أحد الحلول الروسية لمواجهة المسيرات.

هذه النقطة تحديدا هي المشكلة

دفعت لي ب 500 دبابة T-55 .... كل واحده مكونه من عدد ٣ أفراد طاقم المحصلة ١٥٠٠ فرد

ال ٥٠٠ دبابة بمن فيها تبخرت الخسارة هنا ليست في ال ٥٠ مليون دولار ثمن ال ٥٠٠ دبابة T55 على افتراض أن والواحده ب ١٠٠ الف دولار

الخسارة = قيمة الدبابات + قيمة الطاقم الذي تبخر

قيمة الطاقم هذه قد لا تقدر بثمن فضلا على حياتهم هناك مكتبساتهم المهنيه وخبراتهم القتالية وعشرات الساعات من التدريب و التعليم كلها ذهب ادراج الرياح ..

طبق هذا إلى ٥٠٠ أبرامز عاد ٩٠ % من طاقمها دون أي اصابات مؤثره وكانوا قادرين على استئناف الحرب في الساعة التالية لعودتهم .. !

الفرق شاسع جدا

وبشكل عملياتي بحت

٥٠٠ دبابة T-50

تشكيل كهذا سيمسح اي أثر لها من فوق وجه الأرض وفي دقائق ...

مرة أخرى لم تصل الفكرة !!!! إستاذي نمر، المهم هنا ليس حجم الخسائر سواء المعدات أو الأفراد لأن ذلك لا يشكل حقيقتاً فارق لدى الروس،، المهم هنا هو القدرة على تعويض تلك الخسائر لإدامة جهد المعركة والإستمرار في العمليات، وهكذا بالضبط أنتصرت السوفييتية T-34 على الألمانية Tiger، بالكثرة والقدرة على تعويض خسائرها وليس نتيجة الفارق التقني !!!!!

طاقم الدبابة T-55 يتطلب ساعات تدريب تقريباً ثلث الوقت الذي يتطلبه تدريب طاقم Abrams !!!! تكاليف تشغيل الدبابة T-55 تعادل ثلث تكاليف تشغيل الدبابة Abrams !!! الروس ينتجون ثلاث دبابات في الشهر مقابل إنتاج الأمريكان دبابة واحدة فقط بالشهر،،،، وهكذا..

المتابع لمجريات الحرب الآن يلاحظ تأثير هذه الإستراتيجية على مسار المعارك !!! فبينما أوكرانيا تستنجد وتتوسل بالعالم الغربي لزيادة شحنات السلاح والدبابات، نجد أن لدى الروس آلاف الدبابات من نماذج "ساقطة تقنيا" لكنها لا تزال قادرة على القتال وتوجيه الضربات !!!!!!!
 
عاد ٩٠ % من طاقمها دون أي اصابات مؤثره وكانوا قادرين على استئناف الحرب في الساعة التالية لعودتهم .. !
هذه الجزئية هي لب الصراع في معرفة هل العقيدة الغربية ناجحة أم لا ؟
لانه ما تتحدث عنه هو افتراض وارض الواقع مختلف كلياً
فنسبة الذين تعرضوا لمقذوفات Y-105 وتم السماح لهم بالعودة او حالتهم الصحية تسمح بالعودة الى ارض المعركة هي اقرب الى صفر
مع الاخذ بعين الاعتبار ان العقيدة الغربية تعتبر PTSD مرض مانع من الخدمة
وهو ما أدى الى الصراع الحالي بين جيش الاحتلال والاحزاب السياسية وعائلات المقاتلين والمقاتلين السابقين الى إجبار المحكمة العليا " Echostar3 @Echostar3" لو تعطينيا من تحليلاتك المفصلة الرائعة عن هذه القضية " على تجنيد الحريديم اي ان الجيش أصبح لديه اضطرار أن يقوم بتجنيد اشخاص يعتقدون بكفر الحكومة الاسرائيلية ويفضلون الموت على القتال في جيش فاسد
 
هذه الجزئية هي لب الصراع في معرفة هل العقيدة الغربية ناجحة أم لا ؟
لانه ما تتحدث عنه هو افتراض وارض الواقع مختلف كلياً
فنسبة الذين تعرضوا لمقذوفات Y-105 وتم السماح لهم بالعودة او حالتهم الصحية تسمح بالعودة الى ارض المعركة هي اقرب الى صفر
مع الاخذ بعين الاعتبار ان العقيدة الغربية تعتبر PTSD مرض مانع من الخدمة
وهو ما أدى الى الصراع الحالي بين جيش الاحتلال والاحزاب السياسية وعائلات المقاتلين والمقاتلين السابقين الى إجبار المحكمة العليا " Echostar3 @Echostar3" لو تعطينيا من تحليلاتك المفصلة الرائعة عن هذه القضية " على تجنيد الحريديم اي ان الجيش أصبح لديه اضطرار أن يقوم بتجنيد اشخاص يعتقدون بكفر الحكومة الاسرائيلية ويفضلون الموت على القتال في جيش فاسد
بداية الذخيرة الترادفية و أثارها لا يمكن قياسها على ما تراه العين المجردة في المواد الاعلامية فقط , بل الأضرار تتطلب تقييما شاملا للآلية , وقد تأخذ وقتا من أجل اعادة تـصليحها و ان كان نظريا الأمر ممكن الا أنه تقنيا تـصليحها واعادة تهيئتها للخدمة يرتبط بقرار المهندسين أساسا والذي في أغلبية الحالات يكون متحفظا وهذا ما سبب ظهور الناقلة M113 و الميركافا 3.
من ناحية الخسائر البشرية والتأثير على الطواقم المشغلة بداخل الآلية , شدة الارتطام تسبب ارتجاج يؤثر بشدة على الأفراد العاملين وقد وصل الأمر في كثير من الأحيان الى اصابات قاتلة في الأعضاء الداخلية.

بالقياس على تقارب Y105 مع التاندوم الصيني في كثير من الجوانب أنصح بهذه الورقة البحثية الصينية والتي توضح كثيرا من الأمور حول قدرات اختراق و ضرر التاندوم (الترادفي) على الآليات
بالن
سبة للحريديم , هناك اتفاق
تاريخي بين مجتمع الحريديم (بكافة طوائفه خاصة في منطقة القدس) المعروف باتفاق بن غوريون وقد سار الأمر بسلاسة في معظم الوقت لكن تخللته دعوات مشابهة من المجتمعات الأكثر علمانية من أجل نزع الامتيازات الممنوحة للحريديم (منح اجتماعية,تسهيلات سكنية,معونات صحية) و عدم التجند , من المتعارف عليه أن أقرب الأحزاب للحريديم هو تحالف يهادوت هاتوراه (يهود التوراة) لكن أيضا يتوزع عدد من النشطاء و ديمغرافية الحريديم على أحزاب أخرى مثل شاس والذي يخضع أساسا الى تأثير كبير جدا من يوسف اسحاق (الحاخام الأكثر جدلا في المجتمع الشرقي) ويقدم شبكة دعم ضمنية لكل ممارسات و خيارات حكومة نتنياهو (الحرب الشاملة,توسيع رقعة الحرب,رفض الاتفاقيات) لكنه يجمع مع باقي الحريديم على نقطة لا تجنيد , في المقابل لدينا ديمغرافية الحريديم الأكثر شبابا التي تنفصل أكثر و أكثر عن أحزابها التقليدية والقيادات التاريخية نحو حركات سياسية أصغر و بأفكار مختلفة في الفروع والتفاصيل , من غير الممكن أن يتم تجنيد الحريديم في الجيش كمجتمع في الوقت الراهن وفي الظروف الحالية , لم يتخذ بعد كبار الحاخامات قرار المسيرة الكبرى لكن الشارع الحريدي أخذ في الغليان أكثر فأكثر , وحكومة بنيامين تحاول توظيف وضعية الحريديم سياسيا ووضعهم في المواجهة المباشرة مع لابيد و بعض حلفائه من اليـسار التقليدي.
 
فنسبة الذين تعرضوا لمقذوفات Y-105 وتم السماح لهم بالعودة او حالتهم الصحية تسمح بالعودة الى ارض المعركة هي اقرب الى صفر

فقط توضيح إستاذي أرجو أن يتسع صدرك له !! بالنسبة لقذيفة الياسين 105 فهل ليست بالسلاح الكبير أو الخارق وإن أردت الحقيقة دروع الميركافا، خصوصا النسخ الأخيرة منها، عصية على هذا السلاح البدائي !!!!! إنما فرص الرماة تكون عادة في التسديد على نقاط صعبة والحصول على ضربة موفقة لثقب الدرع !!!!

النسخة الفلسطينية مشابهة ظاهريا للمقذوف الروسي
PG-7VR الذي صممه رئيس المهندسين "كولاكوفسكي" A. B. Kulakovsky وقدمه في العام 1988 لصالح شركة "بازلت" Bazalt التي خصصته لمواجهة ودحر الدروع التفاعلية المتفجرة. يبلغ إجمالي وزن هذه القذيفة 4.5 كلغم (لا يشمل مجموعة الدفع) وقطرها 105 ملم، في حين يبلغ قطر الشحنة الابتدائية التي وضعت على مسبار خاص في مقدمة الرأس الحربي 64 ملم. الرأس الحربي للقذيفة PG-7VR قادر على اختراق 600 ملم من التصفيح المتجانس بعد تجاوز الدروع التفاعلية المتفجرة عند المدى الأقصى للمقذوف البالغ 200 م.

تسلسل عمل هذه القذيفة قائم على الخطوات التالية (1) الشحنة الابتدائية تضرب قرميد الدرع التفاعلي المتفجر مما يؤدي لتحفيز طبقة المتفجرات المثبتة بين صفائح الدرع ومن ثم تفجيرها (2) نتيجة انفجار طبقة المتفجرات في قرميد الدرع التفاعلي، تبدأ الصفيحتان المعدنيتان في بناء الدرع بالطيران بعيداً والحركة بشكل عرضي وباتجاهين متعاكسين (3) الشحنة الرئيسة في الرأس الحربي تنفجر بعد ذلك خلال زمن تأخير جزئي، ليبدأ نفاث الشحنة في ضرب نقطة التصفيح المكشوفة للهدف المدرع.

الشحنة الابتدائية في المقدمة المتطرفة للقذيفة مجهزة ببطانة مخروطية من الألمنيوم مع مادة متفجرة من نوع "أكفول" Okfol يبلغ وزنها 0.12 كلغم. في حين تجهز الشحنة الرئيس التي يبلغ قطرها 105 ملم ببطانة مخروطية نحاسية بزاوية انفراج قدرها 60 درجة، مع متفجرات من نفس النوع السابق يبلغ وزنها 1.2 كلغم. زمن تأخير الانفجار بين الشحنتين delay time مقدر بنحو 200 مايكرو (جزء من المليون من الثانية).
 
بداية الذخيرة الترادفية و أثارها لا يمكن قياسها على ما تراه العين المجردة في المواد الاعلامية فقط , بل الأضرار تتطلب تقييما شاملا للآلية , وقد تأخذ وقتا من أجل اعادة تـصليحها و ان كان نظريا الأمر ممكن الا أنه تقنيا تـصليحها واعادة تهيئتها للخدمة يرتبط بقرار المهندسين أساسا والذي في أغلبية الحالات يكون متحفظا وهذا ما سبب ظهور الناقلة M113 و الميركافا 3.
من ناحية الخسائر البشرية والتأثير على الطواقم المشغلة بداخل الآلية , شدة الارتطام تسبب ارتجاج يؤثر بشدة على الأفراد العاملين وقد وصل الأمر في كثير من الأحيان الى اصابات قاتلة في الأعضاء الداخلية.

بداية، جزيل الشكر على الفيديو الأكثر من رائع، والشيء بالشيء يذكر، فسأذكر واقعة أنقلها من كتاب إسرائيلي هو "أنا لم أصل إلى الليطاني" I did not reach the Litani لسائق دبابة إسرائيلي خلال حرب لبنان 2006، يدعى جوناثان كوهين، يوصف هذا الرجل في كتابه وفي أحد الفصول التي تحمل العنوان "شهادة من جحيم لبنان.. رأيت وجوه محترقة" Testimony from the inferno of Lebanon.. I saw burnt faces عن قصة الإنقاذ المروعة لغارنيتسا، وهو مدفعي دبابة ميركافا التي ضربت وكانت تقف مباشرة أمام دبابته.

"بوووم.. انفجار هائل آخر بجانبنا أستهدف الدبابة C-1". إنها دبابة Amit التي كانت تقف أمام دبابتنا مباشرة وضربت على ما يبدو بصاروخ Kornet. الصاروخ الذي ثقب دروع برج الدبابة، ألحق أضرار كبيرة بتجهيزات الرؤية وعدسة التسديد الخاصة بالمدفعي Garnitsa. جميع مفاتيح التحكم التي تعود إلى المدفعي تضررت بشكل خطير، وكامل شاشات عرض المعلومات طارت من أمامه. نفاث الصاروخ عبر بشكل حرفي على مسافة بضع سنتيمترات من وجه Garnitsa وضرب تجهيزات المقدمة، وموجة الانفجار والشظايا التي تلقاها تسببت في فقدانه الوعي بشكل فوري. وجهه احترق تقريباً بالكامل من شدة العصف.

اخترقت إحدى الشظايا عظام قفصه الصدري وسحقتها وكسرت شظية أخرى كتفه. أيضاً كان هناك شظية اخترقت رئته وثقبتها وثانية كسرت فقرة من عمود ظهره. هو كان مصاب بجروح شديدة جداً وحالته صعبة للغاية. الأجزاء والشظايا المتطايرة والناتجة عن ثقب دروع الدبابة، ضربت أيضاً Amit قائد الدبابة، الذي كان هو الآخر مصاب بشكل سيء للغاية. الحروق لحقت بجميع أجزاء جسمه ووجهه. هو كان مسود كالفحم وشظية واحدة من مفاتيح تحكم المدفعي ثقبت رئته.


الدبابة بالكامل بعد الهجوم أصبحت ممتلئة بالدم والدخان، وقناني نظام الإطفاء الآلي Spectronics أفرغت كامل محتوياتها والغازات دخلت رئات الركاب. أحد أفراد طاقم الدبابة أخذ يصرخ وهو يطلب النجدة من القيادة "الدبابة تلقت إصابة مباشرة من صاروخ مضاد للدروع واشتعلت بها النيران.. غارنيتسا قتل! نحتاج فوراً لعملية إنقاذ". هو لم ينتظر الرد وقرر مع الآخرين مباشرة إخلاء الدبابة من كافة ركابها.
 
هذه النقطة تحديدا هي المشكلة

دفعت لي ب 500 دبابة T-55 .... كل واحده مكونه من عدد ٣ أفراد طاقم المحصلة ١٥٠٠ فرد

ال ٥٠٠ دبابة بمن فيها تبخرت الخسارة هنا ليست في ال ٥٠ مليون دولار ثمن ال ٥٠٠ دبابة T55 على افتراض أن والواحده ب ١٠٠ الف دولار

الخسارة = قيمة الدبابات + قيمة الطاقم الذي تبخر

قيمة الطاقم هذه قد لا تقدر بثمن فضلا على حياتهم هناك مكتبساتهم المهنيه وخبراتهم القتالية وعشرات الساعات من التدريب و التعليم كلها ذهب ادراج الرياح ..

طبق هذا إلى ٥٠٠ أبرامز عاد ٩٠ % من طاقمها دون أي اصابات مؤثره وكانوا قادرين على استئناف الحرب في الساعة التالية لعودتهم .. !

الفرق شاسع جدا

وبشكل عملياتي بحت

٥٠٠ دبابة T-50

تشكيل كهذا سيمسح اي أثر لها من فوق وجه الأرض وفي دقائق ...

مشاهدة المرفق 690954
أولا :بالنسبة لطاقم دبابة ت-55 هو 4 أفراد و ليس 3 لأنه لا يوجد بها ملقم آلي.
ثانيا:على فرضية تحقق ما جاء في طرحك،فإن الروسي يكون قد خسر 500 دبابة ت-55 بطواقمها بينما خصمهم خسر 500 دبابة أبرامز لكن نجا 90 بالمئة من طواقمها ،لكن في المقابل بقي لدى الروس 1000 دابة صالحة للقتال بطواقمها و لكن خصمهم لم يعد يملك سلاح مدرعات و يالتالي فهزيمته اصبحت مؤكدة أمام الألف دبابة ت-55.
 
بداية، جزيل الشكر على الفيديو الأكثر من رائع، والشيء بالشيء يذكر، فسأذكر واقعة أنقلها من كتاب إسرائيلي هو "أنا لم أصل إلى الليطاني" I did not reach the Litani لسائق دبابة إسرائيلي خلال حرب لبنان 2006، يدعى جوناثان كوهين، يوصف هذا الرجل في كتابه وفي أحد الفصول التي تحمل العنوان "شهادة من جحيم لبنان.. رأيت وجوه محترقة" Testimony from the inferno of Lebanon.. I saw burnt faces عن قصة الإنقاذ المروعة لغارنيتسا، وهو مدفعي دبابة ميركافا التي ضربت وكانت تقف مباشرة أمام دبابته.

"بوووم.. انفجار هائل آخر بجانبنا أستهدف الدبابة C-1". إنها دبابة Amit التي كانت تقف أمام دبابتنا مباشرة وضربت على ما يبدو بصاروخ Kornet. الصاروخ الذي ثقب دروع برج الدبابة، ألحق أضرار كبيرة بتجهيزات الرؤية وعدسة التسديد الخاصة بالمدفعي Garnitsa. جميع مفاتيح التحكم التي تعود إلى المدفعي تضررت بشكل خطير، وكامل شاشات عرض المعلومات طارت من أمامه. نفاث الصاروخ عبر بشكل حرفي على مسافة بضع سنتيمترات من وجه Garnitsa وضرب تجهيزات المقدمة، وموجة الانفجار والشظايا التي تلقاها تسببت في فقدانه الوعي بشكل فوري. وجهه احترق تقريباً بالكامل من شدة العصف.

اخترقت إحدى الشظايا عظام قفصه الصدري وسحقتها وكسرت شظية أخرى كتفه. أيضاً كان هناك شظية اخترقت رئته وثقبتها وثانية كسرت فقرة من عمود ظهره. هو كان مصاب بجروح شديدة جداً وحالته صعبة للغاية. الأجزاء والشظايا المتطايرة والناتجة عن ثقب دروع الدبابة، ضربت أيضاً Amit قائد الدبابة، الذي كان هو الآخر مصاب بشكل سيء للغاية. الحروق لحقت بجميع أجزاء جسمه ووجهه. هو كان مسود كالفحم وشظية واحدة من مفاتيح تحكم المدفعي ثقبت رئته.


الدبابة بالكامل بعد الهجوم أصبحت ممتلئة بالدم والدخان، وقناني نظام الإطفاء الآلي Spectronics أفرغت كامل محتوياتها والغازات دخلت رئات الركاب. أحد أفراد طاقم الدبابة أخذ يصرخ وهو يطلب النجدة من القيادة "الدبابة تلقت إصابة مباشرة من صاروخ مضاد للدروع واشتعلت بها النيران.. غارنيتسا قتل! نحتاج فوراً لعملية إنقاذ". هو لم ينتظر الرد وقرر مع الآخرين مباشرة إخلاء الدبابة من كافة ركابها.
مشكور جدا على مشاركة هذه الشهادة.
 
الياسين 105 فهل ليست بالسلاح الكبير أو الخارق وإن أردت الحقيقة دروع الميركافا، خصوصا النسخ الأخيرة منها، عصية على هذا السلاح البدائي !!!
بتأكيد هو فعلاً سلاح بدائي ومن فئة homemade لكنه أدى المطلوب منه على أكمل وجه وكان وما زال يعمل بكفاءة

الرأس الحربي للقذيفة PG-7VR قادر على اختراق 600 ملم من التصفيح المتجانس بعد تجاوز الدروع التفاعلية المتفجرة
فلا يمكن ان نطلب من مقذوف قدرة اختراقه 600 ملم،، باختراق دروع يتجاوز سمكها 1000ملم ثم نلوم عليه فشله في ذلك !!! لا أعلم مقذوف كتفي يستطيع أن يفعلها
 
بتأكيد هو فعلاً سلاح بدائي ومن فئة homemade لكنه أدى المطلوب منه على أكمل وجه وكان وما زال يعمل بكفاءة
فلا يمكن ان نطلب من مقذوف قدرة اختراقه 600 ملم،، باختراق دروع يتجاوز سمكها 1000ملم ثم نلوم عليه فشله في ذلك !!! لا أعلم مقذوف كتفي يستطيع أن يفعلها

نعم بالضبط، لذلك يطلق عليها LAW، والأحرف اختصار كلمات "الأسلحة الخفيفة المضادة للدبابات". وفي الحقيقة فإن هذه الأسلحة تعتبر الأكثر شيوعا في الاستخدام بين الأسلحة المضادة للدروع الأخرى، واطلق عليها تسميات كثيرة من قبل بعض المعنيين، مثل "سلاح الخندق الأخير" last-ditch weapon أو "مدفعية الرجل الواحد" one man's artillery.

في الحقيقة إستاذي، هناك قضيتين تحدان من فاعلية هذا النوع من الأسلحة، أولاً أن مداها الفعال والمجدي لا يزيد في الغالب عن 300 م (مع انخفاض عامل الدقة واحتمالية الإصابة hit probability بتزايد المدى). ثانيا قدرات اختراق معظمها لا تتجاوز في الغالب 500-650 ملم من الدروع الفولاذية المتجانسة. هذا يعني أن تلك الأسلحة ربما تكون قادرة على مشاغلة وإعطاب العديد من عربات القتال التي في الخدمة حالياً، لكن مع التطور السريع في صناعة وتوضيب الدروع، فإن هذه الأسلحة على الأرجح لن تكون كافية للتصدي لها أو لدبابات المعركة الحديثة، حتى ولو كانت على أكتاف أكثر الجنود شجاعة، خصوصا إذا صوبت باتجاه المكان الخاطئ!!

وعادة ما ينصح رماة هذه الأسلحة بتجنب التسديد على مقدمة الدبابة والقوس الأمامي لها حيث يكون الدرع أكثر سماكة، والتركيز عوضاً عن ذلك على الجوانب والمؤخرة والسقف. إن إنجاز هذا الأمر بالشكل المطلوب ، هيأ الأسلحة الكتفية المضادة للدروع لكي تكون أكثر فائدة لحرب المدن والتضاريس الحضرية urbanized terrain.
 
هذا يعني أن تلك الأسلحة ربما تكون قادرة على مشاغلة وإعطاب العديد من عربات القتال التي في الخدمة حالياً، لكن مع التطور السريع في صناعة وتوضيب الدروع، فإن هذه الأسلحة على الأرجح لن تكون كافية للتصدي لها أو لدبابات المعركة الحديثة
هذه نقطة مهمة جداً لمن يقلل من دور الدبابات أو المدرعات بشكل عام بسبب أنه شاهد تجربة سيئة هنا أو هناك
الحرب في غزة اثبتت أن سلاح المدرعات ما زالت رأس الحربة في عمليات السيطرة الميدانية

وخصوصاً في الحرب الحضرية التي بسبب طبيعة القتال فيها تم تحييد العدو اللدود للمدرعات "الصورايخ الموجهة المضادة للدروع " وذلك بسبب عيب الحد الادنى لمسافة الاستخدام
 
التعديل الأخير:
هذه نقطة مهمة جداً لمن يقلل من دور الدبابات أو المدرعات بشكل عام بسبب أنه شاهد تجربة سيئة هنا أو هناك
الحرب في غزة اثبتت أن سلاح المدرعات ما زالت رأس الحربة في عمليات السيطرة الميدانية

وخصوصاً في الحرب الحضرية التي بسبب طبيعة القتال فيها تم تحييد العدو اللدود للمدرعات "الصورايخ الموجهة المضادة للدروع " وذلك بسبب عيب الحد الادنى لمسافة الاستخدام
حرب غزة ليست مقياس حماس لا تملك لا وسائل اتصالات و لا اسلحة مضادة لدروع بكمايات وفيرة و لا عدد كافي من المقاتلين و لا تملك التدريب المناسب،
 
مرة أخرى لم تصل الفكرة !!!! إستاذي نمر، المهم هنا ليس حجم الخسائر سواء المعدات أو الأفراد لأن ذلك لا يشكل حقيقتاً فارق لدى الروس،، المهم هنا هو القدرة على تعويض تلك الخسائر لإدامة جهد المعركة والإستمرار في العمليات، وهكذا بالضبط أنتصرت السوفييتية T-34 على الألمانية Tiger، بالكثرة والقدرة على تعويض خسائرها وليس نتيجة الفارق التقني !!!!!

طاقم الدبابة T-55 يتطلب ساعات تدريب تقريباً ثلث الوقت الذي يتطلبه تدريب طاقم Abrams !!!! تكاليف تشغيل الدبابة T-55 تعادل ثلث تكاليف تشغيل الدبابة Abrams !!! الروس ينتجون ثلاث دبابات في الشهر مقابل إنتاج الأمريكان دبابة واحدة فقط بالشهر،،،، وهكذا..

المتابع لمجريات الحرب الآن يلاحظ تأثير هذه الإستراتيجية على مسار المعارك !!! فبينما أوكرانيا تستنجد وتتوسل بالعالم الغربي لزيادة شحنات السلاح والدبابات، نجد أن لدى الروس آلاف الدبابات من نماذج "ساقطة تقنيا" لكنها لا تزال قادرة على القتال وتوجيه الضربات !!!!!!!

لا الفكرة واصلة تماما
لكن ما حدث في الحرب العالمية الثانية لا يمكن تكراره في ٢٠٢٤ م ابدا ...

الغرب بالاساس صمم اسلحته لمواجهة فكرة الموجات البشرية

واستدامات معارك الروس للان ولجؤهم الي الاتنيكات المجنزره ليس برأي مؤشر على نجاح فكرة الكم ضد الكيف
سبب استمرار الحرب للان أن الغرب لم يزود الاوكران باسلحة حاسمة فعليا

ولا اعتقد انه يخفى عليك استاذنا مجزرة الطريق ٨٠ " طرق الموت "

1000220161.jpg


١٤٠٠ آلية تم تدميرها

وفكرة أن الروس لا يهابون الخسائر البشرية لا شك أنها سقطت بالكامل صحيح ان بوطين لا يهمهم الا رغباته وكذلك قادة جيشه لكن الحقيقه الأفراد الروس عكس ذلك تماما انا شخصيا وضعت عشرات المقاطع لفرار الجنود الروس بمجرد أن تصاب الياتهم ولو كانت إصابة غير مؤثره الجندي الذي يعلم أن لا قيمه لحياته عند قيادته فهو سيسعى حينها لتأمين حياته بما يقدر عليه من وسائل من الهروب للاستسلام.
 
هذه الجزئية هي لب الصراع في معرفة هل العقيدة الغربية ناجحة أم لا ؟
لانه ما تتحدث عنه هو افتراض وارض الواقع مختلف كلياً
فنسبة الذين تعرضوا لمقذوفات Y-105 وتم السماح لهم بالعودة او حالتهم الصحية تسمح بالعودة الى ارض المعركة هي اقرب الى صفر
مع الاخذ بعين الاعتبار ان العقيدة الغربية تعتبر PTSD مرض مانع من الخدمة
وهو ما أدى الى الصراع الحالي بين جيش الاحتلال والاحزاب السياسية وعائلات المقاتلين والمقاتلين السابقين الى إجبار المحكمة العليا " Echostar3 @Echostar3" لو تعطينيا من تحليلاتك المفصلة الرائعة عن هذه القضية " على تجنيد الحريديم اي ان الجيش أصبح لديه اضطرار أن يقوم بتجنيد اشخاص يعتقدون بكفر الحكومة الاسرائيلية ويفضلون الموت على القتال في جيش فاسد

جيش الاحتلال الصهيوني ليس بمثل جيد يضرب في العقيده الغربية

الجيش الصهيوني بلا عقيده عسكرية سواء عمليتيا أو اخلاقيا
 
أولا :بالنسبة لطاقم دبابة ت-55 هو 4 أفراد و ليس 3 لأنه لا يوجد بها ملقم آلي.
ثانيا:على فرضية تحقق ما جاء في طرحك،فإن الروسي يكون قد خسر 500 دبابة ت-55 بطواقمها بينما خصمهم خسر 500 دبابة أبرامز لكن نجا 90 بالمئة من طواقمها ،لكن في المقابل بقي لدى الروس 1000 دابة صالحة للقتال بطواقمها و لكن خصمهم لم يعد يملك سلاح مدرعات و يالتالي فهزيمته اصبحت مؤكدة أمام الألف دبابة ت-55.


فرضية ان دبابه تي ٥٥ واحده قادره على هزيمة ابرامز واحده لا اعتقد بأنها منطقية اطلاقا

انت امام دبابة ساقطة تكتلوجيا منذ حرب ١٩٧٣
هل تتوقع أن تنجح الآن!!؟
 
فرضية ان دبابه تي ٥٥ واحده قادره على هزيمة ابرامز واحده لا اعتقد بأنها منطقية اطلاقا

انت امام دبابة ساقطة تكتلوجيا منذ حرب ١٩٧٣
هل تتوقع أن تنجح الآن!!؟
ليس المقصود أن تحدث معارك دبابات كبرى كما حدث في كورسك 1943 و لكن أن يتم تدمير الدبابات بأسلحة م/د أو درونات في معارك و مناوشات كما يحدق الآن في أوكرنيا
 
ليس المقصود أن تحدث معارك دبابات كبرى كما حدث في كورسك 1943 و لكن أن يتم تدمير الدبابات بأسلحة م/د أو درونات في معارك و مناوشات كما يحدق الآن في أوكرنيا

وهنا بقائية ال T55 وكما تفضلت بطاقهما الرباعي صفر اما جافلين أو برايسمتون من بطارية أرضية

1000219277.jpg


هذا الشاحنه العجيبه تحمل ٤ قواذف ثلاثية للصاروخ Brimstone 2 يعني ١٢ صاروخ في كل شاحنه وهذا يعني وجود ٥ شاحنات كتلك ٦٠ صاروخ في كل رشقة مدى الصاروخ أن أطلق من الجو الي ٥٥ كلم لو أطلق من البر تقدريا قد يصل مداه ٣٠ أو ٣٥ كلم وهذا مدى بعيد على إنذار دبابة كل صاروخ Brimstone 2 قادر على تدمير دبابة بالكامل ... اذن في كل رشقة ٦٠ صاروخ = ٦٠ دبابة خارج المعركة ومن مدى أمن جدا ٣٥ كلم تقدريا

الحقيقة لا أجد فرصة لقطعان الحديد المندفعه امام تحدي كهذا ..
 
قد يكون ال GMC من موديلات الثمانينيات مع هذه الأحمال والبوقش أفضل من التطوير الجديد الروسي الحالي في التخفي والرصد والتشويش ، شغلهم في التطوير الدفاعي شغل مشي حالك🤣
 
توقيت مثالي....ولكن هناك شظايا ناجمة عن انفجار وممكن انه تلقى اصابات...


 
اع
مرة أخرى لم تصل الفكرة !!!! إستاذي نمر، المهم هنا ليس حجم الخسائر سواء المعدات أو الأفراد لأن ذلك لا يشكل حقيقتاً فارق لدى الروس،، المهم هنا هو القدرة على تعويض تلك الخسائر لإدامة جهد المعركة والإستمرار في العمليات، وهكذا بالضبط أنتصرت السوفييتية T-34 على الألمانية Tiger، بالكثرة والقدرة على تعويض خسائرها وليس نتيجة الفارق التقني !!!!!

طاقم الدبابة T-55 يتطلب ساعات تدريب تقريباً ثلث الوقت الذي يتطلبه تدريب طاقم Abrams !!!! تكاليف تشغيل الدبابة T-55 تعادل ثلث تكاليف تشغيل الدبابة Abrams !!! الروس ينتجون ثلاث دبابات في الشهر مقابل إنتاج الأمريكان دبابة واحدة فقط بالشهر،،،، وهكذا..

المتابع لمجريات الحرب الآن يلاحظ تأثير هذه الإستراتيجية على مسار المعارك !!! فبينما أوكرانيا تستنجد وتتوسل بالعالم الغربي لزيادة شحنات السلاح والدبابات، نجد أن لدى الروس آلاف الدبابات من نماذج "ساقطة تقنيا" لكنها لا تزال قادرة على القتال وتوجيه الضربات !!!!!!!
أعتقد في المستقبل القريب سيتم الرجوع الى مفهوم الدبابة المتوسطه وتقليل التكاليف
 
عودة
أعلى