ترا في العالم العربي كثير عالم فاهمين الموضوع غلط الاقليات العرقية متوزعه بين الديمقراطيين والجمهوريين قبل ترامب وبايدن وغيره ووقت بايدن وترامب بسبب قضية الاسود الي قتلته الشرطة الامريكية ومنظمات ناتيفيا وبلاك ماترز وهالامور جعلت الوضع والتفكير بهذا الشكل
هذه الاقليات فيديوهات منتشرة لهم ويدعمون ترامب وهذا فيديو كليب بعد لدعمه من الاقليات ههه ملاحظة صوت غناء اقفل الصوت عن التشغيل
من الاساس النساء البيض دائما يعطون صوتهم لترامب حتى الحركات النسوية المنحرفة تحاربهم دائما باعلانات
من الجهل الاعتقاد ان امريكا البيض مع ترامب والاقليات والنسويات والشواذ ايضا مع الديمقراطين هناك بيض مع الديمقراط وهناك شواذ ونسويات واقليات مع ترامب
هذا في نيويورك التي تعتبر ديمقراطية انظر الى قوة ترامب اصبحت داخلها
الحقيقة بعيدا عن هذه الاحداث وقت كورونا الدولة العميقة فعلت المستحيل لسقوط ترامب لذلك التزوير الواضح وقت الانتخابات مرض كورونا وبعد الانتهاء من الانتخابات السيطرة على المرض هذه انتهت هذيك الاحداث تختلف عن الحالية وقتها يريدون الاتفاقية مع ايران يريدون اسرائيل تتوسع دعم اوكرانيا امام روسيا لمحاولة اضعافها دعم تايوان واليابان والهند وكوريا الجنوبية واستراليا امام الصين وكوريا الشمالية وغيره
واحداث حصلت وقت الانتخابات قتل الشرطة للاسود رغم انه تقريبا كل سنة هذه الحوادث متكررة من سنوات في امريكا لكن تم تضخيمها احداث كورونا الجمهرة الاعلامية وحتى الحزبية من الحزب الجمهوري ضد ترامب الجمهرة المالية رجال الاعمال المنصات تويتر حذف حسابه قبل ايلون ماسك يعني تكالب عليه حاليا الوضع مختلف
الحقيقة الديمقراطيين يريدون اقل الخسائر لذلك يريدون اي شخص اخر يستطيع المواجهة افضل من بايدن فقط او كبارهم والدولة العميقة تعرف انه ترامب يعتبر من الان رئيس بعد حادثة الاغتيال