الجزائر | سباق الرئاسيات 2024

الصفحة الرسمية للحملة الإنتخابية لعبد المجيد تبون


 
مع كامل الإحترام للإخوة الجزائريين لكن النسبة فضيحة.. حتي لو تبون حول الجزائر ليابان شمال أفريقيا أشك في أنه سيحصل علي 94% , هذه النسب الوهمية لا تجدها الا في دولنا العربية
 
'
ألف مليون مبروك ، فوز الرئيس الجزائري
عبد المجيد تبون بالولاية الرئاسية الجديدة .

 
‏لمن يهمه الأمر !
‎السلطة المستقلة للانتخابات في الجزائر 🇩🇿 لا تخضع لأي سلطة سياسية أو أمنية ولا ترتبط بأي جهاز تنفيذي ولها ميزانية خاصة في قانون المالية

ما حدث اليوم هو قمة الشفافية في بلد شعاره السيادة للشعب
مرشحو الرئاسة ومن بينهم الرئيس المترشح ‎عبد المجيد تبون اعترضوا على أرقام ونسب قدمها رئيس الهيئة
ودستور ‎الجزائر كان واضحا

بعد إعلان السلطة المستقلة للانتخابات النتائج الأولية يأتي بعدها دور المحكمة الدستورية لتعلن عن النتائج النهائية وهذا في ظرف 10 أيام كأقصى تقدير من تاريخ استيلام المحكمة الدستورية للمحاضر”

الوجهة : المحكمة الدستورية لمراجعة الأرقام

 
إلى من يهمه الأمر( 2)

مرشحو الرئاسة في ‎الجزائر باعتراضهم على نتائج الرئاسيات سحبوا البساط من تحت أقدام المرتزقة والطابور الخامس الذين استثمروا في هفوات وأخطاء سلطة مستقلة للانتخابات لا تخضع لأي جهة سياسية أو أمنية أو عسكرية

قوانين الجمهورية الجزائرية الديمقراطية الشعبية تسري على الجميع

شعارنا من الشعب وإلى الشعب 🇩🇿❤️

 
كأستاذ لمادة الرياضيات صراحة حائر من هذه الأرقام
1725840436348.jpg
 
شنّت وكالة الأنباء الجزائرية، هجوما ضاريا على الصحافة الفرنسية، على خلفية تغطيتها للانتخابات الرئاسية، معتبرة أنها تحولت إلى "جوقة إعلامية" تمارس العداء ضد الجزائر.

1725840950501.png


وأوضحت في خبر لها، أن من أبرز هذه الوسائل الإعلامية العدائية قناة "فرانس 24"، التي نعتتها بـ"قناة القمامة"، وهو وصف سبق للوكالة أن أطلقته على القناة نفسها في وقت ماضِ.


وذكرت الوكالة التي تعبر عن الخط الرسمي أن هذا السلوك الإعلامي يشبه "المشكلة الأبدية للجمل الذي يبحث عن حدبة فوق ظهر جمل آخر دون أن يكلف نفسه عناء رؤية حدبتيه".

وأشارت إلى أن الصحافة الفرنسية باتت تركز على تشويه الصورة الجزائرية من خلال التهويل والأكاذيب، وتهجمها المستمر على التحولات التي شهدتها الجزائر منذ انتخاب الرئيس عبد المجيد تبون وبحسب الوكالة، فإن هذا الهجوم الإعلامي يأتي في وقت تعاني فيه فرنسا من أحد أحلك الفترات في تاريخ الجمهورية الخامسة.

وأضافت أن الجزائر التي طُرد الفرنسيون منها "هي بلد الحريات، بلد مستقر ومزدهر، بعيد كل البعد عن مستعمرة البؤس"، معتبرة أن "النتائج الإيجابية التي حققتها الجزائر بشهادة جميع الهيئات الدولية، مثل البنك العالمي وصندوق النقد الدولي، هي دليل على ذلك".

وأضافت أن "العالم بأسره يتحدث عن التقدم الكبير الذي حققته الجزائر في شتى المجالات، بينما أصبحت فرنسا موضوع سخرية".

وشددت على أنه من "الأفضل لهذا الجوق الإعلامي الفرنسي أن يتجرع الحقيقة المرة، ويدرك أنه يستحيل تشويه صورة دولة عريقة كالجزائر وشعب عظيم وأبي كالشعب الجزائري".

ودعت الوكالة الإعلام الفرنسي إلى الالتفات إلى مشاكلهم ومحمياتهم، مشددة على أن "الجزائر ليست ولن تكون إحداها، فهذا هو العهد الذي قطعته الجزائر أمام شهداء ثورة التحرير".

وكالة الأنباء الجزائرية+وكالات عالمية ودولية



 
رد وخطاب إعلامي جزائري رسمي حكومي ضد فرنسا هو الأقوى في تاريخ البلاد والقارة الأفريقية.

الحمد لله هذا الرد لن يستطيع أن يكون من بلد إلا إذا كانت فرنسا لا تمتلك أي نفوذ حقيقي بداخلها.

أعتقد فرنسا تعيش أيامها الأخيرة مع الجزائر إما إحترام واضح أو الهجوم بالمثل والتصعيد وإنتهى.






 
وكالة انباء رسمية لدولة تستعمل هكذا لغة سوقية؟! ماذا بقي للصحف الصفراء
 
وكالة انباء رسمية لدولة تستعمل هكذا لغة سوقية؟! ماذا بقي للصحف الصفراء

كنت متوقع أن أول رد راح يكون من طرفك لأنك متابع شؤون الجزائر أكثر من محنة الفيضانات في طاطا.

على كل حال ليس كل بلد يستطيع أن يرد إعلامه بهذه القوة إلا الإعلام الحر والمستقل عن فرنسا وليس محميات فرنسية لا يتسطيع جيشهم حتى أن يدخل في حرب لوحده بدون مساعدة من القوات الفرنسية ومساعدة فرنسا لكم في بناء الجدار الرملي في السابق خير دليل.
 
مباشرة بعد إعلان فوز تبون بولاية ثانية وبنتيجة كاسحة على منافسيه، نشرت وكالة الأنباء الجزائرية مقال تهجمي ضد فرنسا ..
محاولة بائسة لإلهاء الجمهور عن فضيحة التلاعب بأرقام الانتخابات التي شهدت عزوف تاريخي غير مسبوق ..
 
مباشرة بعد إعلان فوز تبون بولاية ثانية وبنتيجة كاسحة على منافسيه، نشرت وكالة الأنباء الجزائرية مقال تهجمي ضد فرنسا ..
محاولة بائسة لإلهاء الجمهور عن فضيحة التلاعب بأرقام الانتخابات التي شهدت عزوف تاريخي غير مسبوق ..

على طريقة المخابرات السوفييتية العتيقة
 
على طريقة المخابرات السوفييتية العتيقة

صحيح اقل من مستوى المخابرات المغربية الأولى في العالم التي لم تكتشف أن وزيرة الدفاع الإسبانية ستتجول في جزر المغرب المحتلة فقامت بالمشاركة مع إسبانيا في إستضافة كاس العالم!!
 
رغم إختلاف الأطراف الليبية لكنهم كلهم إتفقوا على تهنئة الرئيس الجزائري بفوزه بعهدة ثانية فشكرا واتمنى كل الخير والسلام لإخواننا وجيراننا الليبيون.




 
السلطة المشرفة على الإنتخابات وخاصة رئيسها لا أحد يثق فيه: المدعو شرفي هو والنزاهة خطان متوازيان.. كل الجزائريين يعرفون ذلك... وفضلا عن ذلك هو رجل غير كفؤ لهذا المنصب، فاجتمعت فيه الخصلتين!!

فوز تبون كان متوقعا، وبفارق شاسع عن الملاحقين.. وهذا لأسباب عديدة نذكر منها: ضعف الخصوم.. فأنا شخصيا لم أكن أعرف حتى من هو رئيس حمس الجديد قبل ترشحه فضلا عن غيره.. قد يقال بأن أبواب الإعلام كانت مغلوقة أمامهم، وهذا ليس صحيحا تماما فقد يكون الرئيس أو مرشح السلطة مهيمن إعلاميا، وهذا واقع فعلا.. لكن يقابله ضعف أيضا على مستوى أداء المعارضة بالسياسات العامة وبالشخصيات الرئيسية المقدمة من طرفها...
فمثلا حمس هاذي لم تكن حزب معارض إطلاقاـ وعبر مسارها التاريخي هي لم تقدم نفسها يوما كبديل. بل في أغلب الفترات كانت تبرز نفسها كشريك ومساند للسلطة الحاكمة كحليف... ربما رؤيتهم للتغير هي عندهم تمر عبر هذا الطريق.

قد لا يتفق الكل حول توصيف المعارضة ككل بالضعف أو بأسباب ذلك.. لكن ذلك ملحوظ على المستوى الشعبي بفقدان الثقة في البدائل.. تبون نجح على هذا المستوى حتى مع عدم الرضى الكامل بشخصه.. وسواء استفاد من كونه رئيسا أو كمرشح للسلطة أكثر من غيره... أو بأن السلطة هي المسؤولة عن تعميم ذلك الشعور (بفقدان الثقة) وسط الشعب.. فذلك عندي لا ينفي ضعف الطرف الآخر من أسباب ذاتية..
المعارضة والتي يدعي أصحابها أنهم كذلك لا يهمهم إلا شيء واحد وهو الذي يجمعهم وبه يوزن الشخص بينهم، وهو: معارضة النظام من كل وجه، ولهذا تجد بينهم رؤوسا تقدم على هذا الأساس فقط: كمعارض شرس للنظام من كل وجه. وقد يكون من أتفه الناس وأرذلهم...
وبرأيي أن وزن الناس بهذا المعيار وتقديمهم كرؤوس أو كأيقونات للمعارضة هو ما أضرها كثيرا.. اجتماع أراذل الناس مع الأخيار سيردي بالجميع لنفس الهاوية..
المعارضة والمعارضين النزهاء الأكفاء يلزمهم نفض الغبار عن أنفسهم وسحق العلائق النجسة التي تلنصق بهم..

تبون كرئيس حاليا أتمنى له شخصيا النجاح وأن يتحكم أكثر بمنصبه وبمتطلباته الجسيمة، وأن يكون هناك تغيير حقيقي مستقبلا...
هذا رأي كمواطن بسيط.. أما السياسي أو المشتغل بالسياسة فعليه العمل لتحقيق ذلك وليس انتظار تبون.
 
عودة
أعلى