما متلكم الجزائر كانت في ذالك الوقت تسمى بالجزائر الفرنسية لا يوجد بها لا رئيس ولا ملك و لا سلطان دخلوا بعد هزيمة إيسلي لمدة 44 سنة لم يتم تسليمنا من العتماني لهم
 
بل إن فرحات عباس، وهو من المؤسسين الأوائل لحركة المطالبة بالاستقلال عن فرنسا، قد سبق وكتب في الثلاثينات من القرن الماضي:
لو كنت قد اكتشفت الأمة الجزائرية، لكنت وطنيا، وما كنت لأخجل كما لو ارتكبت جريمة. الرجال الذين ماتوا من أجل المثل الأعلى الوطني يتم تكريمهم واحترامهم كل يوم. حياتي ليست أكثر قيمة من حياتهم. ومع ذلك لن أموت من أجل الوطن الجزائري لأن هذا الوطن غير موجود. لم أجده.

سألت التاريخ، واستجوبت الأحياء والأموات، وزرت المقابر، ولم يخبرني أحد بذلك … لا نقوم بالبناء على الريح” (23 فبراير 1936، صحيفة L’Entente).

إنه وطوال التاريخ، لم يكن هناك بلد اسمه الجزائر يتوفر على هذه الخريطة مترامية الأطراف الموجودة حاليا، بل الثابت هو مرسوم 22 يوليوز 1834، المعروف بمرسوم الضم (Ordonnance d’annexion) المتعلق بالقيادة العامة والإدارة العليا للممتلكات الفرنسية في شمال إفريقيا.

وهناك وثيقة من الأرشيف الفرنسي، وهي عبارة عن مراسلة بين وزارة الحرب الفرنسية ومديرية الشؤون الإفريقية إبان الاستعمار الفرنسي للجزائر بتاريخ 14 أكتوبر 1839، تفيد بأن الجنيرال شنايدر الذي أرسل الرسالة يقترح لأول مرة تسمية تلك المنطقة من شمال إفريقيا بالجزائر، وأن يجري هذا القرار على جميع الوثائق والمراسلات فيما بعد.

كما أن الخطاب التاريخي الذي ألقاه الرئيس الفرنسي “دوكول” حول تقرير مصير الجزائر، يؤكد هذا المعطى حين أكد على ما يلي:

“سأطرح السؤال على الجزائريين بصفتهم أفرادا، لأنه منذ أن وجد العالم، لم تكن وحدة أو سيادة جزائرية، لقد تناوب القرطاجيون والرومان والوندال والبيزنطيون وعرب الشام وعرب الأندلس والأتراك والفرنسيون على احتلال البلاد من دون أن يكون أبدا وبأي شكل من الأشكال وجود دولة جزائرية”.

هذا الطرح التاريخي أكده مؤخرا الرئيس الفرنسي “ماكرون”، حينما شكك في وجود أمة جزائرية قبل الاستعمار الفرنسي، مشددا على ضرورة التطرق لهذه المسألة من أجل تحقيق المصالحة بين الشعوب، مبينا أن التاريخ الرسمي الجزائري أعيدت كتابته بالكامل، ولا يقوم على الحقائق.

إن ذاكرة الأشقاء تبدو متعبة، والحقائق التاريخية تزعجهم، لأننا ننتظر فتح الأرشيف الفرنسي حتى يطلع العالم على الخرائط الحقيقية، وننتظر من فرنسا جرأة حقيقية إنصافا للتاريخ المفترى عليه، وعلى الذين يكرسون تاريخا مزورا في حفل تنكري أن يعلموا جيدا أن الأمم التي تجهل تاريخها محكوم عليها بأن تعيده.
 
معركة السطاولي (1830):

1724175181466.png


نشبت معركة سطاوالي بين الفرنسيين بقيادة الجنرال «بيار بيرتيزين» والجزائريين بتاريخ 19 جوان 1830م وأدت إلى احتلال سطاوالي.

ذلك أن قوات الاحتلال الفرنسي بقيت ماكثة غير بعيد عن شبه جزيرة سيدي فرج بعد إنزالها بتاريخ 14 جوان 1830م في انتظار وصول عتاد فرض الحصار على قصبة الجزائر قبل اقتحامها، إلا أن هذا العتاد والعدة تأخر قدوم السفن التي تحمله إلى الساحل الجزائري.


أثناء ذلك كانت قوات المقاومة الشعبية ضد الاحتلال الفرنسي تتقوى في إيالة الجزائر قبل أن تتجمع الفيالق المتوافدة من دار السلطان وبايلك الغرب وبايلك التيطري وبايلك الشرق بقيادة زعيم الإنكشارية «الآغا إبراهيم» وأحمد باي القسنطيني على مستوى «مخيم سطاوالي» بتاريخ 15 جوان 1830م مقابل القوات الفرنسية التي واصلت إنزالها من السفن على ساحل سيدي فرج.

وكان باي المدية المدعو حاج علي مصطفى بومرزاق هو النائب المساعد المباشر لقائده «الآغا إبراهيم» أما عن «فيلق آغا إبراهيم» فكان متكونا من 3.000 إنكشاري تركي، و6.000 موريسكي من مدينة الجزائر، وقوات بايلك التيطري، و6.000 زواوي من منطقة القبائل، أي ما مجموعه أكثر من 20.000 جندي جزائري قام فيلقهم بمهاجمة مجموعة الجنرال «بيار بيرتيزين».


وأما بالنسبة لـ«فيلق باي قسنطينة» فقد كان يضم 1.000 إنكشاري تركي، وفيلق قسنطينة، وفيلق وهران، و6.000 زواوي من منطقة القبائل، أي ما مجموعه أكثر من 20.000 جندي جزائري قام فيلقهم بمهاجمة مجموعة الجنرال «نيكولا لوفيردو».

وتم كذلك تدعيم مواقع المقاومين الجزائريين، الذين بلغ تعدادهم بتاريخ 18 جوان 1830م أكثر من 40.000 جندي مقاوم، عبر خطوط دفاع ضد الفرنسيين بواسطة المدافع والهاون.

ولم يكن إنزال القوات الفرنسية قد اكتمل بَعْدُ حتى تم إخبار الجنرال دي بورمن بأن القوات المقاوِمة الجزائرية قد نصبت خطا من المدفعية الهجومية غير بعيد عن «مخيم سيدي فرج» أثناء الليلة ما بين 18 و19 جوان 1830م.

فقرر الجنرال دي بورمن المبادرة إلى الهجوم على «مخيم سطاوالي» قبل أن يباغتهم هجوم مضاد من المقاوِمين الجزائريين.

وبالفعل، انطلق هجوم المقاومين الجزائريين من «مخيم سطاوالي» على قوات الجنرال «بيار بيرتيزين» عند مطلع فجر يوم 19 جوان 1830م، إلا أن الجنود الفرنسيين استطاعوا صد الهجمة الجزائرية بعد بعض الساعات من الاشتباك.

وكانت نتيجة «معركة سطاوالي» هزيمة الجزائريين واستحواذ الفرنسيين على سلاح مدفعيتهم وعلى «مخيم سطاوالي» أين اتخذوا منه مقر ثكنة استقروا فيها.
 
بل إن فرحات عباس، وهو من المؤسسين الأوائل لحركة المطالبة بالاستقلال عن فرنسا، قد سبق وكتب في الثلاثينات من القرن الماضي:
لو كنت قد اكتشفت الأمة الجزائرية، لكنت وطنيا، وما كنت لأخجل كما لو ارتكبت جريمة. الرجال الذين ماتوا من أجل المثل الأعلى الوطني يتم تكريمهم واحترامهم كل يوم. حياتي ليست أكثر قيمة من حياتهم. ومع ذلك لن أموت من أجل الوطن الجزائري لأن هذا الوطن غير موجود. لم أجده.

سألت التاريخ، واستجوبت الأحياء والأموات، وزرت المقابر، ولم يخبرني أحد بذلك … لا نقوم بالبناء على الريح” (23 فبراير 1936، صحيفة L’Entente).

إنه وطوال التاريخ، لم يكن هناك بلد اسمه الجزائر يتوفر على هذه الخريطة مترامية الأطراف الموجودة حاليا، بل الثابت هو مرسوم 22 يوليوز 1834، المعروف بمرسوم الضم (Ordonnance d’annexion) المتعلق بالقيادة العامة والإدارة العليا للممتلكات الفرنسية في شمال إفريقيا.

وهناك وثيقة من الأرشيف الفرنسي، وهي عبارة عن مراسلة بين وزارة الحرب الفرنسية ومديرية الشؤون الإفريقية إبان الاستعمار الفرنسي للجزائر بتاريخ 14 أكتوبر 1839، تفيد بأن الجنيرال شنايدر الذي أرسل الرسالة يقترح لأول مرة تسمية تلك المنطقة من شمال إفريقيا بالجزائر، وأن يجري هذا القرار على جميع الوثائق والمراسلات فيما بعد.

كما أن الخطاب التاريخي الذي ألقاه الرئيس الفرنسي “دوكول” حول تقرير مصير الجزائر، يؤكد هذا المعطى حين أكد على ما يلي:

“سأطرح السؤال على الجزائريين بصفتهم أفرادا، لأنه منذ أن وجد العالم، لم تكن وحدة أو سيادة جزائرية، لقد تناوب القرطاجيون والرومان والوندال والبيزنطيون وعرب الشام وعرب الأندلس والأتراك والفرنسيون على احتلال البلاد من دون أن يكون أبدا وبأي شكل من الأشكال وجود دولة جزائرية”.

هذا الطرح التاريخي أكده مؤخرا الرئيس الفرنسي “ماكرون”، حينما شكك في وجود أمة جزائرية قبل الاستعمار الفرنسي، مشددا على ضرورة التطرق لهذه المسألة من أجل تحقيق المصالحة بين الشعوب، مبينا أن التاريخ الرسمي الجزائري أعيدت كتابته بالكامل، ولا يقوم على الحقائق.

إن ذاكرة الأشقاء تبدو متعبة، والحقائق التاريخية تزعجهم، لأننا ننتظر فتح الأرشيف الفرنسي حتى يطلع العالم على الخرائط الحقيقية، وننتظر من فرنسا جرأة حقيقية إنصافا للتاريخ المفترى عليه، وعلى الذين يكرسون تاريخا مزورا في حفل تنكري أن يعلموا جيدا أن الأمم التي تجهل تاريخها محكوم عليها بأن تعيده.
هل اعجبك هذا الكلام و عملته قرآن مقدس
يعني تصريح الوزير المغربي وهبي ان اغلب مواليد المغرب 70% منهم خارج العلاقات الشرعية هل يمكن أن نعتبره حقيقة مطلقة و نقول انكم شعب بدون أصل ؟ الجزائري انسان عزيز لا يهبط لهذا المستوى
 
هل اعجبك هذا الكلام و عملته قرآن مقدس
يعني تصريح الوزير المغربي وهبي ان اغلب مواليد المغرب 70% منهم خارج العلاقات الشرعية هل يمكن أن نعتبره حقيقة مطلقة و نقول انكم شعب بدون أصل ؟ الجزائري انسان عزيز لا يهبط لهذا المستوى
 
لم نكن يوما متلكم الجزائر كانت في ذالك الوقت تسمى بالجزائر الفرنسية لا يوجد بها لا رئيس ولا ملك و لا سلطان دخلوا بعد هزيمة إيسلي لمدة 44 سنة لم يتم تسليمنا من العتماني لهم
في عند عهد الجنيرال ليوطي كانت تسمى مغرب الفرنسية..
 
التعديل الأخير:
بل اسوء من هذا كانت محمية دخلو لها بدون حرب و خرجو منها بدون حرب كأنها ملكية شخصية

للتصحيح لم يخرجوا بعد من المغرب لزالت أراضي مغربية تحت الإحتلال والإستعمار الإسباني وهو أقدم مدة إحتلال وإستعمار في تاريخ القارة الإفريقية;

مؤخرا وزيرة الدفاع الإسبانية تتجول في الجزر المغربية المحتلة:

 
المؤرخون الجزائريون أنفسهم يعترفون بعدم وجود أي دولة جزائرية في التاريخ قبل 1962 دون دكر تصريح ماكرون و قبله شارل ديغول، يريدون نسب أي شيئ لهم متل ما يفعلون مع التاريخ العتماني
الكل تحدث عن هذا ديغول قالها كذلك ماكرون


هذا مفروغ منه لو كان العكس لخرجة الزمرة الحاكمة بوثائق ومصادر ارشيفية عن وجود شيء اسم جزاءر كما تعلم فكل شيء نسبوه لهم من قفطان للخزف والنقش وحتى شجر اركان لم يسلم منهم وعلى لسان رئيسهم الدي اكد انه اول من اكتشف اركان في صغره :ROFLMAO:
 
الجزائريين كان لهم عدة مناسبات لإسقاط الحكم في المغرب و اخضاعه .
عندك مثلا سنة 1692 التي ركع فيها سلطانكم في عاصمتكم فاس امام داي الجزائر الحاج شعبان رابط يديه يتوسل ان يرحمه بعد معركة واد ملوية .
سلطانالمغرب إسماعيل جاء إلى المؤتمر ويداه مقيدتان في إشارة إلى الخضوع. وقبل الأرض ثلاث مرات، وناشد حماية باديشاه القسنطينية ثم قال للداي الجزائري: "أنت السكين وأنا اللحم الذي يمكنك قطعه".
Screenshot_2024-08-20-18-51-13-43_173823495e561b2cdc2de22ac640109c.jpg

و الله كنت اود الرد عليك و لكن وجدت ويكيبديا قامت بالواجب ::Lamo::

و ازيدك معلومة مهمة الداي شعبان تركي يبغض العرب و مرة لما كان في مدينة الجزائر امر بقتل كل العرب فيها ( بمعنى السكان الاصليين)
و مع ذلك اليوم نجدك تفتفخر بالداي شعبان و تمجده باحداث من وحي خيال الفرنسيين
 
اخي العزيز لا انكر طمع العثمانيين و احمد الله انهم لم يحتلكوا لكنهم ساعدوا المغاربه في معركه الملوك الثلاثه لكن بعد كده طمع العثمانيين بقي سيد الموقف
العثمانيين ساعدوا المغرب بعدة جنود في معركة واد المخازن و هذه المساعدة لم تكن مجانية با أخي بل دفع ثمنه السلطان السعدي احمد المنصور فيما بعد
يعني الأمر كان اشبه باستئجار مرتزقة
و زائد هم لم يأثروا على مجرى المعركة فأغلب الجيش السعدي كان متكون من المغاربة
 
مليون ونصف مليون شهيد هذه في سبع سنوات من الحرب فقط...اما نتوما موالفين تكونو مطيعين و مذلولين...
خسارات بهذه الاعداد شيء محزن صراحة
عندما تذكروا هذه الاعداد يجب ان تحزنوا قليلاً و لا تفتخروا بها
المغاربة في معاركهم مع فرنسا كانوا يسقطون ضباظ و رتب رفيعة من الفرنسيين و الاسبان
اما انتم كنتم فقط تقاتلون اخوانكم من لحمكم و دمكم (الحركي) و تخسرون هذه الاعداد !
 
مشاهدة المرفق 711059
و الله كنت اود الرد عليك و لكن وجدت ويكيبديا قامت بالواجب ::Lamo::

و ازيدك معلومة مهمة الداي شعبان تركي يبغض العرب و مرة لما كان في مدينة الجزائر امر بقتل كل العرب فيها ( بمعنى السكان الاصليين)
و مع ذلك اليوم نجدك تفتفخر بالداي شعبان و تمجده باحداث من وحي خيال الفرنسيين

واضح الحذف في ويكيبيديا العربية قبل( .....)و الرواية ضعيفة ...الخ . ماهي الرواية ؟
مذكور الواقعة بالتفصيل في ويكيبيديا الانجليزية و مصادرها
Screenshot_2024-08-20-19-01-29-07_40deb401b9ffe8e1df2f1cc5ba480b12.jpg

كان الداي يبغض العرب !!!!! ألف من رأسك و لكن لماذا كلما تألف رواية لا تدعمها بمصادر ؟
 
خسارات بهذه الاعداد شيء محزن صراحة
عندما تذكروا هذه الاعداد يجب ان تحزنوا قليلاً و لا تفتخروا بها
المغاربة في معاركهم مع فرنسا كانوا يسقطون ضباظ و رتب رفيعة من الفرنسيين و الاسبان
اما انتم كنتم فقط تقاتلون اخوانكم من لحمكم و دمكم (الحركي) و تخسرون هذه الاعداد !
حاربتم فرنسا ؟ هههههههههههههههه
 
خسارات بهذه الاعداد شيء محزن صراحة
عندما تذكروا هذه الاعداد يجب ان تحزنوا قليلاً و لا تفتخروا بها
المغاربة في معاركهم مع فرنسا كانوا يسقطون ضباظ و رتب رفيعة من الفرنسيين و الاسبان
اما انتم كنتم فقط تقاتلون اخوانكم من لحمكم و دمكم (الحركي) و تخسرون هذه الاعداد !
هؤلاء استشهدو لبلدهم وموقنين ان الموت اهون من العيش مذلولين ...قاتلنا الفرنسيين بجنودهم وضباطهم (قاتلنا حركى هه هذا تدليس جديد يضاف اليكم)....
 
واضح الحذف في ويكيبيديا العربية قبل( .....)و الرواية ضعيفة ...الخ . ماهي الرواية ؟
مذكور الواقعة بالتفصيل في ويكيبيديا الانجليزية و مصادرها
مشاهدة المرفق 711065
كان الداي يبغض العرب !!!!! ألف من رأسك و لكن لماذا كلما تألف رواية لا تدعمها بمصادر ؟
هههه و الله الامر اصبح مثير للشفقة عندكم
لماذا ترمون نفسكم في مجال لستم من اهله و تحرجون انفسكم ؟
كاتب ويكبيديا العربية اجتهد و اطلع على المصادر العربية و المصادر الفرنسية و اوجد الاختلافات و ضعف الرواية بناء على أدلة قاطعة
لأن المصار العربية أقرب و منها من عاصر احداث الحملة الاسماعيلية
اما كاتب ويكبيديا الانجليزية اعتمد على المصادر الفرنسية و بالضبظ رواية ليون غاليبير المؤلفة و المصادر امام فقط راجعها و ستفهم الحماقة التي قمت بها و سترى هههه
و حتى المؤرخين الجزائريين الحديثين يعرفون هذا و مثلاً هناك كتاب كبير اسمه تاريخ الجزائر في القديم و الحديث لمبارك بن محمد ميلي (و ان كنت تجهل من هو فهذه مصيبة ) و بالضبظ في الجزء الثالث تحدث عن الحملة الاسماعيلية في فصل تحت عنوان "احداث تونس و المغرب" و ذكر ان الرواية التي تتغنون بها هي من قول الفرنسين فقط
و عندك ايضاً كتاب ديوان التشريفات و هو اشبه بمذكرات للداي شعبان نفسه و ابحث فيه طولاً و عرضاً و لن تجد حكاية "الموس و اللحم " هههه
و هناك كتاب ايضاً لاسير فرنسي في المغرب و ربما عاصر اواخر حكم مولاي اسماعيل و اسمه laugier de tassy و اسم كتابه histoire d'alger و ذكر الحملة الاسماعيلية و احداثها و لم يذكر حكاية الموس و اللحم ايضاً
يعني هي في الاخير رواية تفرد بها ليون غاليبير في القرن التاسع عشر و لم تذكرها لا المصادر المعاصرة للحملة الاسماعيلية و لا القريبة لها تاريخياً و بالتالي فهي من تأليفه و كانت لغايات سياسية بغية تحريض فرنسا على المغرب
اما الداي شعبان فهو تركي يبغض العرب و ارتكب فيهم جرائم و تريد مصدر ؟ هاك
Screenshot_2024-08-20-19-09-16-56_40deb401b9ffe8e1df2f1cc5ba480b12.jpg

و هذا كتاب تحفة الزائر و ابحث عنه كي تعرف قيمته ( مع ان اصلا جهلك بكتاب قيم مثل هذا في تاريخ الجزائر مصيبة اصلا هههه)
 
عودة
أعلى