عمــــلاق الصناعات الدفاعيه ايــدج






مجموعة EDGE توقع اتفاقية تعاون مع حكومة ساو جوزيه دوس كامبوس

17 أغسطس 20
حافة

  • تشمل الاتفاقية الشاملة التعاون في مجالات التكنولوجيا المتقدمة والمدن الذكية والتعليم وتنمية المواهب

أبوظبي، الإمارات العربية المتحدة / ساو جوزيه دوس كامبوس، البرازيل - 17 أغسطس 2024 : وقعت إيدج، إحدى المجموعات الرائدة عالميًا في مجال التكنولوجيا المتقدمة والدفاع، اتفاقية تعاون بعيدة المدى مع حكومة مدينة ساو جوزيه دوس كامبوس، في ولاية ساو باولو البرازيلية. وستغطي الاتفاقية التعاون في مجالات التكنولوجيا المتقدمة والمدن الذكية والتعليم وتنمية المواهب. وتعزز هذه الخطوة حضور إيدج في سوق أمريكا اللاتينية المهمة استراتيجيًا، مما يوفر دفعة إضافية لخططها التجارية عبر أنظمة الدفاع البرازيلية والإقليمية.
تم التوقيع على مذكرة التفاهم بين الطرفين من قبل أندرسون فارياس، رئيس بلدية ساو خوسيه دوس كامبوس، ورودريغو توريس، الرئيس المالي لمجموعة EDGE، في مكتب رئيس البلدية في مبنى البلدية.
مدينة ساو جوزيه دوس كامبوس هي المركز الصناعي والتكنولوجي الأول في البرازيل وموطن لأكبر شركات الطيران والدفاع في البلاد، بما في ذلك شركة SIATT المتخصصة في الأسلحة الذكية والأنظمة التكنولوجية العالية، والتي اشترت EDGE حصة 50٪ منها في عام 2023. كما تضم المدينة بعض الجامعات ومعاهد التكنولوجيا والبحث الرائدة في البرازيل.
وقال رودريجو توريس، الرئيس المالي لمجموعة إيدج: "تنتقل إيدج إلى مرحلة جديدة من النمو في البرازيل والمنطقة الأوسع، والشراكات ذات القيمة المتبادلة التي أقمناها مع اللاعبين الرئيسيين والحكومات المحلية تخلق الآن الظروف التي يمكننا من خلالها جني فوائد ملموسة. لا يوجد مثال أفضل لهذا النوع من الشراكة من هذه الاتفاقية مع مدينة ساو خوسيه دوس كامبوس، وهي مركز معترف به دوليًا للابتكار والتميز التقني، والتي ستمكننا من تحقيق أهدافنا التجارية ودعم الاقتصاد المحلي وتعزيز النمو المستدام في التكنولوجيا المتقدمة، وفي تطوير المواهب الرائعة. نيابة عن مجموعة إيدج، أتقدم بخالص الشكر إلى عمدة وشعب هذه المدينة التطلعية ".
وبالتعاون مع حكومة ولاية ساو باولو، دعمت مدينة ساو جوزيه دوس كامبوس دخول شركة EDGE إلى السوق البرازيلية بشكل كامل، مما وفر بيئة خصبة للنمو وخلق فرص العمل، مع ضمان قدرة المجموعة على الاستفادة من سلاسل التوريد القوية في المنطقة. وعلاوة على ذلك، بالتعاون مع شركة EDGE، تعمل شركة SIATT على توسيع مقرها الرئيسي وقاعدتها التصنيعية في المدينة من 1000 متر مربع إلى حوالي 7000 متر مربع، مما يوفر أكثر من 800 فرصة عمل ذات صلة.
 
نص الخبر من صفحة ايدج

"ايدج" تدخل مجال الفضاء بإطلاق شركة جديدة تحت اسم "فضاء"

23 سبتمبر 2024

الشركة الجديدة التابعة لمجموعة "ايدج" والمتخصصّة في قطاع الفضاء ستصبح مركزاً موحّداً لتطوير القدرات الفضائية، وستعمل على تطوير وتصنيع تكنولوجيا الأقمار الصناعية في دولة الإمارات

شركة "فضاء" تتبع قطاع الفضاء والتكنولوجيا السيبرانية ضمن "ايدج"

أعلنت "ايدج"، المجموعة العالمية الرائدة في مجال التكنولوجيا المتقدمة والدفاع، إطلاق شركة "فضاء" الجديدة التابعة لها والمتخصّصة في قطاع الفضاء. وستعزز هذه الخطوة التاريخية التنافسية العالمية للمجموعة على نحو هائل، ومن شأنها أن تعزز مكانتها الرائدة في مجال بناء القدرات الفضائية، كما ستضيف حلولاً من الجيل التالي إلى محفظة منتجاتها سريعة النمو بهدف خلق قاعدة علمية فضائية رائدة ومتميزة .

وتماشياً مع التزام "ايدج" التام بتحقيق المصالح الاستراتيجية لدولة الإمارات ضمن مجالي الدفاع والتكنولوجيا المتقدمة، تتمحور مهمة "فضاء" حول تطوير القدرات الفضائية السيادية في الدولة، والاستفادة من مزايا الشراكات المحلية والدولية، إلى جانب العلاقات الضرورية القائمة على التعاون المشترك والبنّاء عبر نقل التكنولوجيا والمعرفة، حيث ترمي "فضاء" إلى تأسيس قطاع فضاء سيادي مكتفٍ ذاتياً يُمكنه دعم الأمن الوطني وتأمين المتطلّبات التجارية، بما يدعم ريادة دولة الإمارات ودفع عجلة الابتكار والتكنولوجيا الفضائية. كما ستقدّم "فضاء" مساهمة نوعية ضخمة، كونها تدعم تحوّل دولة الإمارات إلى اقتصاد قائم على المعرفة وتحقيق أهداف تنويع الاقتصاد على نطاق أوسع.

وبهذه المناسبة، قال حمد المرر، العضو المنتدب والرئيس التنفيذي لمجموعة ايدج: "نحن على ثقة تامّة إن إطلاق "فضاء" سيُمكّن ايدج من تحقيق النمو وتعزيز حضورها ضمن قطاع الفضاء العالمي بما يتماشى مع رؤية دولة الإمارات الهادفة للتحول إلى رائدة لمجال تكنولوجيا الفضاء، ويساهم في خلق منظومة مكتفية ذاتياً ومبتكرة بهدف الاستفادة من الزخم المعرفي لتحقيق النمو المستقبلي المستدام. كما يضيف ذلك التطوّر النوعي حلولاً من الجيل الجديد إلى محفظة منتجاتنا، ما يُمثّل قفزة استراتيجية ونوعية نحو التميّز التكنولوجي ويبرز طموحاتنا الأوسع للتحول إلى صنّاع تغيير ضمن ذلك المجال الحيوي والهام".

وكعنصر أساسي ضمن رؤية ايدج الاستراتيجية، من المقرر أن تُؤسس "فضاء" مرافق متقدمة لتطوير وتصنيع وتجميع وتكامل واختبار مختلف أنظمة الأقمار الصناعية، ليصبح مركزاً مُوحّداً لجميع الأنشطة المتعلقة بالفضاء بهدف توفير حلول شاملة للعملاء المحليين والدوليين، بما يشمل تقنيات الرادارات الفضائية، والتقنيات الكهروبصرية، وحمولات الأشعة تحت الحمراء، إلى جانب هياكل الأقمار الصناعية، والأمن السيبراني للأقمار الصناعية.

من جهة ثانية، قال وليد المسماري، رئيس قطاع تكنولوجيا الفضاء والأمن السيبراني لدى مجموعة ايدج: "مع إطلاق "فضاء"، تُعزز ايدج التزامها بريادة التكنولوجيا المتقدمة وإقامة شراكات محلية وعالمية تؤسس من خلالها مرافق من الجيل الحديث لتطوير أنظمة الأقمار الصناعية، بالتوازي مع بناء قوة بشرية عاملة مستدامة وماهرة تساهم في تطوير قطاع الفضاء الوطني. كما يحدونا الفخر بقيادة تلك المبادرة الاستشرافية التي ترتقي بقدراتنا الوطنية وتدفعنا بإيجابية نحو التحوّل إلى اقتصاد ذكي قائم على المعرفة، وترسي معياراً جديداً ضمن مشهد قطاع الفضاء العالمي".

ويأتي هذا الإعلان عقب اختيار "ايدج" في نوفمبر من العام الماضي كمتعاقد رئيسي ضمن شراكة استراتيجية مع وكالة الإمارات للفضاء لتنفيذ برنامج "سرب"، المكوّن من ثلاثة أقمار صناعية ذات ملكية فكرية مملوكة بالكامل ومزودة بحمولات رادارية فضائية، والذي يمثّل أحد أول المشاريع لمجموعة ايدج في مجال الفضاء. ويهدف برنامج "سرب" إلى إطلاق أول قمر صناعي، المسمى "سرب-1"، بحلول عام 2026، ويعدّ أول برنامج وطني لبناء القدرات الفضائية الرادارية ينفذه اتحاد صناعي محلي بقيادة جهات فاعلة رئيسية ضمن قطاع الفضاء الخاص والمراكز الوطنية في الدولة. كما يشمل خططاً لتوسيع التعاون مع الجهات الفاعلة الأخرى في القطاع والمؤسسات الصغيرة والمتوسطة والشركات الناشئة لتعزيز خبرات وقدرات البرنامج.


 

ايدج تعقد شراكة استراتيجية مع "مجموعة بافو" بهدف تعزيز حضورهما في سوق الأمن السيبراني









عقدت شركة "أوريكس لابز"، رائدة الحماية من المخاطر الرقمية وحلول الأمن السيبراني المتقدمة والتابعة لمجموعة ايدج، شراكة استراتيجية مع "بافو لتصميم وتصنيع الإلكترونيات" (بافوتيك)، الشركة التركية التابعة "لمجموعة بافو" والمتخصصة في الأنظمة الإلكترونية والمدمجة وتكنولوجيا الاتصالات والشبكات، وذلك على هامش فعاليات معرض "ساها اكسبو 2024" والمقام في مركز إسطنبول للمعارض حتى يوم 26 أكتوبر..

تُركّز آفاق التعاون على تطوير وتنفيذ استراتيجية مشتركة للوصول إلى السوق تستهدف أهم العملاء، ومنهم مُزوّدي الخدمات وكبرى المؤسسات والشركات القابضة عبر أنحاء تركيا والشرق الأوسط وأفريقيا. وترمي "أوريكس لابز" و"بافوتيك" إلى تعزيز حضور حلولهما المتقدمة للأمن السيبراني بهدف حماية الأصول الرقمية المهمة للمؤسسات من التهديدات السيبرانية دائمة التطور، وذلك عن طريق الجمع بين نقاط القوة لديهما.

ووقّع الاتفاقية سوميت دهار، الرئيس التنفيذي لشركة "أوريكس لابز"، وسنان تشيتشن، الرئيس التنفيذي للعمليات لدى مجموعة "بافو"، حيث تُمثّل هذه الشراكة خطوة هامة نحو توطيد قدرات الأمن السيبراني الإقليمية والعالمية.

من جهته، أشار سوميت دهار الرئيس التنفيذي لشركة "أوريكس لابز": "تعكس هذه الشراكة حرص "أوريكس لابز" على توسيع نطاق وصولها وانتشارها إلى جانب تقديم حلول متطورة للمؤسسات عبر أنحاء تركيا والمنطقة ككل. ومن خلال التعاون مع "بافوتيك"، نُركز بدورنا على تعزيز مشهد الأمن السيبراني في المنطقة وتلبية الاحتياجات والمتطلبات التشغيلية لعملائنا حول العالم."

بينما أكّد سنان شيشن، الرئيس التنفيذي للعمليات لدى مجموعة "بافو": "تعزز شراكتنا مع "أوريكس لابز" قدراتنا ضمن مجال الأمن السيبراني، وتُرسي مثالاً قوياً على الابتكار التكنولوجي والتصنيع المحلي والتعاون الدولي. وعبر الحضور المتين لشركة "أوريكس لابز" في دولة الإمارات العربية المتحدة وحضورنا القوي في تركيا، سنعمل معاً على توسيع نطاق وصولنا إلى الأسواق، وتقديم حلول الأمن السيبراني المتطورة في أسواق جديدة ، مع الارتقاء بالمرونة الرقمية عبر أنحاء تركيا والشرق الأوسط وأفريقيا."




 
1729844310475.png


وقّعت "لهب"، الشركة الوحيدة لتصنيع الذخائر في دولة الإمارات والتابعة لمجموعة "ايدج"، ثلاث اتفاقيات مع مجموعة "أسان"، رائدة تصنيع الذخائر وقنابل الطائرات في تركيا، بهدف توريد مكونات الذخائر الجوية من طرازات "أم كي MK " ، إلى جانب تعزيز حضورها العالمي.

ووقّع الطرفان الاتفاقيات الثلاثة على هامش فعاليات معرض "ساها اكسبو 2024"، المُقام في إسطنبول بتركيا. وتم تصميم تلك الاتفاقيات لتلبية أهم احتياجات العملاء المحليين ومتطلبات القارة الأفريقية من الذخائر الجوية.




1729844844813.png




ستوسّع الشراكات الاستراتيجية نطاق وصول مجموعة "ايدج"، كما ستعزز وستنوّع محفظتها من حلول الذخائر الجوية المتطورة، ما يرسّخ مكانتها كرائدة عالمية ضمن قطاع الدفاع.

وبموجب الاتفاقية الأولى، ستزود "لهب" مجموعة "أسان" بذخائر من طرازات "أم كي MK " ، مع تركيز على خدمة العملاء عبر أنحاء القارة الأفريقية. وسترعى الاتفاقية كذلك النمو المشترك عن طريق تسهيل تبادل الموارد والخبرات بين الطرفين.
1729845104880.png


بينما تشهد الاتفاقية الثانية تنويع محفظة "لهب" من المنتجات عن طريق دمج ذخائر "أم كي MK " المجهزة وفق بنية وارسو، بدعم من "أسان" لتلبية المتطلبات التشغيلية لعملائها الحاليين.





1729844869417.png


كما سترتقي الاتفاقية الثالثة بمكانة "أسان" كمورد رئيسي لشركة "لهب"، إذ ستزودها بمكونات ذخائر "أم كي MK " التي تتوافق مع معايير حلف الناتو المعتمدة. كما يُوطّد ذلك التعاون سلسلة توريد "لهب" ويضمن استمرار توافر ذخائر عالية المستوى من شأنها أن تُلبي المعايير العالمية للجودة.

من جهته، أشار حمد المرر، العضو المنتدب والرئيس التنفيذي لمجموعة ايدج: "تُمثّل هذه الاتفاقيات مع مجموعة "أسان" خطوة محورية لتقوية شراكاتنا الدولية وتوسيع حضورنا العالمي، ما يعدّ عنصراً أساسياً ضمن استراتيجية التصدير التي تعتمدها مجموعة "ايدج". وعبر المواءمة مع أهداف دولة الإمارات الأوسع ضمن مجال تنمية الصناعة والصادرات الدفاعية، نعمل دوماً على تحسينن مستويات قدراتنا الصناعية كما نحرص بدورنا أن نقيم شراكات مفيدة للطرفين تثمر عن إضافة "ايدج" لحلول متقدمة وتنافسية إلى المشهد العالمي."




1729844971563.png



وأكّد أمين أونير، رئيس مجلس إدارة مجموعة "أسان": "تهدف "أسان" إلى التركيز على تحسين القدرة الإنتاجية التسلسلية. ونُعدّ من أكبر وأنجح الشركات في تركيا ضمن ذلك المجال. اليوم ، ومن خلال هذه الفعالية الخاصة نتخذ خطوة بالغة الأهمية نحو دخول سوق الدفاع العالمي. عبر توقيع اتفاقية مع مجموعة "ايدج"، نؤمّن مجدداً قدرات وجودة "أسان". خلال السنوات الثلاثة الماضية، عقدت "أسان" و"ايدج" عدة اتفاقيات أثمرت عن تعاون مشترك ومثمر. لا ريب أننا اليوم مهّدنا الطريق نحو تحقيق المزيد من النجاحات، وسيقودنا ذلك إلى شراكة استراتيجية تتمحور حول مزيد من الموضوعات والإنجازات."

وتبرز تلك الاتفاقيات حرص "لهب" على دعم أهداف دولة الإمارات العربية المتحدة ضمن مجال تنمية الصناعة والصادرات الدفاعية، وتتماشى مع التزام مجموعة "ايدج" بتطوير تعاونها الاستراتيجي مع قطاع الدفاع التركي.
 



ايدج" تحصل على عقد استراتيجي لتعزيز الأصول البحرية الكويتية




وقّعت "ايدج"، المجموعة الرائدة عالمياً ضمن مجال التكنولوجيا المتقدمة والدفاع، عقداً استراتيجياً مع وزارة الداخلية الكويتية بهدف تعزيز قدرات أسطولها البحري وأسطول خفر السواحل الوطني. وتشمل الاتفاقية برنامجاً شاملاً لإعادة بناء وإصلاح وتطوير وتحديث السفن الحالية، بما يشمل سفن الإنزال وزوارق الدوريات، إلى جانب تدريب مُتعمّق للكوادر بهدف ضمان استدامة الخبرات التشغيلية.

وبغرض تنفيذ العقد، سوف تتعاقد "ايدج" مع الشركة التابعة لها "أبوظبي لبناء السفن"، رائدة تصميم وبناء وإصلاح وصيانة السفن. وعبر هذه الاتفاقية المستقبلية، ستعمل الشركة على توظيف خبراتها في مجالات الصيانة والإصلاح وإعادة التجهيز والهندسة للارتقاء بالجاهزية التشغيلية والقدرات التقنية للأصول البحرية الكويتية.

كما يؤكد العقد حرص "ايدج" والتزامها بتقديم حلول متكاملة عبر أنحاء المنطقة، إلى جانب تعزيز القدرات المحلية والمرونة البحرية لدعم استدامة الأمن الوطني.



 

ايدج" تُوسّع نطاق شراكتها مع البحرية البرازيلية لتطوير ونشر أنظمة مضادة للطائرات المسيّرة



وقّعت "ايدج"، المجموعة الرائدة عالمياً ضمن مجال التكنولوجيا المتقدمة والدفاع، مذكرة تفاهم استراتيجية مع البحرية البرازيلية على هامش فعاليات معرض "يورونافال"، أحد أكبر المعارض البحرية حول العالم، المقام حالياً في باريس. وتضع مذكرة التفاهم أساساً تعاونياً لتطوير أنظمة دفاعية بحرية وجوية مستقلة، مما يُوطّد القدرات الاستراتيجية المشتركة.

وتُمثّل هذه الشراكة خطوة مهمة ضمن تواصل "ايدج" المستمر مع البحرية البرازيلية، والذي يركز على تعزيز التعاون التقني والتشغيلي واللوجستي بهدف تطوير ونشر أنظمة متقدمة مضادة للطائرات المسيّرة للتطبيقات البحرية.

ووقّع الاتفاقية المبدئية رسمياً كل من الأدميرال إدغار لويز سيكويرا باربوسا، المدير العام للمواد لدى البحرية البرازيلية، وحمد المرر، العضو المنتدب والرئيس التنفيذي لمجموعة "ايدج".

أكّد الأدميرال إدغار لويز سيكويرا باربوسا، المدير العام للمواد لدى البحرية البرازيلية: "رسّخت مجموعة "ايدج" مكانتها كشريك قيّم وموثوق للبحرية البرازيلية على المدى البعيد،حيث يُظهر تعاوننا الوثيق على سلسلة أنظمة " MANSUP " المضادة للسفن. لا ريب أن هذه الاتفاقية المبدئية تضمن متابعة تطوير وتسليم التقنيات والحلول المشتركة المتطورة المضادة للطائرات المسيّرة ، إلى جانب استفادة الطرفين من تبادل المعرفة والابتكار، وتمكّننا من ريادة ذلك المجال، بالإضافة إلى تلبية الاحتياجات السيادية ثم متطلبات أسواق التصدير الأخرى في مواجهة التهديدات البحرية والجوية الحديثة".

وتعدّ الأنظمة المضادة للطائرات المسيّرة فعالة وضرورية استراتيجياً، حيث تتضمن تكنولوجيا متقدمة ومتكاملة وحيوية للدفاع البحري. وتجمع تلك الأنظمة بين أجهزة الاستشعار عالية القيمة، مثل الرادارات والبصريات الكهربائية، وقدرات التشويش على الإشارات لتحييد تهديد الطائرات المسيّرة عبر تعطيل إشارات التحكم.

من جهته، قال حمد المرر، العضو المنتدب والرئيس التنفيذي لمجموعة "ايدج": "تعد التكنولوجيا المضادة للطائرات المسيّرة حلاً ضرورياً مطلوباً عبر أنحاء العالم، حيث تتصدى للحضور المتنامي للمركبات غير المأهولة في السيناريوهات الدفاعية الحديثة. وتُقدّم تلك الأنظمة قدرات متقدمة في الكشف عن التهديدات دائمة التطور وتتبّعها وتحييدها، حيث نعمل على تعزيز ذلك التطوير لطرح نظام مبتكر في الأسواق. اتخذت "ايدج" خطوات نوعية ضمن ذلك المجال، ونلتزم بدورنا بمواصلة دفع عجلة الابتكار. وتعدّ البحرية البرازيلية شريكاً بالغ الأهمية، ونتعاون معاً على تشكيل مستقبل تلك التكنولوجيا الدفاعية الضرورية".

وتضع مذكرة التفاهم إطار عمل لتطوير تلك القدرات المتقدمة وتلبية الاحتياجات التشغيلية للبحرية البرازيلية. وفي ظل تعقيدات مشهد الدفاع البحري، تُؤدّي التكنولوجيا المتكاملة المضادة للطائرات المسيّرة دوراً أساسياً لتقديم استجابات مُنسقّة ومتعدّدة الطبقات عبر الأسطول ككل.






 

ماشاءالله , صراحة اخبار تبهج
 
عودة
أعلى