الإمارات تخطط لبناء محطة طاقة نووية ثانية باربع مفاعلات نووية

Green.Day

عضو
إنضم
3 أبريل 2021
المشاركات
1,381
التفاعل
2,279 81 3
الدولة
United Arab Emirates
-حاليا الامارات اول دولة عربية تشغل محطة طاقة نووية باربع مفاعلات لتوليد الطاقة الكهربائية بشكل تجاري تولد 5600 ميجاواط من الكهرباء مما يجعلها بقائمة عشر اكبر محطات نووية بالعالم تغطي 25 بالمئه من استهلاك الكهرباء الحالي للدولة.
- موقع المحطة الجديده سيكون اما بجوار محطة براكه او بالربع الخالي قرب الحدود السعودية
- وقعت اثناء قمة المناخ اتفاقيات لرفع انتاج الكهرباء من الطاقة النووية الى ثلاثة اضعاف الانتاج الحالي
- تسعى الدولة االى استقبال مناقصات التصاميم لمحطة طاقة نووية باربع مفاعلات بالاشهر القادمه حيث يبدا البناء بشكل فوري ليكتمل المشروع بنهاية 2030.

-طاقة الثورة الصناعية الثالثه كان الوقود الاحفوري ، طاقة الثورة الصناعية الرابعه الكهرباء وستخلق فجوة ضخمه بين العرض و الطلب.

 

الإمارات تخطط لبناء محطة طاقة نووية جديدة.. تتكون من 4 مفاعلات​

مشاهدة المرفق 680760


تخطط الإمارات لبناء محطة طاقة نووية، في خطوة من شأنها أن تزيد من مشروعات الكهرباء النظيفة وتدعم خطط البلاد لبلوع الحياد الكربوني بحلول 2050.

ووفق بيانات اطلعت عليها منصة الطاقة المتخصصة، تعتزم أبوظبي طرح مناقصة قريبًا لبناء محطة جديدة للطاقة النووية من شأنها أن تضاعف عدد المفاعلات النووية في الدولة الخليجية.

وتعد الإمارات أول دولة عربية تُشغّل محطة للطاقة النووية، مع انطلاق عمليات تشغيل محطات براكة النووية في عام 2021 التي تتولى تنفيذها شركات كورية جنوبية في أبوظبي.

تفاصيل المشروع الجديد
تعتزم الإمارات طرح عروض خلال العام الجاري، وربما الأشهر القليلة المقبلة، لبناء 4 مفاعلات جديدة، حسبما ذكرت وكالة رويترز.

وتهدف أبوظبي إلى ترسية المناقصة وبدء البناء في أقرب وقت هذا العام من أجل بدء تشغيل المحطة الجديدة بحلول عام 2032 لتلبية الطلب المتزايد على الكهرباء في البلاد.

ومن المتوقع أن تكون المناقصة مفتوحة أمام مقدمي عروض محتملين، بما في ذلك الشركات الأميركية والصينية والروسية.




 

مايكروسوفت تستثمر 1.5 مليار دولار في "G42" الإماراتية لنشر الذكاء الاصطناعي​



الشراكة الاستراتيجية تحظى بدعم كامل من الإمارات وأميركا لضمان تطبيق أفضل الممارسات العالمية

انضمام رئيس "مايكروسوفت" براد سميث إلى مجلس إدارة "G42" وفق بنود الاتفاقية

الشركة الإماراتية ستحصل على إمكانية الوصول إلى ميزات الحوسبة السحابية في منصة "أزور" الأميركية


مشاهدة المرفق 677591



استثمرت "مايكروسوفت" 1.5 مليار دولار في أكبر شركة للذكاء الاصطناعي في الإمارات "جي 42" (G42)، الواقع مقرها في أبوظبي، لتدعم جهود الشركة في نشر التقنيات الحديثة، حيث يهدف الاستثمار إلى تعزيز التعاون بين الشركتين في إدخال أحدث تقنيات "مايكروسوفت" الخاصة بالذكاء الاصطناعي ومبادرات تطوير المهارات إلى دولة الإمارات وبقية دول العالم.

تنص الاتفاقية، من بين بنودها، على انضمام رئيس "مايكروسوفت" براد سميث إلى مجلس إدارة "جي 42"، واستخدام الأخيرة خدمة "أزور" السحابية التابعة لصانعة البرمجيات الأميركية في تطبيقات الذكاء الاصطناعي. كما تحظى هذه الشراكة التجارية بدعم كامل من الحكومتين الإماراتية والأميركية من خلال اتفاقية غير مسبوقة تضمن تطبيق أفضل الممارسات العالمية لضمان تطوير ونشر الذكاء الاصطناعي بشكل آمن وموثوق ومسؤول، وفق وكالة الأنباء الإماراتية (وام).

تفاصيل شراكة "مايكروسوفت" و"G42"
من المقرر أن تعمل "مايكروسوفت" و"جي 42" بشكل وثيق وستسعيان إلى تعزيز إطار الأمان والامتثال لبنيتهما التحتية الدولية المشتركة، مع الالتزام بالتقيد بقوانين ولوائح التجارة والأمن والذكاء الاصطناعي المسؤول والنزاهة التجارية الأميركية والدولية، وفق الوكالة التي نقلت عن الشيخ طحنون بن زايد آل نهيان، رئيس مجلس إدارة "جي 42" قوله أن "استثمار مايكروسوفت في G42.. يُظهر توافقاً استراتيجياً في الرؤى والتنفيذ بين المؤسستين. وتُجسد هذه الشراكة قيمنا المشتركة وطموحاتنا نحو التقدم، وتعزز التعاون والتآزر على الصعيد العالمي".

كما ستُسهم الشراكة في تطوير قوى عاملة ماهرة ومتنوعة في مجال الذكاء الاصطناعي ودعم المواهب التي تعزز الابتكار والقدرة التنافسية لدولة الإمارات والمنطقة، من خلال استثمار مليار دولار في صندوق خاص بتطوير المطورين.

تطوير الذكاء الاصطناعي في الإمارات
من جانبه، قال براد سميث، نائب رئيس مجلس الإدارة رئيس شركة مايكروسوفت: "لن يقتصر تعاون الشركتين على دولة الإمارات فحسب، بل ستعملان أيضاً على نشر الذكاء الاصطناعي والبنية التحتية الرقمية والخدمات في الدول النامية. حيث سندمج التكنولوجيا المتطورة مع المعايير العالمية الرائدة للذكاء الاصطناعي الآمن والموثوق والمسؤول، وذلك بالتنسيق الوثيق مع حكومتي دولة الإمارات والولايات المتحدة".

رئيس أوبن إيه آي: الإمارات يمكن أن تصبح بيئة لاختبار تكنولوجيا الذكاء الاصطناعي

كانت "جي 42"، في طليعة حملة أبوظبي لتبني تقنيات الذكاء الاصطناعي. وتتراوح أعمال الشركة، ومقرها في أبوظبي، بين الحوسبة السحابية إلى المركبات بدون سائق، وأنشأت الشركة في العام الماضي صندوق "42 إكس" (42XFund) بقيمة 10 مليارات دولار بهدف الاستثمار في شركات التكنولوجيا عبر الأسواق الناشئة.

كما شهد التعاون بين "جي 42" و"مايكروسوفت" تطوراً خلال العام المنصرم من خلال عدة محطات هامة من ضمنها خطة مشتركة أُعلن عنها في أبريل 2023 لتطوير حلول الذكاء الاصطناعي المصممة خصيصاً للقطاعين العام والصناعي، مستفيدة من النظام الواسع لشركاء "مايكروسوفت" وقدراتها السحابية.

هذه المشاريع تحتاج طاقة كهربائية ضخمة.
 
-حاليا الامارات اول دولة عربية تشغل محطة طاقة نووية باربع مفاعلات لتوليد الطاقة الكهربائية بشكل تجاري تولد 5600 ميجاواط من الكهرباء مما يجعلها بقائمة عشر اكبر محطات نووية بالعالم تغطي 25 بالمئه من استهلاك الكهرباء الحالي للدولة.
- موقع المحطة الجديده سيكون اما بجوار محطة براكه او بالربع الخالي قرب الحدود السعودية
- وقعت اثناء قمة المناخ اتفاقيات لرفع انتاج الكهرباء من الطاقة النووية الى ثلاثة اضعاف الانتاج الحالي
- تسعى الدولة االى استقبال مناقصات التصاميم لمحطة طاقة نووية باربع مفاعلات بالاشهر القادمه حيث يبدا البناء بشكل فوري ليكتمل المشروع بنهاية 2030.

-طاقة الثورة الصناعية الثالثه كان الوقود الاحفوري ، طاقة الثورة الصناعية الرابعه الكهرباء وستخلق فجوة ضخمه بين العرض و الطلب.

الاخ الكريم

المفاعل الرابع لم يجر تشغيله تجارياً بعد اعتقد هاته السنة سوف ينضم الى الانتاج التجاري مثل بقية الثلاثة السابقة
 
الاخ الكريم

المفاعل الرابع لم يجر تشغيله تجارياً بعد اعتقد هاته السنة سوف ينضم الى الانتاج التجاري مثل بقية الثلاثة السابقة
نعم صحيح المفاعل الرابع سيبدا تشغيله تجاريا بالاشهر القادمه.
 
الاخ الكريم

المفاعل الرابع لم يجر تشغيله تجارياً بعد اعتقد هاته السنة سوف ينضم الى الانتاج التجاري مثل بقية الثلاثة السابقة
أعلنت مؤسسة الإمارات للطاقة النووية، عن إتمام عملية ربط المحطة الرابعة ضمن محطات براكة للطاقة النووية السلمية بشبكة كهرباء دولة الإمارات.

وتم الربط من قبل ذراعها التشغيلية، شركة نواة للطاقة، وذلك وفق أعلى معايير الأمان والجودة، وهو ما يعني إنتاج أول ميغاواط من الكهرباء النظيفة من مفاعل المحطة الرابعة وتوصيله للشبكة، الأمر الذي يعد خطوة كبيرة تساهم في مسيرة الانتقال لمصادر الطاقة النظيفة في الدولة والوصول إلى الحياد المناخي بحلول عام 2050.

وستضيف المحطة الرابعة، 1400 ميغاواط أخرى من الكهرباء النظيفة إلى شبكة دولة الإمارات، في خطوة مهمة أخرى إلى الأمام ضمن جهود الدولة التي تهدف لتعزيز استقرار الشبكة وضمان أمن الطاقة من خلال توفير الكهرباء الخالية من الانبعاثات الكربونية على مدار الساعة.

وعملت فرق العمل المختصة في "نواة"، بشكل وثيق مع شركة شركة أبوظبي للنقل والتحكم "ترانسكو"، التابعة لشركة أبوظبي الوطنية للطاقة "طاقة"، والتي قامت ببناء الخطوط الهوائية لربط محطات براكة للطاقة النووية بشبكة أبوظبي، مما يضمن وصول الطاقة التي تنتجها محطات براكة بأمان للمستهلكين في جميع أنحاء دولة الإمارات.

 
نعم صحيح المفاعل الرابع سيبدا تشغيله تجاريا بالاشهر القادمه.
اعتذر انا مخطىء وانت مصيب رغم اني قرأتها في مجلة محترمة ان المحطة الرابعة لا زالت في الانتاج التجريبي ولم تتصل بالشبكة بعد
 
هذه المشاريع تحتاج طاقة كهربائية ضخمة.


من مقالة سعادة يوسف العتيبه ببلومبيرج بمناسبة اتفاقية مايكرسوفت و g42 :

في مجال توفير الكهرباء اللازمة لتشغيل هذه التكنولوجيا:

يقدم التعاون بين الإمارات والولايات المتحدة نموذجًا يحتذى به في تعزيز استخدام مصادر الطاقة المتجددة منخفضة الكربون لتشغيل مراكز البيانات كثيفة الاستهلاك للطاقة.

- تعتمد البنية التحتية الرقمية للإمارات على بعض أكبر المصفوفات الشمسية في العالم وأقلها تكلفة.

- ولديها برنامج متوسع للطاقة النووية المدنية وشبكة كهربائية تعمل بفاعلية.
 
IMG_9937.jpeg
 

الإمارات تدرس إنشاء محطة جديدة للطاقة النووية السلمية




قال حمد الكعبي سفير الإمارات في النمسا والمندوب الدائم للدولة لدى الوكالة الدولية للطاقة الذرية، إن الإمارات تدرس بناء محطة طاقة نووية ثانية لتلبية الطلب المتزايد على الكهرباء.

وبحسب ما نقلت وكالة "رويترز" عن السفير الإماراتي، فإنه قد يتم طرح مناقصة رخص الإنشاء للمحطة الجديدة، هذا العام.

يذكر أن المحطة النووية الأولى بدأت العمليات التجارية في 2021.

وقد تصل قيمة أي عقد لإنشاء محطة جديدة للطاقة النووية إلى عشرات المليارات من الدولارات، ويمكن أن يجذب عروضا من الصين وروسيا والولايات المتحدة من بين دول أخرى.

وبينما من المقرر بدء العمليات التجارية للمفاعل الأخير بالمحطة النووية الوحيدة في الإمارات هذا العام، قال الكعبي إن الحكومة تدرس إمكانية بناء محطة ثانية.

وأوضح الكعبي "الحكومة تدرس هذا الخيار. لم يتم اتخاذ قرار نهائي فيما يتعلق بعملية طرح المناقصة، لكن يمكنني أن أقول لكم إن الحكومة تستكشف هذا الخيار بنشاط".

وتتوقع الحكومة أن تكون هناك زيادة كبيرة في استخدام الكهرباء خلال العقد المقبل، مدفوعة بالنمو السكاني وتوسع القطاع الصناعي.

ولم تضع الحكومة بعد ميزانية لإنشاء محطة طاقة ثانية، أو تتخذ قراراً بشأن الحجم أو الموقع، لكن الكعبي قال إنه من الممكن طرح مناقصة، هذا العام.

وقالت مصادر لـ"رويترز" في أبريل إن الإمارات تخطط لبناء محطة ثانية للطاقة النووية، وإنها قد تسعى للحصول على عروض لبناء منشأة تضم أربعة مفاعلات في غضون بضعة أشهر.

وذكر الكعبي أن أي محطة كهرباء جديدة من المرجح أن تتكون من مفاعلين أو أربعة مفاعلات.

وأضاف أن حجم محطة الطاقة الجديدة سيعتمد على الإنشاء والتكنولوجيا، مضيفاً أن كوريا الجنوبية، التي بنت المحطة الحالية، لن تتلقى معاملة تفضيلية في أي مناقصة.

وقال في مقابلة في أبوظبي "إنه قرار يتعلق بسياسات إعطاء الفرصة لجميع مقدمي العروض المحتملين".

ويشغل الكعبي أيضاً منصب نائب رئيس مجلس إدارة الهيئة الاتحادية للرقابة النووية في الإمارات.

ومنحت الإمارات الشركة الكورية للطاقة الكهربائية (كيبكو) عقدا بقيمة 20 مليار دولار في عام 2009 لتصميم وبناء وتشغيل أربعة مفاعلات في أبوظبي بالقرب من الحدود مع السعودية.

وتشغل "كيبكو" المحطة في مشروع مشترك مع مؤسسة الإمارات للطاقة النووية، الشركة المالكة للمحطة. وتبلغ قدرة كل مفاعل من مفاعلات محطة براكة للطاقة النووية 1400 ميجاوات، بقدرة إجمالية مجمعة تبلغ 5600 ميجاوات.

وقال الكعبي إن الإمارات أجرت مناقشات مع كبار مطوري تكنولوجيا الطاقة النووية، لكنه لم يذكر أسماءهم.



 
عودة
أعلى