قالت وكالة الطاقة الدولية (IEA) يوم الخميس إن الانخفاض الحاد المتوقع في تكاليف بطاريات تخزين الطاقة في السنوات القادمة سيسرع من التحول إلى الطاقة المتجددة بدلاً من الوقود الأحفوري.
وفي حين أن الطاقة المتجددة في حد ذاتها أرخص بكثير بالفعل من المحطات التي تعمل بالفحم والغاز، إلا أن الطقس يمكن أن يعيق الطاقة الشمسية وطاقة الرياح، ويجب أن تقترن بأنظمة تخزين الطاقة لتوفير مصادر موثوقة للطاقة.
ومن المقرر أن تنخفض التكاليف لتخزين البطاريات بنسبة تصل إلى 40% بحلول عام 2030، حسبما ذكرت الوكالة التي تتخذ من باريس مقراً لها في تقريرها عن البطاريات والتحولات الآمنة للطاقة.
وقال فاتح بيرول، المدير التنفيذي للوكالة الدولية للطاقة: "إن الجمع بين الطاقة الشمسية الكهروضوئية والبطاريات أصبح اليوم منافسًا لمحطات الفحم الجديدة في الهند".
"وفي السنوات القليلة المقبلة فقط، ستكون أرخص من الفحم الجديد في الصين والطاقة التي تعمل بالغاز في الولايات المتحدة. إن البطاريات تغير اللعبة أمام أعيننا."
تُستخدم حوالي 90% من بطاريات أيونات الليثيوم في قطاع النقل، الذي يركز على الوحدات الكثيفة والخفيفة. هناك مجال أكبر لخفض التكاليف في بطاريات تخزين الطاقة، والتي يمكن أن تكون أكبر وأثقل.
وقالت وكالة الطاقة الدولية إن بطاريات فوسفات حديد الليثيوم الأرخص ثمناً شكلت 80% من بطاريات التخزين الجديدة العام الماضي وهي نفس البطاريات التي يعمل المغرب ليصبح منصة مهمة لصناعتها.
وأضافت الوكالة أن بطاريات أيونات الصوديوم الأرخص ستشكل أقل من 10% من بطاريات السيارات الكهربائية بحلول عام 2030، لكنها ستشكل حصة متزايدة من بطاريات تخزين الطاقة.
وأشار التقرير إلى أن السوق العالمية لتخزين الطاقة تضاعفت العام الماضي إلى أكثر من 90 جيجاوات/ساعة.
ومن المقرر أن ترتفع السعة العالمية الإجمالية لتخزين الطاقة بمقدار ستة أضعاف بحلول عام 2030.
وفي حين أن الطاقة المتجددة في حد ذاتها أرخص بكثير بالفعل من المحطات التي تعمل بالفحم والغاز، إلا أن الطقس يمكن أن يعيق الطاقة الشمسية وطاقة الرياح، ويجب أن تقترن بأنظمة تخزين الطاقة لتوفير مصادر موثوقة للطاقة.
ومن المقرر أن تنخفض التكاليف لتخزين البطاريات بنسبة تصل إلى 40% بحلول عام 2030، حسبما ذكرت الوكالة التي تتخذ من باريس مقراً لها في تقريرها عن البطاريات والتحولات الآمنة للطاقة.
وقال فاتح بيرول، المدير التنفيذي للوكالة الدولية للطاقة: "إن الجمع بين الطاقة الشمسية الكهروضوئية والبطاريات أصبح اليوم منافسًا لمحطات الفحم الجديدة في الهند".
"وفي السنوات القليلة المقبلة فقط، ستكون أرخص من الفحم الجديد في الصين والطاقة التي تعمل بالغاز في الولايات المتحدة. إن البطاريات تغير اللعبة أمام أعيننا."
تُستخدم حوالي 90% من بطاريات أيونات الليثيوم في قطاع النقل، الذي يركز على الوحدات الكثيفة والخفيفة. هناك مجال أكبر لخفض التكاليف في بطاريات تخزين الطاقة، والتي يمكن أن تكون أكبر وأثقل.
وقالت وكالة الطاقة الدولية إن بطاريات فوسفات حديد الليثيوم الأرخص ثمناً شكلت 80% من بطاريات التخزين الجديدة العام الماضي وهي نفس البطاريات التي يعمل المغرب ليصبح منصة مهمة لصناعتها.
وأضافت الوكالة أن بطاريات أيونات الصوديوم الأرخص ستشكل أقل من 10% من بطاريات السيارات الكهربائية بحلول عام 2030، لكنها ستشكل حصة متزايدة من بطاريات تخزين الطاقة.
وأشار التقرير إلى أن السوق العالمية لتخزين الطاقة تضاعفت العام الماضي إلى أكثر من 90 جيجاوات/ساعة.
ومن المقرر أن ترتفع السعة العالمية الإجمالية لتخزين الطاقة بمقدار ستة أضعاف بحلول عام 2030.
ليس لديك تصريح لمشاهدة الرابط، فضلا قم ب تسجيل الدخول او تسجيل
ليس لديك تصريح لمشاهدة الرابط، فضلا قم ب تسجيل الدخول او تسجيل
