Follow along with the video below to see how to install our site as a web app on your home screen.
ملاحظة: This feature may not be available in some browsers.
مستحيل في صناعة الاسلحة الروس متجاوزين الامريكان والناتو بكله بمراحل وب3اضعافكم برايك انتاج روسيا من الدبابات و المقاتلات سنويا قارنه ب امريكا ثم ناقش الموضوع اوروبا تستطيع الصمود ب امكانياتها لروسيا روسيا وضعها سيكون كارثي في حال بقاء الديموقراطيين وكلنا يتذكر مصير الجيش الاحمر في افغانستان طبعا كان حال السوفيت افضل ب الف مرة من حال روسيا الان
الاتراك ليست لديهم الرفاهية المالية لاصلاح كل القطاعات في الجيش في فترة صغيرة وهم لايريدون الدخول في الاقتراض لتطوير الجيشيا سيدي العزيز. الغرب يعتمد علي التكنولوجيا اكثر من الكم. انا معك بدون جدال. ولكن ما حدث في اوروبا كان خطاء تاريخي. هم خفضو ليس لانهم يتبعون استراتيجيه قتاليه معينه. بل لانهم نسو موضوع الحروب من الاساس وتوحهو الي التقدم الاقتصادي فقط واستبعدو اي اخطار استراتيجيه او عسكريه وخصوصا بعد انهيار الاتحاد السوفيتي وحلف وارسو. فا بالفعل من في الغالم كان قادرا علي مقارعه اي دوله اوروبيه او امريكا او الادهي حلف الناتو من الاساس. لذلك ومخالفا لمعلوماتك هم الان يعملون بكل قوتهم من اجل تسليح انفسهم ومضاعفه جيوشهم وانتاجهم العسكري. انظر ماذا يحدث في المنيا وكم وضعت من ميزانيه لتحديث جيشها. وهذا المعلن فقط. وهكذا انجلترا ىهكذا فرنسا وايطاليا. فبعد مرضوع اوكرانيا الوضع اختلف تماما. تماما. ولا تصدق من يقول الكيف يعوض الكم. لا ليس صحيحا مطلقا في الحروب الكبيره يا صديقي. ليس لديك الرفاهيه لدلك. لا يمكنك الاستغناء ابدا عن الكم. القدره علي الانتشار والسيطره والتقدم واستيعاض خسائرك واشياء كثيره جدا حدا. فما راءيك لو كانت اوكرانيا تمتلك فقط عده مئات من الندفعيه الموجها او الصاروخيه ..!!!؟ الم يكن ليتغير الوضع قليلا..!؟ ما راءيك لو كانت اوكرانيا تمتلك عدد كاف من بطاريات الدفاع الجوي. و. و. و
فقط تخيل ….
اوافقك الراءي. ولكن بناء الجيوش او القدره العسكريه ليس بين يوم وليله. بل هو نخطيط لسنين وسنين. واذا كان الاتراك لديهم خطه طويله الامد. كانو لابد وان يعملو من التسعينات اصلا. ويستفيدون من دعم الناتو ويبنو جيشهم في الظلالاتراك ليست لديهم الرفاهية المالية لاصلاح كل القطاعات في الجيش في فترة صغيرة وهم لايريدون الدخول في الاقتراض لتطوير الجيش
لحد الان يستعملون في الاف4 والاف 16 القديمة بدون اي تحديثات وللان قوتهم البرية متواضعة ولكن معاهم الحق لانو لايمكن البذخ وخاصة انو حالة الاقتصاد التركي لم تسمح لهم بمزيد التطوير بالاضافة انهم تعرضو الى مشاكل في محرك دبابة التركية الطاي وهذا بالاضافة انو تركيزهم انصب على تطوير اسلحة اخرى كالدرونات ودفاع الجوي والسفن والغواصات الجيش التركي كان يعاني كثيرا في الفترات السابقة وكان حتى في دفاع الجوي يعتمد على الباترويت الامريكي في قواعد امريكا لكي يحمون سماء تركيا ولذلك الان هم يسرعون لاكمال مشاريعهم ككآن ومنظومات الدفاع الجوي حصار والفرقطات والغوصات وغيرو لما يكملون مشاريعهم سيتلفون للمدرعات والدبابات
من كان يمسك الامور في التسعينيات و الثمانينيات و خاصة قيادات الجيش لم يكن يهمه لا تركيا و لا مصالحها بل مصالح مشغليهماوافقك الراءي. ولكن بناء الجيوش او القدره العسكريه ليس بين يوم وليله. بل هو نخطيط لسنين وسنين. واذا كان الاتراك لديهم خطه طويله الامد. كانو لابد وان يعملو من التسعينات اصلا. ويستفيدون من دعم الناتو ويبنو جيشهم في الظل
و والله لا اذكي بلدي. ولكن انت تري ظروف مصر ولكن اولا في غضون عشره اعوام فقط تم نقل القدرات العسكريه الي مرحله اخري تماما. خصواصا في البحريه والجويه. ومن قبل التسعينات بيتم اعداد الجيش لذلك. ولا اريد ان اقول ما خفي كان اعظم. حيث لا يعتمد احد الكلام الا بالمصادر. ولكن خودها من واحد لا تعرفه. الجيش في مصر موحود علي دورين. دور فوق الارض. ىهذا المعلن. ودور اخر تحت الارض فنحن لن نجرب تجربه ٦٧ و ٧٣ مره اخري. بعد ان كنا نتسول السلاح. ونعض علي اصابعنا من الروس و بعد ان تم اذلالنا وهذا درس تعلمناه بالدم والنار. ولا اقول اننا الاذكي او الاقوي او او. ولكننا دفعنا اثمان غاليه جدا جدا. ويكفي الاذلال فقط كي نحصل علي سلاح يتاخر عن اسراءيل بعقود
لذلك بنينا ما يكفينا لسنين وسنين
في للتسعينات كان الجيش التركي هدفه الأساسي الحفاظ على الكرسي والحكماوافقك الراءي. ولكن بناء الجيوش او القدره العسكريه ليس بين يوم وليله. بل هو نخطيط لسنين وسنين. واذا كان الاتراك لديهم خطه طويله الامد. كانو لابد وان يعملو من التسعينات اصلا. ويستفيدون من دعم الناتو ويبنو جيشهم في الظل
و والله لا اذكي بلدي. ولكن انت تري ظروف مصر ولكن اولا في غضون عشره اعوام فقط تم نقل القدرات العسكريه الي مرحله اخري تماما. خصواصا في البحريه والجويه. ومن قبل التسعينات بيتم اعداد الجيش لذلك. ولا اريد ان اقول ما خفي كان اعظم. حيث لا يعتمد احد الكلام الا بالمصادر. ولكن خودها من واحد لا تعرفه. الجيش في مصر موحود علي دورين. دور فوق الارض. ىهذا المعلن. ودور اخر تحت الارض فنحن لن نجرب تجربه ٦٧ و ٧٣ مره اخري. بعد ان كنا نتسول السلاح. ونعض علي اصابعنا من الروس و بعد ان تم اذلالنا وهذا درس تعلمناه بالدم والنار. ولا اقول اننا الاذكي او الاقوي او او. ولكننا دفعنا اثمان غاليه جدا جدا. ويكفي الاذلال فقط كي نحصل علي سلاح يتاخر عن اسراءيل بعقود
لذلك بنينا ما يكفينا لسنين وسنين
نعم اتفق معك فب هذا التحليل. بالنظر الي فعره ما بين التمانينات الي اواخر التسعينات. كانت الانقلابات والازمات الاقتصاديه هي محور الحياه في تركيا. واعتقد ان هذا كان مقصودا اى مدعوما بشكل او باخر لابقاء تركيا في حدود قوه معينه. لا تزيد او تنقص عنها. لا تزيد حاي لا تصبح مصدر تهديد للغرب. ولا تنقص حتي تظل شوكه للروس. لدلك استفاق الاتراك متاخرين بعض الشيء عسكريا وهنا لا انحدث عن معدات او دعم غربي عسكري. ولكن اتحدث عن مشروع عسكري وطني كما هو الحال الان. فحتي ٥..٢ كان الجيش التركي جيدا نوعا ما. ولكن منقوص قدرات معينه حتي لا يكون متكاملاً وحتي الان له عيوب خطيره اولها واهمها منظومه الدفاع الجوي. فهي حتي الان ومع وحود الاس ٤٠٠ لا تليق بتركيا علي الاطلاق واري انها غير قادره علي الدفاع عن تركيا ضد عدو خطير. ولكن هم يتقدمون بسرعه وبذكاء وسيصلون حتي مع المعوقات الغربيه لهم. وطبعا قفل حنفيه التقنيه عنهم زفي للتسعينات كان الجيش التركي هدفه الأساسي الحفاظ على الكرسي والحكم
مشروع تطوير للجيش التركي بدء منذ سنوات 2000 وقتها بدء العمل لوضع لمسات كبيرة للتطوير العسكري ويجب ان نعرف أنو ماديا تركيا غير قادرة على تطوير كل القطع في إن واحد ولذلك هي اهمبت بعض المجالات لصالح مجالات أخرى