عساك بخير تايفون.. حابب اوضح لك ان الدرع الذي رهنه رسولنا الكريم عند اليهودي ليس له علاقة بالإستثمار.. الرسول اراد شراء طعام ولم يكن يملك المال.. فأعطى اليهودي الدرع رهنا لحين سداد المال..
تستخدم هذه القصه بشكل خاطيء على سماحه اليهود.. تصرفات اليهود فرديه فمن أحسن للمسلمين أحسنا لهم تعاملنا.. ومن اراد شرا بالمسلمين تعرضوا للعقوبة نفس يهود بني قريظة
بالنسبة للتعاملات مع الكفار :
مباحه ولا فيها حرج ما عدا الذين يقاتلون المسلمين وهناك نص قرأني
(لَّا يَنْهَاكُمُ اللَّهُ عَنِ الَّذِينَ لَمْ يُقَاتِلُوكُمْ فِي الدِّينِ وَلَمْ يُخْرِجُوكُم مِّن دِيَارِكُمْ أَن تَبَرُّوهُمْ وَتُقْسِطُوا إِلَيْهِمْ ۚ إِنَّ اللَّهَ يُحِبُّ الْمُقْسِطِينَ (8)
إِنَّمَا يَنْهَاكُمُ اللَّهُ عَنِ الَّذِينَ قَاتَلُوكُمْ فِي الدِّينِ وَأَخْرَجُوكُم مِّن دِيَارِكُمْ وَظَاهَرُوا عَلَىٰ إِخْرَاجِكُمْ أَن تَوَلَّوْهُمْ ۚ وَمَن يَتَوَلَّهُمْ فَأُولَٰئِكَ هُمُ الظَّالِمُونَ)
فلا بأس بأي تعاملات تجارية مع الكفار بشرط ان لا تمس الضرر بالدين والمسلمين..
الشركات اليهودية اذا كان لها تبرعات ودعم للإحتلال
فحرام شرعاً
اما اذا كان يهود اصحاب الشركة ولا علاقة لهم بإسرائيل ولا يقدمون التبرعات والخدمات لإسرائيل فلا بأس