عمــــلاق الصناعات الدفاعيه EDGE

"ايدج" تكشف عن منصة DARK EYE لمراقبة الإنترنت المظلم وحماية العلامات التجارية​

1763321566983.png

بانكوك في 11 نوفمبر/ وام / أطلقت "أوريكس لابس"، المزود الرائد للحماية من المخاطر الرقمية والحلول السيبرانية المتقدمة والتابعة لمجموعة "ايدج"، منصة DARK EYE لمراقبة الإنترنت المظلم وحماية العلامات التجارية، وذلك على هامش معرض الدفاع والأمن - تايلاند 2025.

وتمثل المنصة أحدث إضافة إلى محفظة "أوريكس لابس" في مجال الكشف عن التهديدات وإدارة سطح الهجوم.

وتراقب منصة DARK EYE الإنترنت المظلم، ووسائل التواصل الاجتماعي، والبنية التحتية المعرّضة للخطر لجمع معلومات عن التهديدات واكتشاف الأصول، إذ تحدد المنصة تسريبات البيانات، وعمليات الانتحال، والبرمجيات الضارة، وبيانات الاعتماد المسروقة في أي موقع عبر الإنترنت ككل، بدءاً من المنتديات السرية ووصولاً إلى القنوات الإجرامية المخفية.

وإلى جانب تتبع رسائل البريد الإلكتروني المخترقة والمجالات الشبيهة، يمكن لمنصة DARK EYE الوصول إلى ملفات الجهات المهددة ومؤشرات الاختراق.

وتستخدم المنصة إخطارات مدعومة بالذكاء الاصطناعي للكشف عن الحوادث وتحديد مستوى أولويتها بسرعة ودقة.

كما يمكن دمج منصة DARK EYE بالكامل مع مسارات العمل الحالية لإدارة معلومات الأمن والأحداث، وتنسيق الأمن والأتمتة والاستجابة، ومركز العمليات الأمنية، ما يمكّن مسؤولي أمن المعلومات الرئيسيين والفرق الأمنية من تبسيط استجاباتهم للتهديدات وحماية أصولهم بصورة آنية.

وقال روجيريو ليموس، الرئيس التنفيذي لشركة أوريكس لابس إنه مع تسارع وتيرة التحول الرقمي وتضاعف التهديدات عبر الإنترنت، يجب على المؤسسات العالمية إيلاء الأولوية للكشف عن تسريبات البيانات، وعمليات الانتحال والاحتيال، وإساءة استخدام العلامة التجارية ومراقبتها. ونعتز في "أوريكس لابس" بتقديم منصة تتيح ذلك.

وتتخصص "أوريكس لابس" في تطوير برامج متقدمة مصممة للتقييم المستمر لشبكات الاتصال ومراقبتها وحمايتها وتحسينها، فيما تركز منتجاتها الحائزة على عدة جوائز، بما يضم DNS FIREWALL وDISCOVERY، على مجالات مهمة تشمل إدارة سطح الهجوم، وتقييم المخاطر، ومراقبة نظام أسماء المجالات وحمايته على نطاق واسع.
 

"ايدج" و"أندوريل إندستريز" تؤسسان مشروعا مشتركا إماراتيا - أمريكيا لتطوير الأنظمة الذاتية​

1763321614441.png


أبوظبي في 13 نوفمبر/ وام/ كشفت "ايدج"، إحدى المجموعات الرائدة عالمياً في مجال التكنولوجيا المتقدمة والدفاع، وشركة "أندوريل" العالمية لتكنولوجيا الدفاع،عن إطلاق مشروع مشترك لتسريع تصميم وتطوير وإنتاج أنظمة ذاتية تدعم المهام المدنية والدفاعية في منطقة الشرق الأوسط والمناطق المحيطة.

وتجمع كل من الولايات المتحدة الأميركية ودولة الإمارات العربية المتحدة شراكة دفاعية تاريخية تنطلق من المصالح الأمنية والتجارية المشتركة.

وتُعمّق شركة "أندوريل" ومجموعة "ايدج"، عبر هذا التعاون الوثيق، ذلك التحالف عبر التطوير المشترك لقدرات أساسية تُعزز منظومتي الطيران والدفاع التجاريتين للدولتين، كما تُسهم في توسيع نطاق إتاحة التكنولوجيا المتقدمة المعتمدة على البرمجيات .

ويشمل المشروع المشترك إنشاء كيان جديد مملوك تحت اسم "تحالف ايدج-أندوريل للإنتاج"، حيث يتولى مهام الإنتاج والمبيعات والدعم المستدام، ويُعد مركزاً محورياً في قطاعي التصنيع التجاري والدفاعي المتطور في المنطقة.

ويواصل الطرفان حالياً استكمال الترتيبات التفصيلية وفقاً للموافقات التنظيمية المطلوبة من الجهات المختصة في كل من دولة الإمارات والولايات المتحدة الاميركية.

ويعمل الطرفان حالياً على إنهاء التفاصيل التنظيمية بما يتوافق مع المتطلبات القانونية في دولة الإمارات والولايات المتحدة.

وسيجمع المشروع المشترك بين الحضور الإقليمي القوي والثقة الراسخة التي تتمتع بها مجموعة "إيدج" في منطقة الشرق الأوسط، وبين خبرات "أندوريل" في التطوير السريع المعتمد على البرمجيات والإنتاج واسع النطاق.

وتسعى الشركتان من خلال هذا التعاون، إلى توفير أنظمة ذاتية منخفضة التكلفة وقابلة للنشر الميداني، تُّلبي متطلبات الردع الحديث، وتتميز بالجاهزية التشغيلية، والقدرة على التوسع، والتنوّع في الاستخدامات التجارية والدفاعية.

وقد أكدت دولة الإمارات حصولها على 50 نظام "أومن"، في خطوة استراتيجية تُعدّ استثماراً محورياً يعزز الإنتاج ويُسرّع تطوير الأنظمة المشتركة مستقبلاً.

وقال معالي فيصل عبدالعزيز البناي، مستشار رئيس الدولة لشؤون الأبحاث الإستراتيجية والتكنولوجيا المتقدمة، رئيس مجلس إدارة مجموعة "ايدج" ": تُمهّد شراكتنا الإستراتيجية مع شركة "أندوريل" الطريق أمام مجموعة "إيدج" للاستفادة من أحدث ما توصلت إليه الهندسة العالمية في مجال الأنظمة المستقلة".

وأشار إلى أن هذه الشراكة تسهم في تسريع دمج تلك القدرات داخل دولة الإمارات، بما يعيد تشكيل أسلوبنا في تصميم وبناء ونشر الجيل القادم من الأنظمة.

وأوضح البناي أن "أومن" تُعد تجسيداً لهذا التحول، إذ تجمع بين الاستقلالية المتقدمة، والذكاء الميداني، والإنتاج المحلي، لترسّخ مكانة الدولة في طليعة الابتكار في مجال القدرات الجوية الذاتية.

من جانبه قال تراي ستيفنز، المؤسس المشارك والرئيس التنفيذي لشركة "أندوريل"، إن الابتكار في المجال الدفاعي لا يُقاس بكمية الأفكار، بل بسرعة تحويلها إلى قدرات عملية، ومن خلال التعاون مع مجموعة "إيدج"، نعمل على مواءمة وسائل الإنتاج مع الحاجة الملحّة لتعزيز الردع الحديث.

وسيتعاون الطرفان في مشاريع محددة بموجب اتفاقيات المشروع المشترك، وذلك من خلال التنسيق بينهما بشأن تطوير الأعمال عالمياً، كما وسيتولى الطرفان الإشراف على محفظة مشتركة من الأنظمة الذاتية المخصصة للتطبيقات العسكرية والمدنية. وقد تتطلّب الأنشطة المقترحة للشراكة عبر المشروع المشترك موافقة حكومتي الولايات المتحدة الأميركية ودولة الإمارات.

وستعمل "إيدج" و"أندوريل" بشكل وثيق مع الجهات التنظيمية المختصة في كل من دولة الإمارات والولايات المتحدة لضمان الالتزام الكامل بالقوانين واللوائح المعتمدة، بما يشمل التشريعات التجارية واللوائح التنظيمية ذات الصلة.

بالنسبة لمجموعة "إيدج"، يُوفر المشروع المشترك إمكانية الوصول إلى منصة "لاتيس" البرمجية، التي تطورها شركة "أندوريل" بشكل مستمر، وتُعد عنصراً أساسياً في منظومات القيادة والسيطرة المعززة بالذكاء الاصطناعي، مما يدعم تطوير الأنظمة الجديدة ويعزز أداء الأنظمة القائمة ضمن إطار التعاون المشترك.

وأما بالنسبة لشركة "أندوريل"، يُؤسس المشروع المشترك قاعدة إنتاج موثوقة في منطقة الشرق الأوسط، ما يتيح نقل أنظمة متطورة تم تطويرها في كاليفورنيا، وتصنيعها في أوهايو، إلى مراحل التصميم والتكييف والإنتاج داخل أبوظبي للعملاء الإقليميين، حيث تتقاسم الشركتان رؤية موحدة: التقدّم السريع، والاستثمار المتقدم على الاحتياجات، وتوفير قدرات حقيقية.

وتعدّ "أومن"، وهو أول نظام من أنظمة عديدة سيتم تطويرها بشكل مشترك وسيتم إنتاجها وتسويقها محلياً من خلال المشروع المشترك، طائرة جوية ذاتية القيادة تنتقل بتقنية تحليق "التحويم إلى الطيران"، وتجمع قدرات التحمّل والحمولة العالية والاستقلالية التي تتسم بها الأنظمة الأكبر مع مرونة هيكل الطائرة المدمج والمستقل عن المدرج.

وتنطلق "أومن" من استثمار بقيمة 850 مليون دولار خصصته شركة "أندوريل" لتكنولوجيا استقلالية المهام وتطوير الطائرات عمودية الإقلاع والهبوط من المجموعة الثالثة، مقروناً بنحو 200 مليون دولار من الاستثمارات الجديدة لمجموعة "ايدج". وستنتقل الشركتان معاً بالطائرة من التطوير إلى الإنتاج الكامل بنهاية عام 2028.

وأتمّت دولة الإمارات المرحلة الأولى من الحصول على 50 نظام "أومن"، ما يُشكّل خطوة استراتيجية نحو ترسيخ قاعدة إنتاجية موثوقة تدعم المنشأة الجديدة، وتُسهم في توسيع سلاسل التوريد المحلية، وتسريع التحول نحو التصنيع المحلي واسع النطاق للطائرات الجوية الذاتية مزدوجة الاستخدام.

ويُعدّ هذا الإنجاز نقطة انطلاق نحو الانتقال من مرحلة التطوير المشترك إلى الإنتاج المتسلسل، والنشر الميداني، والتصدير إلى الأسواق الإقليمية والدولية مستقبلاً.

وسيجري إنتاج الأنظمة المعدّة لدولة الإمارات والحلفاء الآخرين من قبل "تحالف ايدج-أندوريل للإنتاج" محلياً في دولة الإمارات، ومن المتوقّع أن يتم تنفيذ الطلبيات الأمريكية في منشأة "آرسينال-1" التابعة لشركة "أندوريل" في أوهايو.

كما ستقدّم "أومن" قوة جوية مستقلة بعيدة المدى لدعم العمليات الموزعة والاستكشافية. ومن خلال تشغيلها عبر منصة "لاتيس لاستقلالية المهام" البرمجية التابعة لشركة "أندوريل"، ستتمكّن عدة طائرات من تنسيق مساراتها، وتبادل بيانات المستشعرات، وتكييف سلوكها بشكل فوري، مما يتيح تنفيذ مهام جديدة تنقل قدرات الأنظمة الكبيرة إلى وحدات أصغر وأكثر مرونة و استكشافاً.

وسيتيح هيكلها خفيف الوزن والقابل للطي لفريق مكون من شخصين نقل الطائرة وتجميعها وإطلاقها في دقائق دون بنية تحتية متخصصة.

وستدعم "أومن"، المصممة لضمان قدرة التحمل والحمولات الثقيلة، نطاقاً واسعاً من المهام، بدءاً من المراقبة البحرية وإعادة الإمداد اللوجستي ووصولاً إلى استشعار الدفاع الجوي وترحيل الاتصالات.

كما ستتيح هندستها المفتوحة والمعيارية إمكانية إعادة الضبط لتناسب مهام متنوعة عبر المجالين الدفاعي والمدني. وإضافة إلى الاستخدامات العسكرية، سيتم تحسين "أومن" لتناسب مجموعة متنوعة من المهام التجارية.

وعلى سبيل المثال، ستتمكن طائرة "أومن" من العمل كبرج خلوي جوي لاستعادة الاتصال بعد وقوع الكوارث الطبيعية، أو دعم مهام الإغاثة الإنسانية، أو توصيل الإمدادات الضرورية إلى المناطق النائية في حالة انقطاع الوصول البري.

بالإضافة إلى مرافق الإنتاج والدعم المتوقعة لـ "تحالف ايدج-أندوريل للإنتاج"، تؤسس شركة "أندوريل" حضوراً دائماً في دولة الإمارات عبر مركز للبحث والتطوير والمحاكاة الافتراضية بمساحة 50 ألف قدم مربعة، صممته خصيصاً لدعم التوسّع والتطور مع البرامج المستقبلية.

وستشكّل المنشأة مركزاً إقليمياً للهندسة والتصميم وبناء النماذج الأولية، لتدعم تطوير وتكامل واختبار الأنظمة المستقلة المتقدمة والأجهزة المرتبطة بها.

ومن خلال الاستثمار المشترك الاستباقي وتكامل القدرات الإنتاجية داخل دولة الإمارات، تُسهم مجموعة "إيدج" وشركة "أندوريل" في تحويل المفاهيم إلى قدرات ميدانية ملموسة.

ويُعدّ المشروع المشترك خطوة استراتيجية نحو تأسيس قاعدة صناعية تجارية ودفاعية أكثر مرونة واستقلالية، قادرة على إنتاج أنظمة متقدمة على نطاق واسع لتلبية المهام الحيوية.
 

"إيدج" تكشف عن 42 منتجاً وحلاً دفاعيا جديداً بمعرض دبي للطيران 2025​


1763321663295.png


أبوظبي في 16 نوفمبر/وام/ تكشف "إيدج" إحدى المجموعات الرائدة عالمياً ضمن مجال التكنولوجيا المتقدمة والدفاع، عن 42 منتجاً وحلاً جديداً خلال معرض دبي للطيران 2025 بدورته الجديدة، لتقدّم إحدى أكثر عمليات الإطلاق طموحاً في تاريخها.

تشمل التشكيلة الجديدة الأنظمة المستقلة والأسلحة الذكية وأنظمة الدفع وقدرات الفضاء وتقنيات الرادار والاتصالات الآمنة، ما يجسّد القوة الصناعية المتنامية لدولة الإمارات.

وقال حمد المرر، العضو المنتدب الرئيس التنفيذي لمجموعة "إيدج": " يحمل معرض دبي للطيران مكانة محورية في مسيرة "إيدج" فمنه انطلقت رحلتنا في عام 2019، واليوم يشهد على مدى ما حققناه من تطور، من فكرة طموحة وواعدة، تحوّلنا إلى قوة عالمية رائدة وسنطلق 42 منتجاً جديداً في يوم واحد، ضمن محفظتنا المتنامية التي تضم 250 منتجاً".

وأضاف:"نجحنا في تلبية احتياجات السوق المحلية، وفرضنا حضورنا على الساحة العالمية، إذ باتت الصادرات تسهم بأكثر من 53 بالمائة من إجمالي إيراداتنا وما كان في الأمس طموحاً أصبح اليوم واقعاً ملموساً، تقوده كفاءاتنا الوطنية، وشراكاتنا العالمية، وإرادتنا الراسخة بعزيمة لا تلين في رسم ملامح مستقبل التكنولوجيا المتقدمة والدفاع.

وتعدّ "أومن"، المنتج المستقبلي لتحالف "إيدج"-"أندوريل" الإنتاجي المعلن مؤخراً، وهي طائرة جوية ذاتية القيادة تنتقل من الإقلاع العمودي إلى الطيران الأفقي، وهي مصممة لتوفير قدرات التحمل والحمولة ومرونة المهام التي تتسم بها الأنظمة الأكبر بكثير في هيكل طائرة مبتكر من المجموعة الثالثة ومستقل عن المدارج.

يتيح المشروع المشترك لمجموعة "إيدج" الوصول إلى منصة "لاتيس" البرمجية من شركة "أندوريل" المحدثة باستمرار، الطبقة الأساسية للقيادة والسيطرة المدعومة بالذكاء الاصطناعي والتي ستعزز بصورة فائقة أنظمة المشروع المشترك الجديدة والقائمة المشمولة.

وتقدم الشركة "جرناس-إم" وهي طائرة مسيّرة مدمجة متوسطة الارتفاع طويلة المدى للاستطلاع والمراقبة المستمرة والضربات الدقيقة، وهي تُسرّع دورات اتخاذ القرار.

وتقدّم "فورتكس-إي" اعتراضاً دقيقاً مضاداً للطائرات المسيّرة مع تقليل التأثيرات الجانبية، بينما تعدّ "سترايك" حاملة أسلحة ثابتة الأجنحة قوية توسّع نطاق المدى التكتيكي للمهام متوسطة الارتفاع.

وفي تحول واضح نحو حلول أكثر نوعية عبر مجالات فعالية التكلفة والأداء وسرعة الوصول إلى السوق، أطلقت "إيدج" مجموعة جديدة من الأسلحة الذكية أبرزها " WSM-1" وهو، خيار ضربة انسيابية بعيدة المدى مع ملاحة مرنة وإعادة استهداف نهائية معززة بالذكاء الاصطناعي.

وتقدّم المجموعة "دارك وينغ"، منظومة الضربات المستقلة المعيارية التي يمكن إطلاقها جواً أو أرضاً مع باحثات وحمولات قابلة للتبديل لإعادة التشكيل السريع للمهام.

وتحوّل "ثاندر-إي آر" الذخائر الجوية القديمة إلى أسلحة ذكية بعيدة المدى توسّع نطاق مدى العمليات بالتوازي مع تخفيض تكلفة دورة الحياة وتبسيط الصيانة.

ولتشغيل موجة الأنظمة المستقلة والأسلحة الذكية تلك وتأمين سلسلة توريد محلية مرنة، وسّعت "إيدج" محفظة أنظمة الدفع لديها لتشمل محركات مكبسية ومحركات توربينية وميكروجت تعمل بالهواء، ومجموعة كاملة من محركات الصواريخ الصلبة والسائلة والهجينة وتغطي تلك القدرات الموسّعة أنظمة دفع الطائرات المسيّرة والذخائر الحوامة ومنصات الصواريخ، إلى جانب محركات صواريخ مصممة للأسلحة الذكية المتقدمة والمهام تحت المدارية وتطبيقات الإطلاق الفضائي المستقبلية.

وانطلاقاً من الحضور المتنامي لمجموعة "إيدج" ضمن مجال الفضاء، تُعدّ "زينيث" منصة جديدة سيادية للعمليات الفضائية وتنسيق البيانات، تُوفّر نقطة وصول موحّدة للصور والبيانات المستخلصة من مستشعرات الأبراج الوطنية والتجارية والدول الصديقة وتعمل كمركز رئيسي للاكتشاف والتكليف والتسليم وإدارة مسارات العمل الضخمة للتجميع والطلب، ما يمنح فرق المهام صورة تشغيلية موثوقة واحدة آنياً، ويتيح عمليات مهام آمنة وفعالة ومنسقة عبر مجالي مراقبة الأرض والوعي الفضائي.

وتطوّر "إيدج" محفظة المستشعرات والحرب الإلكترونية لديها بأنظمة رادار واستخبارات جديدة تجمع بين الذكاء الاصطناعي والمعالجة الرقمية والتصميم المعياري للاستخدام متعدد المجالات.

ويعد "الحارس إكس" نظام رادار من الجيل المقبل بتقنية المصفوفة الإلكترونية النشطة الممسوحة مصمماً لعمليات الدفاع الجوي قصيرة المدى والمضادة للطائرات المسيّرة، يستخدم التصنيف المدعوم بالذكاء الاصطناعي والتنبؤ بالمسار لتعزيز حماية الحدود والسواحل والأصول الحساسة.. وتكمّله منصة "إيمس بي" بوصفها كبسولة استطلاع جوية للمنصات ثابتة الأجنحة والدوارة والمسيّرة، وتقدّم كشف إشارات عالي الدقة وتحديد موقع جغرافي آني وقدرات دعم إلكتروني متقدمة.

ومن منتجات إيدج "KATIM GATEWAY X9000M"، وهو جهاز تشفير الشبكات عالي الضمان بحجم الجيب الذي يعيد تعريف النقل الآمن.

وتقدّم هذه النسخة الأحدث في سلسلة "غيتوي" تشفيراً بمستوى حكومي بشكل مدمج ومحمول للاتصال الآمن في كل بيئات المهام.

ومع قابلية التشغيل البيني الكاملة مع البنية التحتية القائمة لـ "كاتم"، يوسّع " X9000M " محفظة الاتصالات الآمنة لمجموعة "أيدج" ويطوّر القدرة السيادية في حماية البيانات الموثوقة.

و تحت شعار "دائماً في الصدارة، بطموح بلا حدود"، تستعرض مجموعة "إيدج" أنظمتها المتقدمة المتنوعة عبر مجالات الجو والفضاء والأسلحة الذكية والرادارات والحرب الإلكترونية والتكنولوجيات الكهروبصرية والاتصالات الآمنة .
 
عودة
أعلى