العراق يختار أتلاف يقوده «دويتشه بنك» مع شركات فرنسية وإسبانية وتركية لتنفيذ مشروع مترو بغداد

تصميم العراقية زها حديد لمترو الرياض . تمنيت لو هي عايشة للان كان ابدعت في تصميم المترو في بغداد راح يكون مختلف لانها بلدها الأصل

مشاهدة المرفق 703356

هناك شركه هندسيه عراقيه كان غالبيه منتسبيها من الذين يعملون واكتسبو خبره من المرحومه زها حديد هم مشاركين في التصميم الاولي ومسارات المشروع وعلى فكره ضمن التصميم سيكون هناك مع كل محطه كراج كبيره للسيارات وسيتم تفعيل خطوط النقل العامه من عند كل محطه بحيث المواطن يكون متاح له الوصول من والى بسهوله ويتنقل مابين المناطق بسهوله ويسر
الغرض الاساسي من كل هذه العمل بالاضافه لبناء الطرق والجسور هو انهاء الازدحامات المروريه في العاصمه ويكون التنقل سهل للغايه​
 
زكرني بميترو الشام من اول ما خلقت بسمع فيه بس ما حدا شافو 🙂🙂🙂
وترامواي حلب وشام الي نظام الفاشل المجرم طلعهون عن الخدمة وقت كان في دول بتحلم يكون عندها ترام
بالمناسبه نحن لايوجد لدينا رغبه بوسائط النقل الجماعي بسبب كل مواطن يمتلك سيارته الخاصه وهذه خلق بيئه مزدحمه
مهما توسع الطرق والجسور سيبقى هناك ازدحام
لذالك المواطنين توصل الى قناعه الى انه يستعمل اثناء العمل وسائط النقل الجماعي

 
أدناه تفاصيل الشركات التي ستنجز مشروع المترو بغداد سيكون لكل شركه بالتفصيل تباعاً

1. شركة سيسترا -


شركة ايرلندية متخصصة بالنقل والصيانة الخاصة بالقطارات
والمحطات والمترو الارضي والمعلق والجسورجانب من مشاريعهم:
-محطة مطار كاتوك في بريطانيا
-محطة اليزابيث للقطارات وهي تعتبر واحد من اكبر محطات لندن

-قطار في المغرب فائق السرعة

2. شركة SNCF فرنسية ومملوكة من الحكومة الفرنسية ,, يصنفون انفسهم الشركة الاولى في العالم بمجال المترو والمحطات, ارباح الشركة في سنة 2022 فاقت الاربعين بليون دولار
رابط الشركه


3. شركة ALSTOM

اسبانية واختصاصها كذلك بالمترو والقطارات والمحطات, ,واحد من اكبر مشاريعهم حاليا هو مترو في مدينة دلهي- الهند وايضا مشروع مماثل في مدينة كولن- المانيا
رابط الشركه
 
بالمناسبه نحن لايوجد لدينا رغبه بوسائط النقل الجماعي بسبب كل مواطن يمتلك سيارته الخاصه وهذه خلق بيئه مزدحمه
مهما توسع الطرق والجسور سيبقى هناك ازدحام
لذالك المواطنين توصل الى قناعه الى انه يستعمل اثناء العمل وسائط النقل الجماعي

في المدن الكبرى لا غنى عن وسائط النقل الجماعي
 
عودة
أعلى