أصبحت المراجع التاريخية ترهات..!!ترهات مواقع التواصل خليها في كيسك.. العثمانيين حكموكم بالحديد والنار واخرتها سلموكم تسليم اهالي لفرنسا بمعاهدة.
انا اؤمن بالتاريخ كعلم وليس كروايات الجداة حول المدفأة
الجزائر لم تكن أبدا ولاية عثمانية كما هو حال المشرق ، بل كانت إيالة بمعنى دولة تارة مملكة وتارة جمهورية..
من بين شروط سيادة الدولة أنو تكون مستقلة في إجراء معاهدات واتفاقيات دولية باسمها الخاص دون الرجوع لسلطة عليا.
أفضل مثال نجده وقع في القرن 18 لما تأسست الولايات المتحدة وراسلت الدول للإعتراف بها.
اعترفت بها الجزائر سنة 1795 بقرار سيادي مستقل عكس مصر التي اعترفت بها من ورقة ممضية في اسطنبول و عكس الدولة العثمانية التي اعترفت بها بعد ذلك بـ 35 سنة،