كان اشتراك حزب الله في الحرب يوم 7 أكتوبر كفيل بمسح كل جرائمه في سوريا
الا انه آثر التباطؤ في الدخول وما هي الا تمحيص من الله للمجاهدين ..

)
مُّذَبْذَبِينَ بَيْنَ ذَٰلِكَ لَا إِلَىٰ هَٰؤُلَاءِ وَلَا إِلَىٰ هَٰؤُلَاءِ ۚ وَمَن يُضْلِلِ اللَّهُ فَلَن تَجِدَ لَهُ سَبِيلًا (143)
( )
( )

كان لدخول حزب الله للمعركة من البدايه ان يجعلها معركة ايران وليس معركة أهل السنه
وكان لدخول حزب الله من البداية ان ينسب له فضل هزيمة او مفاجأه اسرائيل لكن أبى الله الا ان ينسب النصر لأهل الحق

بانتهاء هذه الحرب بأذن الله سيكون حزب الله الي زوال لكن حماس باقية بهيكلها الاداري
بانتهاء هذه الحرب سنتعيد لبنان وستبقي غزه
 
كان اشتراك حزب الله في الحرب يوم 7 أكتوبر كفيل بمسح كل جرائمه في سوريا
كلام عاطفي وليس له أي أساس يدعمه

لا يمكن أن تلتقي الأماميه المبنيه على الشرك وقتل الأخر مع السنه المبنيه على التوحيد في أي خط أو هدف هذا من المستحيلات والتاريخ شاهد على هذا
 
في اغتيال راس كبير 1000%



images (1).jpeg
 
وزير الخارجية يعرب لنظيره الإيراني عن قلق مصر البالغ من التصعيد المتزايد بالمنطقة

جرى اتصال هاتفي اليوم ٧ أكتوبر، بين د. بدر عبد العاطي، وزير الخارجية والهجرة، عباس عراقجي، وزير خارجية إيران.

وبحسب بيان صادر عن وزارة الخارجية، تناول الوزيران التطورات المتسارعة في منطقة الشرق الأوسط، وفي مقدمتها التطورات التي يشهدها لبنان وقطاع غزة، وللأهمية البالغة لوقف التصعيد في المنطقة في ضوء ما يجرى في كل من لبنان والأرض الفلسطينية المحتلة.
وصرح السفير تميم خلاف، المتحدث الرسمي باسم وزارة الخارجية، بأن وزير الخارجية أعرب لنظيره الإيراني عن قلق مصر البالغ من التصعيد المتزايد بالمنطقة واتساع رقعة الصراع في الإقليم، مما يُنذر بعواقب وخيمة على السلم والأمن الإقليميين والدوليين.
وأكد عبد العاطي، ضرورة العمل على خفض التوترات وضبط النفس في هذه المرحلة الدقيقة؛ لتجنب الانزلاق إلى حرب إقليمية، والتي قد تؤدى لتداعيات بالغة الخطورة على أمن واستقرار شعوب المنطقة بأسرها.
كما استعرض وزير الخارجية موقف مصر من التطورات المتلاحقة بجنوب لبنان، مؤكداً رفض مصر الكامل المساس بالسيادة اللبنانية والضرورة المُلحة لتحقيق وقف فورى لإطلاق النار.
وشدد على أهمية تمكين المؤسسات اللبنانية، وعلى رأسها الجيش اللبناني باعتباره الطرف القادر على تحقيق الاستقرار للبلاد في ظل المشهد السياسي الراهن، مؤكدًا أهمية تنفيذ قرار مجلس الأمن رقم 1701 بكافة عناصره.
وأكد استمرار تقديم مصر لكافة أشكال الدعم السياسي والإنساني لدعم لبنان لمواجهة المحنة الحالية.
وتناول وزير الخارجية الشغور الرئاسي في لبنان، مؤكداً أهمية دعم جميع الأطراف للبنان في هذه المرحلة الحرجة لانتخاب رئيساً للبلاد.
وأشار إلى الأهمية البالغة لوقف الاعتداءات الإسرائيلية على كل من قطاع غزة والضفة الغربية، والنفاذ الكامل وغير المشروط للمساعدات الإنسانية والطبية إلى قطاع غزة.
May be an image of 2 people and text
 
كلام عاطفي وليس له أي أساس يدعمه

لا يمكن أن تلتقي الأماميه المبنيه على الشرك وقتل الأخر مع السنه المبنيه على التوحيد في أي خط أو هدف هذا من المستحيلات والتاريخ شاهد على هذا

 
قآني يعتذر عن الحضور لمؤتمر اليوم بطهران
عنده اجتماع على الاغلب مع زميرة و صفي الدين

 
عودة
أعلى