الرئيس الايراني و وزير خارجيته الذين قضوا في الحادث و ان كانوا يحسبون على التيار المتشدد إلا انهم أبدوا اعتدال خلال الفترة الماضية و لا أدل على ذلك من محاولة التقارب مع المملكة و سياسة التهدئة في الخليج و المنطقة و اعتقد هذه السياسة لم تعجب خميني و المحافظين