Follow along with the video below to see how to install our site as a web app on your home screen.
ملاحظة: This feature may not be available in some browsers.
توقعها في العام المقبل قد يكون مصير ابو علي و لا تدري قد يكون في هذا العامكيفدمر
هك. هذي دول ديمقراطية يصل الإنسان فيها للسلطة بواسطة الانتخابات. بوتين دكتاتوري لن يزول عن السلطة الا بالموت او الانقلاب
ممكن تشرح تاثير بوتين على بايدن شخصيابوتين في سنتين تخلص من سوناك بايدن ماكرون في طريق وقريبا شولتس وحطمهم بكل سهولة
بوتين دمر الغرب دون اطلاق اي رصاصة
الدستور لا يسمح
الديمقراطي او الجمهوري بالنسبة للسياسة الخارجية مرسومة رسم يعني نفس سياسة وقت بايدن الحالية لو جت هيلاري مكان ترامب طبعا الديمقراطيين يعتاشون على الحروب والمشاكل لتكبير الاقتصاد عبر شركاتهم وجامعاتهم وقنواتهم وخلافه اذا تتذكر برنامج الابتعاث كان في عهد اوباما مفتوح استفادت منه اكثر من ملايين الاسر السعودية بشكل مباشر وغير مباشر لاسباب عديدة كانت وقتها المشاكل والعنصرية في اوروبا ضد الاسلام والدول العربية والمشاكل الي فيها كان انسب خيار امريكا بالاضافة الى اعطاء عروض قوية من الجامعات الامريكية لوزارة التعليم العالي مقابل جامعات من دول اخرىمشكلة ترامب والحزب الجمهوري مع الديمقراطيين انهم فعلاً هم من يملكون المؤسسات في الولايات المتحدة
مراكز الفكر والجامعات والقنوات وهوليود وشركات التقنية ( عدا تويتر ) كلها في جيب الديمقراطيين يعني فعلياً الرأي العام في امريكا يتم توجيهه على مزاج الديمقراطيين فمهما كان المرشح الديمقراطي تافه راح يتم تجميله ووضعه في خانة الافضل وفوزه مصلحة عليا للدولة !
اليهود انواع دائما في المنتدى اشدد على ذلك هناك يهود العرق ويهود الديانة يهود العرق من يعتبر نفسه من ابناء سام وهذا دائما يكون مخالف لاسرائيل والامور هذه لكن يهود الديانة هم اكثر المتشددين مع اسرائيل وحملات الايباك وغيرها مخيفة لو تعلم عدد الشركات والبرامج والمنظمات الشبيهة لايباك في امريكا بتمسك شعر راسكاليهود هم نكبة امريكا .
اليهود هم من خربوا الحزب الديمقراطي من داخل عندما انضموا له في الخمسينات و الستينات بالافكار البلشفية و اليسارية و الشيوعية بعدما كان حزب انجيلي ابيض متشدد و الدليل ان اغلب اليهود يصوتون للحزب الديمقراطي
اتفق معك انه السياسة الخارجية عندهم تبنى على مصالح الشركات خصوصاً العابره للقارات من اجل تقليل التكاليف وشركات السلاح وشركات التقنية وغيرها لكن اختلف معاك في انه مرسومه رسم والحزبين يمشون عليها مثلاً فلسطين الحزب الديمقراطي يؤيد حل الدولتين عكس الجمهوريين اللي متطرفين جهة اسرائيل ايضاً يريدون تسليم الشرق الاوسط لايران من خلال الاتفاق النووي وتخفيف العقوبات وتجاهل الشركاء التقليديين للولايات المتحدة في المنطقة وكان واضح ذا في سياسة اوباما وبايدنالديمقراطي او الجمهوري بالنسبة للسياسة الخارجية مرسومة رسم يعني نفس سياسة وقت بايدن الحالية لو جت هيلاري مكان ترامب طبعا الديمقراطيين يعتاشون على الحروب والمشاكل لتكبير الاقتصاد عبر شركاتهم وجامعاتهم وقنواتهم وخلافه اذا تتذكر برنامج الابتعاث كان في عهد اوباما مفتوح استفادت منه اكثر من ملايين الاسر السعودية بشكل مباشر وغير مباشر لاسباب عديدة كانت وقتها المشاكل والعنصرية في اوروبا ضد الاسلام والدول العربية والمشاكل الي فيها كان انسب خيار امريكا بالاضافة الى اعطاء عروض قوية من الجامعات الامريكية لوزارة التعليم العالي مقابل جامعات من دول اخرى
الجمهوري نفس النظام لكن يختلف الجمهوري يستعمل التهديد والضغط والضرب المباشر ما عنده لعب مقابل ايضا تشغيل والاستفادة الاقتصادية من الشركات المواكبة له مثل شركات الاسلحة شركات النفط شركات الاغذية وخلافه
بالمختصر صراع شركات خارجيا وداخليا صراع من يخدم المواطن اكثر
اليهود انواع دائما في المنتدى اشدد على ذلك هناك يهود العرق ويهود الديانة يهود العرق من يعتبر نفسه من ابناء سام وهذا دائما يكون مخالف لاسرائيل والامور هذه لكن يهود الديانة هم اكثر المتشددين مع اسرائيل وحملات الايباك وغيرها مخيفة لو تعلم عدد الشركات والبرامج والمنظمات الشبيهة لايباك في امريكا بتمسك شعر راسك
اسف على القول هذا هنا منظمات مختصة ايضا للجنس والعاهرات يهودية هناك عصابات يهودية في الشوارع تبيع مخدرات وقتل وغيره مدعومة هم المشكلة وطبعا اصحاب الشركات الكبرى اليهود
شوف هذا الفيديو عصابة من العصابات اليهودية داخل امريكا
اتمناها لترامب ، لكن لا اعتقد بأن الديمقراطيين سيستسلمو بسهولة.
وبكل صراحة نحتاج أكشن !! اذا لم يحدث شيء فالنهاية معروفة و مملة بفوز ترامب ، لابد من تنافس و تزوير و حركات MAGA حتى الواحد يخرج من الملل
انت تتكلم وقت اوباما وبعد اوباما وسالفة ترامب والامور هذه والمنظمات لكن جذورها اعمق بكثير
ما ابي اصدمك ان الجمهوريين من اعطو حق التصويت للسود والديمقراطيين كانو يرفضون ذلك ويقتلونهم
وهذه صورة لجون لويس والسود يقودون مظاهره ضد الديمقراطيين
وتم سلب حقوق التصويت منهم وبعد اغتيال كينيدي ليندون جونسون حل الرئيس واقر قانون بحقهم بالتصويت
هذه الامور حافظينها حفظ السود في امريكا هناك ملاحظة يتم تصنيف السود في امريكا انهم 12% من مستوى عدد السكان مقابل 61% للبيض لكن نفس السود موزعين 6% امريكيين شماليين وجنوبيين من و4% 6% افارقة اما فيما يخص كامالا هاريس تصنف من الهنود الامريكين نسبتهم لا تتجاوز 3% من السكان والهنود والصينين وغيرهم من اسيا يصنفون اسيوين نسبتهم ايضا 12%