تماما , تصورك يطابق لحد معين ما ظهر من مصادر متعددة (يصعب تأكيدها في الوقت الراهن).ملاجظة رائعة فعلا حضور الحفل ووجود اعلاميين وسياسين من اكثر من دولة ممكن يكون هناك من اعطى تعليمات وتوجيهات وتمت المراقبة من اخريين وتم الاستهداف
تمت العملية ب طبقات رصد و تحليل لحركية اسماعيل هنية , و أجدد اعتقادي في الخطأ الأمني في الرؤية التقديرية للقيادة الأمنية داخل حركة حماس.
حسب ذات المصادر المقذوف المستخدم كان موجها و دقيقا (ومن الممكن أنه لم يطلق من طائرات).
من الوارد أن منفذي الاغتيال قد استغلوا أيضا وجود مجموعات ايرانية تحدثت عنها سابقا في موضوع (الرد الايراني) في شهر أفريل , بالرغم من كل العمليات الأمنية الاستباقية في ايران (اعتقالات واستجوابات وتنسيق أمني مع دول جوارية), الا أن نشاطها مستمر بطرق معينة. وهنا نعود للمفهوم الأساسي 'الأمن الكلي' مستحيل..هناك دائما خروقات,لكن التحدي يكمن في سرعة اكتشافها و تداركها.