ايلون ماسك يهاجم لوسيد:المال السعودي هو فقط ما يبقيهم بالسوق

بكلام ايلون ولا بدونه اذا استطاع خبراء الشركة خفض تكاليف الانتاج وبالتالي خفض قيمة المركبة واعطاء العميل ضمانات محترمة ستنجح مئة بالمئة ، المعادلة سهلة جدا ، ما ادري اذا خبراء الشركة يعملون فعليا على هذا الأمر أم لا ، هذا العمل سيحافظ على اسم الشركة وحجز حصة سوقية لها ومنافسة الشركات الامريكية والصينية
لوسيد فعلا طرحت سيارة اقتصادية من المقرر ان تنافس سيارات تسلا من فئة 3 وقدمت خصم ١٥٪ على باقي الفئات.. هذا تقريبا اللي افقد ماسك صوابه وطلع يصيح.
 
لا احد يريد شراء سيارات كهربائية مستعملة

مشكلة السيارات الكهربائية ان لو مشيت عليها ١٠٠الف ميل خلاص انتهت.. لازم تغير بطارية وقيمة البطارية بقيمة سيارة جديدة هذه المشكلة لا تتواجد نهائيا في سيارات محركات الاحتراق الداخلي.

المشكلة الثانية واللي تخلي الناس يعزفون عن تملك السيارات الكهربائية.. هي قيمة التامين الباهضة ولا يلامون صراحة لان اي ضربة في البطارية تكون السيارة انتهت ونرجع للمشكلة رقم1 اللي كتبتها فوق.
 


ايلون كان يضحك على BYD.
مشكلة ايلون التصريحات الشعبوية والتقليل من الاخرين بالرغم من ان تسلا تواجه نفس المشاكل في رفع قدرة الانتاج مع السايبر ترك انا متاكد ان لوسد بعد الانتهاء من مصانعها بتقدر على حل مشكلة سعة الانتاج.

الي خايف منه هو السوق نفسه لان الحماس للسيارات الكهربائية منخفض والتنافسية عالية.
 
اوك, كلهم عندهم شوقر دادي, و تس يور بوينت؟

الغريب هنا ان مسك مسوي العصامي الرأس مالي قاهر المستحيل و المظلوم من الدنيا الغير عادله. يخف شوي احسن لانه عايش على صدقات الحكومه حرفيا, سواء في تسلا او سبيس اكس.

لو بنقيم موضوعيا اصوله اسعارها مجنونه.
اما الي مستغرب انه طالب استثمارات من الحكومة الامريكية و استثمارات خارجية!

طيب ليه ما يضخ من ملياراته و يستثمر منها ؟
 
اما الي مستغرب انه طالب استثمارات من الحكومة الامريكية و استثمارات خارجية!

طيب ليه ما يضخ من ملياراته و يستثمر منها ؟
ثروته اغلبها مكونه من القيمه السوقية لاسهمه في شركاته وليست مبالغ في البنك.
 
لوسيد لازالت شركة شاية جدا. ما يخيف إيلون ماسك ان صندوق الاستثمارات يستطيع تحمل التكلفة حتى ان تصبح شركة مربحة.

ما قاله ليس خطأ ان لوسيد فعلا واقفة على المال السعودي حاليا، لكن الشركة لها ظهر و نستفيد منها الكثير جدا، حيث ان شركة لوسيد في المستقبل سوف تصبح مثل ليكزس لتويوتا بالنسبة لشركة سير اللتي قائمة حاليا على امتصاص تكنولوجيتها مع تكنلوجيات شركات أشباه الموصلات التايوانية.

عادي في الأول راح تكون خسرانه لأنها في مرحلة بناء مصانع و إنشاء أطقم سيارات جديدة و تفعلها في وتيرة سريعة. فعلا لولا المال السعودي لفشلت لوسيد منذ زمن لعدم تحملها التكاليف. لكن إيلون ماسك يعلم أنها هي الشركة المنافسه له في المستقبل لهذا السبب يحاول ان ينتقص منها و ان يحطم سعر أسهمها لأنه يعلم ان لم يفعل فان شركته ستواجه منافسة قوية في المستقبل.

بالعكس خليه يصيح، المنافسة غير شريفة لكن خليه يلقم.
 
ماسك يبي يحاول يقلل من لوسيد لانها اعلى جودة وتقنية من تسلا،

لوسيد هي التهديد الفعلي له

على فكرة كثير من الفلسطينيين اللي بامريكا ان شفتهم راكبين سيارات غالية تلقاها مسروقة.

بدهاش حكي
الزلمة يشتري سيارة مرسيدس من الفيسبوك ماركت وهي مسروقة اصلا هههههه والله كلامي حقيقي
اما عاد مسروقة
 
بالعكس

الخسران هنا بالصفقه هذي تحديدا pif


هنا بالذات لا نستطيع تحديد من الخاسر

الصندوق استثمر في تسلا وطلب تعاون ومصنع في السعودية وزيادة استثمار في تسلا
رفض الون ماسك

الون ماسك خسر
١) دعم الصندوق (اموال سهلة)
٢)استثمارات مستقبلية
٣) مصنع في السعودية مجاني
٤)اكبر سوق في الشرق الاوسط ونافذة تسويقية للشرق الاوسط ككل
٥)منافس له في عقر دارة مدعوم من اكبر صندوق في العالم
 
التعديل الأخير:
سؤال بسيط


هل لو هي فاشله ومنتهيه فلماذا يشن ايلون ماسك حمله عليها ؟ 😉

هل معقول ان ايلون ماسك يتمنى الخير للوسيد ويريدها ان تنجح لذا كل هذه الحمله هي نصايح ؟ 😉


في عالم البزنس الشركات الميته لا احد يلقي لها اعتبار فضلا ان يشن حمله عليها


لكن فقط هي الشركات التي تشق طريقها لنجاح هي من يخاف الجميع ويخشاها ويشن الحملات عليها


يرى ايلون ماسك ان لوسيد تسير بخطوات قوية من خلال السعودية فهناك نمو كبير بمنشات التوسعية للوسيد فاصبح لديها منشاة بالشرق الاوسط بالسعودية تحديدا وكذلك لديها في امريكا.. وايضا يرى هناك نمو في معدلات الانتاج رغم تاخر عن الجدول لكن وجود السعودية بالخلف ضامن لدعم لغاية الوصول لنجاح المستقبلي



ببساطة لوسيد ستكون قصة نجاح عالمية ضخمه فمتوقع لها خلال عامين وتحديدا 2025 قبل نهايته ان تلبي الطلب المتوقع



الاستثمار السعودي ليس استثمار ربحي فقط ( زي شراء اسهم الشركات بالسوق الامريكي والمضاربة والبيع)

بل استثمار استراتيجي على المدى الطويل لان يخضع لعوامل نقل التقنية ( تدريب 20 مهندس سعودي سنويا كالتزام ) وايضا بناء خط انتاج بالسعودية وجعل الموردين لهذا الخط غالبيتهم موردين محليين وانشاء تجمع لصناعة سيارات في مدينة الملك عبدالله الاقتصادية

ومستقبلا سيحقق الارباح
من اغبى القرارات التي اتخذت في السابق عدم البدء بصناعة السيارات و السلاح في السعودية. نتيجة ذلك تخلفنا في صناعة الكثير من المواد الداخلة في صناعة السيارات. كمثال الإطارات البطاريات الزجاج اللدائن الخ.... دخولنا في هذا المجال كان سيحفز عشرات ان لم يكن مئات من الصناعات الرديفة و سيؤدي إلى استهلاك ضخم للمواد الوسيطة التي نصنعها كالبتروكيماويات و الحديد و يعظم القيمة المضافة لها. مشروع لوسيد و سير خطوة صحيحة في المشوار الطويل. و من يتوقع انها ستدر ارباح مباشرة. فهو معتوه رسمي.
للتذكير سابك كانت شركة خاسرة سنين طويلة إلى أن تحولت الى عملاق عالمي و من ضمن اكبر ٥ شركات بتروكيماويات في العالم.
 
السيارات الكهربائية فعلا لا يوجد عليها اقبال مثل السابق

مقالة حديثة من the hill


معارض السيارات عندنا بتكساس مليانة سيارات كهربائية وما فيه احد يشتريها خاصة F-150 lightning اللي طلعت مقلب كبير واللي اشتراها توهق فيها وكثير من مالكيها يبيعونها بعد مدة قصيرة.
السيارات الكهربائية لو رفع عنها الدعم الحكومي والتخفيض الضريبي وتركت تنافس في السوق بشكل طبيعي ستنهار
و نجاحها مثل ماقلت الدعم الحكومي مقابل ضغوطات على محركات الاحتراق الداخلي
 
السيارات الكهربائية لو رفع عنها الدعم الحكومي والتخفيض الضريبي وتركت تنافس في السوق بشكل طبيعي ستنهار
و نجاحها مثل ماقلت الدعم الحكومي مقابل ضغوطات على محركات الاحتراق الداخلي

على المدى الطويل صراحة السيارات الكهربائية اقتصادية اكثر من سيارات الاحتراق الداخلي من ناحية الوقود و قطع الغيار و في حال استبدال البطارية كل 5 إلى 7 سنين تعمر مع المستهلك مدى اطول بكثير من سيارات الاحتراق الداخلي.

و هنا مكان اكبر استفسار ليه هو عند تشبع السوق بالسيارات، ستقل بشكل كبير المبيعات. في الأردن مثلا حاليا اغلب الناس انشدوا إلى السيارات الكهربائية بشكل كبير بسبب أنها صحيح أغلى عند الشراء لكن شحنها و صيانتها ارخص بكثير من سيارات الوقود.

اعتقد ان فكرة ان السيارات الكهربائية مجرد موضة و تعدي هي فكرة لدى الدول اللتي لديها الوقود رخيص مثل عندنا في السعودية حيث ان الاثنين لا يختلفوا كثيرا من ناحية التكلفة خصوصا ان البنية التحتية لها تقريبا غير موجودة لحتى الآن. لكن في المستقبل القريب اعتقد ستكون الطبيعي، لكن يبقى التحدي لها في السوق هنا ان المسافات بين المدن عندنا عادة اكبر من شحنها، و محد يبغى يستنى نص ساعة على طرف الطريق يستنى سيارته تشحن و لا يصف سرا ساعة الين ما يفضى شاحن كل كم مية كيلو. يعني لتنجح هنا يجب ان تتوفر البنية التحتية بشكل كامل قبل البدء بضخها في السوق.
 

احاول ابحث عن مقابلة لوزير الاستثمار خالد الفالح ..

اتذكر تحدث عن جزئية المنافسة وان الهدف الرئيسي من لوسيد البدء ببناء البنية التحتية لصناعة السيارات في المملكة بغض النظر عن تحقيق الارباح وان كانت مهمة في الاستمرارية وتقليل التدخل الحكومي ..





/
 
على المدى الطويل صراحة السيارات الكهربائية اقتصادية اكثر من سيارات الاحتراق الداخلي من ناحية الوقود و قطع الغيار و في حال استبدال البطارية كل 5 إلى 7 سنين تعمر مع المستهلك مدى اطول بكثير من سيارات الاحتراق الداخلي.

و هنا مكان اكبر استفسار ليه هو عند تشبع السوق بالسيارات، ستقل بشكل كبير المبيعات. في الأردن مثلا حاليا اغلب الناس انشدوا إلى السيارات الكهربائية بشكل كبير بسبب أنها صحيح أغلى عند الشراء لكن شحنها و صيانتها ارخص بكثير من سيارات الوقود.

اعتقد ان فكرة ان السيارات الكهربائية مجرد موضة و تعدي هي فكرة لدى الدول اللتي لديها الوقود رخيص مثل عندنا في السعودية حيث ان الاثنين لا يختلفوا كثيرا من ناحية التكلفة خصوصا ان البنية التحتية لها تقريبا غير موجودة لحتى الآن. لكن في المستقبل القريب اعتقد ستكون الطبيعي، لكن يبقى التحدي لها في السوق هنا ان المسافات بين المدن عندنا عادة اكبر من شحنها، و محد يبغى يستنى نص ساعة على طرف الطريق يستنى سيارته تشحن و لا يصف سرا ساعة الين ما يفضى شاحن كل كم مية كيلو. يعني لتنجح هنا يجب ان تتوفر البنية التحتية بشكل كامل قبل البدء بضخها في السوق.
اكبر مشاكلها هي فترة الشحن والمدى
يعني مدى ٦٠٠ كيلو او ٥٠٠ مثلاً في أوروبا يعتبر كبير للسيارة لكن في أمريكا ومثلها عندنا ولاشي مشوار دوام
بينما البنزين او الديزل حالياً مع تقنيات توفير الاستهلاك أصبح رقم الف كيلو طبيعي جدا ولو بتوقف ٥ دقايق بالكثير ومكمل طريقك
لو رفعوا سرعة الشحن و وصلوا الف كيلو المدى وقتها بتنافس وتكسر السوق
 
تسلا بدأت الانتاج 2008 بعد اكثر من 5 او 6 سنوات من بدأ اعمالها .. وبعد خمس سنوات من بدأ الانتاج باعت 2,650 .. وخلال عشر سنوات قادت السوق .. الامر يحتاج الى وقت ..

تقنيات لوسيد أكثر تميز من تسلا لكنها اغلى لذلك كانت تستهدف شريحة محددة والقادرة على دفع 600 و 800 الف في سيارة كهربائية ! .. الآن بدأت تتوسع أكثر خصوصاً للطبقات المتوسطة .. وهناك عقد مع السعودية بشراء 100 ألف سيارة على مدار السبع سنوات القادمة ..

السوق ضيق .. ودخول منافس عنده قدرة مالية مسبب له ازمة ..

كانت فيه رغبة من الصندوق في الاستثمار في تسلا 2018 لكن تصرفاته وطريقته في التعامل مع الصندوق الغى الصفقة .. الآن هو سيعاني مستقبلاً من دخول اكثر من منافس جديد .. خصوصاً من الصين واستهدافهم للشرائح المتوسطة والأقل من متوسطة بكميات انتاج مهولة مع دعم حكومي ووفرة في المواد الخام ..




/
 
اكبر مشاكلها هي فترة الشحن والمدى
يعني مدى ٦٠٠ كيلو او ٥٠٠ مثلاً في أوروبا يعتبر كبير للسيارة لكن في أمريكا ومثلها عندنا ولاشي مشوار دوام
بينما البنزين او الديزل حالياً مع تقنيات توفير الاستهلاك أصبح رقم الف كيلو طبيعي جدا ولو بتوقف ٥ دقايق بالكثير ومكمل طريقك
لو رفعوا سرعة الشحن و وصلوا الف كيلو المدى وقتها بتنافس وتكسر السوق

هناك انفجار حاليا في تقنيات البطاريات بسبب الحاجة لها من السيارات الكهربائية. لا استبعد ان في المستقبل القريب مسافات 1000 كم ستصبح العادي و سرعة الشحن كذلك ستتسارع. و قد تتدخل تقنيات جديدة أخرى غير الليثيوم المتبع الآن.

الآن المليارات تضخ في تقنيات البطاريات، لزيادة العمر الافتراضي، و كمية الشحن و سرعة الشحن و بالتوازي ايضاً تقليل الطاقة اللتي تحتاجها السيارة لقطع نفس المسافة. لازلنا في اول الطريق من ناحية البطاريات.

اعتقد في المستقبل السبب الرئيسي لسبب شراء سيارات كهريائية جديدة سيكون ان هناك أنواع بطاريات افضل في المستقبل لا يمكن تركيبها على الموديلات الأقدم للسيارات. لا استبعد خلال العشرة إلى خمسة عشر سنة القادمة سيكون التنافس على مديات 1500 كم و ما فوق في شحن اقل من نصف ساعة. و هذا توقع متحفظ و أتوقع مديات 2000 كم و فوق راح تكون المعتاد في ذاك الوقت.

السيارات الكهربائية اليوم مثل الهواتف الخلوية العملاقة في الماضي. كان سعرها عالي جدا و و لديها بطارية لمكالمة نصف ساعة بالكثير قبل ان تنتهي و استقبالها للإرسال سيء جدا، الكثير قالوا إنها لن تنجح و ان التلفونات الأرضية لا غنى عنها، انظر الآن ماذا تستخدم لتصفح المنتدى اغلب الوقت من اغلب الأشخاص.

اعتقد لا يمكن الحكم على مستقبل السيارات الكهربائية بسبب الدعم الكبير لها من الحكومات حول العالم و كمية الاستثمارات اللي انضخت فيها، بكل بساطة ان يسمح لها ان تفشل، خصوصا أنها تخطت الحصة السوقية الأكثر من 10% في كثير من الدول الآن. خصوصا في أوروبا حيث النسب من الشراء الجديد للسيارات الكهربائية في بعض الدول فيها اكبر من 50% حتى.
 
تسلا جلست عشر سنوات قيمتها 2 دولار وكادت ان تفلس

عموماً مستقبل لوسيد باهر جداً
وهي منافس لتسلا طبيعي يخاف منها لانها من اقوى المنافسين لها في السوق
 
ليس قرارات ولكن أولويات الحكومة السعودية كانت باستطاعتها بناء وشراء شركات ولكن كانت أولويتها هي بناء المدارس والتعليم والطرق والمدن ومحطات التحليه وتاجهم المستشفيات…
الامير عبدالعزيز بن سلمان دائما يردد ويقول ان الملوك الله يرحمهم ويعزهم من بقى كان رهانهم على الشعب السعودي وكل الثروة السعودية تم استثمارها بالشكل الصحيح والآن النتائج كما ترى…
المصانع و الشركات تقدر تبنيها من الصفر اذا كان لديك ثروة بشرية متعلمة محترفه.
الحقيقة المرة شوف الدول الي حوالين السعودية تم دعم اقتصاد وحكومات وشركات من ميزانية السعودية ولكن اثبتت فشلهم بسبب نقص الكفاءات البشرية والعلمية.
من اغبى القرارات التي اتخذت في السابق عدم البدء بصناعة السيارات و السلاح في السعودية. نتيجة ذلك تخلفنا في صناعة الكثير من المواد الداخلة في صناعة السيارات. كمثال الإطارات البطاريات الزجاج اللدائن الخ.... دخولنا في هذا المجال كان سيحفز عشرات ان لم يكن مئات من الصناعات الرديفة و سيؤدي إلى استهلاك ضخم للمواد الوسيطة التي نصنعها كالبتروكيماويات و الحديد و يعظم القيمة المضافة لها. مشروع لوسيد و سير خطوة صحيحة في المشوار الطويل. و من يتوقع انها ستدر ارباح مباشرة. فهو معتوه رسمي.
للتذكير سابك كانت شركة خاسرة سنين طويلة إلى أن تحولت الى عملاق عالمي و من ضمن اكبر ٥ شركات بتروكيماويات في العالم.
 
التعديل الأخير:
هناك انفجار حاليا في تقنيات البطاريات بسبب الحاجة لها من السيارات الكهربائية. لا استبعد ان في المستقبل القريب مسافات 1000 كم ستصبح العادي و سرعة الشحن كذلك ستتسارع. و قد تتدخل تقنيات جديدة أخرى غير الليثيوم المتبع الآن.

الآن المليارات تضخ في تقنيات البطاريات، لزيادة العمر الافتراضي، و كمية الشحن و سرعة الشحن و بالتوازي ايضاً تقليل الطاقة اللتي تحتاجها السيارة لقطع نفس المسافة. لازلنا في اول الطريق من ناحية البطاريات.

اعتقد في المستقبل السبب الرئيسي لسبب شراء سيارات كهريائية جديدة سيكون ان هناك أنواع بطاريات افضل في المستقبل لا يمكن تركيبها على الموديلات الأقدم للسيارات. لا استبعد خلال العشرة إلى خمسة عشر سنة القادمة سيكون التنافس على مديات 1500 كم و ما فوق في شحن اقل من نصف ساعة. و هذا توقع متحفظ و أتوقع مديات 2000 كم و فوق راح تكون المعتاد في ذاك الوقت.

السيارات الكهربائية اليوم مثل الهواتف الخلوية العملاقة في الماضي. كان سعرها عالي جدا و و لديها بطارية لمكالمة نصف ساعة بالكثير قبل ان تنتهي و استقبالها للإرسال سيء جدا، الكثير قالوا إنها لن تنجح و ان التلفونات الأرضية لا غنى عنها، انظر الآن ماذا تستخدم لتصفح المنتدى اغلب الوقت من اغلب الأشخاص.

اعتقد لا يمكن الحكم على مستقبل السيارات الكهربائية بسبب الدعم الكبير لها من الحكومات حول العالم و كمية الاستثمارات اللي انضخت فيها، بكل بساطة ان يسمح لها ان تفشل، خصوصا أنها تخطت الحصة السوقية الأكثر من 10% في كثير من الدول الآن. خصوصا في أوروبا حيث النسب من الشراء الجديد للسيارات الكهربائية في بعض الدول فيها اكبر من 50% حتى.
شوف بطارية تويوتا الجديدة
 
من حر ما يونس. 😂

بالوضع الحالي لوسيد يالله تقوم بحملها عشان تنافس تسلا اي حر يا شيخ شركات كثيره بالعالم تنافس تسلا ولا جاب طاريها


هنا بالذات لا نستطيع تحديد من الخاسر

الصندوق استثمر في تسلا وطلب تعاون ومصنع في السعودية وزيادة استثمار في تسلا
رفض الون ماسك

الون ماسك خسر
١) دعم الصندوق (اموال سهلة)
٢)استثمارات مستقبلية
٣) مصنع في السعودية مجاني
٤)اكبر سوق في الشرق الاوسط ونافذة تسويقية للشرق الاوسط ككل
٥)منافس له في عقر دارة مدعوم من اكبر صندوق في العالم

تعرف كم كان سعر سهم تسلا يوم تخارج صندوق الاستثمارات منه وباع اغلبها وكم صار سعر السهم بعد كم يوم من بيعها ؟
 
هناك انفجار حاليا في تقنيات البطاريات بسبب الحاجة لها من السيارات الكهربائية. لا استبعد ان في المستقبل القريب مسافات 1000 كم ستصبح العادي و سرعة الشحن كذلك ستتسارع. و قد تتدخل تقنيات جديدة أخرى غير الليثيوم المتبع الآن.

الآن المليارات تضخ في تقنيات البطاريات، لزيادة العمر الافتراضي، و كمية الشحن و سرعة الشحن و بالتوازي ايضاً تقليل الطاقة اللتي تحتاجها السيارة لقطع نفس المسافة. لازلنا في اول الطريق من ناحية البطاريات.

اعتقد في المستقبل السبب الرئيسي لسبب شراء سيارات كهريائية جديدة سيكون ان هناك أنواع بطاريات افضل في المستقبل لا يمكن تركيبها على الموديلات الأقدم للسيارات. لا استبعد خلال العشرة إلى خمسة عشر سنة القادمة سيكون التنافس على مديات 1500 كم و ما فوق في شحن اقل من نصف ساعة. و هذا توقع متحفظ و أتوقع مديات 2000 كم و فوق راح تكون المعتاد في ذاك الوقت.

السيارات الكهربائية اليوم مثل الهواتف الخلوية العملاقة في الماضي. كان سعرها عالي جدا و و لديها بطارية لمكالمة نصف ساعة بالكثير قبل ان تنتهي و استقبالها للإرسال سيء جدا، الكثير قالوا إنها لن تنجح و ان التلفونات الأرضية لا غنى عنها، انظر الآن ماذا تستخدم لتصفح المنتدى اغلب الوقت من اغلب الأشخاص.

اعتقد لا يمكن الحكم على مستقبل السيارات الكهربائية بسبب الدعم الكبير لها من الحكومات حول العالم و كمية الاستثمارات اللي انضخت فيها، بكل بساطة ان يسمح لها ان تفشل، خصوصا أنها تخطت الحصة السوقية الأكثر من 10% في كثير من الدول الآن. خصوصا في أوروبا حيث النسب من الشراء الجديد للسيارات الكهربائية في بعض الدول فيها اكبر من 50% حتى.

مستقبلا السيارات الكهربائية ستضحك على سيارات الوقود من ناحيه عدم قدره سيارات الوقود على المنافسه في المسافات الطويله لان سيارات الوقود ملزمه بمساحات صغيره للوقود لايمكنها التوسع فيها غير تكلفه الوقود
 
عودة
أعلى