فرنسا تستنجد بالخبرة المغربية لتأمين الالعاب الأولمبية

۞ضد التيار۞

صقور الدفاع
إنضم
2 سبتمبر 2009
المشاركات
3,656
التفاعل
12,488 45 0
الدولة
Morocco

وزير الداخلية الفرنسي: “لولا أصدقاؤنا المغاربة والعمل المتميز الذي تقوم به شرطتهم لكانت فرنسا في خطر أكثر مما هي عليه”


أشاد وزير الداخلية وما وراء البحار الفرنسي، جيرالد دارمانان، الاثنين 22 أبريل 2024 بالرباط، بالتعاون الأمني المتميز القائم بين فرنسا والمغرب.
“لولا أصدقاؤنا المغاربة والعمل المتميز الذي تقوم به الشرطة القضائية المغربية، لكانت فرنسا في خطر أكثر مما هي عليه”، مبرزا أن التوقيفات التي نفذها المغرب استجابة للطلبات المقدمة من قبل فرنسا تعكس الفعالية الكبرى للشرطة المغربية. وشدد على أنه “لولا مصالح الاستخبارات المغربية، لكانت فرنسا أكثر تضررا”، يقول دارمانان في لقاء صحافي عقب مباحثاته مع وزير الداخلية عبد الوافي لفتيت.
وأعرب دارمانان عن امتنانه للمغرب الذي ما فتئ يساعد فرنسا بشكل كبير في تنظيم الأحداث الرياضية الكبرى، لاسيما الألعاب الأولمبية، مذكرا بأن البلدين سبق لهما أن أبانا عن خبرتهما خلال تظاهرات رياضية أخرى.
“يمكننا الاعتماد على بعضنا البعض في تبادل المعلومات خلال الأحداث الرياضية الكبرى المقبلة”، يضيف دارمانان مشيرا، في هذا السياق، إلى كأس افريقيا للأمم لكرة القدم التي سيحتضنها المغرب خلال سنة 2025.
كما عبر الوزير الفرنسي عن استعداد بلاده لتقديم دعمها للمغرب في مجال مكافحة الإرهاب، والمساهمة في جهود المملكة لمواجهة التهديدات التي يمكن أن تنشأ في منطقة الساحل والصحراء.
وأضاف أن البلدين يتقاسمان معلومات قيمة في مجال مكافحة الإرهاب، معربا عن شكره “للأجهزة المغربية على العمل الهام الذي تقوم به مع المديرية العامة للأمن الداخلي الفرنسي والأجهزة الفرنسية”.
ونوه، بـ”الحوار الصريح بين بلدين صديقين كبيرين، هدفهما المشترك حماية ديمقراطياتنا وقيمنا، ومحاربة التطرف”، مضيفا “نحن نمتلك رؤية متطابقة بخصوص محاربة الجريمة والإرهاب.”
وأكد الوزير الفرنسي أن زيارته للمغرب تندرج في إطار الدينامية الجديدة للعلاقات الثنائية، موضحا أن الهدف منها يتمثل في وضع خارطة طريق طموحة لكل قطاع من القطاعات، بما يتوافق مع إرادة قائدي البلدين في تجديد وتحديث العلاقات الاستراتيجية والصداقة الفرنسية المغربية.

 
ليست اول مرة تستعين دولة ما مهما بلغت درجة قوتها، بالمغرب في المجال الامني، ففرنسا بالرغم من العلاقات المتوثرة معها منذ مدة إلا أنها جاءت للرباط طلبا غي التعاون و سلم لي على جبنة البقر الضاحك. غط

وزير الداخلية الفرنسي: “لولا أصدقاؤنا المغاربة والعمل المتميز الذي تقوم به شرطتهم لكانت فرنسا في خطر أكثر مما هي عليه”


أشاد وزير الداخلية وما وراء البحار الفرنسي، جيرالد دارمانان، الاثنين 22 أبريل 2024 بالرباط، بالتعاون الأمني المتميز القائم بين فرنسا والمغرب.
“لولا أصدقاؤنا المغاربة والعمل المتميز الذي تقوم به الشرطة القضائية المغربية، لكانت فرنسا في خطر أكثر مما هي عليه”، مبرزا أن التوقيفات التي نفذها المغرب استجابة للطلبات المقدمة من قبل فرنسا تعكس الفعالية الكبرى للشرطة المغربية. وشدد على أنه “لولا مصالح الاستخبارات المغربية، لكانت فرنسا أكثر تضررا”، يقول دارمانان في لقاء صحافي عقب مباحثاته مع وزير الداخلية عبد الوافي لفتيت.
وأعرب دارمانان عن امتنانه للمغرب الذي ما فتئ يساعد فرنسا بشكل كبير في تنظيم الأحداث الرياضية الكبرى، لاسيما الألعاب الأولمبية، مذكرا بأن البلدين سبق لهما أن أبانا عن خبرتهما خلال تظاهرات رياضية أخرى.
“يمكننا الاعتماد على بعضنا البعض في تبادل المعلومات خلال الأحداث الرياضية الكبرى المقبلة”، يضيف دارمانان مشيرا، في هذا السياق، إلى كأس افريقيا للأمم لكرة القدم التي سيحتضنها المغرب خلال سنة 2025.
كما عبر الوزير الفرنسي عن استعداد بلاده لتقديم دعمها للمغرب في مجال مكافحة الإرهاب، والمساهمة في جهود المملكة لمواجهة التهديدات التي يمكن أن تنشأ في منطقة الساحل والصحراء.
وأضاف أن البلدين يتقاسمان معلومات قيمة في مجال مكافحة الإرهاب، معربا عن شكره “للأجهزة المغربية على العمل الهام الذي تقوم به مع المديرية العامة للأمن الداخلي الفرنسي والأجهزة الفرنسية”.
ونوه، بـ”الحوار الصريح بين بلدين صديقين كبيرين، هدفهما المشترك حماية ديمقراطياتنا وقيمنا، ومحاربة التطرف”، مضيفا “نحن نمتلك رؤية متطابقة بخصوص محاربة الجريمة والإرهاب.”
وأكد الوزير الفرنسي أن زيارته للمغرب تندرج في إطار الدينامية الجديدة للعلاقات الثنائية، موضحا أن الهدف منها يتمثل في وضع خارطة طريق طموحة لكل قطاع من القطاعات، بما يتوافق مع إرادة قائدي البلدين في تجديد وتحديث العلاقات الاستراتيجية والصداقة الفرنسية المغربية.

 
ليست اول مرة تستعين دولة ما مهما بلغت درجة قوتها، بالمغرب في المجال الامني، ففرنسا بالرغم من العلاقات المتوثرة معها منذ مدة إلا أنها جاءت للرباط طلبا غي التعاون و سلم لي على جبنة البقر الضاحك. غط
هذا الكلام لا يحب اعداء المغرب سماعه من فرنسا ... حول المغرب ...

ونوه، بـ”الحوار الصريح بين بلدين صديقين كبيرين، هدفهما المشترك حماية ديمقراطياتنا وقيمنا، ومحاربة التطرف”، مضيفا “نحن نمتلك رؤية متطابقة بخصوص محاربة الجريمة والإرهاب.”

وأكد الوزير الفرنسي أن زيارته للمغرب تندرج في إطار الدينامية الجديدة للعلاقات الثنائية، موضحا أن الهدف منها يتمثل في وضع خارطة طريق طموحة لكل قطاع من القطاعات، بما يتوافق مع إرادة قائدي البلدين في تجديد وتحديث العلاقات الاستراتيجية والصداقة الفرنسية المغربية.


اعجبتني جبنة البقر الضاحك ..اضحك الله سنك 😁😁😁

 
لا مانع لتحسين العلاقات مع فرنسا . حليف قوي
 
لا مانع لتحسين العلاقات مع فرنسا . حليف قوي
العلاقات الدولية من طبيعتها تعرف مد و جزر و الكل يبحث عن مصالحه فرنسا بعد طردها من الساحل و ضعف عملائها و جفاء و بلوك من المغرب لم تجد الا الهرولة نحوه و مغازلته لهذا تسراعت الوفود الوزارية الفرنسية للمغرب في انتظار مواقفة القصر على زيارة ماكرون للمغرب التي اجلت عدة مرات من طرف المغرب ..
 
فرنسا منقسمة لقسمين . قسم يريد علاقات طيبة وقوية مع المملكة المغربية وقسم يريد العكس . القسم الاول يمثل المخابرات والامن والجيش وجزء كبير من الاقتصاد . والقسم الثاني يمثل نخبة سياسية مراهقة واخرى مسنة متحجرة لا تريد التخلص من متلازمة المستعمر السابق والتكبر والاستعلاء .
 
عودة
أعلى