ماهي خيارات الحزب في هذه المرحلة

- استمرار القتال وتدمير ما تبقى من منظومته القيادية والعسكرية

- تقبل الهزيمة واستعداد اسرائيل التام للمعركة والانسحاب الى ما بعد الليطاني وفصل غزة عن لبنان ( فقدان شعبيته )


- انتظار حلول اخرى كوقف مؤقت لاطلاق النار او ما شابه

الحزب كراس لا يوجد اصلا لكي يختار ، يعني هم حاولوا الاجتماع لمعرفة ما يجري و اختيار امين مؤقت ، فقتلوا ايضا.

اقصى ما يمكن ان يتمناه اتباع و مقاتلي الحزب حاليا هو ان توافق حماس على انقاذهم و توقيع اتفاق اطلاق نار و لو مؤقت

لقاء وزير خارجية ايران بقيادة حماس في الدوحة كان في هذا الاتجاه اصلا
 


خريطة الاجلاء الاسرائيلية ، واضح هناك مخطط لاحتلال الجنوب و افراغه بكامله و الله اعلم
 

وهل بقي احد في المنطقة لم يخونه او يكفره عمال المستوطنات ذيول ايران؟

مكانهم ارفع دعوى عليه اخليه يقاقي مايلاقي

لكن السؤال الاهم: الحمير ليش مشاركين بمظاهرة تضامن مع غزة؟ يستاهلوا
انت عم تقولها حمير عمرك شفت حمار بيفهم منبطحين من بعض ابناء البلد لسا مفكرين القضية جزء لا يتجزء من الثورة ونسيو انو بسبب القضية ضلينا 50 سنة تحت حكم ديكتاتوري ونهبو البلد بحجة تقوية جيش الاسد
 
كان اشتراك حزب الله في الحرب يوم 7 أكتوبر كفيل بمسح كل جرائمه في سوريا
الا انه آثر التباطؤ في الدخول وما هي الا تمحيص من الله للمجاهدين ..

إِنَّ الْمُنَافِقِينَ يُخَادِعُونَ اللَّهَ وَهُوَ خَادِعُهُمْ وَإِذَا قَامُوا إِلَى الصَّلَاةِ قَامُوا كُسَالَىٰ يُرَاءُونَ النَّاسَ وَلَا يَذْكُرُونَ اللَّهَ إِلَّا قَلِيلًا (142)
مُّذَبْذَبِينَ بَيْنَ ذَٰلِكَ لَا إِلَىٰ هَٰؤُلَاءِ وَلَا إِلَىٰ هَٰؤُلَاءِ ۚ وَمَن يُضْلِلِ اللَّهُ فَلَن تَجِدَ لَهُ سَبِيلًا (143)
يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لَا تَتَّخِذُوا الْكَافِرِينَ أَوْلِيَاءَ مِن دُونِ الْمُؤْمِنِينَ ۚ أَتُرِيدُونَ أَن تَجْعَلُوا لِلَّهِ عَلَيْكُمْ سُلْطَانًا مُّبِينًا (144)
إِنَّ الْمُنَافِقِينَ فِي الدَّرْكِ الْأَسْفَلِ مِنَ النَّارِ وَلَن تَجِدَ لَهُمْ نَصِيرًا (145)

كان لدخول حزب الله للمعركة من البدايه ان يجعلها معركة ايران وليس معركة أهل السنه
وكان لدخول حزب الله من البداية ان ينسب له فضل هزيمة او مفاجأه اسرائيل لكن أبى الله الا ان ينسب النصر لأهل الحق

بانتهاء هذه الحرب بأذن الله سيكون حزب الله الي زوال لكن حماس باقية بهيكلها الاداري
بانتهاء هذه الحرب سنتعيد لبنان وستبقي غزه
 
عودة
أعلى