القدر المحتوم لقادة ايران.. موت او عزل أو صراعات

Adel emam

عضو
إنضم
13 مارس 2022
المشاركات
7,025
التفاعل
6,825 23 119
الدولة
Kuwait

BBC ARABIC

القدر المحتوم لقادة إيران... موت أو عزل أو صراعات​

رؤساء الجمهورية الإسلامية في إيران طوال 45 عاما

صدر الصورة، GETTY IMAGES - IRNA - FARS
Article information
  • Author, بي بي سي فارسي
  • Role, بي بي سي فارسي
  • 21 مايو/ أيار 2024
خلال عمر الجمهورية الإسلامية الإيرانية الممتد على 45 عاماً، لقي كلّ القادة، باستثناء علي خامنئي، مصيراً مشابهاً: الإقصاء الجسدي، أو التهميش السياسي.
وبعد محمد علي رجائي، فإنّ إبراهيم رئيسي هو الرئيس الثاني الذي تنتهي ولايته بشكل مفاجئ إثر حادث مميت.

مهدي بازركان: استقالة​

كان مهدي بازركان أول رئيس حكومة (مؤقت) بعد ثورة عام 1979.
أبدى تذمراً ما أن تولى المهام الموكلة إليه، وطالب بمزيد من الصلاحيات.
وعندما حاصرته التجاذبات وداهمته مشكلة اقتحام السفارة الأمريكية، ولم ينجح في التعامل معها، تنحى واستقال في نهاية المطاف وسلم مفاتيح الحكم إلى روح الله الخميني.
وقال الأخير في رسالة إلى الجمهور بعد يومين من استقالة بازركان إن رئيس الحكومة الذي يحتاج رضا الزعيم للتصرف هو مستخدم مقيد.

بني صدر رفض أن يدور في فلك السلطة الدينية واعتبر أن كرسي الرئاسة لم يأتمر برأيه

صدر الصورة، IRNA
التعليق على الصورة، اجتماع المجلس الثوري برئاسة بني صدر.

أبو الحسن بني صدر: عزل ثم هروب​

يستحق الانتباه

أول رئيس في تاريخ إيران، بعد تحول النظام الملكي إلى الجمهورية الإسلامية. انتُخب بأكثر من 75 بالمئة من الأصوات. دعم الخميني صعوده، إذ أنه أراد إسناد المنصب إلى شخصية خارج نطاق الدينيين، ووثق بأبو الحسن بني صدر.
لكن في غمرة الحرب الإيرانية العراقية عام 1980، تفاقمت الخلافات على وقع سيناريو إدارة بني صدر لتلك الأزمة، إضافة إلى اصطدامه مع محمد علي رجائي، رئيس الوزراء المُعين من قبل رجال الدين.
اتسع الخلاف بعدما شدد بني صدر على دور القوات المسلحة الإيرانية في الحرب، بينما دعا المحافظون إلى دور أكبر للحرس الثوري.
وثق به الخميني إلى حدّ أن عهد له بالقيادة العامة للجيش خارج الإطار الدستوري.
انتهت المواجهة بين بني صدر وحزب "الجمهورية الإسلامية" المحافظ، الذي سيطر على معظم مقاعد البرلمان الأول، بعزله من جميع مناصبه.
وأقيل أول رئيس لإيران بتصويت حاسم للبرلمان في يونيو/ حزيران عام1981 بسبب "عدم الكفاءة السياسية".
خلال جلسات عزله، هاجمه خصومه كما انتقده الخميني بدوره بشدة. بعد إقالته، واجه صدرت بحقه مذكرة اعتقال بتهمة الخيانة والتآمرعلى النظام الاسلامي. فرّ سراً إلى منفاه في فرنسا حيث عاش تحت حماية الحكومة الفرنسية حتى وفاته في أكتوبر/ تشرين الأول 2021.


صورة بعد انفجار مكتب رئيس الوزراء في إيران في أغسطس آب1981

صدر الصورة، IRNA
التعليق على الصورة، الصورة بعد الانفجار الذي استهدف مقر رئاسة الوزراء ولقى فيه الرئيس محمد علي رجائي مصرعه

محمد علي رجائي: اغتيال​

لم تدم فترة حكم محمد علي رجائي القصيرة بما يكفي لمواجهة صراعات خطيرة في أجنحة السلطة وأركانها.
انتخب رجائي رئيساً للجمهورية الإيرانية في أغسطس/ آب1981. إلا أنه قُتل مع رئيس وزرائه محمد جواد باهونر في تفجير استهدف مقرّ رئاسة الوزراء بعد أقل من شهر على تنصيبه.
ورغم أنها لم تعلن مسؤوليتها رسمياً، إلا أن منظّمة مجاهدي خلق المعارضة، التي تأسست في عام 1965 وشاركت في إسقاط دولة الشاه، اتهمت باغتياله.
تولى علي خامنئي الرائسة خلفاً له، قبل أن يشغل منصب المرشد الأعلى في نهاية ولايته الرئاسية لفترتين، ومن بعد موت الخميني.
ويعتبر خامنئي الرئيس الإيراني الوحيد بعد الثورة الذي مضى في فترته الرئاسية إلى نهايتها من دون أن تطيح به العواصف السياسية.
وهو الوحيد بين رؤساء إيران بعد الثورة الذي حقق المزيد بعد رحيله عن مقعد رئاسة الجمهورية بانتخابه مرشداً أعلى للثورة.
 خامنئي، أصبح العام 1981 ثالث رئيس للجمهورية في إيران بُعيد الثورة

صدر الصورة، IRNA
التعليق على الصورة، صورة تجمع مير حسين موسوي وعلي خامنئي من كتاب حياة وأزمنة.

مير حسين موسوي: إقامة جبرية​

كان علي خامنئي رئيساً للجمهورية وأراد تعيين علي أكبر ولايتي، أحد المقربين منه والنائب في البرلمان، رئيساً للوزراء، لكن البرلمان لم يمنح الثقة لولايتي.
واضطر خامنئي في نهاية المطاف إلى القبول بمير حسين موسوي، وطرح اسمه كرئيس الوزراء المكلّف، على البرلمان.
لكن توتر العلاقة بينهما دفع مير حسين موسوي إلى الاستقالة، ما اعترض عليه المرشد الأعلى آية الله الخميني، فاضطر خامنئي إلى تحمّل موسوي.
وطالت التعديلات الدستورية تحت قيادة خامنئي عام 1989، منصب رئيس الوزراء، وجرى الاستغناء عنه.
انزوى موسوي بعدها في الظل، وفقد بموت الخميني داعمه الرئيسي، وظل بعيداً عن المعترك السياسي طيلة 20 عاماً.
ثم أطل بعد سنوات، وتوغل من جديد في الساحة السياسية الداخلية الإيرانية خلال انتخابات عام 2009.
وكانت مواجهة انتخابية جديدة، ترتب عليها اندلاع احتجاجات في الشارع للطعن بنتيجتها، ما أدى إلى وضع مير حسين موسوي رهن الإقامة الجبرية، منذ فبراير/ شباط 2010، وحتى يومنا هذا.

أكبر هاشمي رفسنجاني: وفاة "مريبة" في مسبح​

مرت السنوات الأربع الأولى من رئاسة أكبر هاشمي رفسنجاني (1989-1993) بسلاسة نسبية.
لكن بدخول رئاسته فترتها الثانية، واجه رفسنجاني معارضة صريحة من آية الله خامنئي، لتوجهاته التي مالت إلى الأرستقراطية السياسية، والانفتاح على إدخال اقتصاد السوق الحرة.
ثم مني رفسنجاني، الذي كان يعتبر ذات يوم العملاق الثاني بمجلس الثورة بعد آية الله الخميني، بهزيمة أمام محمود أحمدي نجاد في الانتخابات الرئاسية عام 2005.
إلا أن نقطة التحوّل المصيرية التي مثلت بداية النهاية، كانت في يوليو/تموز 2009.
ففي خطبته الأخيرة خلال صلاة الجمعة في طهران، تعاطف رفسنجاني مع الاحتجاجات ضد الانتخابات الرئاسية التي فاز بها أحمدي نجاد في ذلك العام بولاية ثانية، وشكك بنتائجها التي اعتبرها "محل شبهة" و"مريبة".
وفي مايو/أيار 2013، ترشح للانتخابات الرئاسية، لكن رُفض ملفّه على أنه غير مستوفٍ للمؤهلات، ما أثار استغراباً واسعاً.
وبرغم ذلك، حصل بعد ذلك بعامين على أعلى الأصوات في انتخابات عضوية مجلس الخبراء ذي النفوذ.
وفي 9 يناير/ كانون الثاني 2017، توفي في المسبح. وارتاب أفراد عائلته من ملابسات وفاته التي اعتبروها "غير طبيعية" و"مدبرة".
هاشمي رفسنجاني ومحمد خاتمي في حفل تنصيب محمود أحمدي نجاد رئيسا لإيران للولاية الأولى.

صدر الصورة، KHAMENEI.IR
التعليق على الصورة، من اليسار، هاشمي رفسنجاني ومحمد خاتمي في حفل تنصيب محمود أحمدي نجاد رئيسا لإيران للولاية الأولى.
23 مايو/ أيار 2013

محمد خاتمي: قيادة محظورة​

تولى اﻹﺻﻼﺣﻲ محمد خاتمي رئاسة إيران بعدما فاز بأغلبية ساحقة وغير مسبوقة من الأصوات تجاوزت 20 مليون صوت في انتخابات مايو/ أيار 1997.
ومع ذلك، ظهرت علامات الإنزعاج بكواليس القرار الإيراني في أولى شهور تعيينه.
أثناء فترة حكمه، أدلى المرشد الأعلى علي خامنئي بتعليقات عن الصحافة الإصلاحية بأنها "قاعدة العدو"، وتم إغلاق عشرات الصحف والمطبوعات في أبريل/نيسان من العام 2000.
أما خاتمي فعلق على تلك الفترة بقوله: "ﻳفتعلون أزﻣﺔ مع الحكومة ﻛﻞ ﺗﺴﻌﺔ أﻳﺎم"، في إشارة للتباين والقيادة العليا الأصولية المحافظة.
ومع اقتراب رئاسته من نهايتها، أيقن الإصلاحيون أن عليهم وداع حلم الوصول إلى السلطة مرة أخرى.
وبعد موجة احتجاجات عام 2009 ضد نتائج الانتخابات الرئاسية، منع الإعلام من نشر صور الرئيس الإيراني السابق محمد خاتمي، كما تردّدت أنباء عن منعه من مغادرة البلاد.
وعلى الرغم من حظره عملياً من الحياة السياسية، إلا أنه تدخّل في الانتخابات الماضية في البلاد وحث على أهمية المشاركة الشعبية فيها، رغم المعارضة التي أبداها بعض أنصاره الإصلاحيين.
وفي تسريب صوتي نشر له مؤخراً، سُمع فيه صوت اعترافه بأنه كان عاجزاً وقليل الحيلة إلى حد كبير في موقعه كرئيس، ما أدى إلى استنتاج هام في أوساط الإصلاحيين وهو أنه ينبغي لهم فعلاً عدم المشاركة في الانتخابات: "نحن نقف إلى جانب الشعب، ونتحدث عما يدور في ذهننا، ونشير للمسار اللازم كي تسلكه الأمة"، على حد قولهم.
فوز الرئيس أحمدي نجاد بفترة رئاسية ثانية في إيران

صدر الصورة، KHAMENEI.IR
التعليق على الصورة، حفل تنصيب محمود أحمدي نجاد رئيسا لولاية ثانية في إيران

محمود أحمدي نجاد: المتذمّر الساخط​

تولى المحافظ محمود أحمدي نجاد الرئاسة في أغسطس/آب 2005. وبسبب علاقاته الوثيقة بآية الله خامنئي ورجال الدين المحيطين به، مضى الكثيرون إلى استنتاج أن المرشد قد عثر أخيراً على الشخص الأنسب لمقعد الرئاسة.
لكن هذا التحالف السياسي لم يدم طويلاً.
بعد شهر واحد من إعادة انتخاب أحمدي نجاد لولاية ثانية في الانتخابات الرئاسية المثيرة للجدل عام 2009، عيَّن اسفنديار رحيم مشائي، نائباً أول له.
وخاطبه المرشد الأعلى الإيراني على انفراد أولاً، معرباً في رسالة عن عدم موافقته على مثل هذا الاختيار الذي اعتبره لا يصب في مصلحة البلاد.
لكن نجاد لم يعدل عن قراره حتى اضطر مكتب المرشد الأعلى إلى نشر الرسالة ومطالبة خامنئي بإقالة مشائي، مما أدى في النهاية إلى تخلي مشائي عن المنصب.
في نيسان/أبريل 2011 أقدم نجاد على إقالة وزير الاستخبارات الإيرانية، حجة الإسلام حيدر مصلحي، رغم معارضة المرشد، لكن نجاد لم يستسلم تحت وطأة هذا الخلاف وتمسك برؤيته.
وقرر للضغط على المرشد، الاعتكاف وامتنع عن الحضور إلى مكتب الرئاسة لمدة 11 يوماً.
ويعتقد كثيرون أن ذلك التحدي هو ما أودى بمستقبل أحمدي نجاد السياسي.
وعندما تقدم لخوض الانتخابات الرئاسية عام 2017 متحدياً رغبة المرشد الأعلى الذي نصحه بعدم الترشح لولاية رئاسية ثالثة، خرج في مقابلة صحافية أجراها ليقول إن مفاصل الدولة على وضعها الحالي بحاجة إلى التعديل.
وقد تم استبعاد محمود أحمدي نجاد من الترشح في تلك الانتخابات، لينضم إلى صفوف أولئك الذين نزلوا من قطار المؤسسة الحاكمة لإستحالة التعايش.

حسن روحاني: غياب الثقة​

نُظر إلى انتخاب حسن روحاني رئيساً عام 2013 على نطاق واسع من قبل الكثيرين باعتباره استفتاءً بشان إيجاد الحلول للبرنامج النووي الإيراني، مع ذيوع صيته كشخصية سياسية صاحبة توجهات معتدلة.
لكن صفقة الاتفاق النووي التي أبرمها، وتسمى رسمياً بـ "خطة العمل الشاملة المشتركة"، أضحت موضع خلاف بينه وبين الرئيس الأمريكي آنذاك دونالد ترامب بعد نكوث الأخير بها.
عمل روحاني منذ بداية رئاسته على كسب ثقة آية الله خامنئي.
لكن جهوده للتواصل مع الولايات المتحدة، ورؤيته لإكمال طريق المفاوضات النووية، وتمهيد الطريق لاتفاق آخر، جعلته عرضة لتوبيخ خامنئي.
وظل طوال فترة رئاسته موضع اتهامات ذات طابع اقتصادي، كما تعرّضت دائرته المقربة للانتقاد، إذ ضمّت أخاه حسين فريدون.
وبعد انتهاء فترتيه الرئاسيتين، وعلى عكس سلفه محمود أحمدي نجاد، التزم الصمت إلى حد كبير وامتنع عن الإدلاء بأي تصريح ينتقد منظومة السلطة.
لكن ذلك لم يعفه من ملاقاة نفس مصير الأسلاف إذ تم استبعاده من انتخابات عضوية مجلس الخبراء في مارس/آذار 2024.
 حطام المروحية التي كانت تقل الرئيس الإيراني إبراهيم رئيسي

صدر الصورة، FARS
التعليق على الصورة، تم العثور على حطام المروحية التي كانت تقل الرئيس الإيراني ووزير خارجيته بمرتفعات جبال جلفا بأذربيجان الشرقية

إبراهيم رئيسي: سقوط الطائرة​

أصبح إبراهيم رئيسي، ثاني رئيس إيراني يلقى حتفه على نحو مأساوي بعد محمد علي رجائي.
انتخب رئيسي في عام 2021 بدون منافسة حقيقية تقريباً، بعد تدخل مجلس صيانة الدستور في المشهد، وإقصاء منافسيه.
خلال فترة ولايته، وتحديداً في عاميها الأولين، لم يكن لديه أي إشكال جدي مع المرشد الأعلى، أو لم يكن هناك أي مؤشر ظاهر على وقوع إشكال.
ومع ذلك، وُصفت حكومته بأنها "الأضعف"، وكانت هناك انتقادات عديدة لها، حتى من المتشددين، بسبب الأداء الاقتصادي والسياسي.
وكان رئيسي في طريقه إلى مدينة تبريز الإيرانية في مقاطعة أذربيجان الشرقية بعد اجتماع على الحدود مع رئيس جمهورية أذربيجان، برفقة وزير خارجيته حسين أمير عيد اللهيان ومسؤولين آخرين، عندما تحطمت المروحية التي كانت تقلهم في 19 مايو/ أيار 2024. وأعلن في صباح اليوم التالي بعد أكثر من 15 ساعة من البحث المتواصل عن العثور على حطامها المحترق.
 

المرفقات

  • IMG_1974.jpeg
    IMG_1974.jpeg
    24.1 KB · المشاهدات: 16
الحمدلله الذي أذلهم في الدنيا

ونسأل الله ألا يرفع لهم رايه وأن يجعلهم للناس أيه


وأن يمزق ملكهم ويشتت شملهم
 

BBC ARABIC

القدر المحتوم لقادة إيران... موت أو عزل أو صراعات​

رؤساء الجمهورية الإسلامية في إيران طوال 45 عاما

صدر الصورة، GETTY IMAGES - IRNA - FARS
Article information
  • Author, بي بي سي فارسي
  • Role, بي بي سي فارسي
  • 21 مايو/ أيار 2024
خلال عمر الجمهورية الإسلامية الإيرانية الممتد على 45 عاماً، لقي كلّ القادة، باستثناء علي خامنئي، مصيراً مشابهاً: الإقصاء الجسدي، أو التهميش السياسي.
وبعد محمد علي رجائي، فإنّ إبراهيم رئيسي هو الرئيس الثاني الذي تنتهي ولايته بشكل مفاجئ إثر حادث مميت.

مهدي بازركان: استقالة​

كان مهدي بازركان أول رئيس حكومة (مؤقت) بعد ثورة عام 1979.
أبدى تذمراً ما أن تولى المهام الموكلة إليه، وطالب بمزيد من الصلاحيات.
وعندما حاصرته التجاذبات وداهمته مشكلة اقتحام السفارة الأمريكية، ولم ينجح في التعامل معها، تنحى واستقال في نهاية المطاف وسلم مفاتيح الحكم إلى روح الله الخميني.
وقال الأخير في رسالة إلى الجمهور بعد يومين من استقالة بازركان إن رئيس الحكومة الذي يحتاج رضا الزعيم للتصرف هو مستخدم مقيد.

بني صدر رفض أن يدور في فلك السلطة الدينية واعتبر أن كرسي الرئاسة لم يأتمر برأيه

صدر الصورة، IRNA
التعليق على الصورة، اجتماع المجلس الثوري برئاسة بني صدر.

أبو الحسن بني صدر: عزل ثم هروب​

يستحق الانتباه

أول رئيس في تاريخ إيران، بعد تحول النظام الملكي إلى الجمهورية الإسلامية. انتُخب بأكثر من 75 بالمئة من الأصوات. دعم الخميني صعوده، إذ أنه أراد إسناد المنصب إلى شخصية خارج نطاق الدينيين، ووثق بأبو الحسن بني صدر.
لكن في غمرة الحرب الإيرانية العراقية عام 1980، تفاقمت الخلافات على وقع سيناريو إدارة بني صدر لتلك الأزمة، إضافة إلى اصطدامه مع محمد علي رجائي، رئيس الوزراء المُعين من قبل رجال الدين.
اتسع الخلاف بعدما شدد بني صدر على دور القوات المسلحة الإيرانية في الحرب، بينما دعا المحافظون إلى دور أكبر للحرس الثوري.
وثق به الخميني إلى حدّ أن عهد له بالقيادة العامة للجيش خارج الإطار الدستوري.
انتهت المواجهة بين بني صدر وحزب "الجمهورية الإسلامية" المحافظ، الذي سيطر على معظم مقاعد البرلمان الأول، بعزله من جميع مناصبه.
وأقيل أول رئيس لإيران بتصويت حاسم للبرلمان في يونيو/ حزيران عام1981 بسبب "عدم الكفاءة السياسية".
خلال جلسات عزله، هاجمه خصومه كما انتقده الخميني بدوره بشدة. بعد إقالته، واجه صدرت بحقه مذكرة اعتقال بتهمة الخيانة والتآمرعلى النظام الاسلامي. فرّ سراً إلى منفاه في فرنسا حيث عاش تحت حماية الحكومة الفرنسية حتى وفاته في أكتوبر/ تشرين الأول 2021.


صورة بعد انفجار مكتب رئيس الوزراء في إيران في أغسطس آب1981

صدر الصورة، IRNA
التعليق على الصورة، الصورة بعد الانفجار الذي استهدف مقر رئاسة الوزراء ولقى فيه الرئيس محمد علي رجائي مصرعه

محمد علي رجائي: اغتيال​

لم تدم فترة حكم محمد علي رجائي القصيرة بما يكفي لمواجهة صراعات خطيرة في أجنحة السلطة وأركانها.
انتخب رجائي رئيساً للجمهورية الإيرانية في أغسطس/ آب1981. إلا أنه قُتل مع رئيس وزرائه محمد جواد باهونر في تفجير استهدف مقرّ رئاسة الوزراء بعد أقل من شهر على تنصيبه.
ورغم أنها لم تعلن مسؤوليتها رسمياً، إلا أن منظّمة مجاهدي خلق المعارضة، التي تأسست في عام 1965 وشاركت في إسقاط دولة الشاه، اتهمت باغتياله.
تولى علي خامنئي الرائسة خلفاً له، قبل أن يشغل منصب المرشد الأعلى في نهاية ولايته الرئاسية لفترتين، ومن بعد موت الخميني.
ويعتبر خامنئي الرئيس الإيراني الوحيد بعد الثورة الذي مضى في فترته الرئاسية إلى نهايتها من دون أن تطيح به العواصف السياسية.
وهو الوحيد بين رؤساء إيران بعد الثورة الذي حقق المزيد بعد رحيله عن مقعد رئاسة الجمهورية بانتخابه مرشداً أعلى للثورة.
 خامنئي، أصبح العام 1981 ثالث رئيس للجمهورية في إيران بُعيد الثورة

صدر الصورة، IRNA
التعليق على الصورة، صورة تجمع مير حسين موسوي وعلي خامنئي من كتاب حياة وأزمنة.

مير حسين موسوي: إقامة جبرية​

كان علي خامنئي رئيساً للجمهورية وأراد تعيين علي أكبر ولايتي، أحد المقربين منه والنائب في البرلمان، رئيساً للوزراء، لكن البرلمان لم يمنح الثقة لولايتي.
واضطر خامنئي في نهاية المطاف إلى القبول بمير حسين موسوي، وطرح اسمه كرئيس الوزراء المكلّف، على البرلمان.
لكن توتر العلاقة بينهما دفع مير حسين موسوي إلى الاستقالة، ما اعترض عليه المرشد الأعلى آية الله الخميني، فاضطر خامنئي إلى تحمّل موسوي.
وطالت التعديلات الدستورية تحت قيادة خامنئي عام 1989، منصب رئيس الوزراء، وجرى الاستغناء عنه.
انزوى موسوي بعدها في الظل، وفقد بموت الخميني داعمه الرئيسي، وظل بعيداً عن المعترك السياسي طيلة 20 عاماً.
ثم أطل بعد سنوات، وتوغل من جديد في الساحة السياسية الداخلية الإيرانية خلال انتخابات عام 2009.
وكانت مواجهة انتخابية جديدة، ترتب عليها اندلاع احتجاجات في الشارع للطعن بنتيجتها، ما أدى إلى وضع مير حسين موسوي رهن الإقامة الجبرية، منذ فبراير/ شباط 2010، وحتى يومنا هذا.

أكبر هاشمي رفسنجاني: وفاة "مريبة" في مسبح​

مرت السنوات الأربع الأولى من رئاسة أكبر هاشمي رفسنجاني (1989-1993) بسلاسة نسبية.
لكن بدخول رئاسته فترتها الثانية، واجه رفسنجاني معارضة صريحة من آية الله خامنئي، لتوجهاته التي مالت إلى الأرستقراطية السياسية، والانفتاح على إدخال اقتصاد السوق الحرة.
ثم مني رفسنجاني، الذي كان يعتبر ذات يوم العملاق الثاني بمجلس الثورة بعد آية الله الخميني، بهزيمة أمام محمود أحمدي نجاد في الانتخابات الرئاسية عام 2005.
إلا أن نقطة التحوّل المصيرية التي مثلت بداية النهاية، كانت في يوليو/تموز 2009.
ففي خطبته الأخيرة خلال صلاة الجمعة في طهران، تعاطف رفسنجاني مع الاحتجاجات ضد الانتخابات الرئاسية التي فاز بها أحمدي نجاد في ذلك العام بولاية ثانية، وشكك بنتائجها التي اعتبرها "محل شبهة" و"مريبة".
وفي مايو/أيار 2013، ترشح للانتخابات الرئاسية، لكن رُفض ملفّه على أنه غير مستوفٍ للمؤهلات، ما أثار استغراباً واسعاً.
وبرغم ذلك، حصل بعد ذلك بعامين على أعلى الأصوات في انتخابات عضوية مجلس الخبراء ذي النفوذ.
وفي 9 يناير/ كانون الثاني 2017، توفي في المسبح. وارتاب أفراد عائلته من ملابسات وفاته التي اعتبروها "غير طبيعية" و"مدبرة".
هاشمي رفسنجاني ومحمد خاتمي في حفل تنصيب محمود أحمدي نجاد رئيسا لإيران للولاية الأولى.

صدر الصورة، KHAMENEI.IR
التعليق على الصورة، من اليسار، هاشمي رفسنجاني ومحمد خاتمي في حفل تنصيب محمود أحمدي نجاد رئيسا لإيران للولاية الأولى.
23 مايو/ أيار 2013

محمد خاتمي: قيادة محظورة​

تولى اﻹﺻﻼﺣﻲ محمد خاتمي رئاسة إيران بعدما فاز بأغلبية ساحقة وغير مسبوقة من الأصوات تجاوزت 20 مليون صوت في انتخابات مايو/ أيار 1997.
ومع ذلك، ظهرت علامات الإنزعاج بكواليس القرار الإيراني في أولى شهور تعيينه.
أثناء فترة حكمه، أدلى المرشد الأعلى علي خامنئي بتعليقات عن الصحافة الإصلاحية بأنها "قاعدة العدو"، وتم إغلاق عشرات الصحف والمطبوعات في أبريل/نيسان من العام 2000.
أما خاتمي فعلق على تلك الفترة بقوله: "ﻳفتعلون أزﻣﺔ مع الحكومة ﻛﻞ ﺗﺴﻌﺔ أﻳﺎم"، في إشارة للتباين والقيادة العليا الأصولية المحافظة.
ومع اقتراب رئاسته من نهايتها، أيقن الإصلاحيون أن عليهم وداع حلم الوصول إلى السلطة مرة أخرى.
وبعد موجة احتجاجات عام 2009 ضد نتائج الانتخابات الرئاسية، منع الإعلام من نشر صور الرئيس الإيراني السابق محمد خاتمي، كما تردّدت أنباء عن منعه من مغادرة البلاد.
وعلى الرغم من حظره عملياً من الحياة السياسية، إلا أنه تدخّل في الانتخابات الماضية في البلاد وحث على أهمية المشاركة الشعبية فيها، رغم المعارضة التي أبداها بعض أنصاره الإصلاحيين.
وفي تسريب صوتي نشر له مؤخراً، سُمع فيه صوت اعترافه بأنه كان عاجزاً وقليل الحيلة إلى حد كبير في موقعه كرئيس، ما أدى إلى استنتاج هام في أوساط الإصلاحيين وهو أنه ينبغي لهم فعلاً عدم المشاركة في الانتخابات: "نحن نقف إلى جانب الشعب، ونتحدث عما يدور في ذهننا، ونشير للمسار اللازم كي تسلكه الأمة"، على حد قولهم.
فوز الرئيس أحمدي نجاد بفترة رئاسية ثانية في إيران

صدر الصورة، KHAMENEI.IR
التعليق على الصورة، حفل تنصيب محمود أحمدي نجاد رئيسا لولاية ثانية في إيران

محمود أحمدي نجاد: المتذمّر الساخط​

تولى المحافظ محمود أحمدي نجاد الرئاسة في أغسطس/آب 2005. وبسبب علاقاته الوثيقة بآية الله خامنئي ورجال الدين المحيطين به، مضى الكثيرون إلى استنتاج أن المرشد قد عثر أخيراً على الشخص الأنسب لمقعد الرئاسة.
لكن هذا التحالف السياسي لم يدم طويلاً.
بعد شهر واحد من إعادة انتخاب أحمدي نجاد لولاية ثانية في الانتخابات الرئاسية المثيرة للجدل عام 2009، عيَّن اسفنديار رحيم مشائي، نائباً أول له.
وخاطبه المرشد الأعلى الإيراني على انفراد أولاً، معرباً في رسالة عن عدم موافقته على مثل هذا الاختيار الذي اعتبره لا يصب في مصلحة البلاد.
لكن نجاد لم يعدل عن قراره حتى اضطر مكتب المرشد الأعلى إلى نشر الرسالة ومطالبة خامنئي بإقالة مشائي، مما أدى في النهاية إلى تخلي مشائي عن المنصب.
في نيسان/أبريل 2011 أقدم نجاد على إقالة وزير الاستخبارات الإيرانية، حجة الإسلام حيدر مصلحي، رغم معارضة المرشد، لكن نجاد لم يستسلم تحت وطأة هذا الخلاف وتمسك برؤيته.
وقرر للضغط على المرشد، الاعتكاف وامتنع عن الحضور إلى مكتب الرئاسة لمدة 11 يوماً.
ويعتقد كثيرون أن ذلك التحدي هو ما أودى بمستقبل أحمدي نجاد السياسي.
وعندما تقدم لخوض الانتخابات الرئاسية عام 2017 متحدياً رغبة المرشد الأعلى الذي نصحه بعدم الترشح لولاية رئاسية ثالثة، خرج في مقابلة صحافية أجراها ليقول إن مفاصل الدولة على وضعها الحالي بحاجة إلى التعديل.
وقد تم استبعاد محمود أحمدي نجاد من الترشح في تلك الانتخابات، لينضم إلى صفوف أولئك الذين نزلوا من قطار المؤسسة الحاكمة لإستحالة التعايش.

حسن روحاني: غياب الثقة​

نُظر إلى انتخاب حسن روحاني رئيساً عام 2013 على نطاق واسع من قبل الكثيرين باعتباره استفتاءً بشان إيجاد الحلول للبرنامج النووي الإيراني، مع ذيوع صيته كشخصية سياسية صاحبة توجهات معتدلة.
لكن صفقة الاتفاق النووي التي أبرمها، وتسمى رسمياً بـ "خطة العمل الشاملة المشتركة"، أضحت موضع خلاف بينه وبين الرئيس الأمريكي آنذاك دونالد ترامب بعد نكوث الأخير بها.
عمل روحاني منذ بداية رئاسته على كسب ثقة آية الله خامنئي.
لكن جهوده للتواصل مع الولايات المتحدة، ورؤيته لإكمال طريق المفاوضات النووية، وتمهيد الطريق لاتفاق آخر، جعلته عرضة لتوبيخ خامنئي.
وظل طوال فترة رئاسته موضع اتهامات ذات طابع اقتصادي، كما تعرّضت دائرته المقربة للانتقاد، إذ ضمّت أخاه حسين فريدون.
وبعد انتهاء فترتيه الرئاسيتين، وعلى عكس سلفه محمود أحمدي نجاد، التزم الصمت إلى حد كبير وامتنع عن الإدلاء بأي تصريح ينتقد منظومة السلطة.
لكن ذلك لم يعفه من ملاقاة نفس مصير الأسلاف إذ تم استبعاده من انتخابات عضوية مجلس الخبراء في مارس/آذار 2024.
 حطام المروحية التي كانت تقل الرئيس الإيراني إبراهيم رئيسي

صدر الصورة، FARS
التعليق على الصورة، تم العثور على حطام المروحية التي كانت تقل الرئيس الإيراني ووزير خارجيته بمرتفعات جبال جلفا بأذربيجان الشرقية

إبراهيم رئيسي: سقوط الطائرة​

أصبح إبراهيم رئيسي، ثاني رئيس إيراني يلقى حتفه على نحو مأساوي بعد محمد علي رجائي.
انتخب رئيسي في عام 2021 بدون منافسة حقيقية تقريباً، بعد تدخل مجلس صيانة الدستور في المشهد، وإقصاء منافسيه.
خلال فترة ولايته، وتحديداً في عاميها الأولين، لم يكن لديه أي إشكال جدي مع المرشد الأعلى، أو لم يكن هناك أي مؤشر ظاهر على وقوع إشكال.
ومع ذلك، وُصفت حكومته بأنها "الأضعف"، وكانت هناك انتقادات عديدة لها، حتى من المتشددين، بسبب الأداء الاقتصادي والسياسي.
وكان رئيسي في طريقه إلى مدينة تبريز الإيرانية في مقاطعة أذربيجان الشرقية بعد اجتماع على الحدود مع رئيس جمهورية أذربيجان، برفقة وزير خارجيته حسين أمير عيد اللهيان ومسؤولين آخرين، عندما تحطمت المروحية التي كانت تقلهم في 19 مايو/ أيار 2024. وأعلن في صباح اليوم التالي بعد أكثر من 15 ساعة من البحث المتواصل عن العثور على حطامها المحترق.
غريب يا استاذ عادل . مو ظاهره غريبه ذي؟ الصراعات عنيفة داخل مؤسسة الحكم الايراني . لماذا في نظرك؟
 
ولكن قيمة الرئيس الأخير يمكن إدراجه في نوعية غير التي ذكرتها نوعية: اللاتسلحف الرجل مات/قتل و هو أقل قيمة من سلحفاة🐢


هذه سلحفاة حيوان تمتلك جهاز تتبع لتنقلاتها في أعماق المحيطات

1716181219391.jpeg


هذا رئيس ما يسميه فيلق أبو تبريرة لأكبر قوة في المنطقة، لا هو ولا حرسه يمتلكون جهاز تتبع

1716181484943.jpeg




لو قرأ الرئيس الإيراني منشوري لقال:
يا رتني كنت سلحفاة 🐢
 
الحمدلله الذي أذلهم في الدنيا

ونسأل الله ألا يرفع لهم رايه وأن يجعلهم للناس أيه


وأن يمزق ملكهم ويشتت شملهم
اذلهم الله و هم وحيدون يحاربون اليهود ؟!😜😜
الله اذل المطبعين مع اليهود و الي ياخذون اوامرهم من سفراء امريكا
و الي يترجون الغرب لبيعهم سلاح الغربي
مش ايرانيين الي يصنعون سلاحهم و اذلاء على المؤمنين و اشداء على الكفار
IMG_1615.jpeg
IMG_1619.jpeg
 
غريب يا استاذ عادل . مو ظاهره غريبه ذي؟ الصراعات عنيفة داخل مؤسسة الحكم الايراني . لماذا في نظرك؟
هناك جبهتين في ايران من اول يوم الثورة
متشددين
اصلاحيين
و دائما بينهم صراع لدرجة كاد يتسبب بسقوط النظام سنة 2009
لهذا السبب
كل الثورات من ثورة فرانسية الي ثورة الشيوعيين في روسيا دائما في صراع في سلطة
في روسيا تم اخماد الجهة الثانية بعد موت لنين
في ايران ليومنا هذا مستمر الصراع
 
ولكن قيمة الرئيس الأخير يمكن إدراجه في نوعية غير التي ذكرتها نوعية: اللاتسلحف الرجل مات/قتل و هو أقل قيمة من سلحفاة🐢


هذه سلحفاة حيوان تمتلك جهاز تتبع لتنقلاتها في أعماق المحيطات

1716181219391.jpeg


هذا رئيس ما يسميه فيلق أبو تبريرة لأكبر قوة في المنطقة، لا هو ولا حرسه يمتلكون جهاز تتبع

1716181484943.jpeg




لو قرأ الرئيس الإيراني منشوري لقال:
يا رتني كنت سلحفاة 🐢
ههههه ضحكتني
يعني الكلب يعرف بحدوث الزلازل
اذا صار زلزله و مات في فلان مدينة الاف و انت معاهم
تجي و تقول ياريتني كنت كلب ؟!
منطق انتحر بسببك 🤣🤣🤣🤣🤣
IMG_1982.jpeg
 
ههههه ضحكتني
يعني الكلب يعرف بحدوث الزلازل
اذا صار زلزله و مات في فلان مدينة الاف و انت معاهم
تجي و تقول ياريتني كنت كلب ؟!
منطق انتحر بسببك 🤣🤣🤣🤣🤣
مشاهدة المرفق 687697
ما العلاقة ما بين رئيس إيران بكلب 😵‍💫😵‍💫😵‍💫

إلا إذا كنت تعتبره كذاك 😂
 
الحمدلله الذي أذلهم في الدنيا

ونسأل الله ألا يرفع لهم رايه وأن يجعلهم للناس أيه


وأن يمزق ملكهم ويشتت شملهم
أنا ماقدر أعبر عن فرحي بموت وزير خارجيتهم اكرهه أكثر من رئيسي .
 
اذلهم الله و هم وحيدون يحاربون اليهود ؟!😜😜
الله اذل المطبعين مع اليهود و الي ياخذون اوامرهم من سفراء امريكا
و الي يترجون الغرب لبيعهم سلاح الغربي
مش ايرانيين الي يصنعون سلاحهم و اذلاء على المؤمنين و اشداء على الكفار
مشاهدة المرفق 687695مشاهدة المرفق 687696
لم يحاربوا اليهود بل هم واليهود هدفهم العرب
الذل للمجوس والروافض ولاتوخذ الاوامر من السفراء الامريكان بل نقول مانريد ونفعل مانريد
سلاح ايران ليس ضد اليهود بل ضد العرب والحمد لله ما تصنعه السعودية بجوده عالية لا تسطيع ايران صناعة مثلها
وايران مجوس اشداء لقتل المسلمين اذلة لليهود وامريكا لتنفيذ مخططاتهم
امريكا سلمت ايران العراق وشيعة العراق للضرر بالعرب واهل السنة خاصة
ايام ان شاء الله ونشوفك في قم مع خامنئي لانك مجوسي مزروع في الكويت وولاؤك لايران
 

BBC ARABIC

القدر المحتوم لقادة إيران... موت أو عزل أو صراعات​

رؤساء الجمهورية الإسلامية في إيران طوال 45 عاما

صدر الصورة، GETTY IMAGES - IRNA - FARS
Article information
  • Author, بي بي سي فارسي
  • Role, بي بي سي فارسي
  • 21 مايو/ أيار 2024
خلال عمر الجمهورية الإسلامية الإيرانية الممتد على 45 عاماً، لقي كلّ القادة، باستثناء علي خامنئي، مصيراً مشابهاً: الإقصاء الجسدي، أو التهميش السياسي.
وبعد محمد علي رجائي، فإنّ إبراهيم رئيسي هو الرئيس الثاني الذي تنتهي ولايته بشكل مفاجئ إثر حادث مميت.

مهدي بازركان: استقالة​

كان مهدي بازركان أول رئيس حكومة (مؤقت) بعد ثورة عام 1979.
أبدى تذمراً ما أن تولى المهام الموكلة إليه، وطالب بمزيد من الصلاحيات.
وعندما حاصرته التجاذبات وداهمته مشكلة اقتحام السفارة الأمريكية، ولم ينجح في التعامل معها، تنحى واستقال في نهاية المطاف وسلم مفاتيح الحكم إلى روح الله الخميني.
وقال الأخير في رسالة إلى الجمهور بعد يومين من استقالة بازركان إن رئيس الحكومة الذي يحتاج رضا الزعيم للتصرف هو مستخدم مقيد.

بني صدر رفض أن يدور في فلك السلطة الدينية واعتبر أن كرسي الرئاسة لم يأتمر برأيه

صدر الصورة، IRNA
التعليق على الصورة، اجتماع المجلس الثوري برئاسة بني صدر.

أبو الحسن بني صدر: عزل ثم هروب​

يستحق الانتباه

أول رئيس في تاريخ إيران، بعد تحول النظام الملكي إلى الجمهورية الإسلامية. انتُخب بأكثر من 75 بالمئة من الأصوات. دعم الخميني صعوده، إذ أنه أراد إسناد المنصب إلى شخصية خارج نطاق الدينيين، ووثق بأبو الحسن بني صدر.
لكن في غمرة الحرب الإيرانية العراقية عام 1980، تفاقمت الخلافات على وقع سيناريو إدارة بني صدر لتلك الأزمة، إضافة إلى اصطدامه مع محمد علي رجائي، رئيس الوزراء المُعين من قبل رجال الدين.
اتسع الخلاف بعدما شدد بني صدر على دور القوات المسلحة الإيرانية في الحرب، بينما دعا المحافظون إلى دور أكبر للحرس الثوري.
وثق به الخميني إلى حدّ أن عهد له بالقيادة العامة للجيش خارج الإطار الدستوري.
انتهت المواجهة بين بني صدر وحزب "الجمهورية الإسلامية" المحافظ، الذي سيطر على معظم مقاعد البرلمان الأول، بعزله من جميع مناصبه.
وأقيل أول رئيس لإيران بتصويت حاسم للبرلمان في يونيو/ حزيران عام1981 بسبب "عدم الكفاءة السياسية".
خلال جلسات عزله، هاجمه خصومه كما انتقده الخميني بدوره بشدة. بعد إقالته، واجه صدرت بحقه مذكرة اعتقال بتهمة الخيانة والتآمرعلى النظام الاسلامي. فرّ سراً إلى منفاه في فرنسا حيث عاش تحت حماية الحكومة الفرنسية حتى وفاته في أكتوبر/ تشرين الأول 2021.


صورة بعد انفجار مكتب رئيس الوزراء في إيران في أغسطس آب1981

صدر الصورة، IRNA
التعليق على الصورة، الصورة بعد الانفجار الذي استهدف مقر رئاسة الوزراء ولقى فيه الرئيس محمد علي رجائي مصرعه

محمد علي رجائي: اغتيال​

لم تدم فترة حكم محمد علي رجائي القصيرة بما يكفي لمواجهة صراعات خطيرة في أجنحة السلطة وأركانها.
انتخب رجائي رئيساً للجمهورية الإيرانية في أغسطس/ آب1981. إلا أنه قُتل مع رئيس وزرائه محمد جواد باهونر في تفجير استهدف مقرّ رئاسة الوزراء بعد أقل من شهر على تنصيبه.
ورغم أنها لم تعلن مسؤوليتها رسمياً، إلا أن منظّمة مجاهدي خلق المعارضة، التي تأسست في عام 1965 وشاركت في إسقاط دولة الشاه، اتهمت باغتياله.
تولى علي خامنئي الرائسة خلفاً له، قبل أن يشغل منصب المرشد الأعلى في نهاية ولايته الرئاسية لفترتين، ومن بعد موت الخميني.
ويعتبر خامنئي الرئيس الإيراني الوحيد بعد الثورة الذي مضى في فترته الرئاسية إلى نهايتها من دون أن تطيح به العواصف السياسية.
وهو الوحيد بين رؤساء إيران بعد الثورة الذي حقق المزيد بعد رحيله عن مقعد رئاسة الجمهورية بانتخابه مرشداً أعلى للثورة.
 خامنئي، أصبح العام 1981 ثالث رئيس للجمهورية في إيران بُعيد الثورة

صدر الصورة، IRNA
التعليق على الصورة، صورة تجمع مير حسين موسوي وعلي خامنئي من كتاب حياة وأزمنة.

مير حسين موسوي: إقامة جبرية​

كان علي خامنئي رئيساً للجمهورية وأراد تعيين علي أكبر ولايتي، أحد المقربين منه والنائب في البرلمان، رئيساً للوزراء، لكن البرلمان لم يمنح الثقة لولايتي.
واضطر خامنئي في نهاية المطاف إلى القبول بمير حسين موسوي، وطرح اسمه كرئيس الوزراء المكلّف، على البرلمان.
لكن توتر العلاقة بينهما دفع مير حسين موسوي إلى الاستقالة، ما اعترض عليه المرشد الأعلى آية الله الخميني، فاضطر خامنئي إلى تحمّل موسوي.
وطالت التعديلات الدستورية تحت قيادة خامنئي عام 1989، منصب رئيس الوزراء، وجرى الاستغناء عنه.
انزوى موسوي بعدها في الظل، وفقد بموت الخميني داعمه الرئيسي، وظل بعيداً عن المعترك السياسي طيلة 20 عاماً.
ثم أطل بعد سنوات، وتوغل من جديد في الساحة السياسية الداخلية الإيرانية خلال انتخابات عام 2009.
وكانت مواجهة انتخابية جديدة، ترتب عليها اندلاع احتجاجات في الشارع للطعن بنتيجتها، ما أدى إلى وضع مير حسين موسوي رهن الإقامة الجبرية، منذ فبراير/ شباط 2010، وحتى يومنا هذا.

أكبر هاشمي رفسنجاني: وفاة "مريبة" في مسبح​

مرت السنوات الأربع الأولى من رئاسة أكبر هاشمي رفسنجاني (1989-1993) بسلاسة نسبية.
لكن بدخول رئاسته فترتها الثانية، واجه رفسنجاني معارضة صريحة من آية الله خامنئي، لتوجهاته التي مالت إلى الأرستقراطية السياسية، والانفتاح على إدخال اقتصاد السوق الحرة.
ثم مني رفسنجاني، الذي كان يعتبر ذات يوم العملاق الثاني بمجلس الثورة بعد آية الله الخميني، بهزيمة أمام محمود أحمدي نجاد في الانتخابات الرئاسية عام 2005.
إلا أن نقطة التحوّل المصيرية التي مثلت بداية النهاية، كانت في يوليو/تموز 2009.
ففي خطبته الأخيرة خلال صلاة الجمعة في طهران، تعاطف رفسنجاني مع الاحتجاجات ضد الانتخابات الرئاسية التي فاز بها أحمدي نجاد في ذلك العام بولاية ثانية، وشكك بنتائجها التي اعتبرها "محل شبهة" و"مريبة".
وفي مايو/أيار 2013، ترشح للانتخابات الرئاسية، لكن رُفض ملفّه على أنه غير مستوفٍ للمؤهلات، ما أثار استغراباً واسعاً.
وبرغم ذلك، حصل بعد ذلك بعامين على أعلى الأصوات في انتخابات عضوية مجلس الخبراء ذي النفوذ.
وفي 9 يناير/ كانون الثاني 2017، توفي في المسبح. وارتاب أفراد عائلته من ملابسات وفاته التي اعتبروها "غير طبيعية" و"مدبرة".
هاشمي رفسنجاني ومحمد خاتمي في حفل تنصيب محمود أحمدي نجاد رئيسا لإيران للولاية الأولى.

صدر الصورة، KHAMENEI.IR
التعليق على الصورة، من اليسار، هاشمي رفسنجاني ومحمد خاتمي في حفل تنصيب محمود أحمدي نجاد رئيسا لإيران للولاية الأولى.
23 مايو/ أيار 2013

محمد خاتمي: قيادة محظورة​

تولى اﻹﺻﻼﺣﻲ محمد خاتمي رئاسة إيران بعدما فاز بأغلبية ساحقة وغير مسبوقة من الأصوات تجاوزت 20 مليون صوت في انتخابات مايو/ أيار 1997.
ومع ذلك، ظهرت علامات الإنزعاج بكواليس القرار الإيراني في أولى شهور تعيينه.
أثناء فترة حكمه، أدلى المرشد الأعلى علي خامنئي بتعليقات عن الصحافة الإصلاحية بأنها "قاعدة العدو"، وتم إغلاق عشرات الصحف والمطبوعات في أبريل/نيسان من العام 2000.
أما خاتمي فعلق على تلك الفترة بقوله: "ﻳفتعلون أزﻣﺔ مع الحكومة ﻛﻞ ﺗﺴﻌﺔ أﻳﺎم"، في إشارة للتباين والقيادة العليا الأصولية المحافظة.
ومع اقتراب رئاسته من نهايتها، أيقن الإصلاحيون أن عليهم وداع حلم الوصول إلى السلطة مرة أخرى.
وبعد موجة احتجاجات عام 2009 ضد نتائج الانتخابات الرئاسية، منع الإعلام من نشر صور الرئيس الإيراني السابق محمد خاتمي، كما تردّدت أنباء عن منعه من مغادرة البلاد.
وعلى الرغم من حظره عملياً من الحياة السياسية، إلا أنه تدخّل في الانتخابات الماضية في البلاد وحث على أهمية المشاركة الشعبية فيها، رغم المعارضة التي أبداها بعض أنصاره الإصلاحيين.
وفي تسريب صوتي نشر له مؤخراً، سُمع فيه صوت اعترافه بأنه كان عاجزاً وقليل الحيلة إلى حد كبير في موقعه كرئيس، ما أدى إلى استنتاج هام في أوساط الإصلاحيين وهو أنه ينبغي لهم فعلاً عدم المشاركة في الانتخابات: "نحن نقف إلى جانب الشعب، ونتحدث عما يدور في ذهننا، ونشير للمسار اللازم كي تسلكه الأمة"، على حد قولهم.
فوز الرئيس أحمدي نجاد بفترة رئاسية ثانية في إيران

صدر الصورة، KHAMENEI.IR
التعليق على الصورة، حفل تنصيب محمود أحمدي نجاد رئيسا لولاية ثانية في إيران

محمود أحمدي نجاد: المتذمّر الساخط​

تولى المحافظ محمود أحمدي نجاد الرئاسة في أغسطس/آب 2005. وبسبب علاقاته الوثيقة بآية الله خامنئي ورجال الدين المحيطين به، مضى الكثيرون إلى استنتاج أن المرشد قد عثر أخيراً على الشخص الأنسب لمقعد الرئاسة.
لكن هذا التحالف السياسي لم يدم طويلاً.
بعد شهر واحد من إعادة انتخاب أحمدي نجاد لولاية ثانية في الانتخابات الرئاسية المثيرة للجدل عام 2009، عيَّن اسفنديار رحيم مشائي، نائباً أول له.
وخاطبه المرشد الأعلى الإيراني على انفراد أولاً، معرباً في رسالة عن عدم موافقته على مثل هذا الاختيار الذي اعتبره لا يصب في مصلحة البلاد.
لكن نجاد لم يعدل عن قراره حتى اضطر مكتب المرشد الأعلى إلى نشر الرسالة ومطالبة خامنئي بإقالة مشائي، مما أدى في النهاية إلى تخلي مشائي عن المنصب.
في نيسان/أبريل 2011 أقدم نجاد على إقالة وزير الاستخبارات الإيرانية، حجة الإسلام حيدر مصلحي، رغم معارضة المرشد، لكن نجاد لم يستسلم تحت وطأة هذا الخلاف وتمسك برؤيته.
وقرر للضغط على المرشد، الاعتكاف وامتنع عن الحضور إلى مكتب الرئاسة لمدة 11 يوماً.
ويعتقد كثيرون أن ذلك التحدي هو ما أودى بمستقبل أحمدي نجاد السياسي.
وعندما تقدم لخوض الانتخابات الرئاسية عام 2017 متحدياً رغبة المرشد الأعلى الذي نصحه بعدم الترشح لولاية رئاسية ثالثة، خرج في مقابلة صحافية أجراها ليقول إن مفاصل الدولة على وضعها الحالي بحاجة إلى التعديل.
وقد تم استبعاد محمود أحمدي نجاد من الترشح في تلك الانتخابات، لينضم إلى صفوف أولئك الذين نزلوا من قطار المؤسسة الحاكمة لإستحالة التعايش.

حسن روحاني: غياب الثقة​

نُظر إلى انتخاب حسن روحاني رئيساً عام 2013 على نطاق واسع من قبل الكثيرين باعتباره استفتاءً بشان إيجاد الحلول للبرنامج النووي الإيراني، مع ذيوع صيته كشخصية سياسية صاحبة توجهات معتدلة.
لكن صفقة الاتفاق النووي التي أبرمها، وتسمى رسمياً بـ "خطة العمل الشاملة المشتركة"، أضحت موضع خلاف بينه وبين الرئيس الأمريكي آنذاك دونالد ترامب بعد نكوث الأخير بها.
عمل روحاني منذ بداية رئاسته على كسب ثقة آية الله خامنئي.
لكن جهوده للتواصل مع الولايات المتحدة، ورؤيته لإكمال طريق المفاوضات النووية، وتمهيد الطريق لاتفاق آخر، جعلته عرضة لتوبيخ خامنئي.
وظل طوال فترة رئاسته موضع اتهامات ذات طابع اقتصادي، كما تعرّضت دائرته المقربة للانتقاد، إذ ضمّت أخاه حسين فريدون.
وبعد انتهاء فترتيه الرئاسيتين، وعلى عكس سلفه محمود أحمدي نجاد، التزم الصمت إلى حد كبير وامتنع عن الإدلاء بأي تصريح ينتقد منظومة السلطة.
لكن ذلك لم يعفه من ملاقاة نفس مصير الأسلاف إذ تم استبعاده من انتخابات عضوية مجلس الخبراء في مارس/آذار 2024.
 حطام المروحية التي كانت تقل الرئيس الإيراني إبراهيم رئيسي

صدر الصورة، FARS
التعليق على الصورة، تم العثور على حطام المروحية التي كانت تقل الرئيس الإيراني ووزير خارجيته بمرتفعات جبال جلفا بأذربيجان الشرقية

إبراهيم رئيسي: سقوط الطائرة​

أصبح إبراهيم رئيسي، ثاني رئيس إيراني يلقى حتفه على نحو مأساوي بعد محمد علي رجائي.
انتخب رئيسي في عام 2021 بدون منافسة حقيقية تقريباً، بعد تدخل مجلس صيانة الدستور في المشهد، وإقصاء منافسيه.
خلال فترة ولايته، وتحديداً في عاميها الأولين، لم يكن لديه أي إشكال جدي مع المرشد الأعلى، أو لم يكن هناك أي مؤشر ظاهر على وقوع إشكال.
ومع ذلك، وُصفت حكومته بأنها "الأضعف"، وكانت هناك انتقادات عديدة لها، حتى من المتشددين، بسبب الأداء الاقتصادي والسياسي.
وكان رئيسي في طريقه إلى مدينة تبريز الإيرانية في مقاطعة أذربيجان الشرقية بعد اجتماع على الحدود مع رئيس جمهورية أذربيجان، برفقة وزير خارجيته حسين أمير عيد اللهيان ومسؤولين آخرين، عندما تحطمت المروحية التي كانت تقلهم في 19 مايو/ أيار 2024. وأعلن في صباح اليوم التالي بعد أكثر من 15 ساعة من البحث المتواصل عن العثور على حطامها المحترق.
محمود نجاد هذا بوقتها السعودية عطت ايران فرصة اخرى وصفحة جديدة لكن سرعان ما اكتشفو ان ايران ماتتغير
 
كل من تعدى على ولاية المعصومين نهايته وخيمه .
وكل صاحب رايه قبل خروج القائم طاغوت

طبعا هذا حسب فقه الشيعه ولذا هم مخالفين للولاية ونواصب وغاصبين لحق ال محمد حسب تصورهم للكوكب ....
وولاية الفقيه أكذوبه أخترعها الخميني بعد اندثار خرافة النواب الأربعه وجمود الحياة السياسيه لدى الشيعه .

شوف النكته هنا خامنئي يعتمد منهج أهل السقيفة كما يسمونهم هههههه
يعني لا ولاية معصومه ولا بطيخ فقط استهبال مجوسي منذ خلاف علي ومعاويه لإسقاط الإسلام من الداخل


 
بينهم عداوة وصراعات ولكن يجمعهم الحقد على المسلمين وصدق عز وجل أن قلوبهم شتى
59-14.png
 
هناك الكثير من الكراهية في التعليقات ، خليط بين العداء السياسي على الكره المذهبي

ولو اتى نظام مختلف لن يكون الوضع مختلف ابداً على ضفتي الخليج
 
عودة
أعلى