عمــــلاق الصناعات الدفاعيه EDGE

"ايدج" تكشف عن منصة DARK EYE لمراقبة الإنترنت المظلم وحماية العلامات التجارية​

1763321566983.png

بانكوك في 11 نوفمبر/ وام / أطلقت "أوريكس لابس"، المزود الرائد للحماية من المخاطر الرقمية والحلول السيبرانية المتقدمة والتابعة لمجموعة "ايدج"، منصة DARK EYE لمراقبة الإنترنت المظلم وحماية العلامات التجارية، وذلك على هامش معرض الدفاع والأمن - تايلاند 2025.

وتمثل المنصة أحدث إضافة إلى محفظة "أوريكس لابس" في مجال الكشف عن التهديدات وإدارة سطح الهجوم.

وتراقب منصة DARK EYE الإنترنت المظلم، ووسائل التواصل الاجتماعي، والبنية التحتية المعرّضة للخطر لجمع معلومات عن التهديدات واكتشاف الأصول، إذ تحدد المنصة تسريبات البيانات، وعمليات الانتحال، والبرمجيات الضارة، وبيانات الاعتماد المسروقة في أي موقع عبر الإنترنت ككل، بدءاً من المنتديات السرية ووصولاً إلى القنوات الإجرامية المخفية.

وإلى جانب تتبع رسائل البريد الإلكتروني المخترقة والمجالات الشبيهة، يمكن لمنصة DARK EYE الوصول إلى ملفات الجهات المهددة ومؤشرات الاختراق.

وتستخدم المنصة إخطارات مدعومة بالذكاء الاصطناعي للكشف عن الحوادث وتحديد مستوى أولويتها بسرعة ودقة.

كما يمكن دمج منصة DARK EYE بالكامل مع مسارات العمل الحالية لإدارة معلومات الأمن والأحداث، وتنسيق الأمن والأتمتة والاستجابة، ومركز العمليات الأمنية، ما يمكّن مسؤولي أمن المعلومات الرئيسيين والفرق الأمنية من تبسيط استجاباتهم للتهديدات وحماية أصولهم بصورة آنية.

وقال روجيريو ليموس، الرئيس التنفيذي لشركة أوريكس لابس إنه مع تسارع وتيرة التحول الرقمي وتضاعف التهديدات عبر الإنترنت، يجب على المؤسسات العالمية إيلاء الأولوية للكشف عن تسريبات البيانات، وعمليات الانتحال والاحتيال، وإساءة استخدام العلامة التجارية ومراقبتها. ونعتز في "أوريكس لابس" بتقديم منصة تتيح ذلك.

وتتخصص "أوريكس لابس" في تطوير برامج متقدمة مصممة للتقييم المستمر لشبكات الاتصال ومراقبتها وحمايتها وتحسينها، فيما تركز منتجاتها الحائزة على عدة جوائز، بما يضم DNS FIREWALL وDISCOVERY، على مجالات مهمة تشمل إدارة سطح الهجوم، وتقييم المخاطر، ومراقبة نظام أسماء المجالات وحمايته على نطاق واسع.
 

"ايدج" و"أندوريل إندستريز" تؤسسان مشروعا مشتركا إماراتيا - أمريكيا لتطوير الأنظمة الذاتية​

1763321614441.png


أبوظبي في 13 نوفمبر/ وام/ كشفت "ايدج"، إحدى المجموعات الرائدة عالمياً في مجال التكنولوجيا المتقدمة والدفاع، وشركة "أندوريل" العالمية لتكنولوجيا الدفاع،عن إطلاق مشروع مشترك لتسريع تصميم وتطوير وإنتاج أنظمة ذاتية تدعم المهام المدنية والدفاعية في منطقة الشرق الأوسط والمناطق المحيطة.

وتجمع كل من الولايات المتحدة الأميركية ودولة الإمارات العربية المتحدة شراكة دفاعية تاريخية تنطلق من المصالح الأمنية والتجارية المشتركة.

وتُعمّق شركة "أندوريل" ومجموعة "ايدج"، عبر هذا التعاون الوثيق، ذلك التحالف عبر التطوير المشترك لقدرات أساسية تُعزز منظومتي الطيران والدفاع التجاريتين للدولتين، كما تُسهم في توسيع نطاق إتاحة التكنولوجيا المتقدمة المعتمدة على البرمجيات .

ويشمل المشروع المشترك إنشاء كيان جديد مملوك تحت اسم "تحالف ايدج-أندوريل للإنتاج"، حيث يتولى مهام الإنتاج والمبيعات والدعم المستدام، ويُعد مركزاً محورياً في قطاعي التصنيع التجاري والدفاعي المتطور في المنطقة.

ويواصل الطرفان حالياً استكمال الترتيبات التفصيلية وفقاً للموافقات التنظيمية المطلوبة من الجهات المختصة في كل من دولة الإمارات والولايات المتحدة الاميركية.

ويعمل الطرفان حالياً على إنهاء التفاصيل التنظيمية بما يتوافق مع المتطلبات القانونية في دولة الإمارات والولايات المتحدة.

وسيجمع المشروع المشترك بين الحضور الإقليمي القوي والثقة الراسخة التي تتمتع بها مجموعة "إيدج" في منطقة الشرق الأوسط، وبين خبرات "أندوريل" في التطوير السريع المعتمد على البرمجيات والإنتاج واسع النطاق.

وتسعى الشركتان من خلال هذا التعاون، إلى توفير أنظمة ذاتية منخفضة التكلفة وقابلة للنشر الميداني، تُّلبي متطلبات الردع الحديث، وتتميز بالجاهزية التشغيلية، والقدرة على التوسع، والتنوّع في الاستخدامات التجارية والدفاعية.

وقد أكدت دولة الإمارات حصولها على 50 نظام "أومن"، في خطوة استراتيجية تُعدّ استثماراً محورياً يعزز الإنتاج ويُسرّع تطوير الأنظمة المشتركة مستقبلاً.

وقال معالي فيصل عبدالعزيز البناي، مستشار رئيس الدولة لشؤون الأبحاث الإستراتيجية والتكنولوجيا المتقدمة، رئيس مجلس إدارة مجموعة "ايدج" ": تُمهّد شراكتنا الإستراتيجية مع شركة "أندوريل" الطريق أمام مجموعة "إيدج" للاستفادة من أحدث ما توصلت إليه الهندسة العالمية في مجال الأنظمة المستقلة".

وأشار إلى أن هذه الشراكة تسهم في تسريع دمج تلك القدرات داخل دولة الإمارات، بما يعيد تشكيل أسلوبنا في تصميم وبناء ونشر الجيل القادم من الأنظمة.

وأوضح البناي أن "أومن" تُعد تجسيداً لهذا التحول، إذ تجمع بين الاستقلالية المتقدمة، والذكاء الميداني، والإنتاج المحلي، لترسّخ مكانة الدولة في طليعة الابتكار في مجال القدرات الجوية الذاتية.

من جانبه قال تراي ستيفنز، المؤسس المشارك والرئيس التنفيذي لشركة "أندوريل"، إن الابتكار في المجال الدفاعي لا يُقاس بكمية الأفكار، بل بسرعة تحويلها إلى قدرات عملية، ومن خلال التعاون مع مجموعة "إيدج"، نعمل على مواءمة وسائل الإنتاج مع الحاجة الملحّة لتعزيز الردع الحديث.

وسيتعاون الطرفان في مشاريع محددة بموجب اتفاقيات المشروع المشترك، وذلك من خلال التنسيق بينهما بشأن تطوير الأعمال عالمياً، كما وسيتولى الطرفان الإشراف على محفظة مشتركة من الأنظمة الذاتية المخصصة للتطبيقات العسكرية والمدنية. وقد تتطلّب الأنشطة المقترحة للشراكة عبر المشروع المشترك موافقة حكومتي الولايات المتحدة الأميركية ودولة الإمارات.

وستعمل "إيدج" و"أندوريل" بشكل وثيق مع الجهات التنظيمية المختصة في كل من دولة الإمارات والولايات المتحدة لضمان الالتزام الكامل بالقوانين واللوائح المعتمدة، بما يشمل التشريعات التجارية واللوائح التنظيمية ذات الصلة.

بالنسبة لمجموعة "إيدج"، يُوفر المشروع المشترك إمكانية الوصول إلى منصة "لاتيس" البرمجية، التي تطورها شركة "أندوريل" بشكل مستمر، وتُعد عنصراً أساسياً في منظومات القيادة والسيطرة المعززة بالذكاء الاصطناعي، مما يدعم تطوير الأنظمة الجديدة ويعزز أداء الأنظمة القائمة ضمن إطار التعاون المشترك.

وأما بالنسبة لشركة "أندوريل"، يُؤسس المشروع المشترك قاعدة إنتاج موثوقة في منطقة الشرق الأوسط، ما يتيح نقل أنظمة متطورة تم تطويرها في كاليفورنيا، وتصنيعها في أوهايو، إلى مراحل التصميم والتكييف والإنتاج داخل أبوظبي للعملاء الإقليميين، حيث تتقاسم الشركتان رؤية موحدة: التقدّم السريع، والاستثمار المتقدم على الاحتياجات، وتوفير قدرات حقيقية.

وتعدّ "أومن"، وهو أول نظام من أنظمة عديدة سيتم تطويرها بشكل مشترك وسيتم إنتاجها وتسويقها محلياً من خلال المشروع المشترك، طائرة جوية ذاتية القيادة تنتقل بتقنية تحليق "التحويم إلى الطيران"، وتجمع قدرات التحمّل والحمولة العالية والاستقلالية التي تتسم بها الأنظمة الأكبر مع مرونة هيكل الطائرة المدمج والمستقل عن المدرج.

وتنطلق "أومن" من استثمار بقيمة 850 مليون دولار خصصته شركة "أندوريل" لتكنولوجيا استقلالية المهام وتطوير الطائرات عمودية الإقلاع والهبوط من المجموعة الثالثة، مقروناً بنحو 200 مليون دولار من الاستثمارات الجديدة لمجموعة "ايدج". وستنتقل الشركتان معاً بالطائرة من التطوير إلى الإنتاج الكامل بنهاية عام 2028.

وأتمّت دولة الإمارات المرحلة الأولى من الحصول على 50 نظام "أومن"، ما يُشكّل خطوة استراتيجية نحو ترسيخ قاعدة إنتاجية موثوقة تدعم المنشأة الجديدة، وتُسهم في توسيع سلاسل التوريد المحلية، وتسريع التحول نحو التصنيع المحلي واسع النطاق للطائرات الجوية الذاتية مزدوجة الاستخدام.

ويُعدّ هذا الإنجاز نقطة انطلاق نحو الانتقال من مرحلة التطوير المشترك إلى الإنتاج المتسلسل، والنشر الميداني، والتصدير إلى الأسواق الإقليمية والدولية مستقبلاً.

وسيجري إنتاج الأنظمة المعدّة لدولة الإمارات والحلفاء الآخرين من قبل "تحالف ايدج-أندوريل للإنتاج" محلياً في دولة الإمارات، ومن المتوقّع أن يتم تنفيذ الطلبيات الأمريكية في منشأة "آرسينال-1" التابعة لشركة "أندوريل" في أوهايو.

كما ستقدّم "أومن" قوة جوية مستقلة بعيدة المدى لدعم العمليات الموزعة والاستكشافية. ومن خلال تشغيلها عبر منصة "لاتيس لاستقلالية المهام" البرمجية التابعة لشركة "أندوريل"، ستتمكّن عدة طائرات من تنسيق مساراتها، وتبادل بيانات المستشعرات، وتكييف سلوكها بشكل فوري، مما يتيح تنفيذ مهام جديدة تنقل قدرات الأنظمة الكبيرة إلى وحدات أصغر وأكثر مرونة و استكشافاً.

وسيتيح هيكلها خفيف الوزن والقابل للطي لفريق مكون من شخصين نقل الطائرة وتجميعها وإطلاقها في دقائق دون بنية تحتية متخصصة.

وستدعم "أومن"، المصممة لضمان قدرة التحمل والحمولات الثقيلة، نطاقاً واسعاً من المهام، بدءاً من المراقبة البحرية وإعادة الإمداد اللوجستي ووصولاً إلى استشعار الدفاع الجوي وترحيل الاتصالات.

كما ستتيح هندستها المفتوحة والمعيارية إمكانية إعادة الضبط لتناسب مهام متنوعة عبر المجالين الدفاعي والمدني. وإضافة إلى الاستخدامات العسكرية، سيتم تحسين "أومن" لتناسب مجموعة متنوعة من المهام التجارية.

وعلى سبيل المثال، ستتمكن طائرة "أومن" من العمل كبرج خلوي جوي لاستعادة الاتصال بعد وقوع الكوارث الطبيعية، أو دعم مهام الإغاثة الإنسانية، أو توصيل الإمدادات الضرورية إلى المناطق النائية في حالة انقطاع الوصول البري.

بالإضافة إلى مرافق الإنتاج والدعم المتوقعة لـ "تحالف ايدج-أندوريل للإنتاج"، تؤسس شركة "أندوريل" حضوراً دائماً في دولة الإمارات عبر مركز للبحث والتطوير والمحاكاة الافتراضية بمساحة 50 ألف قدم مربعة، صممته خصيصاً لدعم التوسّع والتطور مع البرامج المستقبلية.

وستشكّل المنشأة مركزاً إقليمياً للهندسة والتصميم وبناء النماذج الأولية، لتدعم تطوير وتكامل واختبار الأنظمة المستقلة المتقدمة والأجهزة المرتبطة بها.

ومن خلال الاستثمار المشترك الاستباقي وتكامل القدرات الإنتاجية داخل دولة الإمارات، تُسهم مجموعة "إيدج" وشركة "أندوريل" في تحويل المفاهيم إلى قدرات ميدانية ملموسة.

ويُعدّ المشروع المشترك خطوة استراتيجية نحو تأسيس قاعدة صناعية تجارية ودفاعية أكثر مرونة واستقلالية، قادرة على إنتاج أنظمة متقدمة على نطاق واسع لتلبية المهام الحيوية.
 

"إيدج" تكشف عن 42 منتجاً وحلاً دفاعيا جديداً بمعرض دبي للطيران 2025​


1763321663295.png


أبوظبي في 16 نوفمبر/وام/ تكشف "إيدج" إحدى المجموعات الرائدة عالمياً ضمن مجال التكنولوجيا المتقدمة والدفاع، عن 42 منتجاً وحلاً جديداً خلال معرض دبي للطيران 2025 بدورته الجديدة، لتقدّم إحدى أكثر عمليات الإطلاق طموحاً في تاريخها.

تشمل التشكيلة الجديدة الأنظمة المستقلة والأسلحة الذكية وأنظمة الدفع وقدرات الفضاء وتقنيات الرادار والاتصالات الآمنة، ما يجسّد القوة الصناعية المتنامية لدولة الإمارات.

وقال حمد المرر، العضو المنتدب الرئيس التنفيذي لمجموعة "إيدج": " يحمل معرض دبي للطيران مكانة محورية في مسيرة "إيدج" فمنه انطلقت رحلتنا في عام 2019، واليوم يشهد على مدى ما حققناه من تطور، من فكرة طموحة وواعدة، تحوّلنا إلى قوة عالمية رائدة وسنطلق 42 منتجاً جديداً في يوم واحد، ضمن محفظتنا المتنامية التي تضم 250 منتجاً".

وأضاف:"نجحنا في تلبية احتياجات السوق المحلية، وفرضنا حضورنا على الساحة العالمية، إذ باتت الصادرات تسهم بأكثر من 53 بالمائة من إجمالي إيراداتنا وما كان في الأمس طموحاً أصبح اليوم واقعاً ملموساً، تقوده كفاءاتنا الوطنية، وشراكاتنا العالمية، وإرادتنا الراسخة بعزيمة لا تلين في رسم ملامح مستقبل التكنولوجيا المتقدمة والدفاع.

وتعدّ "أومن"، المنتج المستقبلي لتحالف "إيدج"-"أندوريل" الإنتاجي المعلن مؤخراً، وهي طائرة جوية ذاتية القيادة تنتقل من الإقلاع العمودي إلى الطيران الأفقي، وهي مصممة لتوفير قدرات التحمل والحمولة ومرونة المهام التي تتسم بها الأنظمة الأكبر بكثير في هيكل طائرة مبتكر من المجموعة الثالثة ومستقل عن المدارج.

يتيح المشروع المشترك لمجموعة "إيدج" الوصول إلى منصة "لاتيس" البرمجية من شركة "أندوريل" المحدثة باستمرار، الطبقة الأساسية للقيادة والسيطرة المدعومة بالذكاء الاصطناعي والتي ستعزز بصورة فائقة أنظمة المشروع المشترك الجديدة والقائمة المشمولة.

وتقدم الشركة "جرناس-إم" وهي طائرة مسيّرة مدمجة متوسطة الارتفاع طويلة المدى للاستطلاع والمراقبة المستمرة والضربات الدقيقة، وهي تُسرّع دورات اتخاذ القرار.

وتقدّم "فورتكس-إي" اعتراضاً دقيقاً مضاداً للطائرات المسيّرة مع تقليل التأثيرات الجانبية، بينما تعدّ "سترايك" حاملة أسلحة ثابتة الأجنحة قوية توسّع نطاق المدى التكتيكي للمهام متوسطة الارتفاع.

وفي تحول واضح نحو حلول أكثر نوعية عبر مجالات فعالية التكلفة والأداء وسرعة الوصول إلى السوق، أطلقت "إيدج" مجموعة جديدة من الأسلحة الذكية أبرزها " WSM-1" وهو، خيار ضربة انسيابية بعيدة المدى مع ملاحة مرنة وإعادة استهداف نهائية معززة بالذكاء الاصطناعي.

وتقدّم المجموعة "دارك وينغ"، منظومة الضربات المستقلة المعيارية التي يمكن إطلاقها جواً أو أرضاً مع باحثات وحمولات قابلة للتبديل لإعادة التشكيل السريع للمهام.

وتحوّل "ثاندر-إي آر" الذخائر الجوية القديمة إلى أسلحة ذكية بعيدة المدى توسّع نطاق مدى العمليات بالتوازي مع تخفيض تكلفة دورة الحياة وتبسيط الصيانة.

ولتشغيل موجة الأنظمة المستقلة والأسلحة الذكية تلك وتأمين سلسلة توريد محلية مرنة، وسّعت "إيدج" محفظة أنظمة الدفع لديها لتشمل محركات مكبسية ومحركات توربينية وميكروجت تعمل بالهواء، ومجموعة كاملة من محركات الصواريخ الصلبة والسائلة والهجينة وتغطي تلك القدرات الموسّعة أنظمة دفع الطائرات المسيّرة والذخائر الحوامة ومنصات الصواريخ، إلى جانب محركات صواريخ مصممة للأسلحة الذكية المتقدمة والمهام تحت المدارية وتطبيقات الإطلاق الفضائي المستقبلية.

وانطلاقاً من الحضور المتنامي لمجموعة "إيدج" ضمن مجال الفضاء، تُعدّ "زينيث" منصة جديدة سيادية للعمليات الفضائية وتنسيق البيانات، تُوفّر نقطة وصول موحّدة للصور والبيانات المستخلصة من مستشعرات الأبراج الوطنية والتجارية والدول الصديقة وتعمل كمركز رئيسي للاكتشاف والتكليف والتسليم وإدارة مسارات العمل الضخمة للتجميع والطلب، ما يمنح فرق المهام صورة تشغيلية موثوقة واحدة آنياً، ويتيح عمليات مهام آمنة وفعالة ومنسقة عبر مجالي مراقبة الأرض والوعي الفضائي.

وتطوّر "إيدج" محفظة المستشعرات والحرب الإلكترونية لديها بأنظمة رادار واستخبارات جديدة تجمع بين الذكاء الاصطناعي والمعالجة الرقمية والتصميم المعياري للاستخدام متعدد المجالات.

ويعد "الحارس إكس" نظام رادار من الجيل المقبل بتقنية المصفوفة الإلكترونية النشطة الممسوحة مصمماً لعمليات الدفاع الجوي قصيرة المدى والمضادة للطائرات المسيّرة، يستخدم التصنيف المدعوم بالذكاء الاصطناعي والتنبؤ بالمسار لتعزيز حماية الحدود والسواحل والأصول الحساسة.. وتكمّله منصة "إيمس بي" بوصفها كبسولة استطلاع جوية للمنصات ثابتة الأجنحة والدوارة والمسيّرة، وتقدّم كشف إشارات عالي الدقة وتحديد موقع جغرافي آني وقدرات دعم إلكتروني متقدمة.

ومن منتجات إيدج "KATIM GATEWAY X9000M"، وهو جهاز تشفير الشبكات عالي الضمان بحجم الجيب الذي يعيد تعريف النقل الآمن.

وتقدّم هذه النسخة الأحدث في سلسلة "غيتوي" تشفيراً بمستوى حكومي بشكل مدمج ومحمول للاتصال الآمن في كل بيئات المهام.

ومع قابلية التشغيل البيني الكاملة مع البنية التحتية القائمة لـ "كاتم"، يوسّع " X9000M " محفظة الاتصالات الآمنة لمجموعة "أيدج" ويطوّر القدرة السيادية في حماية البيانات الموثوقة.

و تحت شعار "دائماً في الصدارة، بطموح بلا حدود"، تستعرض مجموعة "إيدج" أنظمتها المتقدمة المتنوعة عبر مجالات الجو والفضاء والأسلحة الذكية والرادارات والحرب الإلكترونية والتكنولوجيات الكهروبصرية والاتصالات الآمنة .
 

"إيدج" تحصل على اعتماد بمجال القدرة على المعالجة السطحية للطيران بالتعاون مع"ريثيون"​


1763513605786.png


تشكل "إي بي آي"، ركيزة الهندسة الدقيقة ضمن قطاعات الطيران والطاقة والدفاع في دولة الإمارات والتابعة لمجموعة " إيدج"، أول شركة في المنطقة تحصل على موافقة "ريثيون"، التابعة لشركة "آر تي أكس"، لضمان الامتثال لمعايير"MIL-DTL-5541 Type II Class 1" بالإضافة إلى Class 3، والتي تعدّ بديلاً يمثل نقلة نوعية للعملية السداسية التكافؤ الخطرة في المعالجة السطحية.
ولا يقتصر هذا الإنجاز الذي أعلن على هامش فعاليات معرض دبي للطيران 2025 على ترسيخ مكانة "إي بي آي" مزودا مفضلا لكبرى الشركات المصنّعة للمعدات الأصلية، بل يسهم أيضاً في تطوير القدرات الصناعية السيادية المتقدمة في دولة الإمارات بما يتماشى مع الاستراتيجية العامة لمجموعة "إيدج".
وبهذه المناسبة، قال مايكل ديشايس، الرئيس التنفيذي لشركة "إي بي آي": "يجسّد هذا الإنجاز مع شركة "ريثيون" التزامنا بمبادرة 'اصنع في الإمارات' ويبرز مكانة "إي بي آي " بوصفها جهة فاعلة رئيسية في سلسلة التوريد العالمية للطيران وعبر هذه الشراكة، سنواصل تخطي حدود التميّز في التصنيع المحلي والتنافسية الدولية".
من جانبه قال فهد المهيري، المدير العام لشركة "ريثيون الإمارات" التابعة لـ"آر تي أكس": "يعزز هذا الإنجاز علاقتنا مع شركة "إي بي آي" ويظهر تقدّم دولة الإمارات نحو امتلاك قطاع دفاعي مرن ومكتفٍ ذاتياً.. ويبرز فاعلية الجمع بين الخبرات العالمية والقدرات المحلية في بناء منظومة دفاعية تواكب متطلبات المستقبل، ما يدفع عجلة النمو ويرسّخ دور الإمارات في سلاسل التوريد العالمية".
تأتي هذه الخطوة في إطار عقد أبرم بين شركة "إي بي آي" وشركة "ريثيون" لتوريد مكونات الألومنيوم المشغولة آلياً ومكونات التجميع لنظام "Coyote" المُضاد للطائرات من دون طيار .
 

تعاون بين "L3Harris" و"إيدج" في برامج تكنولوجيا الدفاع​


1763513784951.png


وقّعت شركة " L3Harris " للتكنولوجيا ومجموعة "إيدج" مذكرة تفاهم بهدف تعزيز تعاونهما المشترك في دولة الإمارات.

وتُشكّل الاتفاقية الأولية منصة إستراتيجية لتطوير حلول مبتكرة تسهم في القدرات الدفاعية المتنامية لدولة الإمارات وتوسيع حضور " L3Harris " في منطقة الشرق الأوسط وحول العالم.

وتسعى كل من "إيدج" و"L3Harris "إلى اغتنام الفرص الدفاعية الوطنية والإقليمية، حيث تضع مذكرة التفاهم إطاراً للبحث والتطوير المشترك ضمن مجالي الذكاء الاصطناعي والاستقلالية وتطبيق تلك التقنيات.

وقال كريستوفر كوباسيك، رئيس مجلس الإدارة والرئيس التنفيذي في " L3Harris ": "تمثل الشراكات سمة أساسية لإستراتيجيتنا التي تُركز على التطوير النوعي الموثوق، وتُعد مجموعة إيدج من رواد الابتكار الذين نسعى للتعاون معهم، حيث سنعمل جنباً إلى جنب على تسريع وتيرة تطوير وتوفير الحلول المتقدمة التي تمكّن دولة الإمارات من التصدي بفعالية للتهديدات الناشئة ".

من جانبه قال حمد المرر، العضو المنتدب والرئيس التنفيذي لمجموعة إيدج: "تُمثل الشراكة مع شركة s"L3Harri" قاعدة متينة لتعزيز التعاون في المجالات الحساسة التي تسهم في تطوير منتجات إيدج، لا سيما في القطاعات التي نشهد فيها نمواً متسارعاً. ويُسهم هذا التعاون المتبادل في ترسيخ جاهزيتنا المستمرة لتقديم حلول مبتكرة تُلبّي تطلّعات عملائنا حول العالم".

وتقدم شركة " L3Harris " قدراتها لعملائها في دولة الإمارات منذ أكثر من 35 عاماً، وتمتلك حالياً مكتباً في أبوظبي.
 

اتفاقية بين "ايدج" و"إندرا" لتوسيع مشروع "بولس نوفا" في مجال الحرب الإلكترونية​


1763513824644.png


وقّعت مجموعة "ايدج"، ومجموعة "إندرا"، المختصة في تكنولوجيا المعلومات وأنظمة الطيران والدفاع والتنقل، مذكرة تفاهم لاستكشاف إمكانية توسيع مشروعهما المشترك "بولس نوفا" - "PULSE NOVA" ليشمل قدرات متقدمة في مجال الحرب الإلكترونية.

كما تهدف المذكرة التي تم توقيعها على هامش أعمال اليوم الأول من معرض دبي للطيران 2025؛ إلى تمكين المشروع من الاستفادة من القدرات المشتركة للطرفين، عبر شركة SIGN4L المتخصصة في الرادار والحرب الإلكترونية ضمن "ايدج"، وصولاً إلى محفظة أنظمة متكاملة وأكثر تنافسية.

ووقع مذكرة التفاهم كل من حمد المرر، العضو المنتدب والرئيس التنفيذي لمجموعة ايدج، وأنخيل إسكريبانيو، الرئيس التنفيذي لمجموعة إندرا، إذ ستوفر مذكرة التفاهم إطاراً للطرفين لاستكشاف إمكانية توسيع التعاون الحالي من خلال الشركة القائمة في أبوظبي لتطوير وتصنيع الجيل التالي من أنظمة الرادار في دولة الإمارات، ليشمل ذلك قدرات متقدمة في مجال الحرب الإلكترونية ضمن محفظة "بولس نوفا".

وبهذا الصدد، قال حمد المرر، أن التعاون يبنى اليوم على مشروع مشترك حقق بالفعل نتائج قوية في تطوير الرادارات، موضحا بأن مجال الحرب الإلكترونية يتطلب خبرات عميقة ومنظومة متكاملة قادرة على العمل بفعالية، وسيحقق هذا التعاون ذلك، مؤكدا إمكانية تطوير محفظة تُلبي احتياجات العملاء الإقليميين والدوليين وتعزز من مكانة "بولس نوفا" كمركز للأنظمة المتقدمة، من خلال الجمع بين قدرات مجموعتي "ايدج" و"إندرا".

ويركّز التعاون الحالي على التطوير المستمر للتكنولوجيا المتقدمة والابتكار والتوسع العالمي من خلال استهداف الأسواق غير التابعة لحلف الناتو خارج منطقة الاتحاد الأوروبي، حيث تُوظّف ايدج قوتها التجارية وقدراتها التكنولوجية، بينما تعزّز "إندرا" قدرات "بولس نوفا" من خلال نقل التكنولوجيا والمساهمة في مجالات الهندسة والتصنيع والجوانب التجارية.
 

معرض دبي للطيران.. "ايدج" و"فيتل" تُؤسسان إطاراً للتعاون المستقبلي​


1763513854691.png


أعلنت مجموعة "ايدج"، عن توقيع مذكرة تفاهم خلال معرض دبي للطيران 2025، مع مجموعة "فتيل"، أكبر مجموعة للاتصالات والتكنولوجيا في فيتنام.

وقع الاتفاقية عمر الزعابي، رئيس الشؤون التجارية في مجموعة ايدج، واللواء نجوين دينه تشيين، نائب رئيس مجموعة فيتل، بحضور الفريق أول هوانغ شوان تشين، نائب وزير الدفاع في فيتنام.

وتضع المذكرة أساساً واضحاً لتعزيز فرص التعاون المحتمل في التكنولوجيا المتطورة وصناعات الدفاع المتقدمة، كما ترسم مساراً للمبادرات المشتركة في برامج عالية القيمة ذات اهتمام مشترك.

ويشمل ذلك إمكانية تطوير نموذج لتصنيع المعدات الأصلية في فيتنام لقطع ومكونات مرتبطة بخطوط منتجات ايدج، تستهدف السوق الإماراتية وأسواق التصدير الأخرى، كما يتضمن التعاون المحتمل فرصاً في مجالات البحث وتبادل ونقل التكنولوجيا، بالإضافة إلى التعاون في التدريب التقني.
 

"إندرا" و"ايدج" تتجهان لتطوير وتصنيع أنظمة متقدمة لبرامج الدفاع الأوروبية​


1763513901610.png



وقّعت مجموعة "إندرا"، الرائدة عالمياً ضمن مجال تكنولوجيا المعلومات وأنظمة الطيران والدفاع والتنقل، ومجموعة "ايدج"، إحدى المجموعات الرائدة عالمياً ضمن مجال التكنولوجيا المتقدمة والدفاع، اليوم مذكرة تفاهم كخطوة أولية نحو تأسيس مشروع مشترك جديد في إسبانيا مخصص لتطوير وإنتاج وصيانة الذخائر الجوالة والأسلحة الذكية للأسواق الإسبانية والأوروبية وأخرى دولية مختارة، مع إمكانية التعاون على برامج الدفاع في أوروبا.
وقّع مذكرة التفاهم اليوم أنخيل إسكريبانو، الرئيس التنفيذي لمجموعة "إندرا"، وخوسيه فيسنتي دي لوس موزوس، المدير التنفيذي لمجموعة "إندرا"، إلى جانب حمد المرر، العضو المنتدب والرئيس التنفيذي لمجموعة "ايدج"، وذلك على هامش فعاليات معرض دبي للطيران 2025.
وتتمثل رؤية المذكرة في دعم القدرات الهندسية والصناعية للمشروع المشترك عبر البصمة الصناعية الواسعة لشركة "إندرا" في إسبانيا، التي تشهد توسعاً هائلاً لتلبية الطلب المتنامي وفي نفس الوقت، سيستفيد المشروع المشترك من تكنولوجيا "ايدج" وخبراتها الواسعة في مجال الذخائر الجوالة.
وقال أنخيل إسكريبانو، الرئيس التنفيذي لمجموعة "إندرا": تُجسّد هذه الشراكة تكاملاً استراتيجياً يجمع بين الخبرات والقدرات والنطاق التجاري في قطاعي الذخائر الحوامة والأسلحة الذكية، لتوفير حلول متقدمة ترتقي إلى المعايير العالمية وتلبّي تطلعات العملاء.
وقال حمد المرر، العضو المنتدب والرئيس التنفيذي لمجموعة ايدج: نجحت مجموعة إيدج في بناء منظومة صناعية مرنة تُمكّنها من الاستجابة السريعة للفرص الجديدة وتقديم حلول تصديرية عالية الكفاءة. ويُجسد تعاوننا مع مجموعة "إندرا" شراكة استراتيجية طويلة الأمد ترتكز على الثقة والطموح المشترك، ويُمثل ذلك خطوة نوعية نحو تعزيز حضورنا في الأسواق الأوروبية عبر الابتكار والتصنيع المتقدم.
وصرّح خوسيه فيسنتي دي لوس موزوس، المدير التنفيذي لمجموعة "إندرا": من خلال تأسيس قدرات هندسية وإنتاجية في أوروبا، سنضمن السيادة وسنعزز الفرص التجارية في القارة.
ويوفر تطوير الأسلحة الذكية والذخائر الحوامة للقوات العاملة في ميدان المعركة الحديثة مرونة لا تُضاهى، إذ تتيح شن هجمات ضد أهداف مخفية تظهر لفترات قصيرة دون وضع منصات عالية القيمة قرب منطقة الهدف.
ويهدف التعاون الجديد المحتمل إلى تعزيز الشراكة الصناعية والتكنولوجية المتنامية بين دولة الإمارات وإسبانيا، إذ يجمع بين خبرات "إندرا" الراسخة في أنظمة الدفاع ووصولها إلى الأسواق الأوروبية وأسواق الناتو مع نموذج التطوير السريع لمجموعة "ايدج" وقدراتها الهندسية المتقدمة لتوفير حلول عالية الأداء جاهزة للتصدير للعملاء العالميين.
وستضيف الشراكة زخماً جديداً للتعاون الاستراتيجي بين مجموعتي "إندرا" و"ايدج". ففي عام 2024، أسست الشركتان "بَلس نوفا"، المشروع المشترك الذي يُركز على هندسة وتطوير وتصنيع وتكامل وصيانة أنظمة الرادار الحالية والمقبلة ومكوّناتها، إلى جانب تسويقها في الأسواق عالية الإمكانات وفتح آفاق فرص تجارية دولية جديدة.
 

"ايدج" و"ريبوبليكورب" تُعلنان عن تعاون بقيمة 7 مليارات دولار لتعزيز الصناعات الدفاعية المحلية في إندونيسيا​


1763513960342.png


أعلنت "ايدج"، إحدى أبرز مجموعات التكنولوجيا المتقدمة والدفاع في العالم، توقيع اتفاقية تعاون تاريخية مع "ريبوبليكورب"، الشركة الإندونيسية الرائدة في مجال الدفاع، وذلك خلال معرض دبي للطيران 2025.
وتشمل الاتفاقية نقل التكنولوجيا، والإنتاج محلياً، ومشاريع التطوير المشترك، وبرنامجاً شاملاً لتحديث القوات المسلحة الإندونيسية. ويعد هذا التعاون أكبر برنامج دولي لمجموعة "ايدج" حتى الآن، حيث تبلغ القيمة الإجمالية للتمويل وحزم المشتريات 7 مليارات دولار، مُقدّمة عبر دولة الإمارات لدعم تحديث القدرات الدفاعية لإندونيسيا، وتعزيز قدراتها التكنولوجية، وتمكين صناعتها الدفاعية الوطنية.
ويتضمن التعاون مجموعة واسعة من الأنظمة الدفاعية المتقدمة، أبرزها نظام الدفاع الجوي الصاروخي " SKYKNIGHT " ، ومركبات القتال المدرعة من الجيل الجديد " ، وزوارق هجومية غير مأهولة بتقنية التخفي والدفاع السيبراني بالإضافة إلى قدرات إنتاج ذخائر الأسلحة الخفيفة، ما يشكل ركيزة أساسية في مسيرة إندونيسيا نحو تحقيق الاكتفاء الذاتي الدفاعي وشبكة سلسلة التوريد العالمية لدولة الإمارات العربية المتحدة.
وقال حمد المرر، العضو المنتدب والرئيس التنفيذي لمجموعة ايدج: " تُعد هذه المبادرة الدفاعية محطة استراتيجية في مسار توسع مجموعة إيدج على الساحة الدولية. ومن خلال تعاوننا مع شركة "ريبوبليكورب"، نُسهم في تطوير منظومة دفاعية متقدمة ومستدامة تُعزز الأمن القومي الإندونيسي وتدعم نمو قطاعها الصناعي. ويعكس هذا البرنامج التزامنا الراسخ ببناء شراكات طويلة الأمد، ونقل المعرفة، وتوفير حلول وأنظمة دفاعية متكاملة ومتطورة".
من جانبه، قال نورمان جوسويف، رئيس مجلس إدارة مجموعة ريبوبليكورب:"تُمثل هذه الشراكة البالغة قيمتها 7 مليارات دولار أمريكي خطوة محورية نحو تحقيق الاكتفاء الدفاعي طويل الأمد لإندونيسيا، واستقلالها الصناعي، وتعزيز ثقة المجتمع الدولي بها. ومن خلال توحيد الجهود مع مجموعة ايدج، فإننا نستثمر في الأنظمة ورأس المال البشري على حد سواء، بما يخدم المصالح الاستراتيجية لكل من دولة الإمارات وإندونيسيا في مجال الصناعات الدفاعية المتقدمة. هذه الشراكة تتجاوز مجرد تعاون بين شركتين، إنها رابطة وثيقة بين دولتين شقيقتين".
 

هذا العام مميز جدًا بالنسبة لإيدج من كل النواحي من الصفقات القياسية و التطورات و التوسعات في المنتجات و اتفاقيات التعاون و التوطين مبروك للإمارات على هذا العملاق​

 

"ايدج" تنتقل إلى المرحلة التالية من برنامج مكافحة الطائرات بدون طيار مع البحرية البرازيلية​


1763655791099.png


دبي في 20 نوفمبر/ وام / أعلنت كل من "ايدج"، إحدى المجموعات العالمية الرائدة في التكنولوجيا المتقدمة والدفاع، والبحرية البرازيلية عن الانتقال إلى المرحلة التالية من النظام المشترك لمكافحة الطائرات بدون طيار، المخصص لنشره في المواقع الإستراتيجية وذلك استناداً إلى خطاب النوايا الذي تم توقيعه في أبريل من العام الحالي.

وفي هذا الإطار، تم تشكيل فريق عمل مشترك يضم خبراء تقنيين من الجانبين، ومن المقرر تنفيذ عرض توضيحي في ديسمبر، على أن يتم تسليم حزمة القدرات الأولى في عام 2026.

وتمثل هذه الخطوة المرحلة الأولى من عملية أوسع مع البحرية البرازيلية، قد تتطور نحو تطوير دروع مضادة للصواريخ.

وقع الاتفاقية حمد المرر، العضو المنتدب والرئيس التنفيذي لـ ايدج، ونائب الأميرال كارلوس هنريكي دي ليما زامبييري، مدير أنظمة الأسلحة البحرية في البحرية البرازيلية، وذلك خلال معرض دبي للطيران 2025. وتمثل هذه الخطوة المرحلة التالية من شراكةمجموعة "ايدج" مع البحرية البرازيلية، في إطار تعاون أوسع يهدف إلى تعزيز الفعالية التشغيلية للقوات وقدرات مكافحة الطائرات بدون طيار.
 

"ايدج" تُعزز قدرات الإمارات في قطاع الطيران بالتعاون مع "الاتحاد للطيران الهندسية"​


1763655821680.png


دبي في 20 نوفمبر / وام/ أعلنت "إي بي آي"، الشركة المتخصصة في الهندسة الدقيقة ضمن قطاعات الطيران والدفاع والطاقة بدولة الإمارات والتابعة لمجموعة "ايدج"، عن تعاونها مع شركة "الاتحاد للطيران الهندسية"، إحدى أبرز مزودي خدمات الصيانة والإصلاح والعمرة للطائرات على مستوى العالم، في تطوير قدرات تشغيل مكونات الطائرات، بما يشمل أنشطة الصيانة والإصلاح والعمرة لمحاور عجلات الطائرات، وذلك خلال معرض دبي للطيران 2025، والمُقام حالياً في مطار "دبي ورلد سنترال".

ويُعد هذا التطور خطوة محورية نحو تعزيز القدرات المحلية وترسيخ الاعتماد الذاتي لدولة الإمارات في مجال صيانة مكونات الطائرات.

ومنذ بدء التعاون في مطلع عام 2025، نجحت شركة 'إي بي آي' في تعزيز خبراتها التقنية، ورفع جاهزيتها التصنيعية، وترسيخ امتثالها للمعايير الدولية في قطاع الطيران، وذلك بفضل الشراكة الوثيقة مع الفرق الهندسية المتخصصة في هندسة وصيانة الطائرات لدى الاتحاد للطيران الهندسية.

وقال مايكل ديشيز، الرئيس التنفيذي لشركة "إي بي آي" إن هذا الإنجاز تأكيد على التزام كل من "إي بي آي" و"الاتحاد للطيران الهندسية" بدعم رؤية دولة الإمارات في بناء منظومة مستدامة ومتقدمة للتصنيع وخدمات الصيانة والإصلاح والعمرة (MRO)، بما يعزز القيمة الوطنية المضافة ويسهم في نمو القطاع الصناعي وتحقيق الاكتفاء الذاتي في مجال الطيران.

من جانبه، قال دانيال هوفمان، الرئيس التنفيذي لشركة الاتحاد للطيران الهندسية: بصفتنا من أبرز مزوّدي خدمات الصيانة والإصلاح والعمرة للطائرات على مستوى العالم انطلاقاً من أبوظبي، نلتزم في الاتحاد الهندسية بدعم رؤية دولة الإمارات في ترسيخ مكانتها كمركز عالمي لصناعة الطيران. ومن هذا المنطلق، نفخر بالتعاون مع شركات رائدة مثل 'إي بي آي'، لتعزيز القدرات الوطنية في هذا القطاع الحيوي، وتقديم حلول صيانة متكاملة لعملائنا في مختلف أنحاء العالم.
 

"هانوا" و"ايدج" توقعان مذكرة تفاهم لتعزيز التعاون الإستراتيجي في مجال الدفاع​


1763655854912.png


أبوظبي في 20 نوفمبر / وام / وقعت مجموعة "إيدج"، إحدى أبرز مجموعات التكنولوجيا المتقدمة والدفاع في العالم، وشركة "هانوا إيروسبيس"، الكورية الجنوبية الرائدة والمتخصصة في مجالات الفضاء والطيران والدفاع، مذكرة تفاهم تهدف إلى استكشاف فرص التعاون الإستراتيجي في مجالات الدفاع الجوي والصاروخي المتقدم، والضربات الدقيقة بعيدة المدى، والأنظمة غير المأهولة، والذكاء الاصطناعي الدفاعي.
وبموجب المذكرة، التي أبرمت خلال الزيارة الأخيرة لفخامة لي جيه ميونغ، رئيس جمهورية كوريا إلى الدولة، تستكشف "هانوا" و"ايدج" مجموعة من برامج التعاون التي تستفيد من محفظة تقنيات "هانوا" إلى جانب منظومة "ايدج" الصناعية المتنامية.
وتشمل النقاشات بين الطرفين تقنيات دفاع جوي متقدمة يمكن أن تتيح إنشاء بنية دفاعية متكاملة ومتعددة الطبقات مصممة لتلبية احتياجات الإمارات المستقبلية، بالإضافة إلى نماذج محتملة للدعم والإنتاج والتدريب، مثل خيارات إنشاء قدرة مخصصة للصيانة والإصلاح والعمرة في الإمارات.
وسيقيّم الطرفان فرص التعاون في مجال الذكاء الاصطناعي الدفاعي، مع دراسة كيفية الاستفادة من بيانات التشغيل الواقعية وخبرة "هانوا" في نمذجة الذكاء الاصطناعي لدعم تطوير القدرات المستقبلية. بالإضافة إلى ذلك، ستراجع الشركتان مفاهيم متعلقة بالأنظمة الأرضية غير المأهولة، وتحديد مجالات تعاون محتملة في بناء السفن وخدمات الصيانة البحرية، بما في ذلك التقنيات الداعمة لتصميم وصيانة السفن واستدامتها طوال دورة حياتها.
وقال خالد الزعابي، رئيس قطاع المنصات والأنظمة في ايدج: تعكس هذه المذكرة طموحنا المشترك لتطوير الجيل التالي من القدرات الدفاعية، مشيرا إلى أن نقاط القوة التي تتمتع بها هانوا في مجالات رئيسية، إلى جانب قاعدتها الصناعية المتنامية، تشكل قوة دافعة لتطوير أنظمة تعزز المرونة الوطنية وتوسع دور الإمارات الريادي في التكنولوجيا المتقدمة.
وقال سونغ إيل، رئيس هانوا لمنطقة الشرق الأوسط وأفريقيا: تهدف هانوا من خلال هذه المذكرة إلى فتح مسار لحوار وتعاون فعّال مع ايدج في المجالات المهمة للبلدين، مبديا تطلعه إلى تقييم فرص يمكن أن تسهم في تعزيز قدرات الدفاع الإماراتية وخلق قيمة صناعية طويلة الأمد.
 

"ايدج" تعزز قدرات منظوماتها الجوية غير المأهولة بشراكة إستراتيجية مع "ماغناغي" الإيطالية​


1763655906309.png


دبي في 20 نوفمبر / وام / اتفقت مجموعة "ايدج" ومجموعة "ماغناغي ايروسبيس" الإيطالية، الرائدة عالمياً في تصميم وتصنيع مكونات وأنظمة وهياكل الطيران المتقدمة، على استكشاف مجالات تعاون جديدة تمكن الأولى من توسيع وتعزيز قدراتها المتقدمة في منظومات الطائرات بدون طيار والحلول الجوية.

وبموجب الاتفاق، الذي تم توقيعه خلال فعاليات معرض دبي للطيران بين رودريجو توريس، رئيس الشؤون المالية في مجموعة ايدج، وباولو غراتسيانو، رئيس مجلس الإدارة التنفيذي لمجموعة "ماغناغي ايروسبيس"، تستكشف ايدج فرص الشراكة المستقبلية ضمن قطاعات أعمال المجموعة الإيطالية بما يدعم تطوير مجالات مثل أنظمة العجلات ومكونات أساسية ضمن حلولها الجوية المستقلة.

وقال حمد المرر، العضو المنتدب والرئيس التنفيذي لمجموعة ايدج: يشكّل هذا الاتفاق خطوة أولى محورية تفتح أمام مجموعة ايدج آفاقًا واسعة لتوسيع برامجها الرائدة في مجال الأنظمة غير المأهولة، في الوقت الراهن وعلى المدى الطويل.

ووصف باولو غراتسيانو، رئيس مجلس الإدارة التنفيذي لمجموعة اغناغي ايروسبيس، هذا التعاون بأنه خطوة مهمة نحو لعب دور بارز في مجال الأنظمة غير المأهولة بالشراكة مع ايدج، حيث سيتيح الاتفاق تقديم قدرات المجموعة القوية في أنظمة العجلات، وخبراتها في هياكل الطائرات، ومعرفتها الواسعة في مجال العمل الجوي التي تطورت من خلال طائرة "Sky Arrow".

وتأسست مجموعة "ماغناغي ايروسبيس" عام 1936، وهي مورد بارز وموثوق لكبرى شركات تصنيع المعدات الأصيلة للطيران والدفاع حول العالم، وتدير 11 مصنعاً في كل من إيطاليا والمملكة المتحدة وتركيا والولايات المتحدة الأميركية وكندا والبرازيل، وتشمل قائمة عملائها، كلاً من بوينغ، كولينز، إيرباص، ليوناردو، سافران، لوكهيد مارتن، وإمبراير، وغيرها.
 

"ايدج" تمدد عقدها مع "ستراتا" لتوريد أجزاء لبرنامجها الخاص بطائرات "إيرباص"​


1763655940463.png


دبي في 20 نوفمبر / وام / مددت "إي بي آي"، الشركة الرائدة في مجال الهندسة الدقيقة في قطاعات الطيران والطاقة والدفاع في دولة الإمارات والتابعة لمجموعة ايدج، عقدها مع ستراتا للتصنيع، الشركة الوطنية الرائدة في صناعة أجزاء هياكل الطائرات من المواد المركبة والمتقدمة، والمملوكة بالكامل لشركة مبادلة للاستثمار، بهدف إنتاج قطع وأجزاء تيتانيوم المعقدة لبرنامج ستراتا الخاص لطائرات إيرباص من طراز A330.

وقع العقد كل من مايكل ديشيز، الرئيس التنفيذي لشركة إي بي آي، وسارة عبدالله المعمري، الرئيس التنفيذي بالإنابة لشركة ستراتا، خلال فعاليات معرض دبي للطيران 2025، المقام حاليا في مطار آل مكتوم الدولي "دبي وورلد سنترال".

وتُغطي الاتفاقية المُمدّدة جميع الأنشطة المتعلقة بتصنيع ومعالجة قطع غيار التيتانيوم المعقدة التي ستدعم خط تجميع جنيحات طائرات إيرباص من طراز A330 من "ستراتا" حتى نهاية عام 2030، حيث تواصل كل من "إي بي آي" و"ستراتا" تعزيز التعاون في قطاع الطيران في دولة الإمارات والعالم من خلال تبادل الخبرات وبناء القيمة المضافة، إلى جانب تدعيم قدرات التصنيع المحلية في إطار مبادرة "اصنع في الإمارات".

وقال مايكل ديشيز، الرئيس التنفيذي لشركة "إي بي آي": يُؤكد تمديد شراكتنا طويلة الأمد مع "ستراتا" على الثقة الممنوحة لشركة "إي بي آي" لتقديم قطع غيار تيتانيوم عالية الدقة تلبي أعلى المعايير العالمية في صناعة الطيران، مبديا ثقته بأن هذه الشراكة ستساهم في تعزيز مكانة دولة الإمارات كمساهم موثوق ضمن سلاسل التوريد العالمية لقطاع الطيران، إلى جانب النهوض بقدرات التصنيع السيادية التي تدعم رؤية مجموعة ايدج المنبثقة من رؤية دولة الإمارات على المدى البعيد.

وقالت سارة عبدالله المعمري، الرئيس التنفيذي بالإنابة لشركة ستراتا: يُجسد تمديد العقد مع "إي بي آي" عمق الشراكة طويلة الأمد، والاتزام الراسخ بتطوير القدرات في التصنيع المتقدم وتعزيز الحضور في قطاع صناعة الطيران عالمياً.

ويسهم تمديد العقد في تعزيز التعاون الوثيق بين "إي بي آي" و"ستراتا"، إذ أثمرت شراكتهما طويلة الأمد عن مشاريع مشتركة ناجحة تدعم برامج الطائرات الرائدة التابعة لكبرى الشركات العالمية المصنّعة للمعدات الأصلية (OEMs).
 
عودة
أعلى