هجوم وتوغل عسكري تركي على شمال العراق وحرائق ودمار كبير للقرى بسبب القصف.

إنضم
4 يوليو 2024
المشاركات
226
التفاعل
691 5 1
الدولة
Algeria
تعرضت قرى كوهرز في محافظة دهوك بجنوب كرسدتان لقصف مكثف من قبل قوات الاحتلال التركي، ووفقاً لوكالة روج نيوز “استهدفت الغارات الجوية والمدفعية التركية منطقة كالى رشافه، مما أدى إلى دمار كبير في البنية التحتية للقرى.

1720435712433.jpeg



وأفادت المصادر بأن القصف التركي أدى إلى تدمير عدد من المنازل والمزارع، وأجبر العديد من العائلات على النزوح بحثاً عن الأمان. كما تسبب القصف في حرائق واسعة النطاق في المنطقة، مما زاد من تفاقم الوضع الإنساني المتدهور بالفعل.


تأتي هذه العمليات العسكرية في ظل تصعيد مستمر من قبل القوات التركية داخل أراضي جنوب كردستان، حيث تسعى تركيا لتوسيع رقعة احتلالها وسط صمت حكومتي الإقليم والعراق. ترسل تركيا ترسانتها العسكرية وارتال جنودها مع المئات من الدبابات إلى داخل عمق الإقليم في محافظتي دهوك وهولير، وبالتنسيق مع الحزب الديمقراطي الكردستاني، وتواصل قصف مناطق متفرقة من الإقليم.


وفي تصريحات له قبل يومين، أشار سعدي أحمد بيره، المتحدث الرسمي للاتحاد الوطني الكردستاني، إلى أن دولة الاحتلال التركي قامت بنقل نحو 300 من مرتزقة داعش وتثبيتهم في حدود محافظة دهوك. تأتي هذه التحركات التركية في إطار مساعيها لتعزيز نفوذها في المنطقة وإعادة تشكيل الوضع الأمني بما يخدم مصالحها.


نددت العديد من الجهات السياسية والحقوقية العراقية بهذه الهجمات، مطالبة الحكومة العراقية والمجتمع الدولي باتخاذ إجراءات فورية لوقف هذه الاعتداءات التركية التي تسير على نهج الأراضي، وأكدت هذه الجهات أن استمرار القصف التركي يشكل انتهاكاً صارخاً للسيادة العراقية.
 
عمليه مشتركه مابين القوات التركيه والعراقيه في الاقليم الي على اساس مستقل لتنضيفه من المتمردين
 

توغلات تركية متواصلة في دهوك... وصمت ببغداد وأربيل​

تحالُف للقوى السياسية العراقية يدعو لردع أنقرة​


1720435901403.jpeg


رغم تواتر الأخبار عن عمليات قصف وتوغل متصاعدين للقوات التركية، تركزت في محافظة دهوك بإقليم كردستان العراقي، فإن السلطات؛ سواء الاتحادية في بغداد، أو الإقليمية في أربيل، التزمت الصمت حيال ذلك، بينما عبّرت قوى سياسية عراقية عن رفضها لتوغلات أنقرة، ودعت إلى ردعها.


لكن مصدراً أمنياً عراقياً قال لـ«الشرق الأوسط»، إن هناك اعتقاداً بوجود «اتفاق مضمر» بين أنقرة من جهة، وبغداد وأربيل من جهة أخرى، يتضمن «السماح للقوات التركية بملاحقة عناصر (حزب العمال الكردستاني)، (تصنفه تركيا إرهابياً) داخل الأراضي العراقية».

ونفّذت القوات التركية عمليات قصف بالطائرات والمدفعية، الأحد، على مواقع تابعة لـ«العمال الكردستاني» في وادي «رشافة» شمال دهوك.

ومع ذلك، لا يرى المصدر الأمنى العراقي أن «التوغل التركي يمثّل جديداً؛ إذ يستمر منذ سنوات، وعادةً ما ينشط بين أشهر يونيو (حزيران)، وأكتوبر (تشرين الأول) من كل عام؛ لأن الأجواء المناخية تسمح بذلك، وفي الشتاء تتراجع القوات التركية بسبب سوء الأحوال الجوية».

وطبقاً للمعلومات التي نشرتها شبكة «رووداو» الإعلامية الكردية، فإن القوات التركية أقامت في 24 يونيو الماضي، نقطة تفتيش على مفرق طريق «كاني بلافي وبيليزاني»، الواقع على الطريق الرئيسي بين ناحيتَي «بامرني وكاني ماسي» في محافظة دهوك.

1720435928419.jpeg


وتؤكد معلومات الشبكة أن «جنود الجيش التركي يتجوّلون في المنطقة رفقة أسلحتهم الثقيلة»، مضيفةً أن تركيا نفّذت خلال العامين الماضيَين عمليتين في قضاءَي «باتيفا» و«العمادية»، وأقامت حتى الآن «150 نقطة عسكرية بعمق 35 كيلومتراً داخل أراضي إقليم كردستان».


كما أفادت وسائل إعلام كردية، الأحد، بنصب القوات التركية نقاطاً عسكرية جديدة شمال محافظة دهوك؛ لبسط المزيد من سيطرتها على المناطق الحدودية، بذريعة ملاحقة «العمال الكردستاني»، الذي تعتقد أنقرة أنه ينشط في تلك المناطق المتاخمة لحدودها مع العراق.


وتقول مصادر، إن «القوات التركية نفّذت تحركات عسكرية جديدة في منطقة (نهلي)، التابعة لقضاء العمادية شمال دهوك، حيث نصبت عدة نقاط عسكرية بين وادي (سركلي) ووادي (رشافة) على سفوح جبل (متين)، وتم تجهيز هذه النقاط بالأسلحة والعربات العسكرية، إضافةً إلى الآليات اللازمة لفتح الطرق، وإنشاء القواعد العسكرية».


300 دبابة​


وتحدثت المصادر الكردية عن قيام منظمة «فرق صناع السلام» الأميركية (CPT)، نهاية يوينو الماضي، برصد دخول الجيش التركي صوب إقليم كردستان العراق بـ300 دبابة ومدرعة، وإقامة حاجز أمني ضمن حدود منطقة بادينان.


ووفقاً لتقرير المنظمة، فإن تركيا تسعى إلى رسم خط أمني، يبدأ من منطقة (شيلادزي)، ويمتد إلى قضاء «باتيفا»، وسيمرُّ عبر ناحية «ديرلوك»، و«بامرني»، «وبيكوفا»، بحيث تكون جميع القرى والبلدات والأقضية والنواحي والوديان والأراضي والسماء والماء، خلف هذا الخط تحت السيطرة العسكرية للجيش التركي.


وتعليقاً على عدم إصدار الحكومة الاتحادية وسلطات الإقليم بيانات بشأن التدخل التركي، يقول كفاح محمود المستشار الإعلامي لزعيم «الحزب الديمقراطي الكردستاني»، لـ«الشرق الأوسط»، إن «ما يحصل من تحركات تركية ليس جديداً، ويمتد لسنوات طويلة ماضية، هناك عشرات القواعد التركية المنتشرة شمال دهوك وأربيل أيضاً، بسبب تواجد قوات (العمال الكردستاني) في أراضي كردستان للأسف الشديد».


ويضيف أن «الطرفين التركي والعمالي يريدان نقل صراعهما خارج الأراضي التركية، سواء في كردستان العراق، أو في سوريا، وربما في مناطق أخرى من محافظة نينوى، وضمنها القاعدة العسكرية في منطقة بعشيقة».


ويعتقد كفاح أن «هناك تعاوناً استراتيجياً بين حزب العمال، وأطراف مؤثرة في الحكومة و(الحشد الشعبي)، وهذا ما يفسّر صمت الحكومة الاتحادية، وحتى زيارة الرئيس التركي الأخيرة إلى بغداد لم تُنتج شيئاً، بسبب طبيعة العلاقة بين (الحشد) و(العمال) في منطقة سنجار ومناطق أخرى».


ويتابع، أن «ما يحدث حالياً في دهوك وشمال أربيل بنحو 40 كيلومتراً من تدخّل تركيا بسبب صراعها مع حزب العمال، وهو تدخل مدعوم ربما باتفاقية قديمة بين أنقرة وبغداد، يتيح لكلا الطرفين التدخل بعمق نحو 5 كيلومترات في جانبي الحدود».

1720435948915.jpeg

ويرى كفاح أن «حكومة الإقليم لا تستطيع أن تفعل شيئاً حيال التدخلات التركية؛ لأنها لا تمتلك قوات عسكرية تضاهي القوات التركية، فقوات البيشمركة غير مكلّفة بالاشتباك مع القوات التركية أو غيرها، وهذه من المهام السيادية المرتبطة بالحكومة الاتحادية التي لديها 3 فرق عسكرية منتشرة بين المثلّث العراقي التركي السوري، إلى المثلث العراقي الإيراني التركي، لكن هذه القوات غير مجهّزة بالأسلحة المناسبة».


وفي وقت سابق أعربت السيدة الأولى العراقية شاناز إبراهيم أحمد، عن قلقها من التطورات التي تحدث في دهوك، وقالت إن «سيادة العراق في خطر، ولا أحد يتكلم؟ في انتهاك صارخ للقانون الدولي، تقيم القوات المسلحة التابعة لدولة مجاورة (...) نقاط تفتيش ودوريات على أراضينا في دهوك».

رفض سياسي​


من جهته، دعا تحالف «قيم»، الذي يضم معظم الحركات والأحزاب المدنية، وضمنها «الحزب الشيوعي العراقي»، الأحد، إلى اتخاذ مواقف مناسبة وقوية، لحماية المواطنين من القصف التركي لقضاء العمادية بمحافظة دهوك.


وقال تحالف «قيم» المدني في بيان: «تستمر القوات التركية، منذ فترة ليست قصيرة، بانتهاك السيادة العراقية، وتُواصل توغلها العسكري، والقصف شبه المستمر لمحافظة دهوك، وبشكل خاص لقضاء العمادية، مع تواصل الاستهتار حد إقامة معسكرات ونقاط تفتيش ثابتة ومتحركة، وتهجير عدد من المواطنين من قراهم، مما يدحض حجة الحكومة التركية، وادّعاءها بأنها تلاحق حزب العمال الكردستاني».


وأضاف: «حتى الآن لم يجرِ اتخاذ أي إجراء رادع لوقف هذه الانتهاكات، سواءً من القوات التركية، أو من حزب العمال الكردستاني، الذي يستخدم الأراضي العراقية في أنشطة تضر باستقرار وأمن بلدنا»، وأكّد التحالف رفضه التام «لعدوان القوات التركية، وانتهاكها المستمر للسيادة».


 
عمليه مشتركه مابين القوات التركيه والعراقيه في الاقليم الي على اساس مستقل لتنضيفه من المتمردين

بصراحة هذا تواطئ كبير للحكومة العراقية واكيد بدعم من إيران لأن العدو الأكبر للأكراد العراقيين هي تركيا وإيران.

لما ثار الأكراد ضد صدام تحالفت وقتها القوى العراقية الشيعية مع الأكراد ضد إسقاط صدام واليوم نفسها القوى العراقية الشيعية تتحالف مع الأتراك للقضاء على الأكراد في شمال العراق!

تركيا تقصف أرضك وأبناء بلدك الأشوريين وتقولي عملية مشتركة!

المضحك كله وركز في هذا جيدا أن تركيا تهاجم الأكراد خوفا من قيام دولة كردستان مستقلة تضم أراضي تركية لكن في نفس الوقت الأتراك متواجدين في الشمال السوري كمحتل على الأرض دعما للحرب الأهلية بين السوريين يعني تركيا خائفة من زعزعة إستقرارها من طرف أكراد العراق وهي تزعزع إستقرار سوريا في الشمال السوري!

النفاق التركي لا ينتهي مثله مثل النفاق الإيراني كلهم متفاهمين لتقسيم الكعكعة العربية....


لو الحكومة العراقية تحالفت مع الحكومة السورية وتحالفوا مع الأكراد في الشمال العراقي وتحالفوا مع المعارضة السورية في الشمال السوري عبر تفاوض وصلح داخلي حقيقي و الضغط على الأتراك لكان للعراق وسوريا شأن عظيم في الوحدة والإستقرار الداخلي و السيادة وعدم الإعتداء عليهم من طرف الأتراك المستغليين للإنقسام الداخلي في العراق وسوريا.
 
عمليه مشتركه مابين القوات التركيه والعراقيه في الاقليم الي على اساس مستقل لتنضيفه من المتمردين


لولا تدخل الأتراك لما استطاعت القوات العراقيه ان تدخل حتى شبر واحد داخل الإقليم

هذي الحقيقه
 
الأكراد حسب طبيعة تواجدهم في الجغرافيا هي نعمة لنا كعرب ونعمة كبيرة لصالح سوريا والعراق لو كانوا حقا يفهمون الجيوسياسة.

الأكراد هم طوق لحماية التوغل الفارسي التركي على الأمن القومي العربي من ناحية الشمال العراقي السوري لكن للأسف بدلا من التقارب بين الحكومة العراقية والسورية مع الأكراد ودعمهم بقوة عسكريا وإقامة قواعد عسكرية عراقية سورية كردية مشتركة في الشمال العراقي والشمال السوري لمواجهة أطماع تركيا وإيران تم تحويلهم إلى عدو داخلي مهمش مما أدى به إلى مطالبة الإنفصال هو أيظا بسبب التهميش.

والمصيبة الحكومة العراقية اليوم تتحالف مع تركيا في عملية مشتركة للقضاء على الأكراد وماذا لو حدثت حرب أهلية داخل العراق بين العرب والأكراد والتركمان في المدن الشمالية في العراق من يوقفها !

للأسف هذا من فعل إيران هي من تحرض الحكومة العراقية في محاربة الأكراد من أجل توسع النفوذ الإيراني في العراق من جهة الغرب الجنوبي للعراق وتخلص إيران من مشكلة الأكراد عندها في الشمال.

كل شيء مدروس ومخطط بين تركيا وإيران وكل شيء مهدوم بين سوريا والعراق والأكراد من الداخل وهذا خطر على العراقيين والسوريين والأكراد وعلى العرب جميعا.

1720437303319.jpeg
 
تهديد ايران باحتلال العراق ودخول تركيا لشمال العراق والشمال السوري وحرب غزة وضرب جنوب لبنان وبعض العرب لا زال يعيش ويؤمن ان العجم يحبونه ويعملون لاجله :)
 
العملية لها عدة اوجه وابعاد جيواستراتيجية اهمها
1 تأديب اكراد العراق ( اصحاب نية الانفصال ) من طبيعة الحال بموافقة عراقية - ايرانية
2 تقليم اضافر حزب العمال خاصة فصائل ما يسمى بال بي كاكا مع تنشيف منابع تمويلهم المحلية
3 رسالة للغرب و على رأسهم و,م.أ أن أمن تركيا القومي فوق كل اعتبار فكما فعلو بالشمال السوري
يمكنهم فعله بجوب العراق
تبقى القطعة الناقصة من حجر الدومينو جيبال قنديل أهم بقع نشاط جماعات البي كاكا و انطلاقاتهم
للتنفيد عملياتهم الارهابية سواء ضد المصالح التركية و حتى الايرانية
 
تهديد ايران باحتلال العراق ودخول تركيا لشمال العراق والشمال السوري وحرب غزة وضرب جنوب لبنان وبعض العرب لا زال يعيش ويؤمن ان العجم يحبونه ويعملون لاجله :)

الأكراد قاموا بأخطاء تاريخية في العراق والحكومة العراقية بقيادة صدام قامت باخطاء تاريخية والذي إستغل هذه الأخطاء هم الإيرانيون والأتراك وبالتأكيد الغرب بقيادة الولايات المتحدة الأمريكية.

نفس الشيء في سوريا فالحكومة السورية قامت بإرتكاب أخطاء تاريخية والمعارضة السورية قامت بأخطاء تاريخية والذي إستغل هذه الأخطاء هم الأتراك والإيرانيون وبالتأكيد الغرب بقيادة الولايات المتحدة الأمريكية.

والنتيجة صارت اليوم هي وجود مليشيات إيرانية أو عراقية تابعة لإيران داخل العراق ووجود قوات أمريكية في العراق مع دعم الأكراد.

وصارت اليوم وجود عناصر الحرس الثوري الإيراني في سوريا ووجود قوات تركية وأمريكية في الشمال السوري مع دعم المعارضة السورية.

السؤال هو ماذا تفعل إيران وتركيا داخل العراق وسوريا اليوم ....ببساطة الأطماع وإستغلال الضعف والإنقسام داخل العراق وسوريا مع الأكراد.

تستطيع الحكومة العراقية والحكومة السورية أن يجتمعوا في طالولة واحدة مع الأكراد ومع المعارضة السورية والوصول إلى حل توافقي فكل مشكل له حل وفي الأخير وحدة الصف العراقي والسوري الداخلي في مواجهة اطماع تركيا وإيران وساعتها لن يجرأ أحد منهم التدخل السافل في الشؤون العراقية والسورية.
 
الأكراد قاموا بأخطاء تاريخية في العراق والحكومة العراقية بقيادة صدام قامت باخطاء تاريخية والذي إستغل هذه الأخطاء هم الإيرانيون والأتراك وبالتأكيد الغرب بقيادة الولايات المتحدة الأمريكية.

نفس الشيء في سوريا فالحكومة السورية قامت بإرتكاب أخطاء تاريخية والمعارضة السورية قامت بأخطاء تاريخية والذي إستغل هذه الأخطاء هم الأتراك والإيرانيون وبالتأكيد الغرب بقيادة الولايات المتحدة الأمريكية.

والنتيجة صارت اليوم هي وجود مليشيات إيرانية أو عراقية تابعة لإيران داخل العراق ووجود قوات أمريكية في العراق مع دعم الأكراد.

وصارت اليوم وجود عناصر الحرس الثوري الإيراني في سوريا ووجود قوات تركية وأمريكية في الشمال السوري مع دعم المعارضة السورية.

السؤال هو ماذا تفعل إيران وتركيا داخل العراق وسوريا اليوم ....ببساطة الأطماع وإستغلال الضعف والإنقسام داخل العراق وسوريا مع الأكراد.

وهل تعتقد ان الاكراد الحل العسكري معهم سوف يأتي بنتائج هذه قومية كبيرة عددها اكثر من 70-80 مليون انت فقط تزود اعداد المعاديين لا اكثر

الحقيقة سبق ذكرت في موضوع طوفان الاقصى وجنوب لبنان ان هناك توافق شبه دولي على تصفية جميع الميليشيات في المنطقة الشيعية والسنية والكردية وغيره اي ميليشيا خارج الدولة وهذا ما نلاحظه بداية في حماس والحوثي وحزب الله والجيش السوري الحر والاكراد وغيره غدا من لكن المسالة ان الاكراد ليست ميليشيا هي اشبه بجيش لديها سياسين في العالم ورجال اعمالهم وقواتها المسلحة وتعمل على جميع الجهات ولهم تواجد بالداخل العراقي والايراني والتركي والسوري ايضا

لذلك امريكا تدعمهم لانهم طرف ليس بخاسر وامريكا لا تدعم سوى الطرف المنتصر
 
وهل تعتقد ان الاكراد الحل العسكري معهم سوف يأتي بنتائج هذه قومية كبيرة عددها اكثر من 70-80 مليون انت فقط تزود اعداد المعاديين لا اكثر

الحقيقة سبق ذكرت في موضوع طوفان الاقصى وجنوب لبنان ان هناك توافق شبه دولي على تصفية جميع الميليشيات في المنطقة الشيعية والسنية والكردية وغيره اي ميليشيا خارج الدولة وهذا ما نلاحظه بداية في حماس والحوثي وحزب الله والجيش السوري الحر والاكراد وغيره غدا من لكن المسالة ان الاكراد ليست ميليشيا هي اشبه بجيش لديها سياسين في العالم ورجال اعمالهم وقواتها المسلحة وتعمل على جميع الجهات ولهم تواجد بالداخل العراقي والايراني والتركي والسوري ايضا

لذلك امريكا تدعمهم لانهم طرف ليس بخاسر وامريكا لا تدعم سوى الطرف المنتصر

لا تخلط الحابل مع النابل رجاءا

مادخل طوفان الأقصى في هذه القضية!

حزب الله في لبنان هو مشروع إيراني شيعي هذا مؤكد لكن طوفان الأقصى طاهرة وهي تجمع كل أطياف الفلسطينية من كتائب القسام إلى قوات حماس إلى قوات الجهاد الإسلامي إلى مجموعة ياسين وغيرها وكلها تشكل قوة فلسطينية للحفاظ على القضية الفلسطينية من الإندثار وهم مجاهدون حقيقيون وهناك مرابطون لابد أن لا ننساهم وهم المرابطون الفلسطنيون داخل المسجد الأقصى لأنه هناك من يريد زرع الفتنة بين الشعب الفلسطيني الواحد بين الضفة الغربية وبين غزة لصالح العدو الإسرائيلي لكن نسوا أن هناك عمليات قام بها المجاهدون داخل الضفة الغربية ونسوا أن أهل الضفة الغربية منهم مرابطون داخل المسجد الأقصى حماية له من الممارسات التهويدية من الحاخامات واتباعهم من المتطرفون الإسرائليون.



نحن نتحدث عن قضية العراق وسوريا مع الأطماع التركية الإيرانية الظاهرة للعيان لا يمكن إنكارها والحكومات في سوريا والعراق أصبحوا حكومات تحت رحمة القوة الإيرانية وضغوطها فلا يمكن للحكومة العراقية أن تتحالف مع الأكراد العراقيين في الشمال وهذا بسبب ضغط من إيران التي تتحكم في الكثيير من المسؤوليين العراقيين عبر تهديدات مليشايتها وإذا رفضوا سياسة إيران يتم إغتيالهم بدم بارد عبر مليشيات إيرانية داخل العراق ونفس الشي في سوريا لا يمكن للنظام السوري أن يقوم بالتحالف مع المعارضة السورية لأنها معادية لإيران وحزب الله الداعمان للحكومة السورية.


للأسف كل من تركيا وإيران وسوريا والعراق من الأمة الإسلامية لكن تم بلائنا بحكومات متخلفة تركت العدو الأكبر لهم وهي إسرائيل ودخلوا في حروب الجاهلية ضد بعضهم البعض للأسف لو كانت أطماع إيران وتركيا في إسرائيل ولو كانت قوات حزب الله اللبناني متحمسة للقتال ضد إسرائيل بدلا من التحمس للقتال في سوريا بدون سابق إنذار ولو كان الأكراد متحمسون لإقامة دولة فلسطين بدلا من إقامة دولة إنفصالية لهم في العراق أو سوريا أو تركيا أو إيران ولو كان للحكومة السورية قوة الضرب والقصف بالكيماوي ضد التواجد الإسرائلي في الجولان ولو كانت الحكومة العراقية لديها عمليات مشتركة مع سوريا للدخول إلى الجولان ومحاربة إسرائيل بدلا من عمليات مشتركة مع تركيا للقضاء على الأكراد في الشمال العراقي لكنا اليوم جميعا كعراقيين وسوريين وأتراك وإيرانيين وأكراد ولبنانين وفلسطنيين بألف خير وسلام والخاسر الوحيد هي إسرائيل.
 
لا تخلط الحابل مع النابل رجاءا

مادخل طوفان الأقصى في هذه القضية!

حزب الله في لبنان هو مشروع إيراني شيعي هذا مؤكد لكن طوفان الأقصى طاهرة وهي تجمع كل أطياف الفلسطينية من كتائب القسام إلى قوات حماس إلى قوات الجهاد الإسلامي إلى مجموعة ياسين وغيرها وكلها تشكل قوة فلسطينية للحفاظ على القضية الفلسطينية من الإندثار وهم مجاهدون حقيقيون وهناك مرابطون لابد أن لا ننساهم وهم المرابطون الفلسطنيون داخل المسجد الأقصى لأنه هناك من يريد زرع الفتنة بين الشعب الفلسطيني الواحد بين الضفة الغربية وبين غزة لصالح العدو الإسرائيلي لكن نسوا أن هناك عمليات قام بها المجاهدون داخل الضفة الغربية ونسوا أن أهل الضفة الغربية منهم مرابطون داخل المسجد الأقصى حماية له من الممارسات التهويدية من الحاخامات واتباعهم من المتطرفون الإسرائليون.



نحن نتحدث عن قضية العراق وسوريا مع الأطماع التركية الإيرانية الظاهرة للعيان لا يمكن إنكارها والحكومات في سوريا والعراق أصبحوا حكومات تحت رحمة القوة الإيرانية وضغوطها فلا يمكن للحكومة العراقية أن تتحالف مع الأكراد العراقيين في الشمال وهذا بسبب ضغط من إيران التي تتحكم في الكثيير من المسؤوليين العراقيين عبر تهديدات مليشايتها وإذا رفضوا سياسة إيران يتم إغتيالهم بدم بارد عبر مليشيات إيرانية داخل العراق ونفس الشي في سوريا لا يمكن للنظام السوري أن يقوم بالتحالف مع المعارضة السورية لأنها معادية لإيران وحزب الله الداعمان للحكومة السورية.


للأسف كل من تركيا وإيران وسوريا والعراق من الأمة الإسلامية لكن تم بلائنا بحكومات متخلفة تركت العدو الأكبر لهم وهي إسرائيل ودخلوا في حروب الجاهلية ضد بعضهم البعض للأسف لو كانت أطماع إيران وتركيا في إسرائيل ولو كانت قوات حزب الله اللبناني متحمسة للقتال ضد إسرائيل بدلا من التحمس للقتال في سوريا بدون سابق إنذار ولو كان الأكراد متحمسون لإقامة دولة فلسطين بدلا من إقامة دولة إنفصالية لهم في العراق أو سوريا أو تركيا أو إيران ولو كان للحكومة السورية قوة الضرب والقصف بالكيماوي ضد التواجد الإسرائلي في الجولان ولو كانت الحكومة العراقية لديها عمليات مشتركة مع سوريا للدخول إلى الجولان ومحاربة إسرائيل بدلا من عمليات مشتركة مع تركيا للقضاء على الأكراد في الشمال العراقي لكنا اليوم جميعا كعراقيين وسوريين وأتراك وإيرانيين وأكراد ولبنانين وفلسطنيين بألف خير وسلام والخاسر الوحيد هي إسرائيل.

هناك امر اسمه الرصيد الجماهيري لهذه الدول لم تاتي في يوم وليلة هذه تلاعبات في عقول الغوغاء من اكثر من 20 سنة وبالنهاية تم تسليم دولهم بطبق من ذهب

التسليم اجتماعيا من يسمح لهم ويتعامل معهم ويعرف انهم اعداء له هم من جماهيرهم عزيزي ما بصدمك بس ايران وتركيا يلعبون بقذارة تامة يتم استغلال بعض الشعوب الغوغاء لتمكين نصرهم في دولهم لذلك المسالة من الاساس ليست صراع وغيره الهدف من الاساس تقسيم القوى بين 3 اطراف في منطقة عربية ليسوا عرب قبل عام 2000 كانت المشاكل تصدر من بعض الاحزاب وكانت تلقى استغراب الجميع مواطنينهم نفسهم يستغربون ويهاجمون هذه الاحزاب ببعض اطروحاتها لكن بعد ذلك اصبحت هذه الشعوب من يؤيد الاجنبي على دولته اختراق في العالم العربي غير الخليجي او الملكي بصفة عامة هذه حقيقة واقعيه
 
العملية لها عدة اوجه وابعاد جيواستراتيجية اهمها
1 تأديب اكراد العراق ( اصحاب نية الانفصال ) من طبيعة الحال بموافقة عراقية - ايرانية
2 تقليم اضافر حزب العمال خاصة فصائل ما يسمى بال بي كاكا مع تنشيف منابع تمويلهم المحلية
3 رسالة للغرب و على رأسهم و,م.أ أن أمن تركيا القومي فوق كل اعتبار فكما فعلو بالشمال السوري
يمكنهم فعله بجوب العراق
تبقى القطعة الناقصة من حجر الدومينو جيبال قنديل أهم بقع نشاط جماعات البي كاكا و انطلاقاتهم
للتنفيد عملياتهم الارهابية سواء ضد المصالح التركية و حتى الايرانية

لماذا يتم تأديب أكراد العراق بموافقة الحكومة العراقية والإيرانية و الأكراد هم أصلا عراقيين! ولا يتم تأديب الإيرانيين ومليشياتها داخل العراق لأنهم إيرانيين وليسوا عراقيين وكلنا نعلم معنى حرب القادسية واطماع إيران في أراضي العراق!

لماذا يتم تقليم أضافر حزب العمال في العراق ولا يتم تقليم أضافر مليشيات إيران في العراق وتقليم أضافر تركيا في الشمال السوري!

لماذا تركيا تحتاج إلى إرسال رسالة للغرب وعلى رأسهم الولايات المتحدة الامريكية أن امن تركيا القومي فوق كل إعتبار وأصلا تركيا تنتهك الامن القومي لسوريا والعراق وأصلا تركيا متواجدة في شمال سوريا كمحتل جنبا إلى جنب مع القوات الأمريكية التي تسرق النفط السوري!

ولماذا كل كلامك تبرير لصالح تركيا وإيران والغرب وليس لصالح قوة ووحدة العراق وسوريا والأكراد وتركيا وإيران ووحدتهم ضد الأطماع الغربية!
 
بصراحة هذا تواطئ كبير للحكومة العراقية واكيد بدعم من إيران لأن العدو الأكبر للأكراد العراقيين هي تركيا وإيران.

لما ثار الأكراد ضد صدام تحالفت وقتها القوى العراقية الشيعية مع الأكراد ضد إسقاط صدام واليوم نفسها القوى العراقية الشيعية تتحالف مع الأتراك للقضاء على الأكراد في شمال العراق!

تركيا تقصف أرضك وأبناء بلدك الأشوريين وتقولي عملية مشتركة!

المضحك كله وركز في هذا جيدا أن تركيا تهاجم الأكراد خوفا من قيام دولة كردستان مستقلة تضم أراضي تركية لكن في نفس الوقت الأتراك متواجدين في الشمال السوري كمحتل على الأرض دعما للحرب الأهلية بين السوريين يعني تركيا خائفة من زعزعة إستقرارها من طرف أكراد العراق وهي تزعزع إستقرار سوريا في الشمال السوري!

النفاق التركي لا ينتهي مثله مثل النفاق الإيراني كلهم متفاهمين لتقسيم الكعكعة العربية....


لو الحكومة العراقية تحالفت مع الحكومة السورية وتحالفوا مع الأكراد في الشمال العراقي وتحالفوا مع المعارضة السورية في الشمال السوري عبر تفاوض وصلح داخلي حقيقي و الضغط على الأتراك لكان للعراق وسوريا شأن عظيم في الوحدة والإستقرار الداخلي و السيادة وعدم الإعتداء عليهم من طرف الأتراك المستغليين للإنقسام الداخلي في العراق وسوريا.
لايوجد تواطئ بل اتفاق مسبق منذ زمن لهذي العمليه
والعلمك عن الجانب التركي من يقاتل هم (ثوار سوريا؟)

عزيزي اذا تريد الواقع الفاعلين هم فقط تركيا والعراق اما سوريا وضعها مجرد مزهريه والمشكله من ضد النضام في الشمال هم خاتم باصبع تركيا

لكل شيء اثمان وتركيا ستدفع ثمن مرض لبغداد​
 
لولا تدخل الأتراك لما استطاعت القوات العراقيه ان تدخل حتى شبر واحد داخل الإقليم

هذي الحقيقه
الحقيقه الي ممكن انت غافل عنها في ال2017 عند ما قررت الحكومه المركزيه التحرك لتأديب الانفصالين
القوات العراقيه وصلت الى حدود اربيل ومسكت البوابه الجنوبيه واخذت جبال مخمور و كانت في اعلى المرتفعات يبعد مركز اربيل 6 كيلومتر انتشرت المدفعيه العراقيه على سلسله الجبال المطله على كامل اربيل و المحافضه بحكم الساقطه عسكرياً

اما الويه جهاز مكافخه الارهاب عبرت التون كوبري الى جمجمال وقطعت السليمانيه الى نصفيه والتف الويه الرد السريع من ديالى باتجاه الحدود العراقيه الايرانيه واسقطت جميع المنافذ الحدوديه للسليمانيه واصبحت محاصره

وكانت هذه التحركات اقوى بكثير ممايحصل اليوم
 
التعديل الأخير:
بصراحة هذا تواطئ كبير للحكومة العراقية واكيد بدعم من إيران لأن العدو الأكبر للأكراد العراقيين هي تركيا وإيران.

لما ثار الأكراد ضد صدام تحالفت وقتها القوى العراقية الشيعية مع الأكراد ضد إسقاط صدام واليوم نفسها القوى العراقية الشيعية تتحالف مع الأتراك للقضاء على الأكراد في شمال العراق!

تركيا تقصف أرضك وأبناء بلدك الأشوريين وتقولي عملية مشتركة!

المضحك كله وركز في هذا جيدا أن تركيا تهاجم الأكراد خوفا من قيام دولة كردستان مستقلة تضم أراضي تركية لكن في نفس الوقت الأتراك متواجدين في الشمال السوري كمحتل على الأرض دعما للحرب الأهلية بين السوريين يعني تركيا خائفة من زعزعة إستقرارها من طرف أكراد العراق وهي تزعزع إستقرار سوريا في الشمال السوري!

النفاق التركي لا ينتهي مثله مثل النفاق الإيراني كلهم متفاهمين لتقسيم الكعكعة العربية....


لو الحكومة العراقية تحالفت مع الحكومة السورية وتحالفوا مع الأكراد في الشمال العراقي وتحالفوا مع المعارضة السورية في الشمال السوري عبر تفاوض وصلح داخلي حقيقي و الضغط على الأتراك لكان للعراق وسوريا شأن عظيم في الوحدة والإستقرار الداخلي و السيادة وعدم الإعتداء عليهم من طرف الأتراك المستغليين للإنقسام الداخلي في العراق وسوريا.

يبدو عندك خلط بين البشمركه وبين حزب العمال الكردستاني
 
لايوجد تواطئ بل اتفاق مسبق منذ زمن لهذي العمليه
والعلمك عن الجانب التركي من يقاتل هم (ثوار سوريا؟)

عزيزي اذا تريد الواقع الفاعلين هم فقط تركيا والعراق اما سوريا وضعها مجرد مزهريه والمشكله من ضد النضام في الشمال هم خاتم باصبع تركيا

لكل شيء اثمان وتركيا ستدفع ثمن مرض لبغداد​

لا نريد علاج المرض بالمرض والكل يمرض

يكفي أخطاء صدام وأخطاء الأكراد وأخطاء الأحزاب الشيعية في العراق
يكفي أخطاء بشار الأسد وأخطاء المعارضة السورية وأخطاء حزب الله اللبناني في سوريا
يكفي أخطاء تركيا في شمال سوريا وشمال العراق واليوم ضد إخواننا السوريين داخل تركيا وضد الأكراد في العراق
يكفي أخطاء إيران في العراق وفي سوريا وفي لبنان

لا نريد علاج خطأ بخطا يقابله بل نريد إستئصال المرض كله وهو وحدة كل هذه الدول وهذه الفصائل في طاولة مفاوضات واحدة تأسس تحالف جديد يحفظ ويحمي مصالح كل طرف والأهم هو إخراج الغرب من هذه اللعبة التي يستغلها في تفكيك الأمن القومي العربي وتفكيك الأمة الإسلامية.
 
تهديد ايران باحتلال العراق ودخول تركيا لشمال العراق والشمال السوري وحرب غزة وضرب جنوب لبنان وبعض العرب لا زال يعيش ويؤمن ان العجم يحبونه ويعملون لاجله :)
عزيزي التهديدات الايرانيه والتركيه للاقليم الكردي له سبب رئيسي
هم الحزبين الحاكمين للاقليم وهم اشبه بعصابه
تعريف بسيط للوضع
اليكتي او الاتحاد الديمقراطي دائما ما كان ضد البارتي الديمقراطي الكردستاني واذا اتحالف الديمقراطي مع تركيا الاتحاد يتحالف مع ايران والعكس صحيح متى ما تحالف الاتحاد مع تركيا الديمقراطي يتحالف مع ايران

ايران تهدد بالتحرك واحتلال الاقليم وهي رساله مبطنه للديمقراطي وتركيا تفعل الامر ذاته وتركا قصف ايراني لاربيل وقصف تركي لاجزاء للسيلمانيه

وهذه الامر قديم
ولك في عمليه أب المتوكل على الله في التسعينات واحد من الامثله على كلامي​
 
التعديل الأخير:
لا نريد علاج المرض بالمرض والكل يمرض

يكفي أخطاء صدام وأخطاء الأكراد وأخطاء الأحزاب الشيعية في العراق
يكفي أخطاء بشار الأسد وأخطاء المعارضة السورية وأخطاء حزب الله اللبناني في سوريا
يكفي أخطاء تركيا في شمال سوريا وشمال العراق واليوم ضد إخواننا السوريين داخل تركيا وضد الأكراد في العراق
يكفي أخطاء إيران في العراق وفي سوريا وفي لبنان

لا نريد علاج خطأ بخطا يقابله بل نريد إستئصال المرض كله وهو وحدة كل هذه الدول وهذه الفصائل في طاولة مفاوضات واحدة تأسس تحالف جديد يحفظ ويحمي مصالح كل طرف والأهم هو إخراج الغرب من هذه اللعبة التي يستغلها في تفكيك الأمن القومي العربي وتفكيك الأمة الإسلامية.
عزيزي يعقوب المشكله مع الاحزاب الكرديه في الاقليم هم نفسهم من يجلبون التركي والايراني الى اراضيهم
بغداد ملت من الوضع الغير مستقل في هذه الاقليم والذي اصبح عاله كبيره على العراق

العلمك قبل ال2003 ودخولهم للسلطه في بغداد كانو في حرب اهليه مستمره لسنين مابين اليكتي والبارتي ويستعينون بالحرس الثوري والتركي للقتال فيما بينهم​
 
عودة
أعلى