الجزائر وتونس وليبيا يعلنون صيغة تنسيق ثلاثية

تذكير..

الاجتماعات بين رؤساء هذه الدول سيقام دوريا كل ثلاثة اشهر.. وكل مرة في دولة من هذه الدول..
 
#صور مغادرة رئيس الجمهورية السيد عبد المجيد تبون من مطار قرطاج الدولي، عقب الاجتماع التشاوري الثلاثي الأول بين الجزائر وتونس وليبيا.

1713819277552.jpg
1713819271613.jpg
1713819253332.jpg
1713819249999.jpg
 
من قال لك استثناء...راح تكون حاضرة ولكن لديهم استحقاقات (إنتخابات الرئاسية) بعد في جوان... كما ان هناك اجتماعات اخرى راح تكون كل ثلاثة اشهر...
وما علاقة الانتخابات بهاد التكتل!!! اذن القرار المتخذ قرار شخص (رؤساء الجمهوريات) و ليس قرار دولة و مع كل رئيس جديد منتخب سيقوم بإعادة النظر في البقاء بهاد التكتل
هذا مجرد رأيي الخاص
 
في الصباح : اجتمعنا لتشكيل اتحاد ثلاثي
في المساء : اتفقنا على تكثيف التشاور
آه منك يا المنفي !!
 
أعتقد هذا التكتل يعود بفضل مؤتمر برلين حول ليبيا حيث تم دعوة فقط الجزائر وليبيا وتونس ومصر إلى المؤتمر الدولي في برلين لأن الألمان أذكياء ويدرسون كل منطقة جغرافية في العالم من كل النواحي وقد وجدوا أن الدول الأربع وهي تونس والجزائر وليبيا ومصر هي الركيزة الأساسية في أمن وإستقرار المنطقة كلها ومنطقة ليبيا خاصة وهي ركيزة النماء والتطور الإقتصادي في المنطقة لأنها تمتلك صفة تكتل أكثر من صفة جيران فقط.

الغائب الأبرز من التكتل هو مصر وتمنيت حضورها حتى لو حضور شرفي لأنه هو تكتل مغاربي وأما حضور موريتانيا فهو تحصيل حاصل لأن التواجد الجزائري والتونسي في موريتانيا وإعتبار الجزائر أول شريك إقتصادي للجزائر وموريتانيا والجزائر على خط واحد سياسيا وعسكريا في المنطقة الإقليمية لكن إلى متى نبقى متشبثين بتكتلات إقليمية وليست دولية أوسع تمنيت إنضمام مصر!
 
البعض كان يزعم أنه لن يكون هناك اجتماع ثلاثي أصلا
واليوم انتقلوا إلى الإستخفاف بمخرجات هذ اللقاء التشاوري
قالك أين هو الإتحاد المزعوم...
انتقال من حالة الإنكار والنفي التام إلى ما بعدها، وسينتقلون إلى غيرها قريبا: حين يرون انطلاق تجسيد تلك المشاريع..

الهدف من التكتلات هو: التوافق السياسي والتكامل الإقتصادي.. الآن انظروا لمخرجات هذا اللقاء التشاوري وستدركون أنها تصب في نفس الإتجاه.. وستتعزز حتما بشكل تصاعدي في كل مرة.
وهذا هو المهم؛ لأننا نحقق ذلك حتى قبل نضوج فكرة الكيان الجديد من الجهة السياسية أو حتى اعلانه بشكل جلي.. وقد يتأخر ذلك قليلا لأسباب موضوعية.

بالنسبة لموريتانيا لمن هو مهموم عليها، ويسأل عنها دوما.. وهو مشكور لقلقه واهتمامه
فموريتانيا هذا هو موقفها منذ زمن، وهو: تجنب الدخول كطرف مساند في الصراع المغربي الجزائري والإبقاء على نفس المسافة... وبما أن مبادرة الجزائر الأخيرة خلقت جدلا وخلفت اتهامات لها من جارها الغربي بطريقة غير مباشرة؛ فهي تحاول اخذ نفس الموقف هنا. مثل ما لم تكن طرفا في مبادرة المغرب مع دول الساحل وهي من دول الساحل.

والجزائر تتفهم ذلك، وشيئا فشيئا ستدرك الشقيقة موريتانيا أنه لا بد لها من الإنخراط في هذا المسار لأجلها هي أولا وثانيا وأخيرا.

أمر آخر الجزائر وعلى حسب البيان المعلن عنه فمن الواضح أنها ستقدم الكثير والكثير.. إذ لنا قدرات كبيرة وخبرات واسعة في تلك النقاط تحديدا
بالتوفيق للدول الثلاث.
 
أين الذين قالو ان المجلس الرئاسي الليبي تفاجأ من تصريحات الرئيس الجزائري هههه اعتقد رئيس المجلس تفاجئ ثم قرر الحضور 😂😂😂 أين صحيفة المرصد.
 
تغيير مفاجئ في برنامج المؤتمر الصحفي لوزارة الخارجية المغربية بعد وصول شقيق رئيس المجلس الرئاسي الليبي ( يونس المنفي ) على عجل الى المغرب حاملا رسالة للملك محمد السادس
::Lamo:: ::Lamo:: ::Lamo:: ::Lamo:: ::Lamo:: ::Lamo:: ::Lamo:: ::Lamo:: ::Lamo:: ::Lamo::

سننشر مضمون الرسالة قريبا



1713893188344.png
 
تغيير مفاجئ في برنامج المؤتمر الصحفي لوزارة الخارجية المغربية بعد وصول شقيق رئيس المجلس الرئاسي الليبي ( يونس المنفي ) على عجل الى المغرب حاملا رسالة للملك محمد السادس
::Lamo:: ::Lamo:: ::Lamo:: ::Lamo:: ::Lamo:: ::Lamo:: ::Lamo:: ::Lamo:: ::Lamo:: ::Lamo::

سننشر مضمون الرسالة قريبا



مشاهدة المرفق 679678

::Lamo:: ::Lamo:: ::Lamo:: ::Lamo:: ::Lamo:: ::Lamo:: ::Lamo:: ::Lamo:: ::Lamo:: ::Lamo:: ::Lamo:: ::Lamo:: ::Lamo:: ::Lamo:: ::Lamo:: ::Lamo:: ::Lamo:: ::Lamo::




 
تغيير مفاجئ في برنامج المؤتمر الصحفي لوزارة الخارجية المغربية بعد وصول شقيق رئيس المجلس الرئاسي الليبي ( يونس المنفي ) على عجل الى المغرب حاملا رسالة للملك محمد السادس
::Lamo:: ::Lamo:: ::Lamo:: ::Lamo:: ::Lamo:: ::Lamo:: ::Lamo:: ::Lamo:: ::Lamo:: ::Lamo::

سننشر مضمون الرسالة قريبا



مشاهدة المرفق 679678

بعد لقاء قيس سعيد وتبون والمنفي.. مبعوث خاص حَمَل رسالة خطية من رئيس المجلس الليبي إلى الملك محمد السادس تؤكد أن "لا مغرب عربي بدون المغرب وموريتانيا"​


بعد مُضي أقل من 24 ساعة، على الاجتماع التشاوري المغاربي الذي دعا إليه الرئيس التونسي قيس سعيد وحضره أمس الإثنين كل من نظيره الجزائري عبد المجيد تبون ورئيس المجلس الرئاسي الليبي محمد يونس المنفي في غياب المغرب وموريتانيا، سارعت طرابلس إلى بعث رسالة خطية للملك محمد السادس، نقلها سامي المنفي، مبعوث رئيس المجلس الرئاسي في ليبيا، معربا عن تشبُّث بلاده بإحياء تكتل اتحاد المغرب العربي باعتباره الإطار الوحيد للدول المغاربية الساعية نحو التكامل وتحقيق طموحات الشعوب في الاستقرار والرفاهية.

وحلّ المبعوث الشخصي لرئيس المجلس الرئاسي في ليبيا، سامي المنفي بالرباط صبيحة اليوم الإثنين، حيث استقبله وزير الشؤون الخارجية والتعاون الإفريقي والمغاربة المقيمين بالخارج ناصر بوريطة، بالمقر الرئيسي للوزارة وتسلّم منه رسالة خطية بعث بها شقيقه محمد المنفي للملك محمد السادس ولم يُكشف عن فحواها، خلال اللقاء الصحافي المقتضب الذي أجري بمقر وزارة الخارجية المغربية، في العاصمة الرباط.



وكان من المرتقب، أن تحتضن وزارة الخارجية على الساعة الواحدة والنصف بعد الزوال، ندوة صحافية لوزير الخارجية ناصر بوريطة بمعية بول سولير مبعوث الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون إلى ليبيا، بيد أنها ألغيت دون سابق إنذار، فيما فوجئ الصحافيون بأخرى سريعة ومرتبكة عمرها أقل من خمس دقائق، حضرها سامي المنفي، مبعوث رئيس المجلس الرئاسي في ليبيا، وسفير الجمهورية الليبية لدى المغرب، أبوبكر الطويل.

ومن المفاجآت المثيرة في الندوة الصحافية ذاتها، هو تواري مبعوث الرئاسة الليبية إلى الخلف وتكليفه سفير الجمهورية الليبية لدى المغرب أبو بكر الطويل، بتقديم تصريح للصحافة باسمه كان مقتضبا ومتقطعا، ما أحدث نوعا من الارتباك الذي لم تنجح الوجوه الدبلوماسية في إخفاءه بما فيها وجه وزير الخارجية ناصر بوريطة الذي عقد أكثر من ثلاث لقاءات متتالية منذ صبيحة اليوم الإثنين.

ولم يُفوّت السفير الليبي في الرباط، فرصة حديثه أمام الصحافة المغربية الحاضرة، دون أن يُثني على العلاقات المتميزة والمتينة بين البلدين، مشيرا إلى أن هذه الزيارة التي يقوم بها مبعوث الرئيس الليبي وشقيقه سامي المنفي، هي بغرض تسليم رسالة خطية للملك محمد السادس في سياق العلاقات المتميزة ومساعي تعزيزها أكثر.

وجدّد المسؤول الدبلوماسي، في كلمته التي رددها بحضور شقيق الرئيس الليبي الشكر باسم بلده للمغرب في شخص الملك محمد السادس والدبلوماسية المغربية في شخص ناصر بوريطة، على دعمهم اللوجيستيكي وأيضا الدعم المعنوي للوصول إلى كل الاتفاقات التي تمت بين البلدين، وأهمها الاتفاق السياسي الذي أجري في الصخيرات ووقعه وفد المهمة لدعم العملية السياسية في ليبيا، موردا: "ممنونون دائما على دعم المغرب للقضية الليبية ابتداء من الصخيرات ومرورا ببوزنيقة ووصولا إلى طنجة ثم بوزنيقة مرة أخرى وكل ما قدمته المملكة لنا للوصول إلى هذا الكيان السياسي الحالي".

وأوضح أبو بكر الطويل، بأن زيارة مبعوث الرئيس الليبي وشقيقه سامي المنفي، إلى المغرب تأتي في إطار تعزيز ودعم اتحاد المغرب العربي، كإطار وحيد للدول المغاربية الساعية لتحقيق طموحات شعوب الدول الخمسة الأعضاء في التنمية والاستقرار والرفاهية.



ونقل الدبلوماسي الليبي، على لسان رئيس بلده محمد المنفي قوله وتأكيده على دور المملكة المغربية، كدولة فاعلة ومؤثرة في الاتحاد المغاربي، الساعي للوصول إلى تنزيل وتحقيق هذا التكتل والكيان السياسي المترجم لطموحات الشعوب المغاربية ككل.


 

بعد لقاء قيس سعيد وتبون والمنفي.. مبعوث خاص حَمَل رسالة خطية من رئيس المجلس الليبي إلى الملك محمد السادس تؤكد أن "لا مغرب عربي بدون المغرب وموريتانيا"​


بعد مُضي أقل من 24 ساعة، على الاجتماع التشاوري المغاربي الذي دعا إليه الرئيس التونسي قيس سعيد وحضره أمس الإثنين كل من نظيره الجزائري عبد المجيد تبون ورئيس المجلس الرئاسي الليبي محمد يونس المنفي في غياب المغرب وموريتانيا، سارعت طرابلس إلى بعث رسالة خطية للملك محمد السادس، نقلها سامي المنفي، مبعوث رئيس المجلس الرئاسي في ليبيا، معربا عن تشبُّث بلاده بإحياء تكتل اتحاد المغرب العربي باعتباره الإطار الوحيد للدول المغاربية الساعية نحو التكامل وتحقيق طموحات الشعوب في الاستقرار والرفاهية.

وحلّ المبعوث الشخصي لرئيس المجلس الرئاسي في ليبيا، سامي المنفي بالرباط صبيحة اليوم الإثنين، حيث استقبله وزير الشؤون الخارجية والتعاون الإفريقي والمغاربة المقيمين بالخارج ناصر بوريطة، بالمقر الرئيسي للوزارة وتسلّم منه رسالة خطية بعث بها شقيقه محمد المنفي للملك محمد السادس ولم يُكشف عن فحواها، خلال اللقاء الصحافي المقتضب الذي أجري بمقر وزارة الخارجية المغربية، في العاصمة الرباط.



وكان من المرتقب، أن تحتضن وزارة الخارجية على الساعة الواحدة والنصف بعد الزوال، ندوة صحافية لوزير الخارجية ناصر بوريطة بمعية بول سولير مبعوث الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون إلى ليبيا، بيد أنها ألغيت دون سابق إنذار، فيما فوجئ الصحافيون بأخرى سريعة ومرتبكة عمرها أقل من خمس دقائق، حضرها سامي المنفي، مبعوث رئيس المجلس الرئاسي في ليبيا، وسفير الجمهورية الليبية لدى المغرب، أبوبكر الطويل.

ومن المفاجآت المثيرة في الندوة الصحافية ذاتها، هو تواري مبعوث الرئاسة الليبية إلى الخلف وتكليفه سفير الجمهورية الليبية لدى المغرب أبو بكر الطويل، بتقديم تصريح للصحافة باسمه كان مقتضبا ومتقطعا، ما أحدث نوعا من الارتباك الذي لم تنجح الوجوه الدبلوماسية في إخفاءه بما فيها وجه وزير الخارجية ناصر بوريطة الذي عقد أكثر من ثلاث لقاءات متتالية منذ صبيحة اليوم الإثنين.

ولم يُفوّت السفير الليبي في الرباط، فرصة حديثه أمام الصحافة المغربية الحاضرة، دون أن يُثني على العلاقات المتميزة والمتينة بين البلدين، مشيرا إلى أن هذه الزيارة التي يقوم بها مبعوث الرئيس الليبي وشقيقه سامي المنفي، هي بغرض تسليم رسالة خطية للملك محمد السادس في سياق العلاقات المتميزة ومساعي تعزيزها أكثر.

وجدّد المسؤول الدبلوماسي، في كلمته التي رددها بحضور شقيق الرئيس الليبي الشكر باسم بلده للمغرب في شخص الملك محمد السادس والدبلوماسية المغربية في شخص ناصر بوريطة، على دعمهم اللوجيستيكي وأيضا الدعم المعنوي للوصول إلى كل الاتفاقات التي تمت بين البلدين، وأهمها الاتفاق السياسي الذي أجري في الصخيرات ووقعه وفد المهمة لدعم العملية السياسية في ليبيا، موردا: "ممنونون دائما على دعم المغرب للقضية الليبية ابتداء من الصخيرات ومرورا ببوزنيقة ووصولا إلى طنجة ثم بوزنيقة مرة أخرى وكل ما قدمته المملكة لنا للوصول إلى هذا الكيان السياسي الحالي".

وأوضح أبو بكر الطويل، بأن زيارة مبعوث الرئيس الليبي وشقيقه سامي المنفي، إلى المغرب تأتي في إطار تعزيز ودعم اتحاد المغرب العربي، كإطار وحيد للدول المغاربية الساعية لتحقيق طموحات شعوب الدول الخمسة الأعضاء في التنمية والاستقرار والرفاهية.



ونقل الدبلوماسي الليبي، على لسان رئيس بلده محمد المنفي قوله وتأكيده على دور المملكة المغربية، كدولة فاعلة ومؤثرة في الاتحاد المغاربي، الساعي للوصول إلى تنزيل وتحقيق هذا التكتل والكيان السياسي المترجم لطموحات الشعوب المغاربية ككل.



هرولة سريعة من المنفي الى المغرب
:ROFLMAO: :ROFLMAO: :ROFLMAO: :ROFLMAO: :ROFLMAO: :ROFLMAO:
 

بعد لقاء قيس سعيد وتبون والمنفي.. مبعوث خاص حَمَل رسالة خطية من رئيس المجلس الليبي إلى الملك محمد السادس تؤكد أن "لا مغرب عربي بدون المغرب وموريتانيا"​


بعد مُضي أقل من 24 ساعة، على الاجتماع التشاوري المغاربي الذي دعا إليه الرئيس التونسي قيس سعيد وحضره أمس الإثنين كل من نظيره الجزائري عبد المجيد تبون ورئيس المجلس الرئاسي الليبي محمد يونس المنفي في غياب المغرب وموريتانيا، سارعت طرابلس إلى بعث رسالة خطية للملك محمد السادس، نقلها سامي المنفي، مبعوث رئيس المجلس الرئاسي في ليبيا، معربا عن تشبُّث بلاده بإحياء تكتل اتحاد المغرب العربي باعتباره الإطار الوحيد للدول المغاربية الساعية نحو التكامل وتحقيق طموحات الشعوب في الاستقرار والرفاهية.

وحلّ المبعوث الشخصي لرئيس المجلس الرئاسي في ليبيا، سامي المنفي بالرباط صبيحة اليوم الإثنين، حيث استقبله وزير الشؤون الخارجية والتعاون الإفريقي والمغاربة المقيمين بالخارج ناصر بوريطة، بالمقر الرئيسي للوزارة وتسلّم منه رسالة خطية بعث بها شقيقه محمد المنفي للملك محمد السادس ولم يُكشف عن فحواها، خلال اللقاء الصحافي المقتضب الذي أجري بمقر وزارة الخارجية المغربية، في العاصمة الرباط.



وكان من المرتقب، أن تحتضن وزارة الخارجية على الساعة الواحدة والنصف بعد الزوال، ندوة صحافية لوزير الخارجية ناصر بوريطة بمعية بول سولير مبعوث الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون إلى ليبيا، بيد أنها ألغيت دون سابق إنذار، فيما فوجئ الصحافيون بأخرى سريعة ومرتبكة عمرها أقل من خمس دقائق، حضرها سامي المنفي، مبعوث رئيس المجلس الرئاسي في ليبيا، وسفير الجمهورية الليبية لدى المغرب، أبوبكر الطويل.

ومن المفاجآت المثيرة في الندوة الصحافية ذاتها، هو تواري مبعوث الرئاسة الليبية إلى الخلف وتكليفه سفير الجمهورية الليبية لدى المغرب أبو بكر الطويل، بتقديم تصريح للصحافة باسمه كان مقتضبا ومتقطعا، ما أحدث نوعا من الارتباك الذي لم تنجح الوجوه الدبلوماسية في إخفاءه بما فيها وجه وزير الخارجية ناصر بوريطة الذي عقد أكثر من ثلاث لقاءات متتالية منذ صبيحة اليوم الإثنين.

ولم يُفوّت السفير الليبي في الرباط، فرصة حديثه أمام الصحافة المغربية الحاضرة، دون أن يُثني على العلاقات المتميزة والمتينة بين البلدين، مشيرا إلى أن هذه الزيارة التي يقوم بها مبعوث الرئيس الليبي وشقيقه سامي المنفي، هي بغرض تسليم رسالة خطية للملك محمد السادس في سياق العلاقات المتميزة ومساعي تعزيزها أكثر.

وجدّد المسؤول الدبلوماسي، في كلمته التي رددها بحضور شقيق الرئيس الليبي الشكر باسم بلده للمغرب في شخص الملك محمد السادس والدبلوماسية المغربية في شخص ناصر بوريطة، على دعمهم اللوجيستيكي وأيضا الدعم المعنوي للوصول إلى كل الاتفاقات التي تمت بين البلدين، وأهمها الاتفاق السياسي الذي أجري في الصخيرات ووقعه وفد المهمة لدعم العملية السياسية في ليبيا، موردا: "ممنونون دائما على دعم المغرب للقضية الليبية ابتداء من الصخيرات ومرورا ببوزنيقة ووصولا إلى طنجة ثم بوزنيقة مرة أخرى وكل ما قدمته المملكة لنا للوصول إلى هذا الكيان السياسي الحالي".

وأوضح أبو بكر الطويل، بأن زيارة مبعوث الرئيس الليبي وشقيقه سامي المنفي، إلى المغرب تأتي في إطار تعزيز ودعم اتحاد المغرب العربي، كإطار وحيد للدول المغاربية الساعية لتحقيق طموحات شعوب الدول الخمسة الأعضاء في التنمية والاستقرار والرفاهية.



ونقل الدبلوماسي الليبي، على لسان رئيس بلده محمد المنفي قوله وتأكيده على دور المملكة المغربية، كدولة فاعلة ومؤثرة في الاتحاد المغاربي، الساعي للوصول إلى تنزيل وتحقيق هذا التكتل والكيان السياسي المترجم لطموحات الشعوب المغاربية ككل.


 

بعد لقاء قيس سعيد وتبون والمنفي.. مبعوث خاص حَمَل رسالة خطية من رئيس المجلس الليبي إلى الملك محمد السادس تؤكد أن "لا مغرب عربي بدون المغرب وموريتانيا"​


بعد مُضي أقل من 24 ساعة، على الاجتماع التشاوري المغاربي الذي دعا إليه الرئيس التونسي قيس سعيد وحضره أمس الإثنين كل من نظيره الجزائري عبد المجيد تبون ورئيس المجلس الرئاسي الليبي محمد يونس المنفي في غياب المغرب وموريتانيا، سارعت طرابلس إلى بعث رسالة خطية للملك محمد السادس، نقلها سامي المنفي، مبعوث رئيس المجلس الرئاسي في ليبيا، معربا عن تشبُّث بلاده بإحياء تكتل اتحاد المغرب العربي باعتباره الإطار الوحيد للدول المغاربية الساعية نحو التكامل وتحقيق طموحات الشعوب في الاستقرار والرفاهية.

وحلّ المبعوث الشخصي لرئيس المجلس الرئاسي في ليبيا، سامي المنفي بالرباط صبيحة اليوم الإثنين، حيث استقبله وزير الشؤون الخارجية والتعاون الإفريقي والمغاربة المقيمين بالخارج ناصر بوريطة، بالمقر الرئيسي للوزارة وتسلّم منه رسالة خطية بعث بها شقيقه محمد المنفي للملك محمد السادس ولم يُكشف عن فحواها، خلال اللقاء الصحافي المقتضب الذي أجري بمقر وزارة الخارجية المغربية، في العاصمة الرباط.



وكان من المرتقب، أن تحتضن وزارة الخارجية على الساعة الواحدة والنصف بعد الزوال، ندوة صحافية لوزير الخارجية ناصر بوريطة بمعية بول سولير مبعوث الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون إلى ليبيا، بيد أنها ألغيت دون سابق إنذار، فيما فوجئ الصحافيون بأخرى سريعة ومرتبكة عمرها أقل من خمس دقائق، حضرها سامي المنفي، مبعوث رئيس المجلس الرئاسي في ليبيا، وسفير الجمهورية الليبية لدى المغرب، أبوبكر الطويل.

ومن المفاجآت المثيرة في الندوة الصحافية ذاتها، هو تواري مبعوث الرئاسة الليبية إلى الخلف وتكليفه سفير الجمهورية الليبية لدى المغرب أبو بكر الطويل، بتقديم تصريح للصحافة باسمه كان مقتضبا ومتقطعا، ما أحدث نوعا من الارتباك الذي لم تنجح الوجوه الدبلوماسية في إخفاءه بما فيها وجه وزير الخارجية ناصر بوريطة الذي عقد أكثر من ثلاث لقاءات متتالية منذ صبيحة اليوم الإثنين.

ولم يُفوّت السفير الليبي في الرباط، فرصة حديثه أمام الصحافة المغربية الحاضرة، دون أن يُثني على العلاقات المتميزة والمتينة بين البلدين، مشيرا إلى أن هذه الزيارة التي يقوم بها مبعوث الرئيس الليبي وشقيقه سامي المنفي، هي بغرض تسليم رسالة خطية للملك محمد السادس في سياق العلاقات المتميزة ومساعي تعزيزها أكثر.

وجدّد المسؤول الدبلوماسي، في كلمته التي رددها بحضور شقيق الرئيس الليبي الشكر باسم بلده للمغرب في شخص الملك محمد السادس والدبلوماسية المغربية في شخص ناصر بوريطة، على دعمهم اللوجيستيكي وأيضا الدعم المعنوي للوصول إلى كل الاتفاقات التي تمت بين البلدين، وأهمها الاتفاق السياسي الذي أجري في الصخيرات ووقعه وفد المهمة لدعم العملية السياسية في ليبيا، موردا: "ممنونون دائما على دعم المغرب للقضية الليبية ابتداء من الصخيرات ومرورا ببوزنيقة ووصولا إلى طنجة ثم بوزنيقة مرة أخرى وكل ما قدمته المملكة لنا للوصول إلى هذا الكيان السياسي الحالي".

وأوضح أبو بكر الطويل، بأن زيارة مبعوث الرئيس الليبي وشقيقه سامي المنفي، إلى المغرب تأتي في إطار تعزيز ودعم اتحاد المغرب العربي، كإطار وحيد للدول المغاربية الساعية لتحقيق طموحات شعوب الدول الخمسة الأعضاء في التنمية والاستقرار والرفاهية.



ونقل الدبلوماسي الليبي، على لسان رئيس بلده محمد المنفي قوله وتأكيده على دور المملكة المغربية، كدولة فاعلة ومؤثرة في الاتحاد المغاربي، الساعي للوصول إلى تنزيل وتحقيق هذا التكتل والكيان السياسي المترجم لطموحات الشعوب المغاربية ككل.


المشروع اقتصادي وليس سياسي ولايوجد اي ضرر على اي دولة منها المغرب
لو نجحت الفكرة فانو ممكن نشاهد دخول دول عديدة كالمغرب المتحفظه على وجود الجزائر
او مصر وموريطانيا الموضوع ربحي بحت
 
عودة
أعلى