أكثر من 21 جزيرة مغربية ومدينتين مغربيتين تحت الإحتلال الإسباني كأطول مدة إحتلال في أفريقيا.

الحالة
مغلق و غير مفتوح للمزيد من الردود.
إسبانيا لم تشن الحرب على بريطانيا التي احتلت جبل طارق ويريدون من المغرب شن الحرب على إسبانيا من أجل بضع صخور تم احتلالها منذ قرون عديدة بعد سقوط الأندلس ؟

جدير بالذكر أن إسبانيا تنازلت سابقا عن جبل طارق في 1830 بينما المغرب متمسك بجميع ثغوره المحتلة
 
لو لم يكن هناك علاقة بين المغرب وجزر الكناري لما وقع مشكل بين المغرب وإسبانيا حول الحدود البحرية بين المغرب وجزر كناري وجزر الكناري هي جزر من أصول أطلسية ما علاقة إسبانيا بجزر واقعة في المحيط الأطلسي مقابلة القارة الأفريقية!

مشاهدة المرفق 707794
ما علاقة مشكل ترسيم الحدود البحرية الذي يريد المغرب ان يكون خطها على بعد كيلومترات قليلة من جزر الكناري، بهل هي مغربية ام لا ؟
وبأي منطق جزيرة قريبة منك خلاص هي تابعة لك مع انه لم تكن لك علاقة بها أبدا ؟

جزر الكناري لم تكن يوما تحت السيادة المغربية ولا يوجد أي دليل تاريخي يدعم ذلك، وشمالها يوجد جزيرة ماديرا البرتغالية، لماذا لا تقولون انها مغربية أيضا ؟
1000158898.jpg
 
مشاركاتي غير مسيئة لأحد و لا تخالف قوانين المنتدى لماذا تحذف ؟ .
ذكرت فقط تاريخ جزيرة قميرة و كيف و صلت ليد الإسبان .

بعد ان فقد ابو الحسون الوطاسي عاصمة الحكم فاس سنة 1550 التجأ الى عدد من الدول الأوروبية لمساعدته في استرداد حكمه و طاف دول أوروبا بأكملها و في الأخير ساعده البرتغاليين بعدد من السفن و القوات و في رحلة عودته الى مملكة فاس اسره البحارة الجزائريين.
و بعد فترة تحرك معه الجزائريين الذين كانوا تابعين للدولة العثمانية و مكنوه من هزيمة خصمه محمد الشيخ المهدي و استرداد فاس و نتيجة لذلك منح جزيرة قميرة للدولة العثمانية في 1554 و انتشرت بها حامية قوامها 150 جندي .
هذا أبوالحسون نفسه قام بمهاجمة الجزيرة سنة 1563 و فشل في اقتحامها و لكنه نجح بعد ذلك في 1564 بمعاونة الإسبان هو من البر و هم من البحر و منحها للإسبان و هي اسبانية منذ ذلك التاريخ و تنتشر بها حامية اسبانية لليوم
.

images
**بحارة عثمانيين أو قل بحارة جزائريين تحت الاحتلال العثماني الغاشم لأكثر من 3 قرون**
 
الغريب في الامر هو ان هذه الجزر و المدن سقطت مباشرة كنتيجة لضعف و سقوط الاندلس و نجد ان من يفتخر بانه هو من فتح الاندلس
يشمت في احتلال هذه المدن و يتحدث بخبث منقطع النظير في هذا المجال
رغم ان المغرب دفع ثمن ذالك
يعني ان الاندلس عندما كان في موقف قوة فهو لكم
و عندما انهار و اجتازت مظاهر سقوطه البحر الابيض المتوسط عندها المغرب هو من يتحمل مسؤولية ذالك لوحده
يا للغرابة و الخبث سبحان الله العظيم

المدن الساحلية مستغانم و وهران و المرسى الكبير و عنابة و بجاية في الجزائر و تونس العاصمة و طرابلس الليبية كلهم سقطوا تحت الإحتلال الاسباني في القرن السادس عشر مع المدن المغربية .
و كلهم تحرروا بعد ذلك بسنوات بتضحية ابنائهم بعد العديد من المعارك و لكن المدن المغربية لا تزال محتلة حتى الأن لماذا ؟.
 
لا أظن أن المغاربة الساكنين في مدينتي سبتة و مليلية سيقبلون بالاستقلال عن دولة صناعية تابعة للإتحاد الأوروبي و يعودون للمغرب، والدليل انه لا توجد لا مطالب لا مظاهرات شعبية ولا ثورات
و حتى لو وجدت ما الفائدة ؟
يعني مسألة المدينتين محسوم ومتفق عليه بين الحكومتين
ان كنت رجل استخبارات عتيد مطلع على ما نجهل.....ليس لنا ما نقول !
تكسب اسبانيا بعدم المطالبة عن ما تسمونها اراضيكم؟
منطقكم غريب
و من قال لك ان المغرب لا يطالب بهم ؟
لديك غزة وحماس تحارب كل من الصهاينة وأمريكا والنيتو مجتمعين وهي محاصرة لا اكل ولا ماء ولا دعم بالسلاح
بل قل الشجاعة مفقودة
و الدول التي تعتاش على الشعارات الرنانة لما لم تقم بتدخل عسكري يعين حماس على حربها ضد الصهاينة...... اليس هذا فقدان للشجاعة و جبناً ؟ام عجزاً ؟ أتظن أن الدنيا تسير بهذه الرومانسية الحالمة ؟
 
لو لم يكن هناك علاقة بين المغرب وجزر الكناري لما وقع مشكل بين المغرب وإسبانيا حول الحدود البحرية بين المغرب وجزر كناري وجزر الكناري هي جزر من أصول أطلسية ما علاقة إسبانيا بجزر واقعة في المحيط الأطلسي مقابلة القارة الأفريقية!

مشاهدة المرفق 707794
وش العلاقة ؟
جزر الكناري لم تكن يوماً تحت حكم المغاربة حتى في اقصى اتساعهم تاريخياً ؟
ربما قريباً ستضيفون ماديرا حتى هي للجزر المغربية المحتلة حتى ترضوا غلكم
 
مشاهدة المرفق 707776

مشاهدة المرفق 707777

اخبار اوراس الجزائرية نقلا عن عربي بوست

الجزائر تطالب اسبانيا برد جزيرة كابريرا !!

تعليقي
اوووووووب بوووووووم
طلع في جزيرة محتلة من اسبانيا
او ينطبق مقولة على من يلوم المغرب مثل

اسدا علينا و في الحروب نعامة !!؟



مشاهدة المرفق 707780


لا يوجد اي مطالبات للجزائر بجزيرة كابريرا ، الجزيرة اسبانية و هذا لا نقاش فيه و من روج لإشاعة ان كابريرا جزائرية هم من يتناولهم الموضوع و يحاولون التخفيف عن أنفسهم بحجة اذا عمت خفت .

الخلاف الجزائري الاسباني حول خط الحدود البحرية هل هو جنوب كابريرا ب 6 كيلومتر او 22 كيلومتر .

الطرف الجزائري حساب الحدود يبدأ من البر الرئيسي و بما ان الجزيرة غير مؤهولة فلا تحصل على مياه اقليمية و يجب ان يبدى حساب المياه الاقليمية من جزيرة مايوركا فالحدود جنوب الجزيرة بستة كيلومتر .
الطرف الاسباني حساب الحدود يبدأ من الجزر و الجزر لديهامياه اقليمية 22 كلم جنوبها .

لا خلاف على ملكية اسبانيا للجزيرة .

images
 
التعديل الأخير:
إسبانيا لم تشن الحرب على بريطانيا التي احتلت جبل طارق ويريدون من المغرب شن الحرب على إسبانيا من أجل بضع صخور تم احتلالها منذ قرون عديدة بعد سقوط الأندلس ؟

جدير بالذكر أن إسبانيا تنازلت سابقا عن جبل طارق في 1830 بينما المغرب متمسك بجميع ثغوره المحتلة
و قبل هذا بعد ان تم احتلال جبل طارق بعشر سنوات وقعت اسبانيا معاهدة اوتريخت 1714 حيث تنازلت عنه لصالح بريطانيا
المغرب في حرب تطاوين مع اسبانيا تم اجباره بالقوة على التنازل عن سبتة و مليلية
و المغرب له محاولات قديماً في استرجاع سبتة محاولات في عهد السعديين و محاولات في عهد العلويين و اخرها حصار سبتة لعقود و غير سبتة و مليلية كانت عدة ثغور محتلة مثل العرائش و أكادير و غيرها استرجعها المغرب كلها في خضم هذه المحاولات
 
الغريب في الامر هو ان هذه الجزر و المدن سقطت مباشرة كنتيجة لضعف و سقوط الاندلس و نجد ان من يفتخر بانه هو من فتح الاندلس
يشمت في احتلال هذه المدن و يتحدث بخبث منقطع النظير في هذا المجال
رغم ان المغرب دفع ثمن ذالك
يعني ان الاندلس عندما كان في موقف قوة فهو لكم
و عندما انهار و اجتازت مظاهر سقوطه البحر الابيض المتوسط عندها المغرب هو من يتحمل مسؤولية ذالك لوحده
يا للغرابة و الخبث سبحان الله العظيم

كلامك كله باطل وليس حقيقي وليس له أي علاقة بسقوط الأندلس.

بكل بساطة سبتة سقطت قبل الأندلس.

تم إحتلال سبتة المغربية سنة 1415 من طرف البرتغال بالمقابل سقطت الأندلس سنة 1492.

يعني المغرب سقطت قبل الأندلس في يد البرتغاليين ويمكن لأي شخص هنا أن يبحث في قوقل بكل سهولة تاريخ سقوط سبتة المغربية وتاريخ سقوط الأندلس ليجد أن تاريخ سقوط سبتة في يد البرتغاليين كان قبل سقوط الأندلس.

الأندلس لم يكن لها أي علاقة بالمغرب من حيث سقوطها أو قوتها فالمغرب كان وقتها تحت حكم المرينيين الامازيغيين الجزائريين وهم قبائل بني مرين من زناتة وهم الميزابيون بني زاب الامازيغ الذين تحدثت عليهم سابقا من الجزائر ودخلوا على المغرب وأسسوا دولتهم المرينية.




في الحقيقة المرينيون الجزائريون الامازيغ في المغرب ساعدوا الأندلس فقط ولم يكن الأندلسيون هم انفسهم المرينيون أو المغرب وساعد المرينيون في المغرب لحماية الاندلس فالسلطان المريني أبو يوسف المنصور (815 هـ/1286م) مثلا، عبر إلى الأندلس أربع مرات لإغاثة أهلها، ووصلت جيوشه إلى طليطلة، وقرطبة. بل إلى مدريد وهي قريبة من آخر معقل وصل إليه الإسلام في الأندلس، فساهم بذلك في إنقاذ غرناطة من الانهيار السريع أمام ضربات ملوك قشتالة وأرغون. لكن رغم الجهود التي بذلها بنو مرين لحماية الأندلس، فإنهم لم يتمكنوا من تحقيق انتصارات ساحـقة.

والسبب في ذلك يرجع إلى أن المرينيين كانوا يقاتلون بإمكانياتهم الذاتية فقط، ومهما يكن من أمر، فإن بني مرين ساهموا في دور فعال في حماية الأندلس قبل أن يدخلوا في دوامة من الفوضى والاضطراب، والحروب الداخلية ضد منافسيهم من جهة، وضد جيرانهم من جهة ثانية، بالإضافة إلى الأوضاع الاقتصادية المزرية التي كان يمر بها المغرب في هذه الفترة من تاريخه على وجه الخصوص، والتي حالت دون تمكن المرينين، أو الوطاسيين من إنقاذ الأندلس، بل جعلتهم عاجزين حتى عن حماية سواحلهم من الاحتلال الإسباني والبرتغالي.


يقول المؤرخ الرحالة المصري عبد الباسط بن خليل الحنفي الذي زار شمال أفريقيا في مطلع القرن السادس عشر، وعاين أوضاع المغرب في هذه الفترة: «...ووقع بفاس وأعمالها خطوب، وحروب، وفتن، وأهوال، وفساد عظيم، وخراب بلاد، وهلاك عباد. وأخذت الفرنج في تلك الفترات عدة مدن من منابر العدوة. مثل طنجة، وأصيلا وغير ذلك.. ولا زالت الفتن والشرور قائمة مستصحبة بتلك البلاد مدة سنين، بل إلى يومنا هذا...»


يقول المؤرخ الأندلسي المجهول الذي عاصر مأساة غرناطة: «...إن إخواننا المسلمين من أهل عدوة المغرب بعثنا إليهم، فلم يأتنا أحد منهم، ولا عرج على نصرتنا وإغاثتنا، وعدونا قد بنى علينا وسكن، وهو يزداد قوة، ونحن نزداد ضعفا، والمدد يأتيه من بلاده، ونحن لا مـدد لـنا...»
بالمقابل الأندلس أهلها كانوا يستغيثون بحكام الجزائر الزيانيون وبحكام تونس الحفصيون:



إستغاثة أهل الأندلس بحكام الحفصيون في تونس:



عندما سقطت بلنسية في الاندلس ، أرسل أهلها إلى أبي زكريا الحفصي يستمدون منه النجدة والمدد، وجعلوا على رأس بعثتهم شاعرهم ابن الأبار القضاعي الذي ألقى بين يديه قصيدته الشهيرة التي مطلعها:أدرك بخيلك خيل الله أندلسا إن السبيل إلى منجاتها درساولم تكن بلنسية وحدها هي التي بايعت أبا زكريا الحفصي، وطلبت منه المدد، بل قد بايعه كذلك أهل إشبيلية، وأهل المريـة، إلا أن موقف أبي زكريا الحفصي من استنجاد أهل الأندلس لم يكن يتناسب مع خطورة الوضع، ذلك لأنه لم يكن يملك القوة الكافية التي تمكنه من إنقاذ الأندلس التي كانت ظروفها تقتضي اقتحام الحفصيين للأندلس، والقضاء على رؤوس الفتنة من ملوك الطوائف، وهو ما لم يكن يقدر عليه أبو زكريا الحفصي، ولذلك اكتفى بإرسال أسطول مشحون بالطعام والسلاح والمال، لكن هذا المدد لم يصل إلى المحاصرين في بلنسية، كما أرسل بمدد آخر أثناء حصار إشبيلية، لكن المدد استولى عليه العدو، كما استولى على إشبيلية فيما بعد.


إستغاثة أهل الأندلس بحكام الزيانيون في الجزائر:

عندما ضيق الإسبان الخناق على غرناطة أستصرخ ملكها أبو عبد الله بأبي حمو الزياني، بقصيدة من نظم الشيخ الفقيه أبي البركات محمد بن أبي إبراهيم البلفيقي مطلعها:هل من مجيب دعوة المستنجد أم من مجير للغريب المفردوبرسالة من إنشاء الوزير لسان ابن الخطيب يذكر فيها أنهم: «... لم يعانوا منذ أن فتحت الأندلس شدة، وضيقا أشدّ مما هم عليه الآن. وذكر بأن ملك النصارى جمع لهم جيوشا من سائر الأمم المسيحية، وأنهم قاموا بإحراق الزروع، والمسلمون ليس لهم مغيث يلجأون إليه (بعد الله) سوى إخوانهم في الدين، وذكر بأنهم كانوا قد أعلموا المرينيين بهذا الخطر، وأنهم يقومون بما يقدرون عليه من دعم ومساندة، وأنهم لا يملكون غير أنفسهم، وقد بذلوها في سبيل الله، وهم ينتظرون نجدتكم». فقام أبو حمو الزياني بإرسال الأحمال العديدة من الذهب والفضة، والخيل، والطعام، وبفضل هذا المدد أمكن لأهل غرناطة أن يثبتوا للدفاع عن مدينتهم فترة أطول.



إستغاثة أهل الأندلس بسلاطين دولة المماليك في مصر :
في أواخر القرن الخامس عشر، أرسل مسلمو غرناطة إلى الملك الأشرف قايتباي (1468-1496) سلطان المماليك بمصر، يرجونه التدخل لإنقاذهم من ظلم ملوك المسيحيين، فاكتفى الأشرف بإرسال وفود إلى البابا، وإلى ملوك أوروبا يذكرهم بأن المسيحيين في دولته يتمتعون بكافة الحريات، بينما إخوته في الدين في مدن إسبانيا يتعرضون لشتى ألوان الاضطهاد، وهدد على لسان مبعوثيه بأنه سوف يتبع سياسة المعاملة بالمثل، وهي التنكيل بالمسيحيين إذا لم يكفَّ ملوك إسبانيا عن اضطهاد المسـلمين، وطالب بعدم التعرض لهم، ورد ما أُخِذ من أراضيهم.لكن الملك فردناند، والملكة إيزابيلا لم يريا في مطالب سلطان المماليك وتهديده ما يحملهما على تغيير خطتهما في الوقت الذي كانت فيه قواعد الأندلس تسقط تباعا في أيديهما، إلا أنهما بعثا إليه رسالة مجاملة ذكرا فيها: «أنهما لا يفرقان في المعاملة بين رعاياهما المسلمين، والنصارى، ولكنهما لا يستطيعان صبرا على ترك أرض الآباء والأجداد في يد الأجانب، وأن المسلمين إذا شاءوا الحياة في ظل حكمهما راضين مخلصين، فإنهم سوف يلقون منهما نفس ما يلقاه الرعايا الآخرون من الرعاية..».

لم يتمكن الباحثون من معرفة مصير هذه الرسالة، كما أنه لا يلاحظ في سياسة مصر المملوكية نحو الرعايا المسيحيين في مصر، أو في القدس ما يدل على أن السلطان المملوكي قد نفذ تهديده.ويبدو أن السلطان قايتباي لم يتمكن من إغاثة مسلمي الأندلس بسبب انشغاله بتحركات بايزيد ورد غاراته المتكررة على الحدود الشمالية. بالإضافة إلى الاضطرابات الداخلية التي كانت تثور هنا وهناك، ومن ثم فإن الجهود المصرية وقفت عند الاكتفاء بالجهود الديبلوماسية، وتركت الأندلس تواجه قدرها بنفسها.كرر الأندلسيون استغاثتهم بالملك الأشرف قانصو الغوري (1501-1516) سلطان مماليك مصر والشام، داعين إياه أن يتوسط لدى الملكين الكاثوليكيين (فرديناندو وإيزابيلا) لاحترام معاهد الاستسلام، ووقف أعمال الاضطهاد ضدهم، فأرسل الغوري وفدا إلى الملكين يبين لهما أنه سوف يجبر النصارى المقيمين في بلاده على الدخول في الإسلام، إذا لم تراع الاتفاقات السابقة بينهما وبين المسلمين، لكن فقهاء المسلمين عارضوا معاملة الرعايا المسيحيين بالمثل، محتجين بأن الإسلام لا يكره أحدا على الدخول فيه، فأرسل إليه الملكان سفيرا أقنعه بأن المسلمين يعاملون معاملة حسنة، وأن لهم نفس الحقوق التي يتمتع بها الإسبان.وهكذا خابت آمال المسلمين الأندلسيين في تلقي أي دعم أو مدد من سلطان المماليك قانصو الغوري الذي يبدو أنه كان مشغولا هو الآخر في حروبه مع العثمانيين، بالإضافة إلى كونه لا يملك أسطولا قويا يمكنه من مواجهة الإسبان أقعدته عن إغاثة الأندلسيين.

وقد وفرت مصر المملوكية مأوى كريم للاجئين مثل العلامة ابن خلدون وغيره من الأندلسيين.
 
التعديل الأخير:
**بحارة عثمانيين أو قل بحارة جزائريين تحت الاحتلال العثماني الغاشم لأكثر من 3 قرون**

لا يوجد احتلال غاشم ، و نحن نفتخر اننا كنا جزء من أعظم و أكبر خلافة اسلامية .
سكان الجزائر هم من طلبوا دعم الأتراك المسلمين لتحرير اراضيهم و مقارعة الصلبيين الإسبان في حين كان حكام المغرب يتنازلون عن الأراضي للإسبان من اجل ان ينقلب الأخ على أخيه و ابن العم على عمه ......و يهدون الأراضي و الجزر للصليبيين حتى لا تقع تحت حكم الدولة العثمانية المسلمة . تخيل &$#@
البحارة جزائريين و ايالة الجزائر كانت تحت الحكم العثماني المباشر بداية من 1518 الى غاية 1587، و ما بعد ذلك الى غاية 1830 كانت مستقلة و تختار حكامهاو توقع المعاهدات و تفرض الأتوات على الاوروبيين .
التبعية صورية كما هو الحال مع نهاية حكم محمد علي لمصر .
 
المدن الساحلية مستغانم و وهران و المرسى الكبير و عنابة و بجاية في الجزائر و تونس العاصمة و طرابلس الليبية كلهم سقطوا تحت الإحتلال الاسباني في القرن السادس عشر مع المدن المغربية .
و كلهم تحرروا بعد ذلك بسنوات بتضحية ابنائهم بعد العديد من المعارك و لكن المدن المغربية لا تزال محتلة حتى الأن لماذا ؟.
سؤال ينم عن الجهل
المغرب كان لديه ثغور محتلة اكثر من هذا و استرجع اغلبها و بقيت سبتة و مليلية و حتى هذين اطبق عليهم المغرب عدة حصارات و لكن لم ينجح في استرجاعهم
+احتل الاسبان وهران لثلاث قرون رغم القوة البحرية العثمانية و هذه وهران التي تبعد عن اسبانيا على الاقل ب100 كلم ( و دعنا لا نذكر المدن الاخرى التي ذكرتها كم تبعد )
و تقارن هذا بسبتة و مليلية التي تواجهان الضفة الاسبانية أمامهم ؟
 
لا يوجد احتلال غاشم ، و نحن نفتخر اننا كنا جزء من أعظم و أكبر خلافة اسلامية .
سكان الجزائر هم من طلبوا دعم الأتراك المسلمين لتحرير اراضيهم و مقارعة الصلبيين الإسبان في حين كان حكام المغرب يتنازلون عن الأراضي للإسبان من اجل ان ينقلب الأخ على أخيه و ابن العم على عمه ......و يهدون الأراضي و الجزر للصليبيين حتى لا تقع تحت حكم الدولة العثمانية المسلمة . تخيل &$#@
البحارة جزائريين و ايالة الجزائر كانت تحت الحكم العثماني المباشر بداية من 1518 الى غاية 1587، و ما بعد ذلك الى غاية 1830 كانت مستقلة و تختار حكامهاو توقع المعاهدات و تفرض الأتوات على الاوروبيين .
التبعية صورية كما هو الحال مع نهاية حكم محمد علي لمصر .


تختار حكامها ؟ هل حكامها جزائريين أو عثمانيين ؟
الحمد لله تاريخنا مشرف وكله مستقل عن السفلة العثمانيين المعروفين بالمجون والشذوذ

الحمد لله تم خوزقة العثمانيين في معركة وادي اللبن وخوزقة البرتغال في معركة واد المخازن واحتلال إسبانيا لقرون

حالتكم صعبة 4 قرون ونصف ما بين الاحتلال العثماني والفرنسي وتفتخر بهذا من فوق
المؤرخ الجزائري فرحات عباس وأول رئيس وزراء حكومة في الجزائر قبل الانقلاب عليه كتب مقالة في عام 1936 تحمل عنوان "الأسطورة الجزائرية" وفيها قال عبارته الشهيرة: "بحثتُ في التاريخ عن الأمة الجزائرية، فلم أجدها."

فرحات عباس كان يقصد بهذا التصريح أن الجزائر لم تكن تعرف بنية دولة وطنية حديثة بمعنى الدولة القومية التي تكون مبنية على مفهوم الأمة

يعني العثمانيين الخبثاء مسحو أي هوية لكم وكمل عملهم الفرنسيين
 
يمكنك فتح موضوع عن احتلال المملكة المتحدة لجزر فرنسية واحتلال جبل طارق الاسباني من قبل المملكة المتحدة ايضا لا تنسى هههه لن تنالو من اسيادكم لو لم تكن تشعر بالحرقة لما فتحت موضوع لا يهمك في شيء وهوا ناتج عن ضريبة سقوط الاندلس الدي كان تحت سيطرة المملكة المغربية 🇲🇦👑
1723512251188.png
 
الغريب في الامر هو ان هذه الجزر و المدن سقطت مباشرة كنتيجة لضعف و سقوط الاندلس و نجد ان من يفتخر بانه هو من فتح الاندلس
يشمت في احتلال هذه المدن و يتحدث بخبث منقطع النظير في هذا المجال
رغم ان المغرب دفع ثمن ذالك
يعني ان الاندلس عندما كان في موقف قوة فهو لكم
و عندما انهار و اجتازت مظاهر سقوطه البحر الابيض المتوسط عندها المغرب هو من يتحمل مسؤولية ذالك لوحده
يا للغرابة و الخبث سبحان الله العظيم
كل شمال أفريقيا دفع ثمن سقوط الاندلس تقريبا الكل قام بإسترجاع أراضيه من المحتل
 
كل شمال أفريقيا دفع ثمن سقوط الاندلس تقريبا الكل قام بإسترجاع أراضيه من المحتل
سبتة على مرمى حجر من إسبانيا لا تبعد عنها سوى 15 كلمتر وليس نفس وضعية باقي المدن

مع العلم إسبانيا بعد سقوط سبتة و مليلية دخلت في عصرها الذهبي كانت إمبراطورية والقوة العظمى في أوروبا والعالم في القرن 16 و17
 
كلامك كله باطل وليس حقيقي وليس له أي علاقة بسقوط الأندلس.

بكل بساطة سبتة سقطت قبل الأندلس.

تم إحتلال سبتة المغربية سنة 1415 من طرف البرتغال بالمقابل سقطت الأندلس سنة 1492.

يعني المغرب سقطت قبل الأندلس في يد البرتغاليين ويمكن لأي شخص هنا أن يبحث في قوقل بكل سهولة تاريخ سقوط سبتة المغربية وتاريخ سقوط الأندلس ليجد أن تاريخ سقوط سبتة في يد البرتغاليين كان قبل سقوط الأندلس.

الأندلس لم يكن لها أي علاقة بالمغرب من حيث سقوطها أو قوتها فالمغرب كان وقتها تحت حكم المرينيين الامازيغيين الجزائريين وهم قبائل بني مرين من زناتة وهم الميزابيون بني زاب الامازيغ الذين تحدثت عليهم سابقا من الجزائر ودخلوا على المغرب وأسسوا دولتهم المرينية.




في الحقيقة المرينيون الجزائريون الامازيغ في المغرب ساعدوا الأندلس فقط ولم يكن الأندلسيون هم انفسهم المرينيون أو المغرب وساعد المرينيون في المغرب لحماية الاندلس فالسلطان المريني أبو يوسف المنصور (815 هـ/1286م) مثلا، عبر إلى الأندلس أربع مرات لإغاثة أهلها، ووصلت جيوشه إلى طليطلة، وقرطبة. بل إلى مدريد وهي قريبة من آخر معقل وصل إليه الإسلام في الأندلس، فساهم بذلك في إنقاذ غرناطة من الانهيار السريع أمام ضربات ملوك قشتالة وأرغون. لكن رغم الجهود التي بذلها بنو مرين لحماية الأندلس، فإنهم لم يتمكنوا من تحقيق انتصارات ساحـقة.

والسبب في ذلك يرجع إلى أن المرينيين كانوا يقاتلون بإمكانياتهم الذاتية فقط، ومهما يكن من أمر، فإن بني مرين ساهموا في دور فعال في حماية الأندلس قبل أن يدخلوا في دوامة من الفوضى والاضطراب، والحروب الداخلية ضد منافسيهم من جهة، وضد جيرانهم من جهة ثانية، بالإضافة إلى الأوضاع الاقتصادية المزرية التي كان يمر بها المغرب في هذه الفترة من تاريخه على وجه الخصوص، والتي حالت دون تمكن المرينين، أو الوطاسيين من إنقاذ الأندلس، بل جعلتهم عاجزين حتى عن حماية سواحلهم من الاحتلال الإسباني والبرتغالي.


يقول المؤرخ الرحالة المصري عبد الباسط بن خليل الحنفي الذي زار شمال أفريقيا في مطلع القرن السادس عشر، وعاين أوضاع المغرب في هذه الفترة: «...ووقع بفاس وأعمالها خطوب، وحروب، وفتن، وأهوال، وفساد عظيم، وخراب بلاد، وهلاك عباد. وأخذت الفرنج في تلك الفترات عدة مدن من منابر العدوة. مثل طنجة، وأصيلا وغير ذلك.. ولا زالت الفتن والشرور قائمة مستصحبة بتلك البلاد مدة سنين، بل إلى يومنا هذا...»


يقول المؤرخ الأندلسي المجهول الذي عاصر مأساة غرناطة: «...إن إخواننا المسلمين من أهل عدوة المغرب بعثنا إليهم، فلم يأتنا أحد منهم، ولا عرج على نصرتنا وإغاثتنا، وعدونا قد بنى علينا وسكن، وهو يزداد قوة، ونحن نزداد ضعفا، والمدد يأتيه من بلاده، ونحن لا مـدد لـنا...»
بالمقابل الأندلس أهلها كانوا يستغيثون بحكام الجزائر الزيانيون وبحكام تونس الحفصيون:



إستغاثة أهل الأندلس بحكام الحفصيون في تونس:



عندما سقطت بلنسية في الاندلس ، أرسل أهلها إلى أبي زكريا الحفصي يستمدون منه النجدة والمدد، وجعلوا على رأس بعثتهم شاعرهم ابن الأبار القضاعي الذي ألقى بين يديه قصيدته الشهيرة التي مطلعها:أدرك بخيلك خيل الله أندلسا إن السبيل إلى منجاتها درساولم تكن بلنسية وحدها هي التي بايعت أبا زكريا الحفصي، وطلبت منه المدد، بل قد بايعه كذلك أهل إشبيلية، وأهل المريـة، إلا أن موقف أبي زكريا الحفصي من استنجاد أهل الأندلس لم يكن يتناسب مع خطورة الوضع، ذلك لأنه لم يكن يملك القوة الكافية التي تمكنه من إنقاذ الأندلس التي كانت ظروفها تقتضي اقتحام الحفصيين للأندلس، والقضاء على رؤوس الفتنة من ملوك الطوائف، وهو ما لم يكن يقدر عليه أبو زكريا الحفصي، ولذلك اكتفى بإرسال أسطول مشحون بالطعام والسلاح والمال، لكن هذا المدد لم يصل إلى المحاصرين في بلنسية، كما أرسل بمدد آخر أثناء حصار إشبيلية، لكن المدد استولى عليه العدو، كما استولى على إشبيلية فيما بعد.


إستغاثة أهل الأندلس بحكام الزيانيون في الجزائر:

عندما ضيق الإسبان الخناق على غرناطة أستصرخ ملكها أبو عبد الله بأبي حمو الزياني، بقصيدة من نظم الشيخ الفقيه أبي البركات محمد بن أبي إبراهيم البلفيقي مطلعها:هل من مجيب دعوة المستنجد أم من مجير للغريب المفردوبرسالة من إنشاء الوزير لسان ابن الخطيب يذكر فيها أنهم: «... لم يعانوا منذ أن فتحت الأندلس شدة، وضيقا أشدّ مما هم عليه الآن. وذكر بأن ملك النصارى جمع لهم جيوشا من سائر الأمم المسيحية، وأنهم قاموا بإحراق الزروع، والمسلمون ليس لهم مغيث يلجأون إليه (بعد الله) سوى إخوانهم في الدين، وذكر بأنهم كانوا قد أعلموا المرينيين بهذا الخطر، وأنهم يقومون بما يقدرون عليه من دعم ومساندة، وأنهم لا يملكون غير أنفسهم، وقد بذلوها في سبيل الله، وهم ينتظرون نجدتكم». فقام أبو حمو الزياني بإرسال الأحمال العديدة من الذهب والفضة، والخيل، والطعام، وبفضل هذا المدد أمكن لأهل غرناطة أن يثبتوا للدفاع عن مدينتهم فترة أطول.



إستغاثة أهل الأندلس بسلاطين دولة المماليك في مصر :
في أواخر القرن الخامس عشر، أرسل مسلمو غرناطة إلى الملك الأشرف قايتباي (1468-1496) سلطان المماليك بمصر، يرجونه التدخل لإنقاذهم من ظلم ملوك المسيحيين، فاكتفى الأشرف بإرسال وفود إلى البابا، وإلى ملوك أوروبا يذكرهم بأن المسيحيين في دولته يتمتعون بكافة الحريات، بينما إخوته في الدين في مدن إسبانيا يتعرضون لشتى ألوان الاضطهاد، وهدد على لسان مبعوثيه بأنه سوف يتبع سياسة المعاملة بالمثل، وهي التنكيل بالمسيحيين إذا لم يكفَّ ملوك إسبانيا عن اضطهاد المسـلمين، وطالب بعدم التعرض لهم، ورد ما أُخِذ من أراضيهم.لكن الملك فردناند، والملكة إيزابيلا لم يريا في مطالب سلطان المماليك وتهديده ما يحملهما على تغيير خطتهما في الوقت الذي كانت فيه قواعد الأندلس تسقط تباعا في أيديهما، إلا أنهما بعثا إليه رسالة مجاملة ذكرا فيها: «أنهما لا يفرقان في المعاملة بين رعاياهما المسلمين، والنصارى، ولكنهما لا يستطيعان صبرا على ترك أرض الآباء والأجداد في يد الأجانب، وأن المسلمين إذا شاءوا الحياة في ظل حكمهما راضين مخلصين، فإنهم سوف يلقون منهما نفس ما يلقاه الرعايا الآخرون من الرعاية..».

لم يتمكن الباحثون من معرفة مصير هذه الرسالة، كما أنه لا يلاحظ في سياسة مصر المملوكية نحو الرعايا المسيحيين في مصر، أو في القدس ما يدل على أن السلطان المملوكي قد نفذ تهديده.ويبدو أن السلطان قايتباي لم يتمكن من إغاثة مسلمي الأندلس بسبب انشغاله بتحركات بايزيد ورد غاراته المتكررة على الحدود الشمالية. بالإضافة إلى الاضطرابات الداخلية التي كانت تثور هنا وهناك، ومن ثم فإن الجهود المصرية وقفت عند الاكتفاء بالجهود الديبلوماسية، وتركت الأندلس تواجه قدرها بنفسها.كرر الأندلسيون استغاثتهم بالملك الأشرف قانصو الغوري (1501-1516) سلطان مماليك مصر والشام، داعين إياه أن يتوسط لدى الملكين الكاثوليكيين (فرديناندو وإيزابيلا) لاحترام معاهد الاستسلام، ووقف أعمال الاضطهاد ضدهم، فأرسل الغوري وفدا إلى الملكين يبين لهما أنه سوف يجبر النصارى المقيمين في بلاده على الدخول في الإسلام، إذا لم تراع الاتفاقات السابقة بينهما وبين المسلمين، لكن فقهاء المسلمين عارضوا معاملة الرعايا المسيحيين بالمثل، محتجين بأن الإسلام لا يكره أحدا على الدخول فيه، فأرسل إليه الملكان سفيرا أقنعه بأن المسلمين يعاملون معاملة حسنة، وأن لهم نفس الحقوق التي يتمتع بها الإسبان.وهكذا خابت آمال المسلمين الأندلسيين في تلقي أي دعم أو مدد من سلطان المماليك قانصو الغوري الذي يبدو أنه كان مشغولا هو الآخر في حروبه مع العثمانيين، بالإضافة إلى كونه لا يملك أسطولا قويا يمكنه من مواجهة الإسبان أقعدته عن إغاثة الأندلسيين.

وقد وفرت مصر المملوكية مأوى كريم للاجئين مثل العلامة ابن خلدون وغيره من الأندلسيين.

منذ بداية القرن الخامس عشر اصلا كانت الاندلس فقدت اراضي شاسعة نتيجة حروب الاسترداد التي شنها النصارى منذ عهد الدولة الموحدية
أما 1492 كانت فقط تاريخ سقوط غرناطة عاصمة اخر مملكة اسلامية في الاندلس و هي المملكة النصرية
ثانياً تكذب بلا استحياء مرحلة الضعف المريني اصلا كانت بدأت قبل سنوات من سقوط سبتة و لم تكن الدولة المرينية قوية كسابق عهدها

بخصوص نكتة أن المرينييين الجزائريين سأقول لك ألا تخجل من هذه العادة في الالتصاق بما ليس لك
لما لا تجد مغربي ينسب له الحفصيين بما أن أصولهم من المغرب أو فرنسي ينسب له مملكة قشتالة بما أنها من أصول فرنسية ؟
تجدها فقط عند جزائري ينسب له المرينيين فقط لأنهم كانوا أحياناً يرعون الغنم في بلاده
جدياً أتكلم هذه المرة فهذه عقدة عويصة يجب أن تحلوها
المرينيون مغاربة و حكموا المغرب و ماتوا و دفنوا فيه و لقبوا طيلة حياتهم بسلاطين المغرب و أحفادهم اليوم في المغرب.....يعني روح العب غيرها
 
سؤال ينم عن الجهل
المغرب كان لديه ثغور محتلة اكثر من هذا و استرجع اغلبها و بقيت سبتة و مليلية و حتى هذين اطبق عليهم المغرب عدة حصارات و لكن لم ينجح في استرجاعهم
+احتل الاسبان وهران لثلاث قرون رغم القوة البحرية العثمانية و هذه وهران التي تبعد عن اسبانيا على الاقل ب100 كلم ( و دعنا لا نذكر المدن الاخرى التي ذكرتها كم تبعد )
و تقارن هذا بسبتة و مليلية التي تواجهان الضفة الاسبانية أمامهم ؟

سبتة و مليلية زادت مساحتهما بعد توقيعكم على اتفاقيات مع الاسبان . مليلية 1860 بعد اتفاقية واد زم .
لا أحد ينكر ان يوجد محاولات و نجاحات لبعض حكام المغرب في استرداد عدد من الثغور و لكن الأغلبية العظمى كانت تتنازل عن الأراضي و وصل بها الحال الى قمع انتفاضات المغاربة و المحاربة الى جانب المحتل .
بعد تحرير المجاهد محمد بن عبد الكريم الخطابي لمساحات شاسعة من اراضي الريف التي كانت تحت الإحتلال الإسباني في عشرينات القرن العشرين ،من تحالف ضده ؟ ألم يقاتل سلطان المغرب يوسف بن الحسن مع الإسبان و الفرنسيين ضد عبد الكريم و الشعب المغربي؟
 
وهران تم تحريرها وأنتم لم تحرر حتى صخرة صغيرة تبعد عن سواحلكم بأمتار قليلة..

مشاهدة المرفق 707822
حررت وهران و انت باقي تحت الحكم التركي كأنك هربت من عرين نمر إلى عرين دب
الحمد لله أخطاء سلاطين بلادي احسن من "تحرير" على يد حاكم أجنبي
 
الحالة
مغلق و غير مفتوح للمزيد من الردود.
عودة
أعلى