كيــان الطـــاقــه الإمـــاراتي

مصدر


مشروع محطة "الحناكية" للطاقة الشمسية الكهروضوئية




فاز ائتلاف بقيادة "مصدر" بعطاء تطوير مشروع "الحناكية" للطاقة الشمسية بقدرة 1100 ميجاواط الذي طرحته الشركة السعودية لشراء الطاقة.

يتضمن المشروع تطوير وتمويل وإنشاء وتشغيل محطة للطاقة الشمسية الكهروضوئية بقدرة 1100 ميجاواط، تقع في منطقة الحناكية بالمملكة العربية السعودية. ومن المتوقع أن يبدأ التشغيل التجاري للمحطة في عام 2026.

معلومات المشروع

طاقة شمسية كهروضوئية



الموقع
الحناكية

تاريخ استكمال المشروع
2026


الحالة
قيد التطوير


استكمال الإغلاق المالي المتوقع في شهر أبريل 2024.
  • التشغيل التجاري المتوقع في عام 2026.




 

ادنوك



IMG_9707.jpeg




قمنا هذا الأسبوع بتوقيع اتفاقية تمويل أخضر مع بنك اليابان للتعاون الدولي بقيمة 11 مليار درهم، لتسريع مبادراتنا للحد من الانبعاثات ودفع جهود الانتقال في قطاع الطاقة.


يأتي ذلك بعد توقيع اتفاقية مبدئية بين أدنوك وبنك اليابان للتعاون الدولي في يناير الماضي، وضمن جهودنا المستمرة للحد من انبعاثات عملياتنا، وتعزيز ميزتنا التنافسية كأحد منتجي النفط والغاز الأقل كثافة في مستويات انبعاثات الكربون في العالم.

IMG_9708.jpeg




كما قمنا أيضاً بتوقيع مذكرة تعاون مع شركة "جيرا" لمواصلة دعم أمن الطاقة في اليابان، مستندين إلى تاريخ طويل يمتد لأكثر من ستة عقود من التعاون في مجال الطاقة بين البلدين.





خلال زيارته لليابان، التقى معالي الدكتور سلطان الجابر، العضو المنتدب والرئيس التنفيذي لأدنوك ومجموعة شركاتها، مع شركائنا وعملائنا لمناقشة سُبل تعزيز الشراكات في مختلف القطاعات، بما فيها الذكاء الاصطناعي والطاقة والتكنولوجيا والصناعات المتقدمة والتمويل.



IMG_9710.jpeg
IMG_9709.jpeg
IMG_9711.jpeg





 
التعديل الأخير:
ادنوك


أدنوك" ستخصص 40%​

في مشروع الرويس​

للغاز المسال لـ 4 شركات​

الشركات تشمل "شل" و"توتال" و"بي.بي" و"ميتسوي"






قالت مصادر لرويترز إن شركة بترول أبوظبي الوطنية "أدنوك" ستخصص 40% في مشروع الرويس للغاز الطبيعي المسال لأربع من شركات الطاقة الكبرى هي شل وتوتال إنرجيز وبي.بي وميتسوي اليابانية.

وأوضحت المصادر أن كلا من الشركات الأربع من المتوقع أن تحصل على 10% في المشروع الذي سيضاعف إنتاج الإمارات من الوقود المنقول بحرا بأكثر من المثلين، ومن المرتقب أن ينتج نحو 9.6 مليون طن سنويا بحلول نهاية 2028.
وقال مصدر آخر إن الشركة الإماراتية ستخصص مليوني طن سنويا للمساهمين. وطلبت جميع المصادر عدم الكشف عن هويتها نظرا لحساسية المحادثات.

وأوضح مصدر آخر أن من المتوقع أن تحصل الشركات على الكميات المخصصة لها مقابل سعر أقل من السوق لكن بشروط أقل مرونة.

وأحجمت شل وبي.بي عن التعليق، فيما لم ترد أدنوك وتوتال إنرجيز وميتسوي على طلب التعليق بعد.

وحصل مشروع الرويس على قرار الاستثمار النهائي في يونيو/حزيران، ومن المتوقع أن يكون أساسيا بالنسبة إلى شل وتوتال إنرجيز فيما يتعلق بتجارة الغاز الطبيعي المسال بين الشرق الأوسط وآسيا.

ولدى أدنوك طموحات فيما يتعلق بالغاز والغاز الطبيعي المسال إلى جانب الطاقة المتجددة والبتروكيماويات، إذ تنظر إلى تلك المجالات باعتبارها ركيزة نموها المستقبلي.


وتنتج الشركة حاليا نحو 6 ملايين طن سنويا من الغاز الطبيعي المسال وتهدف إلى رفع طاقتها إلى 15 مليون طن سنويا.

وتتطلع عدة دول خليجية إلى الاستفادة من ارتفاع الطلب على الغاز الطبيعي في أعقاب الغزو الروسي لأوكرانيا. وأعلنت قطر خلال العام الجاري توسيع مشروع حقل الشمال الذي قالت إنه سيعزز مكانتها ضمن أكبر الدول المصدرة للغاز الطبيعي المسال في العالم.

ووقعت أدنوك بالفعل اتفاقيات لتوريد الغاز الطبيعي المسال مع شركة تأمين الطاقة لأوروبا (سيفي) الألمانية وشركة المرافق الألمانية إنرجي بادن فورتمبيرج (إن.بي.دبليو) وشركة إي.إن.إن الصينية.

ومن المتوقع أن يكون المشروع أول منشأن لتصدير الغاز الطبيعي المسال في المنطقة تعمل بالطاقة النظيفة.




 
مصدر

مؤسسة نفط الشارقة الوطنية و"إيميرج" تضعان حجر الأساس لإنشاء أكبر محطة طاقة شمسية في الشارقة



IMG_9843.jpeg
IMG_9842.jpeg
IMG_9841.jpeg




أعلنت مؤسسة نفط الشارقة الوطنية (سنوك)، الذراع التنفيذي لصناعة النفط والغاز لمجلس النفط في الشارقة، وشركة "إيميرج"، المشروع المشترك بين شركة أبوظبي لطاقة المستقبل "مصدر" ومجموعة "أي دي إف"، عن وضع حجر الأساس لتطوير أكبر محطة طاقة شمسية في الشارقة حتى الوقت الراهن.

وستقام المحطة التي تبلغ قدرتها الإنتاجية 60 ميجاواط وسيتم تثبيت الوحدات الشمسية على الأرض في مجمع الصجعة للغاز التابع لمؤسسة نفط الشارقة الوطنية (سنوك). وستساهم المحطة في تفادي إطلاق 66 ألف طن من الانبعاثات الكربونية سنوياً، ما يعادل إزالة 14600 سيارة من الطرقات سنوياً.

ويدعم هذا المشروع التزام مؤسسة نفط الشارقة الوطنية (سنوك) بخفض الانبعاثات الكربونية وتحقيق الحياد المناخي ضمن عملياتها بحلول عام 2032. وسوف يساهم في الحد من اعتماد مؤسسة (سنوك) على مصادر الوقود الأحفوري التقليدية في أنشطتها، وتوفير مصدر طاقة نظيفة وبتكلفة مناسبة. كما ينسجم هذا المشروع مع تطلعات دولة الإمارات لتحقيق الحياد المناخي بحلول عام 2050، ويدعم المساعي لبناء مستقبل أكثر استدامة ومراعاة للبيئة على مستوى إمارة الشارقة ودولة الإمارات عموماً.

وفي هذه المناسبة، قال المهندس حاتم الموسى، المدير التنفيذي لـمؤسسة نفط الشارقة الوطنية (سنوك): "يمثل هذا المشروع محطة مهمة ضمن جهود (سنوك) لتحقيق هدفها للوصول للحياد الكربوني في عملياتها بحلول عام 2032، إلى جانب مساهمته في دعم أجندة الاستدامة لإمارة الشارقة والالتزام بحماية البيئة. وإننا سعداء بهذا التعاون الاستراتيجي مع "ايميرج" و"مصدر" و"اي دي اف"، ونتطلع إلى العمل معاً لتطوير المزيد من المشاريع في هذا القطاع".

من جانبه، قال ميشيل أبي صعب، مدير عام شركة "إيميرج": "فخورون بتعاوننا مع مؤسسة نفط الشارقة الوطنية (سنوك) لتطوير هذا المشروع المهم، حيث تعمل "ايميرج" على توفير حلول متكاملة لعملائها مثل (سنوك) لتمكينهم من الانتقال إلى مستقبل أكثر استدامة دون أي تكلفة مسبقة. ومن شأن هذا المشروع أن يدعم مساعي (سنوك) لتحقيق أهدافها الخاصة بالوصول إلى الحياد الكربوني في عملياتها، إلى جانب المساهمة في ضمان توفير طاقة بتكلفة منخفضة في المستقبل على مستوى إمارة الشارقة. ونتطلع إلى التعاون مع شركائنا الاستراتيجيين وإنجاز هذا المشروع الحيوي".

وسوف تتولى "إيميرج" إدارة كامل المشروع بموجب اتفاقية البناء والتملك والتشغيل والنقل، ويشمل ذلك عمليات التمويل والتصميم والمشتريات والبناء والتشغيل وصيانة وحدات الطاقة الشمسية لمدة 25 عاماً


 



هنا احصائية سنة 2023 لكبار منتجي الغاز الطبيعي محسوبة بالطن المتري في السنة

1000041170.jpg




خبر اليوم يتحدث عن وصول الامارات لقدرة انتاج تصل لقرابة 15 مليون طن متري سنويا


كل التوفيق ان شاء الله
 
ادنوك



خالد بن محمد بن زايد يلتقي عدداً من رؤساء شركات الطاقة العالمية ويشهد مراسم توقيع اتفاق لانضمام مجموعة من الشركاء العالميين إلى مشروع الرويس للغاز الطبيعي المسال التابع لأدنوك




IMG_9943.jpeg
IMG_9942.jpeg
IMG_9941.jpeg


IMG_9936.jpeg





التقى سموّ الشيخ خالد بن محمد بن زايد آل نهيان، ولي عهد أبوظبي رئيس المجلس التنفيذي لإمارة أبوظبي، عدداً من رؤساء وممثّلي شركات الطاقة العالمية، لمناقشة مستقبل قطاع الطاقة، والجهود التي تبذلها دولة الإمارات لضمان تحقيق مستقبل مستدام للأجيال القادمة، والمساعي الهادفة إلى تبنّي أحدث الابتكارات والحلول التقنية لتعزيز جهود التعاون الدولي في هذه المجالات الحيوية. كما شهد سموّه مراسم توقيع اتفاق سينضم بموجبه عدد من الشركاء والمستثمرين العالميين إلى مشروع "أدنوك" للغاز الطبيعي المسال في الرويس.

وتم توقيع الاتفاق بين "أدنوك" وشركات "بي بي"، و"ميتسوي وشركاه"، و"شل"، و"توتال إنيرجيز"، ليصبحوا شركاء في مشروع الرويس للغاز الطبيعي المسال منخفض الانبعاثات، وسيحصل كلٌّ منهم على حصة 10% في حين تحتفظ "أدنوك" بحصة الأغلبية البالغة 60%.

وتؤكِّد هذه الشراكات النوعيّة مكانة أبوظبي بصفتها وجـهة عـالمية موثوقة للاستثمارات الرائدة، وتستند إلى "قرار الاستثمار النهائي" لمشروع الرويس للغاز الطبيعي المسال، الذي تم اعتماده الشهر الماضي من قِبل سموّ الشيخ خالد بن محمد بن زايد آل نهيان، بصفته رئيس اللجنة التنفيذية لمجلس إدارة "أدنوك".

وأكَّد سموّ الشيخ خالد بن محمد بن زايد آل نهيان، خلال اللقاء ومراسم توقيع الشراكة الاستراتيجية، أن إمارة أبوظبي تواصل ترسيخ مكانتها وجهة رائدة وموثوقة للشراكات الاستراتيجية والاستثمارات العالمية في قطاع الطاقة، تماشياً مع التزام القيادة الرشيدة لدولة الإمارات بتوظيف الحلول التقنية المبتكرة، ودفع عجلة التنمية الاقتصادية المستدامة على المستوى الوطني.

وأوضح سموّه أن دولة الإمارات تواصل تحقيق المزيد من الإنجازات في مجال إيجاد الحلول للتحديات التي تواجه قطاع الطاقة، من خلال الاستثمار في مشاريع الطاقة النظيفة والمبادرات منخفضة الكثافة الكربونية، وتعزيز علاقات التعاون الاستراتيجي مع الشركاء في قطاع الطاقة من مختلف أنحاء العالم، لدعم المبادرات التي تسهم في تعزيز التنمية المستدامة في القطاعات والصناعات الحيوية.

وأكَّد سموّه اهتمام القيادة الرشيدة لدولة الإمارات بتطوير مهارات وكفاءات الكوادر الوطنية، من خلال دعم الاستثمار في مجالات البحث والتطوير والذكاء الاصطناعي، وتعزيز الشراكات الاستراتيجية لتبادل الخبرات والمعارف، وفتح آفاق جديدة للابتكار في مجال الانتقال إلى الطاقة النظيفة.

وقَّع الاتفاق كلٌّ من معالي الدكتور سلطان أحمد الجابر، العضو المنتدب والرئيس التنفيذي لـ "أدنوك" ومجموعة شركاتها؛ وموراي أوشينكلوس، الرئيس التنفيذي لشركة "بي بي"؛ وكينيتشي هوري، الرئيس والمدير التنفيذي لشركة "ميتسوي وشركاه"؛ ووائل صوان، الرئيس التنفيذي لشركة "شل"؛ وباتريك بويانيه، رئيس مجلس الإدارة والرئيس التنفيذي لشركة "توتال إنيرجيز".

وبهذه المناسبة، قال معالي الدكتور سلطان أحمد الجابر: "تماشياً مع رؤية القيادة بتعزيز وترسيخ علاقات التعاون وبناء الشراكات الاستراتيجية وجذب المزيد من الاستثمارات التي تسهم في تعزيز وزيادة القيمة من موارد الدولة، نرحِّب بانضمام كل من ’بي بي‘ و’ميتسوي وشركاه‘ و’شل‘ و’توتال إنيرجيز‘ كشركاء في ’مشروع الرويس للغاز الطبيعي المسال‘ المخطط أن يكون واحداً من أقل المشاريع من نوعه من حيث كثافة الانبعاثات الكربونية في العالم. وكلنا ثقة بأن هذا المشروع العالمي سيسهم في تمكين ’أدنوك‘ من توفير المزيد من الغاز منخفض الكربون لتلبية النمو الكبير في الطلب على هذا المورد الحيوي، ومساعدة العالم على الانتقال إلى الطاقة النظيفة المستقبلية. كما يسهم المشروع في تسريع جهود النمو والتقدم والتطور في مدينة الرويس الصناعية لبناء منظومة صناعية متكاملة وخلق المزيد من فرص العمل للمواطنين الإماراتيين من أصحاب المهارات في القطاع الخاص".

وبشكل منفصل، أبرمت "أدنوك" اتفاقيات جديدة طويلة الأمد لبيع الغاز الطبيعي المسال إلى شركاء دوليين، ومن بينها اتفاقية لبيع مليون طن متري سنوياً لـشركة "شل"، واتفاقية أخرى لبيع شركة "ميتسوي وشركاه" 0.6 مليون طن متري سنوياً، ما سيُسهم في رفع الطاقة الإنتاجية الملتزَم ببيعها من مشروع الرويس إلى 70%.

ومن المخطط أن يكون مشروع الرويس للغاز الطبيعي المسال، الذي يجري تطويره حالياً في مدينة الرويس الصناعية بمنطقة الظفرة في إمارة أبوظبي، أول منشأة لتصدير الغاز الطبيعي المسال تعمل بالطاقة النظيفة في منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا، حيث ستوظِّف هذه المنشأة أحدث تقنيات وأدوات الذكاء الاصطناعي لخفض الانبعاثات ورفع الكفاءة التشغيلية.

وسيضُم المشروع خطين لتسييل الغاز الطبيعي تبلغ الطاقة الإنتاجية لكل منهما 4.8 مليون طن متري سنوياً، وبسعة إجمالية تبلغ 9.6 مليون طن متري سنوياً. ويُعدُّ الغاز الطبيعي وقوداً انتقالياً مهماً يَنتج عنه انبعاثات كربونية أقل عند احتراقه مقارنة بغيره من أنواع الوقود الأحفوري الأخرى. وسيُسهم المشروع في رفع الطاقة الإنتاجية لأدنوك من الغاز الطبيعي المسال في دولة الإمارات بأكثر من الضعف لتصل إلى نحو 15 مليون طن سنوياً، كما يدعم مساعي الشركة المستمرة لتوسعة محفظة أعمالها الدولية في مجال الغاز الطبيعي المسال منخفض الكربون. وتخضع مشاركة كل من "بي بي"، و"ميتسوي وشركاه"، و"شل"، و"توتال إنيرجيز"، في المشروع للموافقات التنظيمية المعتادة.

ومن جانبه، قال موراي أوشينكلوس، الرئيس التنفيذي لشركة "بي بي": "تفخر شركة ’بي بي‘ بالانضمام إلى ’أدنوك‘ في تنفيذ خططها الخاصة بمشروع الرويس للغاز الطبيعي المسال، ما يعزز شراكتنا الاستراتيجية طويلة الأمد. وتقدم هذه الشراكة دليلاً آخر على استثمارنا لتطوير وتنمية مشاريع الغاز في الشرق الأوسط ضمن مساعينا المستمرة لتطوير أعمالنا في مجال الغاز الطبيعي المسال على مستوى العالم".

وبدوره، قال كينيتشي هوري، الرئيس والمدير التنفيذي لشركة "ميتسوي وشركاه": "نحن على ثقة بأن الغاز الطبيعي المسال سيستمر في القيام بدور محوري في ضمان إمدادات مستقرة من الطاقة والتصدي لتداعيات تغيُّر المناخ. ويتماشى مشروع الرويس للغاز الطبيعي المسال منخفض الكثافة الكربونية بشكل مثالي مع استراتيجية الشركة، ويسعدنا أن نتعاون مع ’أدنوك‘ التي نرتبط معها بعلاقة استراتيجية راسخة مستمرة لأكثر من 50 عاماً، وكذلك مع ’بي بي‘ و’شل‘ و’توتال إنيرجيز‘، شركائنا العالميين على المدى الطويل في قطاع الطاقة. ونحن متحمسون للبدء في هذا التعاون الجديد مع شركائنا وملتزمون بالمساهمة في نجاحه".

وقال وائل صوان، الرئيس التنفيذي لشركة "شل": "يسعدنا البناء على شراكتنا طويلة الأمد مع ’أدنوك‘ من خلال مشروع الرويس للغاز الطبيعي المسال. وتماشياً مع استراتيجية الشركة الهادفة إلى خلق المزيد من القيمة بأقل الانبعاثات، فإننا نستثمر في تطوير قدرات إضافية للغاز الطبيعي المسال، ونواصل تنمية محفظة أعمالنا الرائدة عالمياً في هذا المجال من خلال مشاريع موفرة للطاقة وتنافسية من حيث انبعاثات الكربون".

ومن ناحيته، قال باتريك بويانيه، رئيس مجلس الإدارة والرئيس التنفيذي لشركة "توتال إنيرجيز": "نحن سعداء بتعزيز التعاون مع ’أدنوك‘ شريكنا الاستراتيجي من خلال تطوير هذا المشروع الواعد للغاز الطبيعي المسال، حيث التزمت كل من ’توتال إنيرجيز‘ و’أدنوك‘ العام الماضي خلال مؤتمر الأطراف ’كوب 28‘ بـلعب دور رائد في دعم ’ميثاق خفض انبعاثات قطاع النفط والغاز‘، الذي يهدف إلى خفض انبعاثات غازات الدفيئة من قطاع الطاقة. ونسعى إلى تنفيذ هذا الالتزام من خلال شراكتنا في مشروع الرويس للغاز الطبيعي المسال، الذي من المخطط أن يكون واحداً من أقل منشآت الغاز الطبيعي المسال في العالم من حيث كثافة الكربون، ويكتسب هذا المشروع أهمية إضافية في ضوء الدور المحوري للغاز الطبيعي كوقود انتقالي".




 
ادنوك



بالتعاون مع شركة "إيه آي كيو"، نقوم باستخدام نظام RoboWell الأول من نوعه عالمياً للذكاء الاصطناعي في العالم عبر عملياتنا البحرية، لتعزيز السلامة وتحسين الكفاءة وزيادة القيمة.




IMG_0008.jpeg
IMG_0009.jpeg
IMG_0010.jpeg



أعلنت "أدنوك" اليوم، عن استخدام نظام RoboWell المدعوم بالذكاء الاصطناعي الذي طورته شركة "إيه آي كيو" للتحكم الآلي في الآبار ضمن عملياتها في حقل "نصر" البحري، وذلك للمرة الأولى عالمياً في العمليات البحرية. وتؤكد هذه الخطوة استفادة "أدنوك" من تطبيق أحدث الحلول والتقنيات المتقدمة لتعزيز الكفاءة وضمان توفير إمدادات طاقة آمنة وموثوقة بشكل مسؤول.

وقامت "أدنوك" بتطبيق نظام RoboWell بالشراكة مع "إيه آي كيو"، الشركة المتخصصة في مجال الذكاء الاصطناعي ومقرها أبوظبي والتي تقدم حلولاً نوعية لقطاع الطاقة، حيث يستخدم النظام خوارزميات الذكاء الاصطناعي القائمة على السحابة لتشغيل الآبار بشكل آلي بحيث يتم ضبطها ذاتياً وفقاً للظروف المتغيرة. ويسهم استخدام هذا النظام في تعزيز أمن وسلامة العمليات التشغيلية للآبار، ورفع الكفاءة، وتقليل رحلات العمل إلى الموقع والحاجة للتدخل البشري، وخفض الانبعاثات.

وبهذه المناسبة، قال عبدالمنعم سيف الكندي، الرئيس التنفيذي لدائرة الاستكشاف والتطوير والإنتاج في "أدنوك": "يعكس استخدام نظام RoboWell في حقل نصر البحري كيفية استفادة ’أدنوك‘ من إمكانات الذكاء الاصطناعي لدعم جهودها في تلبية الطلب العالمي المتزايد على الطاقة بشكل مسؤول، وذلك ضمن مساعيها إلى أن تصبح شركة الطاقة الأكثر اعتماداً على الذكاء الاصطناعي في العالم، عبر إدماج حلول وتقنيات الذكاء الاصطناعي في جميع جوانب عملها بدءاً من غرف التحكم وصولاً إلى غرف إجتماعات الإدارة التنفيذية لرفع الكفاءة والوصول إلى أتمتة العمليات التشغيلية. ومن خلال شراكتنا مع ’إيه آي كيو‘، فإننا نستفيد من الخبرات الرائدة عالمياً لدولة الإمارات في مجالي الطاقة والذكاء الاصطناعي للمساهمة في تحقيق الانتقال في قطاع الطاقة مستقبلاً".

ويقع حقل "نصر" على بعد 130 كيلومتر شمال غرب أبوظبي، وهو حقل بحري يوظف التقنيات الرقمية في كافة عملياته، حيث يستخدم حلول التكنولوجيا لزيادة الإنتاج وخفض الانبعاثات. وتم تطبيق نظام RoboWell بشكل أوّلي على امتداد 10 آبار في حقل "نصر"، ومن المقرر أن تقوم "أدنوك" كذلك بتطبيق حلول الذكاء الاصطناعي في أكثر من 300 بئر ضمن عملياتها البرية والبحرية خلال العام الجاري.

من جانبه، قال الدكتور كريستوفر كوبر، الرئيس التنفيذي لدى شركة "إيه آي كيو": "تستفيد ’إيه آي كيو‘ من حلول الذكاء الاصطناعي وتعلم الآلة التي تحقق القيمة على امتداد كامل سلسلة القيمة لقطاع الطاقة. وقد أثبت نظام RoboWell بالفعل قدرته على تحسين استهلاك الغاز المرفوع بما يصل إلى 30%، ورفع الكفاءة التشغيلية بما يصل إلى 5%، حيث يمثل تطبيق هذا النظام على نطاق واسع خطوة مهمة لشركة ’إيه آي كيو‘ و’أدنوك‘. ومن خلال الاستفادة من هذه التكنولوجيا الرائدة، فإننا نساهم في تمكين ’أدنوك‘ من تحقيق أقصى قيمة من موارها وتعزيز عملياتها التشغيلية".

وتم تطوير نظام RoboWell من قبل شركة "إيه آي كيو" و"مركز ثمامة للتميز" التابع لأدنوك، وهو مركز يستفيد من البيانات الضخمة، والحلول الرقمية، والتحليلات الذكية لتعزيز الوصول إلى الموارد الهيدروكربونية وتحقيق قيمة أكبر من المكامن الحالية. وتم استخدام النظام للمرة الأولى في عام 2023 ضمن حقل "باب الشمالي الشرقي" البري، وهو أول حقول "أدنوك" الذكية التي تحقق التميز في تطبيق تقنيات وأدوات الذكاء الاصطناعي والتكنولوجيا المتقدمة الرائدة في قطاع الطاقة.




 
أدنوك

مشروع استخدام النفايات الحرارية




يعتبر هذا المشروع والذي تقدر تكلفته بحوالي 600 مليون دولار أمريكي (2.2 مليار درهم إماراتي) نقلة نوعية في انتاج الطاقة والمياه في وحدة المرافق العامة في الرويس. حيث سنتمكن من انتاج 62,400 متر مكعب إضافي من المياه المقطرة بالإضافة 230 ميغاواط من الطاقة باستخدام الحرارة الناتجة في الموقع لتشغيل ودفع محركان توربينان يعملان بالبخار. وعند اكتمال المشروع سيزيد هذا العمل المبتكر من الكفاءة الحرارية للموقع بما يقارب الـ 30% ويقلل الإعتماد على شبكة الطاقة المحلية. وتقوم وحدة المرافق العامة بتوفير الكهرباء و المياه لكافة منشآت مجمع الرويس الصناعي. في حين يعد هذا أمرا مهما وحيويا للتوسع القائم في الرويس ضمن إستراتيجية أدنوك المتكاملة 2030 للنمو الذكي.





 
أدنوك

"فيرتيغلوب" تفوز بعقد قيمته 397 مليون لشحن الأمونيا إلى أوروبا





أعلنت شركة "فيرتيغلوب" فوزها بعقد لتوريد الأمونيا المتجددة للاتحاد الأوروبي ضمن مزاد مؤسسة H2Global التجريبي وهي مبادرة تمولها الوزارة الفيدرالية الألمانية للشؤون الاقتصادية وحماية المناخ.

والتزمت "فيرتيغلوب"، وهي شراكة استراتيجية بين مجموعة "أدنوك" وشركة " أو سي أي جلوبال" ومقرها في أبوظبي، بتوريد كميات من الأمونيا المتجددة تبدأ من مستوى محتمل يصل إلى 19,500 طن في عام 2027(تخضع لتاريخ بدء الإنتاج وتوافر المنتج ) مع إمكانية أن ترتفع الكميات بعد ذلك في المجمل إلى مستوى محتمل يصل إلى397,000 طن بحلول عام 2033، وذلك على أساس سعر ألف يورو للطن.

وقال أحمد الحوشي، الرئيس التنفيذي لشركة "فيرتيغلوب" إن فوز"فيرتيغلوب" بهذا العقد يُعد إنجازاً مهماً يُعزز ريادة الشركة في تطوير عملية إنتاج الأمونيا المستدامة ُويمثل خطوة إضافية حاسمة لاتخاذ قرار الاستثمار النهائي الخاص بمشروع مصر للهيدروجين الأخضر في النصف الأول من عام 2025.

وأضاف أن فوز الشركة بالمزاد التجريبي لمؤسسة"H2Global" يعكس ريادتها في توفير المنتجات منخفضة الكربون والتزامها بخلق مستقبل أكثر استدامة وأشاد بالجهود التي بذلها فريق عمل "فيرتيغلوب" والتي كان لها مساهمة مهمة في تحقيق هذا الانجاز وقال :" سنعمل على الاستفادة من هذا البرنامج المهم الذي يحقق الجدوى الاقتصادية لاستثمارنا في الأمونيا المتجددة ويدعم تقنيات خفض انبعاثات الكربون ، مع الحفاظ على انضباطاستراتيجيتنا للنمو".

وقد أقرت الحكومة الألمانية مبلغ 4.43 مليار يورو لآلية مزاد " H2Global " المزدوج التي تنفذها شركة "هينتكو" لتسريع وتيرة تبني الهيدروجين المتجدد ومشتقاته.

يهدف نموذج المزاد المزدوج - الذي يشارك فيه البائعون والمشترون- إلى تقليص التفاوت بين أسعار تداول الهيدروجين المرتفعة حالياً في السوق العالمي والأسعار المنخفضة التي يمكن أن يُباع أو يُستخدم بها بطرق مجدية اقتصادياً على المستوى الإقليمي.
وسيدعم توريد الأمونيا المتجددة جهود تعزيز أمن الطاقة وخفض الانبعاثات في أوروبا، مع إسهام واردات الأمونيا المتجددة في خفض انبعاثات الكربون بما يعادل الانبعاثات السنوية لنحو 62 ألف سيارة.

وسيعمل المشروع على خلق زخم قوي في سوق الأمونيا المتجددة في أوروبا، ما يسهم في تعزيز الجهود الحالية لإزالة الكربون من أنظمة الطاقة الأوروبية.

وتمكنت "فيرتيغلوب" من خلال تقديم عرضها الناجح، من تأمين شراكة طويلة الأجل مع عميل أوروبي استراتيجي ويدعم هذا العرض جهود أوروبا لتنويع مصادر الطاقة وتعزيز أمنها وهو ما يتماشى مع اتفاقية تسريع أمن الطاقة والنمو الصناعي بين دولة الإمارات وألمانيا، والموقعة في عام 2022.

وتهدف الاتفاقية إلى تعزيز التعاون في مجالات أمن الطاقة وخفض اانبعاثات الكربون والوقود منخفض الكربون.. وتتوافق هذه الجهود مع مساعي "أدنوك" لتعزيز نمو سلاسل الامداد العالمية للأمونيا منخفضة الكربون، والاستحواذ على حصة 5% من السوق العالمي للهيدروجين منخفض الكربون بحلول عام 2030، بما يدعم استراتيجية دولة الإمارات الوطنية للهيدروجين.

وحظي المزاد التجريبي - الذي تم إطلاقه في نهاية عام 2022- باهتمام كبير من أكثر من 65 دولة عبر خمس قارات وسجلت الدفعة الأولى من المزاد التي ركزت على الأمونيا المتجددة، أكثر من ألف عملية تنزيل لوثائق المزاد من قبل الشركات الخاصة والجهات التنظيمية والمؤسسات الأكاديمية.

واستقطبت مرحلة التأهل عروضاً من قبل 22 شركة / ائتلافا عبر خمس قارات، وتم اختيار فيرتيغلوب المزايد الفائز من بين 5 شركات تأهلت للمرحلة النهائية.

ويعكس المزاد إمكانية قيام الاتحاد الأوروبي باستيراد الأمونيا المتجددة بأسعار جذابة مع تقديم الدعم المستهدف للمشاريع الدولية الأكثر تنافسية.

وتلتزم "فيرتيغلوب" بإنتاج الأمونيا بما يتماشى مع أنظمة الاتحاد الأوروبي المتعلقة بالهيدروجين المتجدد وستلبي معايير الاستدامة والمتطلبات البيئية الإضافية المنصوص عليها ضمن المزاد.

من جانبه قال تيمو بوليرهي الرئيس التنفيذي لشركة "هينتكو" المؤسس المشارك في مؤسسة "H2Global" إن نتيجة المزاد تبرز الإمكانيات السوقية للهيدروجين المتجدد ومشتقاته موضحا أن مسار انتقال قطاع الطاقة العالمي نحو مصادرالطاقة المستدامة يتطلب تحقيق قيمة حقيقية مقابل الأموال المستثمرة وإيجاد حلول فعالة وأثبت هذا المزاد التجريبي الأول من نوعه مدى فعالية وأهمية الآليات المبتكرة سواء على المستوى المالي أو على صعيد المشتريات، مثل آلية مؤسسة H2Global، لخلق أسواق نشطة تحفز وتستقطب التمويل من القطاع الخاص.

وحظي عرض "فيرتيغلوب" بدعم من مشروع مصر للهيدروجين الأخضر، وهو ائتلاف تشارك فيه الشركة إلى جانب كل من شركة "سكاتك إيه إس إيه" وشركة "أوراسكوم للإنشاءات" وصندوق مصر السيادي والشركة المصرية لنقل الكهرباء .

ويضمن المشروع الذي يقع مقره في المنطقة الاقتصادية لقناة السويس إمدادات هيدروجين متجدد مستقرة لشركة "فيرتيغلوب" طوال فترة الاتفاقية.

كانت "فيرتيغلوب" قد وقعت في إطار فعاليات مؤتمر الاستثمار "مصر والاتحاد الأوروبي" الذي عُقد مؤخراً، اتفاقية مع شركائها في مشروع مصر للهيدروجين الأخضر لبيع الأمونيا، بما يسهم في تطوير سلاسل الامداد للهيدروجين والأمونيا المستدامة وتعزيز القدرات الإنتاجية.

بدوره، قال تارييه بيلسكوج، الرئيس التنفيذي لشركة "سكاتك" إن الفوز بعقد "H2Global" يُمثل لحظة فارقة لمشروع مصر للهيدروجين الأخضر، ومقره العين السخنة في مصر كونه يعكس تنافسية إنتاج الهيدروجين الأخضر والأمونيا في مصر، المدفوعة بوفرة مصادر الطاقة المتجددة والموقع الاستراتيجي وقوة الدعم الحكومي.. ومن المنتظر أن يسهم تأمين شركة فيرتيغلوب لاتفاقية الشراء في تعزيز سرعة تطور المشروع ليحقق النتائج المرجوة منه.

من جانبه قال أيمن سليمان، الرئيس التنفيذي لصندوق مصر السيادي إن الفوز بهذا المزاد يعد بمثابة شهادة على مدى قوة تنافسية منظومة الوقود النظيف في مصر، المدعومة بوفرة موارد الطاقة المتجددة وتوافر الأراضي والدعم الحكومي وأضاف : “ نفخر بهذه الشراكة التي نجحت في تسريع وتيرة جهود مصر لتحقيق طموحاتها في أن تصبح واحدة من أهم الدول المُصدرة للوقود النظيف والأسمدة إلى أوروبا ما يبرهن على التزامنا بدعم جهود الانتقال في قطاع الطاقة العالمي نحو مصادر الطاقة المستدامة والاستثمار فيها”.

من ناحيته قال أسامة بشاي، الرئيس التنفيذي لشركة "أوراسكوم للإنشاءات" إن الفوز بهذا العقد يسهم في ترسيخ مكانة مشروع مصر للهيدروجين الأخضر وريادته الإقليمية في قطاع الهيدروجين ويسرنا أن نكون جزءاً من هذا الائتلاف الذي كانت له الريادة في إنتاج الهيدروجين المتجدد في مصر في عام 2023 ، ويؤكد اليوم ريادته بما أحرزه من تطور كبير على الصعيد التجاري ونتطلع أيضاً إلى الاستفادة من قدراتنا الصناعية في إنشاء مصنع الهيدروجين وتجهيز البنية التحتية لموارد الطاقة المتجددة بشكل عام.

من جهته قال وليد جمال الدين، رئيس مجلس إدارة المنطقة الاقتصادية لقناة السويس إن اتفاقية الشراء المُلزمة التي يؤمنها مزاد" H2Global " تعكس دعم الاتحاد الأوروبي لقطاع الهيدروجين الأخضر الناشئ وتبرز قدرة مصر على الاستفادة الكاملة من إمكانياتها وتؤكد عزمها على تحقيق رؤيتها، وتظهر ما تتمتع به من مزايا بفضل وفرة موارد الطاقة المتجددة فيها والأراضي الصناعية وموقعها الاستراتيجي والجذاب.

ويستند الفوز بمزاد "H2Global" إلى سجل "فيرتيغلوب" و"أدنوك" الحافل في تسليم شحنات تجريبية من الأمونيا المتجددة و منخفضة الكربون إلى آسيا وأوروبا، ودعم سلاسل الامداد العالمية للأمونيا والهيدروجين منخفض الكربون .


كانت فيرتيغلوب قد سلمت في عام 2023 أول شحنة من الأمونيا المتجددة وفقاً لمعيار اعتماد الشهادة الدولية للاستدامة والكربون "ISCC PLUS"، والتي تم إنتاجها في منشآت الشركة في مصر عن طريق الهيدروجين المصنع بالمحلل الكهربائي التجريبي الخاص بمشروع مصر للهيدروجين الأخضر.

وقامت "فيرتيغلوب" في مايو 2024 بإنتاج أول شحنة تجارية مُعتمدة في العالم من الأمونيا منخفضة الكربون باستخدام تقنية "التقاط الكربون وتخزينه" .

من جانبها قامت شركة "أدنوك" بتسليم الشحنة إلى شركة " ميتسوي وشركاه المحدودة " في اليابان ليتم استخدامها في توليد الطاقة النظيفة.

جديربالذكر أن "فيرتيغلوب" تعمل على تطوير مشاريع أخرى لإنتاج الأمونيا منخفضة الكربون، ومن ضمنها منشأة "تعزيز" لإنتاج مليون طن سنوياً من الأمونيا منخفضة الكربون في مدينة الرويس الصناعية بالشراكة مع "تعزيز" و"ميتسوي وشركاه المحدودة" و"جي إس إنرجي كوربوريشن.

 
مصدر


محطات لطاقة الرياح البحرية بقدرة 3 جيجاواط مشروع "دوغر بانك ساوث" المشترك بين "مصدر" و "آر دبليو اي" يحقق خطوات متقدمة في الحصول على الموافقات اللازمة





IMG_0024.jpeg
IMG_0023.jpeg
IMG_0022.jpeg





حققت شركة أبوظبي لطاقة المستقبل "مصدر" و"آر دبليو اي" خطوات متقدمة في الحصول على الموافقات التنظيمية لمشروعهما المشترك "دوغر بانك ساوث" لمحطات طاقة الرياح البحرية بقدرة 3 جيجاواط، حيث تم قبول طلب الموافقة على تطوير المشروع من قبل هيئة التخطيط في المملكة المتحدة.

ويقع مشروع محطات "دوغر بانك ساوث" لطاقة الرياح البحرية في منطقة مياه منخفضة على بعد 100 كيلومتر من الساحل الشمالي الشرقي لانجلترا، وسوف تتوزع محطات طاقة الرياح على موقعين، وهما المصفوفة الشرقية والمصفوفة الغربية، ومن المتوقع أن يزوّد هذا المشروع الضخم ثلاثة ملايين منزل بالكهرباء في المملكة المتحدة، ومن شأن قبول طلب الموافقة على التطوير الانتقال بالمشروع إلى المرحلة التي تسبق إجراء الفحص، على أن يتبعها إجراء فحص عام في وقت لاحق من عام 2024.

وسيضم المشروع 200 توربينة رياح بقدرة إجمالية تقدر بـ 3 جيجاواط. ومن المتوقع أن يسهم هذا الاستثمار المشترك بين "مصدر" و"آر دبليو اي" في دعم الاقتصاد البريطاني خلال مرحلة البناء والتطوير )إجمالي القيمة المضافة( بنحو مليار جنيه استرليني، بما في ذلك 400 مليون جنيه استرليني في منطقة هامبر.

من جهته، قال حسين المير، مدير إدارة مشاريع طاقة الرياح البحرية العالمية في "مصدر": "يسعدنا إنجاز هذه الخطوة المهمة بالتعاون مع شركائنا في "آر دبليو اي" ضمن مساعينا لزيادة حجم مشاريعنا لطاقة الرياح البحرية في المملكة المتحدة التي تعد أحد أسواقنا الاستراتيجية الرئيسية. ونحن في "مصدر" ملتزمون بتطوير مشاريع طاقة نظيفة بتكلفة مناسبة تدعم مساعي الدول لتحقيق التحول في قطاع الطاقة، وتعزيز التنمية الاقتصادية، وتوفير فرص عمل جديدة. ويعكس مشروع "دوغر بانك ساوث" لطاقة الرياح البحرية مساعي "مصدر" لبناء منظومة طاقة مستقبلية منصفة، ونحن سعداء باقترابنا من تحقيق هذا الهدف".

وقال سفين اوترموهلين، الرئيس التنفيذي لـ "ار دبليو اي" لطاقة الرياح البحرية: "نحن سعداء بالوصول بمشروع "دوغر بانك ساوث" لطاقة الرياح البحرية إلى هذه المرحلة المهمة. وتعكس شراكتنا مع "مصدر" التزامنا المشترك بدعم أجندة الطاقة المتجددة في المملكة المتحدة، وتوفير فرص عمل، وتقديم مزايا اقتصادية قيمة للمنطقة. كما جاء قبول طلب الموافقة على التطوير من قبل هيئة التخطيط البريطانية ثمرة الجهود الكبيرة لفرق عملنا، وإننا نتطلع إلى مواصلة العمل وإنجاز المراحل التالية".

وسوف تتولى "آر دبليو اي" مهام تطوير وإنشاء وتشغيل المشروع بالنيابة عن الشركاء في المشروع وهما "آر دبليو اي" (51%) و"مصدر" (49%). وكانت "آر دبليو اي" قد وقعت في يناير 2023 اتفاقيات تأجير لمشروعي "دوغر بانك ساوث" مع شركة "ذا كراون ايستيت". وفي ديسمبر 2023، أعلنت "مصدر" عن استحواذها على حصة قدرها 49 بالمائة في مشروع "دوغر بانك ساوث" لمحطات طاقة الرياح البحرية، وتم استكمال اتفاقية الشراكة بين الشركتين في فبراير 2024.

وسوف يساهم مشروع "دوغر بانك ساوث" في دعم اقتصاد المنطقة وتحقيق طموحات المملكة المتحدة الخاصة بالحياد المناخي وتعزيز نموها الاقتصادي وأمن الطاقة. وبعد قبول طلب "الموافقة على التطوير"، ستتمثل الخطوات اللاحقة في تأمين عقود فروق القيمة، ومن ثم توفير التمويل والبدء بالبناء.

يعتبر مشروع "دوغر بانك ساوث" واحد من أكبر محطات طاقة الرياح البحرية المخطط تطويرها على مستوى العالم، ويقع في منطقة مياه منخفضة على بعد 100 كيلومتر من الساحل الشمالي الشرقي لانجلترا:

🍃 سيضم المشروع 200 توربينة رياح
⚡القدرة الإنتاجية 3 جيجاواط
🏡سيوفر المشروع الطاقة لنحو 3 ملايين منزل في المملكة المتحدة
👷🏽وآلاف فرص العمل خلال مرحلتي الإنشاء والتشغيل






 

مصدر



صندوق أبوظبي للتنمية يفوز بجائزة الأمم المتحدة للشراكات من أجل الدول الجزرية الصغيرة النامية






IMG_0042.jpeg
IMG_0040.jpeg
IMG_0041.jpeg
IMG_0043.jpeg
IMG_0044.jpeg
IMG_0045.jpeg





فاز صندوق أبوظبي للتنمية بجائزة الأمم المتحدة للشراكات من أجل الدول الجزرية الصغيرة والنامية لعام 2024 عن الفئة الاقتصادية من خلال مبادرتَي دعم مشاريع الطاقة المتجدِّدة في جزر المحيط الهادئ والكاريبي. ويمثِّل هذا أول فوز بالجائزة لمؤسَّسة في منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا. ونال الصندوق الجائزة نيابةً عن دولة الإمارات العربية المتحدة.

وتمثل المبادرتان اللتان مولهما صندوق أبوظبي للتنمية بقيمة إجمالية تبلغ 100 مليون دولار، شراكة استراتيجية بين وزارة الخارجية، وشركة أبوظبي لطاقة المستقبل (مصدر)، إضافةً إلى 26 حكومة من الدول الجزرية الصغيرة النامية. وأسهمت المبادرتان في تسريع عملية التحوُّل للطاقة المتجدِّدة، والحدِّ من الاعتماد على الوقود الأحفوري، وتعزيز أمن الطاقة، وتوسيع نطاق العمل المناخي في منطقتَي البحر الكاريبي والمحيط الهادئ، ما أدّى إلى تحقيق النمو الاقتصادي المستدام.

وركَّز التعاون بين دولة الإمارات والدول الجزرية الصغيرة النامية على تطوير مشاريع الطاقة الشمسية وطاقة الرياح وغيرها من مشاريع الطاقة المتجدِّدة في تلك الدول، وتحفيز الابتكار، وخلْق فرص العمل، وتحقيق المساواة بين الجنسين، وتعزيز القدرة على التكيُّف مع تغيُّر المناخ.

وتسلَّم الجائزة سعادة محمد سيف السويدي، المدير العام لصندوق أبوظبي للتنمية، خلال الحوار العالمي بين أصحاب المصلحة المتعددين بشأن الشراكات من أجل الدول الجزرية الصغيرة النامية في مقر الأمم المتحدة في نيويورك، تزامناً مع المنتدى السياسي رفيع المستوى بشأن التنمية المستدامة.

وأكَّد سعادة السويدي خلال تسلُّمه الجائزة أهمية دور دولة الإمارات العربية المتحدة وإرثها العريق في مجال الاستدامة، التي وضع أُسسها الوالد المؤسِّس المغفور له الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان، طيَّب الله ثراه، مشيراً إلى اهتمام القيادة الرشيدة وتبنّيها العديد من الاستراتيجيات والسياسات الحكيمة، لتسريع انتشار مشاريع الطاقة المتجددة على مستوى عالمي، وتحقيق التنمية الاقتصادية المستدامة في الدول الجزرية الصغيرة النامية.

وقال سعادته: «إنَّ هذا الإنجاز يأتي بفضل التوجيهات الكريمة والمتابعة الحثيثة من سموّ الشيخ منصور بن زايد آل نهيان، نائب رئيس الدولة، نائب رئيس مجلس الوزراء، رئيس ديوان الرئاسة، رئيس مجلس إدارة صندوق أبوظبي للتنمية، وحرص سموّه على توحيد الجهود الدولية وتقديم الحلول الفعالة والمبتكرة لتسريع التقدم في العمل المناخي وخلق فرص جديدة للنموّ الاقتصادي المستدام».

وأضاف سعادته: «يلتزم صندوق أبوظبي للتنمية بدعم جهود دولة الإمارات العربية المتحدة وسعيها للحدِّ من آثار التغيُّر المناخي، حيث يعدُّ التعاون الدولي عنصراً أساسياً في مهمتنا لتحقيق أهداف الطاقة العالمية والتنمية المستدامة، وسنواصل دعم الدول الجزرية في رحلتها نحو مستقبل مستدام ومرن للطاقة».

ومن المشاريع الاستراتيجية التي موَّلها صندوق أبوظبي للتنمية في الدول الجزرية الصغيرة النامية، مشروع مزرعة الرياح في ساموا بقيمة 5.4 ملايين دولار. وتمتاز المزرعة المصمَّمة خصيصاً بتوربينات مقاومة للأعاصير، ما يوفِّر طاقة دائمة لـ75% من سكان ساموا. ويوفِّر المشروع بشكل ملحوظ 183,000 لتر من الديزل سنوياً، ما يساعد البلاد على تقليل بصمتها الكربونية بمقدار 506 أطنان.

وعلى نحو مماثل، صُمِّمَت محطة الطاقة الهجينة المقاوِمة للأعاصير في أنتيغوا وبربودا لتتحمَّل مقاومة الرياح الشديدة، وتوفير إمدادات موثوقة ومستدامة من الكهرباء لجميع سكان الجزيرة، ودعم هدف الدولة المتمثّل في إنتاج 86% من احتياجاتها من الكهرباء من الطاقة المتجدِّدة بحلول عام 2030. وتمكِّن المحطة أنتيغوا وبربودا

من خفض استهلاك الديزل السنوي بمقدار 406,000 لتر، وخفض انبعاثات ثاني أكسيد الكربون بأكثر من مليون كيلوجرام.

وتعمل محطة الطاقة الشمسية بقدرة 600 كيلوواط في جزر مارشال، وهي مبنية على خزان بالقرب من العاصمة ماجورو، على زيادة سعة تخزين المياه في البحيرة الاصطناعية بنسبة تزيد على 20%. ويوفِّر المشروع 236,000 لتر من الديزل سنوياً، ويخفض انبعاثات ثاني أكسيد الكربون السنوية بمقدار 652 طناً. وحقَّقت مشاريع الطاقة المتجدِّدة المماثلة في ناورو، وجزيرة سليمان، وميكرونيزيا، وناورو، وكيريباتي، وفيجي، وتوفالو، وتونغا فوائد بيئية واقتصادية متساوية.

وأنشأت الدول الأعضاء في الأمم المتحدة جوائزَ الأمم المتحدة للشراكات من أجل الدول الجزرية الصغيرة النامية في عام 2021، لتكريم جهود أفضل وأبرز الشراكات الحقيقية والدائمة في تسريع إجراءات العمل للدول الجزرية الصغيرة النامية. وتكافِئ الجوائز أنجح شراكات الدول الجزرية الصغيرة النامية، وتسلِّط الضوء على أفضل الممارسات، وتعزِّز إطار شراكة الدول الجزرية، وتحفِّز إنشاء شراكات جديدة بين هذه الدول.
 
مصدر





برنامج الإمارات لطاقة الرياح



IMG_0051.jpeg

IMG_0048.jpeg
IMG_0047.jpeg
IMG_0049.jpeg

IMG_0052.png

IMG_0053.jpeg






برنامج رائد لطاقة الرياح بقدرة 103.5 ميجاواط، سيوفر طاقة على مستوى المرافق وبتكلفة مناسبة مما يعزز مزيج الطاقة الوطني ويدعم جهود انتقال الطاقة. ويعتمد البرنامج على أحدث التقنيات المتطورة والمبتكرة التي تتناسب مع سرعة الرياح المنخفضة، وقد تم تطويره وفقاً لأحدث الابتكارات في علوم المواد والتحريك الهوائي، ليمهد الطريق نحو تطوير المزيد من المشاريع المماثلة على مستوى المرافق.
ومن المتوقع أن يوفر برنامج طاقة الرياح الكهرباء لأكثر من 23,000 منزل ويسهم في تفادي انبعاث 120,000 طن من غاز ثاني أكسيد الكربون، أي ما يعادل إزاحة 26 ألف سيارة من الطرقات سنوياً.
ويغطي البرنامج أربعة مواقع تشمل جزيرة صير بني ياس في أبوظبي، حيث تم بناء محطة طاقة رياح بقدرة 45 ميجاواط ومحطة طاقة شمسية بقدرة 14 ميجاواط (عنذ الذروة) لتعزز قدرات طاقة الرياح ضمن الجزيرة. وتتوزع محطات طاقة الرياح الأخرى في كل من جزيرة دلما بقدرة 27 ميجاواط، وفي منطقة السلع بأبوظبي بقدرة 27 ميجاواط، وفي منطقة الحلاه بالفجيرة بقدرة 4.5 ميجاواط.
وحتى وقت قريب، لم تكن مشاريع طاقة الرياح على مستوى المرافق مجدية من الناحية التجارية بسبب تدني مستويات سرعة الرياح في الدولة. إلا أن الاعتماد على الخبرات الوطنية في دولة الإمارات والتقنيات المبتكرة في مجال المناخ جعلت تنفيذ برنامج طاقة الرياح ممكناً. فقد تم استخدام توربينات بأحجام أكبر، والاستعانة بأجهزة متطورة بتكلفة أقل، واكتشاف ظاهرة مناخية فريدة تولد رياحاً شديدة في الليل، كل هذه العوامل جعلت من المشروع قابلاً للتطوير ومجدياً من الناحية الاقتصادية.
ومن خلال التعاون مع شركات رائدة عالمياً في مجالات التكنولوجيا وتصنيع التوربينات، يمهد البرنامج الطريق نحو تسويق المزيد من المشاريع المماثلة على مستوى المرافق ضمن المناطق ذات سرعة الرياح المنخفضة، ويشكل أول نموذج لاختبار سرعة الرياح تمهيداً لتطوير المرحلة التالية من مشاريع طاقة الرياح في دولة الإمارات.

معلومات المشروع


التقنيات المستخدمة

طاقة الرياح


الموقع
ابوظبي، الامارات العربية المتحدة

تاريخ استكمال المشروع
2023

الحالة
قيد التشغيل


حقائق موجزة



  • القدرة الإجمالية للبرنامج: أكثر من 100 ميجاواط

  • يزود البرنامج 23000 منزل بالطاقة

  • يساهم البرنامج في تفادي إطلاق 120000 طن من الانبعاثات الكربونية




 
ادنوك


خالد بن محمد بن زايد يشهد توقيع اتفاقية تعاون استراتيجي بين "أدنوك" و"مبادلة" لتطوير وتأهيل كوادر وطنية من موظفي الشركتين





IMG_0116.jpeg





شهد سموّ الشيخ خالد بن محمد بن زايد آل نهيان، ولي عهد أبوظبي، توقيع اتفاقية تعاون استراتيجي بين مجموعة "أدنوك" وشركة "مبادلة للاستثمار"، لتعزيز التعاون بينهما في مجالات تطوير قدرات ومهارات الكوادر الوطنية، وإعدادها وتمكينها لتكون قيادات تسهم في تعزيز مسيرة التنمية المستدامة في دولة الإمارات.

وأكَّد سموّه، خلال توقيع الاتفاقية، أهمية إبرام مثل هذه الشراكات الاستراتيجية بين القطاعين الحكومي والخاص في مجالات تطوير قدرات ومهارات الكفاءات الوطنية، دعماً لرؤية القيادة الرشيدة المُتمثِّلة في تأهيل وتمكين الكفاءات القيادية الوطنية في مختلف القطاعات الاستراتيجية الرئيسية، وذلك من خلال رفدها بالخبرات والمهارات اللازمة، عبر تنفيذ برامج تدريبية تخصُّصية متطوِّرة.

وأشار سموّه إلى الإسهامات التي تقدِّمها شركتا "أدنوك" و"مبادلة للاستثمار" في مجالات إعداد وتدريب القيادات الوطنية الشابة عبر مبادراتهما وبرامجهما المشتركة، مؤكِّداً أهمية الدور المحوري الذي يضطلع به الشباب الإماراتي في دفع عجلة التنمية الاقتصادية المستدامة في جميع القطاعات.

وقَّع الاتفاقية من كلا الطرفين.. معالي الدكتور سلطان أحمد الجابر، وزير الصناعة والتكنولوجيا المتقدمة العضو المنتدب والرئيس التنفيذي لأدنوك ومجموعة شركاتها؛ ومعالي خلدون خليفة المبارك، العضو المنتدب والرئيس التنفيذي لـلمجموعة في "شركة مبادلة للاستثمار".

وبهذه المناسبة، قال معالي الدكتور سلطان أحمد الجابر: "أرست القيادة في دولة الإمارات نهجاً واضحاً للاستثمار في تطوير قدرات الكوادر الإماراتية الشابة وتأهيلها كقيادات ذات كفاءة لخدمة الوطن ودعم مسيرة نموّه وازدهاره. ومع التطورات المتسارعة التي تشهدها العديد من القطاعات الحيوية مثل التكنولوجيا المتقدمة والطاقة المتجددة والنقل وغيرها، نسعى من خلال هذه الشراكة الاستراتيجية إلى تعزيز تعاوننا مع مبادلة للاستثمار، ومواصلة تعاوننا مع مختلف الأطراف لإعداد كوادر قيادية إماراتية تدعم نمو وتقدُّم الدولة في كافة المجالات".

وفي السياق نفسه، أشار معاليه إلى أنَّ توقيع هذه الاتفاقية جاء بتوجيه من سموّ الشيخ خالد بن محمد بن زايد آل نهيان، انطلاقاً من حرص سموّه على تحفيز بناء الشراكات بين المؤسسات والجهات المعنية في القطاعين الحكومي والخاص في الدولة، للإسهام في رعاية ودعم الكفاءات الوطنية، وتعزيز تنافسية وقدرات الكوادر القيادية الإماراتية في القطاعات الحيوية للاقتصاد الوطني.

ومن جانبه، قال معالي خلدون خليفة المبارك: "مع تسارع وتيرة تنفيذ خارطة الطريق الاقتصادية التي تركِّز على المستقبل في دولة الإمارات، يُمثّل إيجاد وتوفير الفرص للأجيال الحالية والمستقبلية من أبناء وبنات الدولة أولوية وطنية بالغة الأهمية. وتلتزم كلٌّ من مبادلة وأدنوك بدعم أكبر عدد ممكن من أبناء وبنات الوطن لتلبية طموحاتهم، والإسهام في مسيرة تقدُّم وازدهار دولة الإمارات. وستُتيح شراكتنا هذه المجال أمام التنقُّل الوظيفي وتعزيز الكوادر القيادية في كلتا المؤسستين، فضلاً عن تطوير مهارات المواطنين الإماراتيين في القطاعات ذات النمو المرتفع، ما يُمهِّد الطريق لمسارات مهنية مميَّزة في الصناعات وقطاعات الأعمال المستقبلية".

وتشمل مجالات التعاون ضمن الاتفاقية، تبادل المعارف والخبرات والعمل المشترك لتنفيذ برامج تطوير القادة لرعاية وتمكين الكفاءات الإماراتية، وتسهيل فرص التنقُّل الوظيفي بين الجهتين، وبناء كوادر وطنية مؤهلة تدعم التميُّز التشغيلي والممارسات المستدامة في المؤسستين، من خلال رعاية الكفاءات الوطنية، وتأهيل القادة المستقبليين من الشباب والشابات عبر مختلف البرامج القائمة في الجهتين.

كما تُركِّز اتفاقية التعاون الاستراتيجي على تبادل الخبرات لدعم وتطوير مهارات المواطنين الإماراتيين من خلال برامج تدريبية متنوِّعة، وتشجيع المبادرات التي تدعم إرشاد وتوجيه الطلبة المواطنين، وتُتيح لهم فرص اكتشاف إمكاناتهم وخياراتهم الوظيفية في المستقبل، وتطوير قدراتهم القيادية، وتعزيز هُويتهم الوطنية، وتوفير الإشراف والتوجيه الوظيفي والتعليمي، وتعزيز فرص اكتسابهم للمعارف والخبرات على المستويين المحلي والدولي.




 
ادنوك


إينيرسول المملوكة لـ أدنوك للحفر وألفا ظبي تستحوذ على 51% في NTS AMEGA بـ 58 مليون دولار





أعلنت شركتا أدنوك للحفر وشركة ألفا ظبي القابضة أن مشروعهما المشترك إينيرسول «Enersol» قد وقع اتفاقية للاستحواذ على حصة أغلبية تبلغ 51% في شركة NTS AMEGA («NTS») مقابل 58 مليون دولار تقريباً (باستثناء رسوم ونفقات المعاملات وتسويات الإكمال).

وكانت ألفا ظبي قد أعلنت في أكتوبر 2023 عن استحواذها على حصة قدرها 51% في NTS AMEGA وهي الحصة ذاتها التي وقعت Enersol الاتفاقية للاستحواذ عليها بالقيمة نفسها، علماً أن إتمام الصفقة يبقى رهناً بالحصول على الموافقات التنظيمية المطلوبة وتعديلات أسعار الشراء النهائية.

جدير بالذكر أن NTS هي شركة عالمية رائدة في مجال تصنيع وإصلاح وتأجير معدات قطاع النفط والغاز المتطورة، وتدير عملياتها من مواقع مختلفة تشمل الإمارات التي تحتضن المقر الرئيس للشركة، والولايات المتحدة الأمريكية وكندا والسعودية وسنغافورة والنرويج. وتوفر NTS مجموعة من الحلول للعمليات المعقدة تقنياً في صناعة الحفر لتحسين الكفاءة وخفض التكاليف. يتضمن ذلك تصنيع الرؤوس الدوارة عالية التحمل، ومجسات القياس والتسجيل، والناقلات والملحقات، وأدوات ونظم الحفر والمعالجة في مستوى وتحت سطح البحر. بحيث تمكن عمليات الإصلاح المتخصصة من إطالة عمر أدوات القياس والتسجيل ومجسات الحفر غير المغناطيسية، وملحقات الحفر الأخرى.

وقد سجلت NTS نتائج مالية قوية للسنة المالية 2023، حيث تجاوزت إيراداتها 120 مليون دولار، وحققت هامش ربح قوي قبل الفوائد والضرائب والاستهلاك والإطفاء، ومعدل تدفق نقدي حر يزيد على 10%. وتشكل صفقة الاستحواذ هذه فرصة استثمارية واعدة لمساهمي Enersol من خلال معدلات الأرباح الجيدة لـ NTS والتدفق النقدي القوي للشركة.

وتعد هذه الصفقة هي الثانية التي تعلن عنها شركةEnersol بعد إعلانها عن صفقة استحواذ على حصة أغلبية تبلغ 67.2% في شركة Gordon Technologies الشركة الرائدة في مجال توفير تكنولوجيا القياس أثناء الحفر، ويظل إتمام الصفقة خاضعاً للحصول على الموافقات التنظيمية اللازمة.

ويتماشى الاستحواذ على NTS مع جهود Enersol الرامية لترسيخ مكانتها مستثمراً رئيسياً في الشركات التي توفر الحلول التكنولوجية في مجال خدمات حقول النفط، بهدف بناء منظومة تكنولوجية متكاملة تساهم في رفع القيمة السوقية للشركة وتعزيز كفاءة عملياتها التشغيلية وفرص توسعها في الأسواق الخليجية.

إضافة لذلك، سيساهم هذا الاستحواذ في دعم عمليات شركة Turnwell Industries، التي أنشئت أخيراً لاستكشاف موارد الطاقة غير التقليدية الغنية في دولة الإمارات العربية المتحدة، بإدماج تقنيات الذكاء الاصطناعي في عمليات التصميم والتهيئة، وهندسة الإكمال، وحلول الإنتاج، ضمن نهجها لتنفيذ استثمارات تتماشى مع رؤية دولة الإمارات لضمان أمن الطاقة، وتحقيق الحياد المناخي وتعزيز الجهود المستمرة للتنويع الاقتصادي


IMG_0152.jpeg




 

ادنوك



IMG_0165.jpeg




أرست "أدنوك للغاز" عقودا بقيمة 2 مليار درهم (550 مليون دولار) لتنفيذ الحزم المتبقية من مشروع توسعة شبكة خطوط أنابيب نقل غاز المبيعات "استدامة". وسيتم إعادة توجيه ما يقارب من 70% من قيمة العقود إلى الاقتصاد المحلي من خلال "برنامج أدنوك لتعزيز المحتوى الوطني" بهدف دعم وتنويع النمو الاقتصادي المحلي.

‏كما تقرر، وبشكل منفصل، نقل ملكية مشروع "استدامة" من أدنوك للغاز إلى أدنوك بهدف تحسين كفاءة النفقات الرأسمالية للشركة. وستستمر الشركة، بعد استكمال عملية نقل ملكية المشروع، في إدارته نظرا لخبرتها في مجال بناء وإدارة خطوط الأنابيب. وستقوم أدنوك بتغطية المصاريف الرأسمالية لهذا المشروع الحيوي للبنية التحتية.



 
ادنوك



سجلت "بورصة إنتركونتيننتال" معدل تداول قياسي في العقود الآجلة لخام ⁧‫#مربان‬⁩ خلال الربع الثاني 2024 بلغ 1.5 مليار برميل بزيادة تتجاوز 160% منذ بداية عام 2024




IMG_9874.jpeg
 
مصدر



IMG_0059.jpeg
IMG_0060.jpeg




افتتاح محطة طاقة شمسية مقدمة من الإمارات في عدن





دشن رئيس الحكومة اليمنية، أحمد بن مبارك، في العاصمة عدن، التشغيل الكلي لمحطة الطاقة الشمسية المقدمة من الإمارات، بقدرة توليدية 120 ميغا وات قابلة للتوسعة.

وعبر رئيس الحكومة عن "فخره بتدشين هذه المحطة كأكبر مشروع لتوليد الكهرباء بالطاقة المتجددة في اليمن والذي جاء في إطار الدعم الأخوي وبتمويل من الأشقاء في دولة الإمارات العربية المتحدة، ممثلة بسمو الشيخ محمد بن زايد، رئيس الدولة وفي إطار الإسهام في ضمن مخرجات مؤتمر حماية البيئة الذي استضافته دولة الإمارات الشقيقة وبقدرة توليدية 120 ميجا قابلة للتوسع".
وأكد أن تدشين هذه المحطة يمثل بادرة مهمة في مجال الطاقة المتجددة بعد أن شهدت مدينة المخا افتتاح مشروع الطاقة الشمسية فيها، ولتشمل بقية المحافظات منها شبوة وحضرموت والمهرة وغيرها من المحافظات..
وأشاد بن مبارك، بكافة الجهود التي كانت وراء نجاح هذا الإنجاز وفي وقت قياسي سواء من قبل الشركة المشرفة ممثلة في شركة أبوظبي لطاقة المستقبل أو الشركة المنفذة، أو من قبل قيادة الوزارة ومؤسسة الكهرباء والسلطة المحلية في عدن.

وحث رئيس الحكومة الجميع على أهمية بلورة رؤية استراتيجية في كيفية الحفاظ على هذا المنجز وديمومته واستمراريته وتوسيع الخدمة في مجال الطاقة المتجددة وتحسين وتطوير التوليد والتحصيل للإيرادات وتوفير الطاقة الكافية التي تلبي احتياجات التنمية الشاملة.

وتعد محطة الطاقة الشمسية، أول وأكبر مشروع استراتيجي لتوليد الكهرباء عبر الطاقة النظيفةوالمتجددة في اليمن، وذلك بموجب إتفاقية تعاون مشترك بين وزارة الكهرباء والطاقة في اليمن، وشركة أبوظبي لطاقة المستقبل "مصدر".

كما تتضمن الإتفاقية إنشاء خطوط النقل ومحطات تحويلية لنقل وتوزيع الكهرباء المولدة من المحطة.

وستعمل هذه المحطة على تقليل كلفة توليد الكهرباء في ساعات النهار، وكذا الاحتياج للوقود الخاص بمحطات التوليد، كما سيسهم في الحفاظ على البيئة عبر التقليل من الانبعاثات الكربونية.




 
مصدر




محطة شيراتا العائمة
في اندونيسيا




IMG_0303.jpeg

IMG_0305.jpeg
IMG_0306.jpeg
IMG_0307.jpeg
IMG_0308.jpeg




يسرنا الإعلان أن محطة ⁧‫شيراتا‬⁩ للطاقة الشمسية الكهروضوئية العائمة التي طورتها ⁧‫#مصدر‬⁩ بقدرة (192 ميجاواط عند الذروة) قد حققت الامتثال لمتطلبات المحتوى المحلي وفقًا للأنظمة الإندونيسية، لتصبح أولى المحطات للطاقة الشمسية في البلاد التي تحقق هذا الإنجاز.

‏تهانينا لشركائنا في المشروع، "بي إل إن" و "بي إل إن نوسانتارا رينيوبلز"، ونتوجه بالشكر لفريق المشروع بأكمله على عملهم الجاد وتفانيهم.









تفاصيل اكثر عن تدشين محطة شيراتا في اندونيسيا


 
عودة
أعلى