نهاية حزب الله بعد ما فعل في سوريا... لو كان ركز في دفاعه عن ارضه ضد اسرائيل و لم يهتم بسوريا.. فربما كان نجح و وجد تعاطف من العرب...

المشكلة الان هناك فراغ امام اسرائيل​
 
نهاية حزب الله بعد ما فعل في سوريا... لو كان ركز في دفاعه عن ارضه ضد اسرائيل و لم يهتم بسوريا.. فربما كان نجح و وجد تعاطف من العرب...

المشكلة الان هناك فراغ امام اسرائيل​
لان حزب الله منذ نشأته لم يكن لدفاع عن أرضه أو عن لبنان
وإنما تم إنشائه ليكون تابعا ومنفذا لما تريده ايران وما يخدم مصالحها ونفوذها في المنطقه

هو أداه ومفعول به وليس مستقلاً وفاعلاً بذاته !
 
انا على علم بتاريخ اسرائيل الطويل في استعمال الدرونات

لكن الحرب الحالية تشهد لاول مرة استعمال درونات بوسائل رصد و استشعار متقدمة للغاية و بأعداد كبيرة ، و بكافة الاصناف و الاحجام ، و على كافة المستويات التكتيكية
مقاربة الاعتماد على الدرونات في سياق الاستعلامات المفتوحة نعم , هذا ملاحظ..حيث أن أغلبية الغارات الدقيقة نفذت بعد الرصد.
لكنه ليس متغيرا استراتيجي. المتغير كما قلت لك هو القتال الصفري أو "الانتحا ر ي " حرفيا و هذا أمر غير معهود ملاحظ ميدانيا في الجيش الاسرائيلي.
 
تظهر البيانات التي قدمها الجيش الإسرائيلي الأسبوع الماضي على المستوى السياسي :

ان في لبنان أن أكثر من 2550 عنصر قتلوا خلال الحرب، وأصيب أكثر من 5000
وفي إسرائيل 110 جنود وقتلى مدنيون بنيران حزب الله

ويقدر الجيش الإسرائيلي أن 80% من ترسانة حزب الله الصاروخية التي يصل مداها إلى 40 كيلومتراً قد تم تدميرها. وتشير التقديرات أيضًا إلى أنه في بداية الحرب كان لدى حزب الله 5000 صاروخ متوسط المدى، واليوم هناك أقل من 1000 صاروخ. في بداية الحرب كان هناك أكثر من 44.000 صاروخ قصير المدى، واليوم بقي أقل من 10.000 صاروخ

وتقدر المؤسسة الأمنية أيضًا أنه في بداية الحرب كان لدى حزب الله مئات الصواريخ الدقيقة، واليوم لديه أقل من مائة صاروخ، بما في ذلك عدد من الصواريخ الساحلية

ويقدر الجيش الإسرائيلي أنه بسبب حجم هجمات الجيش الإسرائيلي لمدة عام وشهر، فإن منظمة حزب الله تجد صعوبة في تنفيذ وابل من آلاف الصواريخ يوميا الذي خططت له قبل الحرب. وأسباب ذلك هي الأضرار التي لحقت بمستودعات الأسلحة ومواقع الإطلاق، ولكن أيضًا بسبب مشاكل القيادة والسيطرة الناجمة عن مقتل عناصر وقادة والخوف من استخدام الأجهزة الخلوية وأجهزة الاستدعاء وأجهزة الاتصال اللاسلكي


 

إسرائيل تدرس وقف إطلاق نار محدد المدة في الشمال لتجنب صدور قرار من مجلس الأمن الدولي ضدها

 
تحديثات سياسية متعلقة بالحرب في الشمال,و في جنوب لبنان
TAL-shopping-street-paris-PARISTAX0124-04f2935d5fea4c73ae6ca561ab4db965.jpg

باريس نقلا عن مصدر داخل RE :
🔴يتواجد داخل البلاد سياسي لبناني , منذ أيام . عمل خلالها على التواصل واللقاء مع شخصيات مختلفة من اعلاميين وكتاب,رؤساء بلديات و نواب و أعضاء أحزاب و جمعيات,أكاديميين.
🔴تواصلنا مع هذا السياسي (بصفة غير رسمية,فرديا و غير ممثلين و غير مفوضين عن حزب RE),نقل المصدر تفاجئه بلهجة عدائية أبداها السياسي اللبناني الذي رد على توضيحات المصدر بأن الوضع معقد ويتطلب وقتا..و أضاف المصدر لقد كان "متعجرفا" جدا منذ بداية اللقاء و كأنه يملي علينا أوامره..وكان اللقاء سيئ جدا,انطباعات مماثلة عن عدد من السياسيين والشخصيات الفرنسية التي التقت بهذا السياسي اللبناني.
🔴يستكمل المصدر حديثه , لقد أبلغنا هذا الشخص أنه في كل حال ليس مخولا قانونيا باستصدار دعوات بشكل عشوائي للشخصيات والسياسيين الفرنسيين داخل البلاد و ليس مخولا بتوزيع الدعوات للأجانب الى البلاد , ولكنه لم يبدو مهتما بهذه الملاحظات القانونية والتقنية المهمة.
🔴اللقاء كان فرديا و خارج الاطار الرسمي والحزبي , لكن ادارة الرئيس ماكرون تتابع عن كثب وباهتمام وضعية هذا الشخص وكافة اللقاءات التي ينظمها.
🔴قد رفضت بالفعل المصالح القنصلية الفرنسية في عدد من البلدان العربية و الافريقية استصدار تأشيرات سفر ودخول للتراب الفرنسي لشخصيات وجه لها هذا السياسي دعوات.
🔴قد يتم اتخاذ اجراءات أخرى اذا تواصل نشاط هذا السياسي دون غطاء قانوني واضح (بحكم امتلاكه وثائق اقامة وسفر وثبوت فرنسية).
🔴كما أكد المصدر في سياق متصل , على أن ادارة الرئيس ماكرون قد نفذت آلية رقابية مشددة و معقدة جدا لتصريف وتحويل مبلغ المساعدات المالية الى لبنان (يتجاوز حاليا 1.4 مليار دولار) , حسبه لعدم ثقة الادارة في حكومة نجيب ميقاتي التي لم تبدي أي اشارات ايجابية حول قطعها كافة الروابط مع دوائر رياض سلامة التي لا تزال فاعلة في شبكة وسطاء ومضاربين معقدة داخل لبنان و بلدان عربية وأوروبية وفي أمريكا اللاتنية,تقنيا حسب المصدر الآن تصريف دولار واحد يتطلب عشرات التوقيعات والتبليغات والاتصالات تفعيلا لآلية الرقابة.
 
عودة
أعلى