Follow along with the video below to see how to install our site as a web app on your home screen.
ملاحظة: This feature may not be available in some browsers.
واضح صورة المعازيب موجعةلا تتهرب بأسقاطات سخيفة وغبية
سألتك أنت
ايوجد احد يتكلم عبري للترجمة؟
سكان مجدل شمس يدعون إلى رد حاسم: إذا لم تحمينا إسرائيل، فسنعرف كيف نحمي أنفسنا.
نحسن الظن في اخينا محموس هو عضو فاضل
الفكرة ان التحريم لا يكون الا بدليل لان الاصل في الاشياء الاباحة وحتى الرسول لا يملك تحريم ما احل الله وكلنا يعرف قصة تحريمه للجارية ونزول القران معاتبا له ( يا ايها النبي لما تحرم ما احل الله لك تبتغي مرضاة ازواجك والله غفور رحيم ) ...فلا يحرم التعامل مع شركة لمجرد انها اسرائيلية
اتمنى الفكرة وصلت لك انت والاخ @محموس
قال مصدران أمنيان لرويترز إن حزب الله في حالة تأهب قصوى قام بإخلاء بعض المواقع الرئيسية في شرق وجنوب لبنان في حالة حدوث تصعيد إسرائيلي محتمل.
هو يقول انا اكثر شي ندمت عليه يوم شاركت في الحملة على السعودية وعلماءها عندما حذروا من حزب آلات في ٢٠٠٦ واليوم طلعوا هم اللي فاهمين وانا المغفل
فعلاً كان مهاجم ومدافع عن محور ايران بس بعد الثورة السورية تغير
واضح صورة المعازيب موجعة
حتى الرسول لا يملك تحريم ما احل اللهنحسن الظن في اخينا محموس هو عضو فاضل
الفكرة ان التحريم لا يكون الا بدليل لان الاصل في الاشياء الاباحة وحتى الرسول لا يملك تحريم ما احل الله وكلنا يعرف قصة تحريمه للجارية ونزول القران معاتبا له ( يا ايها النبي لما تحرم ما احل الله لك تبتغي مرضاة ازواجك والله غفور رحيم ) ...فلا يحرم التعامل مع شركة لمجرد انها اسرائيلية
اتمنى الفكرة وصلت لك انت والاخ @محموس
ايوجد احد يتكلم عبري للترجمة؟
سكان مجدل شمس يدعون إلى رد حاسم: إذا لم تحمينا إسرائيل، فسنعرف كيف نحمي أنفسنا.
كان كل العالم العربي معه ماعدا السعوديين وهاجمونا العرب وكفرونا وقالوا وهابيين وأكثر من هاجمنا السوريين وكانوا قد فتحوا بيوتهم لأهالي مقاتلي الحزب ثم انقلبوا عليهم وقد اخبرناهم انهم كمن يدخل الحية في فراشهأنت ذكرت نقطة جيدة أخي الكريم.. الحزب قبل الثورة السورية كان لديه شعبية في الوطن العربي كحزب مقاوم للإحتلال الصهيوني وكل من تعاطف مع الحزب وقتها لا اثم عليه..حتى أنا كنت أدعمهم في حرب تموز ٢٠٠٦ ضد الإحتلال كأي شاب عربي بسيط ... اغلبنا لا يعرف شيء عن الطائفه الشيعيه وقتها ولا كنا نهتم بمقارنة الأديان وفهم الآخريين..
لكن مع أحداث الثورة السورية أغلب العرب انقلبوا على الحزب وعلى بشار والنظام الإيراني..
لذلك لا عيب أبدا من أن الشخص يصحح موقفه ..بل هذا المطلوب ان الإنسان يقييم موقفه كل فترة ونبتعد عن العناد.. لأن هذه دماء مسلمين فيجب ان نتوخى الحذر في الدعم والتأييد حتى لا نقع في الإثم
كان كل العالم العربي معه ماعدا السعوديين وهاجمونا العرب وكفرونا وقالوا وهابيين وأكثر من هاجمنا السوريين وكانوا قد فتحوا بيوتهم لأهالي مقاتلي الحزب ثم انقلبوا عليهم وقد اخبرناهم انهم كمن يدخل الحية في فراشه
وأن يكون المقياس الأول للمسلم في الدعم هو العقيدة ولا ينخدع بالمظاهر
لذلك لو رأيت المرء يتعلق بأستار الكعبة ويبكي فلا يغرك إذا كانت عقيدته فاسدة فلن ينفعه كل عمله