'تسليم الجزائر لفرنسا'.. لغز الداي حسين

لا تستغرب من يوم تولي بن الروسيا شان العثمانيين وصارو وبااال علينا جميعا
كل مصائب وكوارث المسلمين في عصرنا سببها الاساس خيانه العثمانيين
واول الشر القضاء علي دوله المماليك قلعه الاسلام
 
لماذا بلد المليون شهيد يتكلم الفرنسيه وتابع له بعد كل هذا العدد من الشهداء لتحرير اراضيه طوال قرن ونصف !!!
كل الدول العربية التي استعمرت من الدول الأجنبية أخذت لغتها تعتبرها غنيمة حرب، ففي مصر والهند مثلا بقي الشعب يتقن ويتكلم الانجليزي دون دراستها في المدارس، الجزائر تونس المغرب موريطانيا لبنان مالي السنغال الساحل العاج... الخ يتكلمون الفرنسي بطلاقة، هكذا
كان على تلك الدول المستعمرة ان تتعلم لغة المحتل لمحاربته، فمن تعلم لغة قوم سلم شرهم
اصلا لو ترجع للصح، اللغة مش عيب، الصح هو اسلامك، فلا فرق بين عربي ولا أعجمي الا بالتقوى، بما انك تقرا القرآن بالعربية فأنت بخير، وبما انك الان تفهمني لما اكتب فهذا جيد، سيب كلام الجزائريين فيما بينهم بالعربي العثماني والاسبان والامزيغي والفرنسي، فنحن نفهم بعضنا البعض وهذا الاهم
 
نعم جيد انك اعترفت انها كانت ايالة عثمانية يحكمها الداي واا حساان. واحتلت في 1830 وبعدها ب 82 سنة فرضت الحماية على المغرب في 1912 بسبب غباء بعض سلاطينه ((وبالتحديد السلطان عبد الرحمان بن هشام رحمة الله عليه)) فيما ما قبل وما سمي معركة ايسلي 1844 عندما اردوا مناصرة الايالة و التي أصبحت تابعة لفرنسا وما ترتب عن ذلك الخطأ الاستراتيجي من نتائج ...
السؤال الآن أين هي الجزائر و أين إسبانيا و أين المغرب 😁
 
كانت الجزائر تحت الحماية العثمانية فاطلقتم اسم الكراغلة، إذن وبما انكم كنتم تحت الحماية الفرنسية فكيف سنسميكم 🤣🤣🤣
والله صعبة
 
فازوا أمام الأسطول العتماني، لا تحاول تزييف التاريخ
ألمانيا تسلم عليك
FB_IMG_1724167829964.jpg


روح اجري لالمانيا وقل لها لماذا لم تكتبي مع العثمانيين
 
ألمانيا تسلم عليك
مشاهدة المرفق 711014

روح اجري لالمانيا وقل لها لماذا لم تكتبي مع العثمانيين
المصدر: الشروق
إذهب إلى الأتراك و قل لهم التوقف هن ضم الجزائر في مقرراتهم التاريخية و مسلسلاتهم السنمائية إفتخارا باحتلالهم لكم
 
كانت الجزائر تحت الحماية العثمانية فاطلقتم اسم الكراغلة، إذن وبما انكم كنتم تحت الحماية الفرنسية فكيف سنسميكم 🤣🤣🤣
والله صعبة
الكراغلة اسم اطلقه العثمانيون على الجزائريين و لسن نحن. و الجزائري يعرف لماذا 😂😂😂
فيما ان الحماية الفرنسية تركت مقومات الدولة كلها للمغرب. كان الإستعمار الفرنسي للجزائر كإستعمار ارض قاحلة بدون ادنى احترام نتج عنه استعمالها كحقل تجارب نووية...
 
الكراغلة اسم اطلقه العثمانيون على الجزائريين و لسن نحن. و الجزائري يعرف لماذا 😂😂😂
فيما ان الحماية الفرنسية تركت مقومات الدولة كلها للمغرب. كان الإستعمار الفرنسي للجزائر كإستعمار ارض قاحلة بدون ادنى احترام نتج عنه استعمالها كحقل تجارب نووية...
الكراغلة موجودون في مصر تونس و كل الدول التي كانت جزء من الدولة العثمانية و محاولتكم اظهارها انها لفظ سيئ او عيب مجرد خيال في اذهانكم حتى مصطلح السناغلة يعجبني صراحة لانه حوالي 70% من أصل الشعب المغربي من تلك الجهة خاصة ملامحهم و لون بشرتهم
 
ومن بين أكثر التصريحات التي صدمت الرأي العام الجزائري ونالت حيزاً واسعاً من الجدل في وسائل الإعلام، كان السؤال الذي وجهه ماكرون قائلا: "بناء الجزائر كأمة، هو ظاهرة يستحق المشاهدة. فهل كانت هناك أمة جزائرية قبل الاستعمار الفرنسي؟". وتابع الرئيس مجيبا: "هذا هو السؤال. كانت هناك استعمارات سابقة". إذا وبخلاف الرأي العام الجزائري، نفى الرئيس الفرنسي وجود أمة جزائرية سابقة للاستعمار الفرنسي.

هذه المواقف أثارت غضب السلطات الجزائرية التي استدعت سفيرها من فرنسا، واعتبر وزير الخارجية الجزائري أن ماكرون يعاني من "إفلاس في الذاكرة"، مضيفا "أن شركاءنا الأجانب بحاجة إلى إزالة الاستعمار من تاريخهم".

من جهته، طالب الرئيس الجزائري عبد المجيد تبون فرنسا بـ"الاحترام الكامل" لبلاده، مشيرا إلى أن "عودة السفير الجزائري إلى باريس مشروطة باحترام كامل للدولة الجزائرية"، وشدد على ضرورة عدم "تزييف التاريخ".

لكن هل كانت هناك فعلا أمة جزائرية قبل وصول الاستعمار الفرنسي؟

للإجابة على هذا السؤال، أجرت صحيفة "لوفيغارو" مقابلة مع المؤرخ بيير فيرميرين، أستاذ تاريخ المجتمعات البربرية والعربية المعاصرة في جامعة باريس 1 بانتيون سوربون. وفي هذا الإطار، أشار فيرميرين إلى أن "الفرنسيين هم من اخترع الأمة خلال الثورة الفرنسية"، في العام 1789. وتابع: قبل ذلك التاريخ لم يكن هناك أمم، بل إمبراطوريات أو ممالك".

ويرى المؤرخ أن الجزائر لم تشذ عن هذه القاعدة. فقبل وصول الجيش الفرنسي في العام 1830، لم تكن البلاد تعرف بعد باسم "Algérie" في فرنسا، بل كانت إحدى المقاطعات الأمازيغية التابعة للإمبراطورية العثمانية منذ بداية القرن السادس عشر.

بالنسبة للباب العالي، فهي إيالة الجزائر "Alger": مستعمرة عسكرية لا توجد فيها سلالة حكم محلية على عكس المغرب أو تونس، ويقودها زعيم يطلق عليه لقب داي الجزائر، وترسل الجنود إليها مباشرة من اسطنبول. وقد كان مقرها في العاصمة الجزائرية الحالية، وقد كان لهذه الولاية عدد قليل من التبديلات العسكرية والإدارية في المناطق النائية.

ويوضح فيرمرين: "كلما اتجهنا جنوبًا، نحو الجبال وبعيدًا عن المدن، كلما كانت القبائل تتمتع بحكم ذاتي أكبر"، مضيفاً: ثلث القبائل العربية والأمازيغية فقط كانت موالية للسلطان، و40 في المئة منهم لم تكن مطلقا تحت حكم العثمانيين".

خلال ثلاث قرون من الحكم العثماني، لم تكن هناك أمة جزائرية، وذلك ببساطة لأنه لم تكن هناك وحدة عرقية ولغوية وسياسية. وكانت هذه المنطقة قد احتلت سابقا على من قبل الإمبراطورية الرومانية، وقبائل الوندال الجرمانية، والبيزنطيين ثم السلالات العربية الإسلامية والأمازيغية حيث ظهرت، في أواخر العصور الوسطى، كيانات إقليمية من شأنها أن تؤدي إلى نشوء دول المستقبل في المغرب العربي.

بعد طرد العثمانيين، واجه الفرنسيون مقاومة قوية من الأمير عبد القادر الذي حاول توحيد الأراضي الجزائرية بوجه الاحتلال الفرنسي. وهنا بدء المؤرخون يتحدثون عن ظهور شكل بدائي للدولة الجزائرية، بحسب فيرمرين. واستمرت مقاومة عبد القادر طيلة 15 سنة، سعى خلالها توحيد هذه المنطقة: "ففرض الضريبة، وأسس جيشًا، وأنشأ عاصمة ومدنًا عدة، لكنه لم يستطع توحيد الجزائر بأكملها. فمن بين 400 إلى 500 من القبائل الأمازيغية والعربية الموجودة في الإقليم، بقيت 200 قبيلة خارج سيطرته".

على الرغم من ذلك، تمكن عبد القادر من توحيد عدد كبير من القبائل التي كانت تتقاتل في ما بينها سابقا، وفقا لما ذكر المؤرخ والصحفي جان سيفيليا لصحيفة "لوفيغارو". لكن مفهوم الأمة الجزائرية لم يتجسد بشكل واقعي إلا بعد قرن على المحاولة التي قام بها عبد القادر.

بعد الحرب العالمية الأولى، بدأت القومية الجزائرية بالتبلور في العاصمة الفرنسية في عشرينيات القرن الماضي. ويشير سيفيليا إلى أن هذه القومية "تميزت من ناحية بالشيوعية والروح الثورية وبالإسلام من ناحية أخرى".

أما فيرمرين فيلاحظ أن "القومية الجزائرية نشأت من التلاقي بين الهجرة الجزائرية في فرنسا والقومية الفرنسية". ويتابع: "من خلال التقليد، سيبني الجزائريون أمة بدورهم... إنه سيناريو سنجده يتكرر في أماكن أخرى". ففي هذا الوقت، كانت القومية العربية في بداياتها، وقد أثرت على حركات الاستقلال في المغرب العربي والشرق الأوسط.

وللمفارقة، يعتبر المؤرخ أن فرنسا ساهمت في خلق الأمة الجزائرية، من خلال تصدير فكرة الأمة، ومن ثم توحيد الكيان الترابي للجزائر، على الرغم من خطاب المستعمر الذي نفى وجود الأمة الجزائرية ودمج الجزائر بالكامل في الجمهورية الفرنسية.

ويلفت فيرمرين إلى أنه "على المستوى السياسي، لن يتقبل الجزائريون هذه الفكرة، خصوصا عندما تأتي على لسان رئيس فرنسا. لكن على المستوى العلمي، يتفق معظم الباحثين على أنه لم تكن هناك أمة جزائرية قبل عام 1830".

يذكر أن حديث ماكرون لاقى شجبا كبيرا، خصوصا لدى الجزائريين. فقد اعتبر رئيس الغرفة الوطنية الجزائرية للموثقين وعضو المجلس الأعلى للتوثيق رضا بن ونان إلى أن "الدولة الجزائرية، تضرب بجذورها في عمق التاريخ، ولا أدل على ذلك، من العثور على أول عقد توثيقي يحمل ختم الدولة الجزائرية في شمال ولاية تبسة يعود إلى 480 سنة قبل الميلاد، مكتوب على خشب الأرز، وهو لا يزال محفوظا إلى يومنا هذا".

وقال بن ونان لموقع "شروق" الجزائري إن "العقد التوثيقي هو عمل قانوني يضمن المعاملات واستقرارها، من خلال تحديد الحقوق والواجبات بين الأطراف، ويكتسب الشرعية والرسمية، كونه يحمل ختم الدولة، وبالتالي فإن العقود التوثيقية المحررة والمحفوظة، هي عنوان الحقيقة التاريخية، التي تدحض أباطيل الرئيس الفرنسي ماكرون".

من جهته، اعتبر المؤرخ الفرنسي جيل مونسيرون إلى أن خطاب ماكرون يتشابه مع خطاب الاستعمار الفرنسي في نظرته للأمة الجزائرية.
 
المصدر: الشروق
إذهب إلى الأتراك و قل لهم التوقف هن ضم الجزائر في مقرراتهم التاريخية و مسلسلاتهم السنمائية إفتخارا باحتلالهم لكم

قلنا لكم انكم أكبر كذابين في المجرة
هاك مصدر من هومبورغ
https://www.ma-shops.de/frank/item.php?id=6852
تألم بعيد
الكراغلة اسم اطلقه العثمانيون على الجزائريين و لسن نحن. و الجزائري يعرف لماذا 😂😂😂
فيما ان الحماية الفرنسية تركت مقومات الدولة كلها للمغرب. كان الإستعمار الفرنسي للجزائر كإستعمار ارض قاحلة بدون ادنى احترام نتج عنه استعمالها كحقل تجارب نووية...
اجل اهم قومات الدولة التي تركتها لكم
لحن النشيد الوطني
العلم المغربي
تمثال ليوطي الشامخ وسط الدار البيضاء
مدينة سياحية مشهورة
 
لماذا بلد المليون شهيد يتكلم الفرنسيه وتابع له بعد كل هذا العدد من الشهداء لتحرير اراضيه طوال قرن ونصف !!!
لان الفرنسية غنيمة حرب

" Butin de guerre "

نحن الجزائريون.. من جعل من اللغة الفرنسية لغة ميتة... خلافا لللغات الحية الاخرى الإنجليزية و الإسبانية... التي نجيدها جميعا.
 
المؤرخون الجزائريون أنفسهم يعترفون بعدم وجود أي دولة جزائرية في التاريخ قبل 1962 دون دكر تصريح ماكرون و قبله شارل ديغول، يريدون نسب أي شيئ لهم متل ما يفعلون مع التاريخ العتماني
 
أتمنى حذف الموضوع فهو تحريف وتزوير للتاريخ ويفقد مصداقية المنتدى.

أولا الداي حسين لم يسلم الجزائر لفرنسا بل حارب الفرنسسين «الداي حسين» قد نظم المقاومة الشعبية الجزائرية ضد فرنسا لمدة 21 يوما ابتداء من إنزال سيدي فرج في 14 جوان 1830م إلى غاية «سقوط مدينة الجزائر» بتاريخ 5 جويلية 1830م عبر معارك عديدة جرت في الضاحية الغربية من مدينة الجزائر. إنزال سيدي فرج (1830).

كان إنزال الفرنسيين في شبه جزيرة سيدي فرج من طرف جيش أفريقيا الفرنسي يقوده الجنرال دي بورمن بتكليف من شارل العاشر ملك فرنسا بتاريخ 14 جوان 1830م على بُعد 30 كلم عن قصبة الجزائر حيث مقر قيادة «الداي حسين» يهدف إلى اقتحام خلفي لقلعة مدينة الجزائر التي كانت سمعتها الحصينة معروفة منذ الهجوم الفاشل للقوات البحرية الإسبانية عليها بقيادة كارلوس الخامس ما بين 21 و25 أكتوبر 1541م.


وكان الجنرال «بيار بيرتيزين» أول قائد عسكري فرنسي ينزل على أرض أفريقيا بتاريخ 14 جوان 1830م حيث استحوذ في نفس اليوم على «البرج التركي» في سيدي فرج الذي كانت تحرسه ما بين 13 و16 قطعة مدفعية من عيار 16 مم بالإضافة إلى قطعتين من الهاون فصادف الفرنسيون مجموعة صغيرة من حراس الساحل العاصمي الجزائريين تم التغلب عليهم بسرعة وسهولة، وأمام أخبار تقدم الجيش الفرنسي نحو مدينة الجزائر قام حوالي 1.000 ساكن جزائري بالبدء في مغادرة أسوار القلعة.

وأثناء ذلك قام «الداي حسين» بجمع جيش مقاومة مكون من جنود الإنكشارية مدعومين بفيالق مستقدَمة من دار السلطان ومن البايات في بايلك الغرب وبايلك التيطري وبايلك الشر وتم وضع هذه القوات الجزائرية تحت قيادة «الآغا إبراهيم» بتعداد بلغ ما بين 30.000 و50.000 جندي مقاوم، رغم أن هؤلاء الرجال لم يكونوا محضرين لمقابلة ومقاومة هذه الحملة الفرنسية المدججة بالأسلحة المتطورة وقد كانت عاصفة رعدية قوية هبت على الجنود الفرنسيين بتاريخ 16 جوان 1830م كادت أن تجهز على قوات الجنرال «بيار بيرتيزين» مثلما فعلت مع قوات كارلوس الخامس من قبل ما بين 21 و25 أكتوبر 1541م.

ففي غضون لحظات قليلة ابتلت ذخائر قوات الاحتلال الفرنسي مما أدى بالجنرال دي بورمن، خوفا من هجوم المقاومين الجزائريين في هذه الظروف العصيبة، بأمر جنوده بالتقهقر نحو ساحل سيدي فرج. إلا أن الجنرال «بيار بيرتيزين» التقى بالجنرال دي بورمن حينها ليعطيه ملاحظات حول كون حركة التراجع القهقرى ستكون لها مساوئ أكثر من سلبيات مواصلة التقدم نحو مدينة الجزائر، حتى إن اقتضى الأمر من الجنود استعمال الحراب فلن يترددوا في ذلك لحظة. فأذعن الجنرال دي بورمن لهذا الرأي بعد إصرار الجنرال «بيار بيرتيزين» عليه، وإذا بالقوات الفرنسية تتحرك من جديد صوب قصبة الجزائر.


قام «الداي حسين» بتنظيم معركة سطاوالي ضد الفرنسيين بقيادة الجنرال «بيار بيرتيزين» أين اشتبك معهم الجزائريون بتاريخ 19 جوان 1830م وأدت إلى احتلال سطاوالي.

ذلك أن قوات الاحتلال الفرنسي بقيت ماكثة غير بعيد عن شبه جزيرة سيدي فرج بعد إنزالها بتاريخ 14 جوان 1830م في انتظار وصول عتاد فرض الحصار على قصبة الجزائر قبل اقتحامها، إلا أن هذا العتاد والعدة تأخر قدوم السفن التي تحمله إلى الساحل الجزائري.

أثناء ذلك كانت قوات المقاومة الشعبية ضد الاحتلال الفرنسي تتقوى في إيالة الجزائر قبل أن تتجمع الفيالق المتوافدة من دار السلطان وبايلك الغرب وبايلك التيطري وبايلك الشرق بقيادة زعيم الإنكشارية «الآغا إبراهيم» وأحمد باي القسنطيني على مستوى «مخيم سطاوالي» بتاريخ 15 جوان 1830م مقابل القوات الفرنسية التي واصلت إنزالها من السفن على ساحل سيدي فرج. وكان باي المدية المدعو حاج علي مصطفى بومرزاق هو النائب المساعد المباشر لقائده «الآغا إبراهيم».

أما عن «فيلق آغا إبراهيم» فكان متكونا من 3.000 إنكشاري تركي، ، و6.000 موريسكي من مدينة الجزائر، وقوات بايلك التيطري، و6.000 زواوي من منطقة القبائل، أي ما مجموعه أكثر من 20.000 جندي جزائري قام فيلقهم بمهاجمة مجموعة الجنرال «بيار بيرتيزين». وأما بالنسبة لـ«فيلق باي قسنطينة» فقد كان يضم 1.000 إنكشاري تركي، وفيلق قسنطينة، وفيلق وهران، و6.000 زواوي من منطقة القبائل، أي ما مجموعه أكثر من 20.000 جندي جزائري قام فيلقهم بمهاجمة مجموعة الجنرال «نيكولا لوفيردو».

وتم كذلك تدعيم مواقع المقاومين الجزائريين، الذين بلغ تعدادهم بتاريخ 18 جوان 1830م أكثر من 40.000 جندي مقاوم، عبر خطوط دفاع ضد الفرنسيين بواسطة المدافع والهاون ولم يكن إنزال القوات الفرنسية قد اكتمل بَعْدُ حتى تم إخبار الجنرال دي بورمن بأن القوات المقاوِمة الجزائرية قد نصبت خطا من المدفعية الهجومية غير بعيد عن «مخيم سيدي فرج» أثناء الليلة ما بين 18 و19 جوان 1830م.

فقرر الجنرال دي بورمن المبادرة إلى الهجوم على «مخيم سطاوالي» قبل أن يباغتهم هجوم مضاد من المقاوِمين الجزائريين. وبالفعل، انطلق هجوم المقاومين الجزائريين من «مخيم سطاوالي» على قوات الجنرال «بيار بيرتيزين» عند مطلع فجر يوم 19 جوان 1830م، إلا أن الجنود الفرنسيين استطاعوا صد الهجمة الجزائرية بعد بعض الساعات من الاشتباك.


وكانت نتيجة «معركة سطاوالي» هزيمة الجزائريين واستحواذ الفرنسيين على سلاح مدفعيتهم وعلى «مخيم سطاوالي» أين اتخذوا منه مقر ثكنة استقروا فيها.

وهو ما أدى بالداي حسين إلى اختيار منفاه فمكث في مدينة ليفورنو الإيطالية ثلاث سنوات ما بين 1830م و1833م وبعدها استقر نهائيا في الإسكندرية ابتداء من سبتمبر 1833م إلى غاية عام 1838م تاريخ وفاته.

أطالب من صاحب الموضوع أن يضع لنا وثيقة المعاهدة التي تثبت أن الداي حسين قام بتسليم فيها الجزائر لفرنسا وأطالب من صاحب الموضوع كما يزعم أن يضع لنا معاهدة إستسلام الداي حسين لفرنسا دون مقاومة.


مثلا أنا أضع لكم معاهدة تسليم سلطان المغرب عبد الحفيظ للمغرب تحت سيادة وحماية فرنسا والمشهورة تحت إسم معاهدة فاس 1912 Traité de Fès وأضع لكم وثيقتها:

Traité_relatif_à_l'organisation_du_protectorat_français_dans_l'empire_chérifien_TRA19120019_00...jpg

Traité_relatif_à_l'organisation_du_protectorat_français_dans_l'empire_chérifien_TRA19120019_00...jpg

Traité_relatif_à_l'organisation_du_protectorat_français_dans_l'empire_chérifien_TRA19120019_00...jpg

Traité_relatif_à_l'organisation_du_protectorat_français_dans_l'empire_chérifien_TRA19120019_00...jpg

Traité_relatif_à_l'organisation_du_protectorat_français_dans_l'empire_chérifien_TRA19120019_00...jpg

Traité_relatif_à_l'organisation_du_protectorat_français_dans_l'empire_chérifien_TRA19120019_00...jpg

Traité_relatif_à_l'organisation_du_protectorat_français_dans_l'empire_chérifien_TRA19120019_00...jpg

Traité_relatif_à_l'organisation_du_protectorat_français_dans_l'empire_chérifien_TRA19120019_00...jpg



إنتهى.






أرجو حذف الموضوع فهو تزوير ويستطيع كل شخص ان يطلع على :



معركة سيدي فرج ومعركة السطاولي





التي حدثت بين الداي حسين والفرنسيين وهي رفضا لإستسلام الجزائر وداي حسين لفرنسا.
 
المؤرخون الجزائريون أنفسهم يعترفون بعدم وجود أي دولة جزائرية في التاريخ قبل 1962 دون دكر تصريح ماكرون و قبله شارل ديغول، يريدون نسب أي شيئ لهم متل ما يفعلون مع التاريخ العتماني
قبل 62 كنا مستعمرة مثلكم..قبل ذلك كنا ايالة ..قبل ذلك كنا بمسميات مختلفة..قبل ذلك كنا نوميديين...
 
عودة
أعلى