مواضـع القتل فـي الدبابـة الإسرائيليـة ميركافـا.

..... وأي إعاقة جوهرية وملموسة في هذا الفضاء ستخفض بالتالي من قابلية الاختراق لدرجة كبيرة...

هذا هو سبب طلب التوضيح لانه المسافه التباعديه مطلوبه وهي من مبدأ العمل التصميم .... بالمقابل هل تم الهجوم بدون الاخذ بنظر الاعتبار لهذه المبدا ؟؟ هل التجارب الخاصه اعطتهم بعض النتائج العمليه المقبوله كما تعلم النتائج العمليه للتصميم تختلف احيانا قليلا عن التحليل النظري مما يسمح بنوع من tolerance بالمدى الفعال حتى التدمير الجزئي او الاعطاب يصبح مقبولا نظرا لمقتظيات الموقف بالميدان.

للقارئ، هذه صوره توضح مبدا العمل والتصميم وشكل النفث وزمن تشكيله مع تناسب مداها الفعال وقطر المخروط للعبوه المعتمده بشواظ.

مشاهدة المرفق 653846
نسختي "شواظ" الالمانيتان بنفس نوع الراس الحربي EFP Warhead لشواظ تم استخدامهما بالحرب العالميه الثانيه لتدمير الدبابات السوفيتيه:

wRRS4ve.jpg
Hafthohlladung_3-3.jpg


f63de4e9889af256da87b6221d1b1703.jpg



ونسختي "شواظ" الحديثتان الالمانيه براس حربي نوع EFP ايضا انتاج 2022، لكن النسخ الجديده تهاجم سقف الدبابه Top-Attack بواسطة درون بدل اسلوب الالصاق بواسطة جندي على بدن الدبابه .... وبذلك لن ينفع الدبابه لا الحمايه القفصيه السقفيه ولا نظام APS كالتروفي ولا الدروع التفاعليه المخصصين لمضادات الدروع بانواعها.


FmsZXZTXEBAu7DS.jpeg.jpg


1704272654538.jpeg.jpg

1599120652_09-udarnoe-yadro.jpg
 

المرفقات

  • f22f5jhjwvo51.png
    f22f5jhjwvo51.png
    98.8 KB · المشاهدات: 18
نسختي "شواظ" الالمانيتان بنفس نوع الراس الحربي EFP Warhead لشواظ تم استخدامهما بالحرب العالميه الثانيه لتدمير الدبابات السوفيتيه:

نعم إستاذي،، تأثير شحنات الخارق المشكل انفجارياً EFP درس بدايتاً واختبر من قبل العقيد ومهندس المتفجرات في القوات المسلحة الهنغارية "جوزيف ميزناي" Jozsef Misznay ولاحقاً الألماني "هوبرت سكاردين" Hubert Schardin الذين أرادا أولياً تطوير لغم مضاد للدبابات أكثر فاعلية لقوات ألمانيا النازية. وفي العام 1943، استطاع مزناي أن يثبت لمجموعة من الباحثين الألمان من مكتب تطوير الأسلحة التابع للجيش النازي، على رأسهم سكاردين، أنه عند استخدام البطانة المعدنية المناسبة، فإن قوة ضربه معتبرة وبالغة يمكن تحصيلها من مدى بعيد نسبياً مع رأس حربي بشحنة مشكلة.

في الحقيقة العمل المشترك قاد لاكتشاف أن صفيحة معدنية مسطحة كبيرة الحجم نسبياً، عادة من النحاس أو الفولاذ، إذا ارتطمت بها موجة تفجير مسطحة flat detonation-wave (المادة المتفجرة تكون ملاصقة للصفيحة المعدنية) فإن ذلك سينتج عنه إطلاق بطانة سطحية مقعرة على هيئة مقذوف في السرعة المرتفعة جداً ولمسافة بضعة أمتار.

العلماء الألمان واظبوا وبشكل متقن على استكمال جهودهم البحثية في آليات عمل الشحنات المشكلة، عندما تولى "فرانز تومانيك" Franz Thomanek العام 1938 اكتشاف أهمية المبطن المعدني metallic liner للشحنات المشكلة ودوره في التأثير النهائي أو الطرفي على الهدف. وبحلول العام 1940، نجح المعهد البالستي للأكاديمية التقنية التابع للقوة الجوية الألمانية (تأسس في برلين العام 1935 وكان يضم كبار العلماء الألمان في مجالات البحث العلمي التطبيقي والتقنيات العسكرية، واستمر وجوده حتى نهاية الحرب العالمية الثانية العام 1945) وتحت إشراف البروفيسور وخبير المقذوفات هوبرت سكاردين في عمل صور إشعاعية ومضية لعملية تشوه بطانة الشحنة المشكلة.

هذه الدراسات ركزت على البطانات نصف الكروية hemispherical liners التي أظهرتها الصور الإشعاعية على هيئة عنق أو وتد ممتد، الذي سيتقطع ويتقسم لاحقاً إلى عدد من الأجزاء. وبعد انتهاء الحرب العالمية الثانية، أستأنف العمل الألماني على الشحنات المشكلة وذلك تحت رعاية وجهد سكاردين في منطقة القديس لويس في شمال شرق فرنسا (هو أيضاً كان مدير معهد البحث الفرنسي الألماني ISL). التركيز الرئيس في البحث انصب على كل من البطانات المخروطية وتشكيل المقذوف الناتج عن الشحنات ذات المخاريط المستوية.
 
نعم إستاذي،، تأثير شحنات الخارق المشكل انفجارياً EFP درس بدايتاً واختبر من قبل العقيد ومهندس المتفجرات في القوات المسلحة الهنغارية "جوزيف ميزناي" Jozsef Misznay ولاحقاً الألماني "هوبرت سكاردين" Hubert Schardin الذين أرادا أولياً تطوير لغم مضاد للدبابات أكثر فاعلية لقوات ألمانيا النازية. وفي العام 1943، استطاع مزناي أن يثبت لمجموعة من الباحثين الألمان من مكتب تطوير الأسلحة التابع للجيش النازي، على رأسهم سكاردين، أنه عند استخدام البطانة المعدنية المناسبة، فإن قوة ضربه معتبرة وبالغة يمكن تحصيلها من مدى بعيد نسبياً مع رأس حربي بشحنة مشكلة.

في الحقيقة العمل المشترك قاد لاكتشاف أن صفيحة معدنية مسطحة كبيرة الحجم نسبياً، عادة من النحاس أو الفولاذ، إذا ارتطمت بها موجة تفجير مسطحة flat detonation-wave (المادة المتفجرة تكون ملاصقة للصفيحة المعدنية) فإن ذلك سينتج عنه إطلاق بطانة سطحية مقعرة على هيئة مقذوف في السرعة المرتفعة جداً ولمسافة بضعة أمتار.

العلماء الألمان واظبوا وبشكل متقن على استكمال جهودهم البحثية في آليات عمل الشحنات المشكلة، عندما تولى "فرانز تومانيك" Franz Thomanek العام 1938 اكتشاف أهمية المبطن المعدني metallic liner للشحنات المشكلة ودوره في التأثير النهائي أو الطرفي على الهدف. وبحلول العام 1940، نجح المعهد البالستي للأكاديمية التقنية التابع للقوة الجوية الألمانية (تأسس في برلين العام 1935 وكان يضم كبار العلماء الألمان في مجالات البحث العلمي التطبيقي والتقنيات العسكرية، واستمر وجوده حتى نهاية الحرب العالمية الثانية العام 1945) وتحت إشراف البروفيسور وخبير المقذوفات هوبرت سكاردين في عمل صور إشعاعية ومضية لعملية تشوه بطانة الشحنة المشكلة.

هذه الدراسات ركزت على البطانات نصف الكروية hemispherical liners التي أظهرتها الصور الإشعاعية على هيئة عنق أو وتد ممتد، الذي سيتقطع ويتقسم لاحقاً إلى عدد من الأجزاء. وبعد انتهاء الحرب العالمية الثانية، أستأنف العمل الألماني على الشحنات المشكلة وذلك تحت رعاية وجهد سكاردين في منطقة القديس لويس في شمال شرق فرنسا (هو أيضاً كان مدير معهد البحث الفرنسي الألماني ISL). التركيز الرئيس في البحث انصب على كل من البطانات المخروطية وتشكيل المقذوف الناتج عن الشحنات ذات المخاريط المستوية.
اشاره لاخر جزئيه بتعليقك على التعاون الفرنسي الالماني بالمجال .. هذا يفسر سبب قذائف BONUS الفرنسيه و SMart الالمانيه كلاهما يعتمدان EFP warhead وهو نفس مبدا عبوة شواظ ... علما الذخيرتين دخلا موخرا بالحرب الاوكرانيه ويضربان بقوه ... كل قذيفه 155mm تحمل شحنتين EFP تذهبان لهدفين موجهتين راداريا كهروبصري .. يعني قذيفه لتدمير مدرعتين Top Attack.

الفرنسيه BONUS 155mm بداية لشركتين فرنسيتين بالصوره ثم Nexter الفرنسيه واخيرا BAE systems:

ddffghrax.jpg
SMArt 155%0A.jpg


الالمانيه SMArt 155mm
FZek3vcaQAEjVMY.jpg


كلاهما نفس التصميم ومبدا العمل الفرق ان الفرنسيه تستخدم الجنيحات والالمانيه برشوت عند الهبوط للتوازن اثناء البحث بمنطقه الهدف Target area.

BONUS
Proven-Ukraine-uses-155mm-BONUS-anti-tank-shells-with-spaceship-tech-2.jpg

ddffghrax.jpg


SMArt
4396099_1.jpg
 
اشاره لاخر جزئيه بتعليقك على التعاون الفرنسي الالماني بالمجال .. هذا يفسر سبب قذائف BONUS الفرنسيه و SMart الالمانيه كلاهما يعتمدان EFP warhead وهو نفس مبدا عبوة شواظ ... علما الذخيرتين دخلا موخرا بالحرب الاوكرانيه ويضربان بقوه ... كل قذيفه 155mm تحمل شحنتين EFP تذهبان لهدفين موجهتين راداريا كهروبصري .. يعني قذيفه لتدمير مدرعتين Top Attack.

كلاهما نفس التصميم ومبدا العمل الفرق ان الفرنسيه تستخدم الجنيحات والالمانيه برشوت عند الهبوط للتوازن اثناء البحث بمنطقه الهدف Target area.

الذخيرة Bonus هي ثمرة تعاون بين شركتي GIAT Industries الفرنسية والسويدية Bofors Defence وهي من عيار 155 ملم. وفي حين تولت شركة Bofors مسؤولية الذخيرة الفرعية، فإن شركة GIAT قامت تطوير القذيفة الحاملة والرأس الحربي ووحدة التسليح والاستشعار. تتكون القذيفة التي تزن 44.5 كلغم من ذخيرتين فرعيتين (تزن كل منهما 6.5 كلغم، مع قطر 138 ملم) تطلقان على ارتفاع 1000 م من منطقة الهدف، وحال خروج القذيفة الفرعية من حاوية القذيفة الأم، فإنها تحرر زعانف التوجيه ليصبح هبوط الذخيرة متزناً بسرعة 45 م/ث. ويلاحظ أن كون الذخيرة Bonus لا تستخدم مظلة هبوط، فإنها تنحدر بسرعة توازي أربعة أضعاف سرعة الذخيرة SMART التي تهبط بسرعة 12 م/ث، حيث إن الزعانف أقل حساسية للرياح القوية، مع توفير نمط سهل للبحث.

توفر الزعانف معدل دوران للذخيرة يبلغ 15 دورة/ثانية، مع زاوية ميل مقدارها 30 درجة بالنسبة لخط السقوط. أثناء الهبوط تبدأ عملية البحث من ارتفاع 175 م بالنمط الحلزوني، حيث تقوم الوحدة الكهروبصرية Electro-Optical Unit التي تستطيع مسح منطقه يبلغ حجمها 32.000 متر مربع، بتوجيه الذخيرة نحو الهدف عن طريق كاشف حراري سلبي متعدد القنوات passive IR-detector، يستطيع التفريق بين العربات المدرعة المدمرة وتلك غير المدمرة بالمنطقة التي يقوم الباحث بتغطيتها. وهذا الكاشف لا يعمل حتى الوصول للارتفاع العملياتي للذخيرة فوق منطقة الهدف والذي يتم تحديده من قبل مقياس ليزري للارتفاع.

عند كشف الهدف من الأعلى، فإن الهجوم يتم من ارتفاع تقريبي يبلغ 150 م على قمة الهدف حيث التدريع الضعيف، حيث تستطيع الشحنة الحربية مسبقة التشكيل اختراق 100 ملم من التصفيح. إذا الذخيرة الفرعية لم تكتشف أو تهاجم أي هدف، فإنها تتدمر ذاتياً self-destruct بمجرد وصولها لسطح الأرض.
 
ذخيرة SMART هي ذخيرة ذكية طورت من قبل GIWS الألمانية، وبدأ برنامجها في العام 1989، وكان يهدف أساساً لتطوير قذيفة عيار 155 ملم مع ذخيرة فرعية، تسمح لها بالاشتباك مع حشود التشكيلات المدرعة وسلاح المدفعية المعادي، على مسافة قريبة نسبياً من مواقع القوات الصديقة دون التعرض لها، اختبرت قدرات القذيفة في بداية العام 1996 عند مداها الأقصى 27 كلم، فمن أصل 12 قذيفة مدفعية جرى إطلاقها (كل منها تحمل ذخيرتين فرعيتين) تم إحراز 15 إصابة مؤكدة.

تشتمل القذيفة SMART بشكل عام على ذخيرتين فرعيتين ذاتيتي التوجيه، فكل من هذه الذخيرة يحتوي على وحدة استقرار وتوجيه، ومجس والرأس الحربي.

وبعد إطلاقها باتجاه الموقع المراد مهاجمته، يقوم صمام توقيت إلكتروني Electronic Time-fuze بإطلاق الذخيرة الفرعية من ارتفاع 600 م تجاه المنطقة المنشودة، بعد ذلك بلحظات تنفتح مظلة الكبح drag parachute الخاصة بالذخيرة، وتنفرد ثلاثة زعانف مطوية لتقليل سرعة الهبوط للحد المناسب لتشغيل مستشعر النظام والمشتمل على مجس راداري مليمتري وآخر عامل بالأشعة تحت الحمراء، بالإضافة لمقياس ارتفاع راديوي radio altimeter. وتدخل البيانات الملتقطة للمعالج الرقمي، الذي يستطيع مقاومة الإعاقة وينتج أوامر التوجيه للرأس الحربي (شحنة ترادفية) وهي من النوع ذاتي التشكيل EFP. وتستخدم مع هذا النوع من الرؤوس الحربية وحدة أمان وتسليح متطورة safety arming unit، وذات مراحل متعددة لتحرير أمان الرأس الحربي.
 
ذخيرة SMART هي ذخيرة ذكية طورت من قبل GIWS الألمانية، وبدأ برنامجها في العام 1989، وكان يهدف أساساً لتطوير قذيفة عيار 155 ملم مع ذخيرة فرعية، تسمح لها بالاشتباك مع حشود التشكيلات المدرعة وسلاح المدفعية المعادي، على مسافة قريبة نسبياً من مواقع القوات الصديقة دون التعرض لها، اختبرت قدرات القذيفة في بداية العام 1996 عند مداها الأقصى 27 كلم، فمن أصل 12 قذيفة مدفعية جرى إطلاقها (كل منها تحمل ذخيرتين فرعيتين) تم إحراز 15 إصابة مؤكدة.

تشتمل القذيفة SMART بشكل عام على ذخيرتين فرعيتين ذاتيتي التوجيه، فكل من هذه الذخيرة يحتوي على وحدة استقرار وتوجيه، ومجس والرأس الحربي.

وبعد إطلاقها باتجاه الموقع المراد مهاجمته، يقوم صمام توقيت إلكتروني Electronic Time-fuze بإطلاق الذخيرة الفرعية من ارتفاع 600 م تجاه المنطقة المنشودة، بعد ذلك بلحظات تنفتح مظلة الكبح drag parachute الخاصة بالذخيرة، وتنفرد ثلاثة زعانف مطوية لتقليل سرعة الهبوط للحد المناسب لتشغيل مستشعر النظام والمشتمل على مجس راداري مليمتري وآخر عامل بالأشعة تحت الحمراء، بالإضافة لمقياس ارتفاع راديوي radio altimeter. وتدخل البيانات الملتقطة للمعالج الرقمي، الذي يستطيع مقاومة الإعاقة وينتج أوامر التوجيه للرأس الحربي (شحنة ترادفية) وهي من النوع ذاتي التشكيل EFP. وتستخدم مع هذا النوع من الرؤوس الحربية وحدة أمان وتسليح متطورة safety arming unit، وذات مراحل متعددة لتحرير أمان الرأس الحربي.
مشكور استاذنا على هذا الشرح الوافي ... علما اني اهملت جزئيا دور السويد كون معظم الاجزاء هي فرنسيه وتحديدا EFP وهذا ليس غريبا كون شركة Diehl الالمانيه احدى اكبر الشركات الالمانيه التي ورثت الخبره التصنيعيه الدفاعيه الالمانيه (SMART مع راينمتال)، كون مقرها ببلده قريبه على فرنسا نسبيا ولديها مشاريع دفاعيه مشتركه كثيره منذ سبيعنيات القرن الماضي مع الفرنسيين .. منظومة رولاند للدفاع الجوي واحده منهم.

رجوعا لفكرة تحميل راس حربي على منصة جويه سواء صواريخ الراجمات او قذائف المدفعيه واخيرا على الدرونات بانواعها سواء الرباعيه او coaxial drone (مروحتان محوريتان ذات شفرتين تدوران بشكل عكسي) قد لاقت اهتمام بعض الشركات والمشغلين ... هنا شركة Poongsan للذخائر دخلت على الخط هذا العام وذهبت بعيدا عن الالمان، العبوه الطائره تقبل تعدد الرووس الحرييه مع الذكاء الصناعي والاتصال البيني لتجنب تاثير التشويش على التوجيه واسلوب الاسراب ... ( اما الالمان فاعطوا خيارات لتوجيه الدرون RF او Autonomous او Fiber optics).

مفهوم تصميم الكوريون لاجنيحات ولا مظله وانما طريقه ثالثه تحقق التوازن بواسطه تحميل ال EFP على coaxial drone محمل عليها معدات التوجيه والتحكم
16573_1.jpg



وايضا تصورهم لاسلوب اسقاط من قذائف المدفعيه او الراجمات للرووس الحربيه EFP المضاده للمدرعات حيث تفعل ادوات البحث والتوحيه لعبوات الرووس الحربيه EFP بمجرد فتح حاوية صاروخ الراجمه او المدفعيه فوق منطقه الهدف او تطلق بواسطة قاذف يحمله جندي ...ايضا لل Top Attack ... الفكره اشبه باسلوب عمل القنابل العنقوديه التقليدي ولكنه موجهه بفكر جديد داخل عبوه درون نوع coaxial.


image_7944964691497019725139.jpg


image_5451205401473560335051.jpg

ملاحظه: شريط led الاحمر المتدلي بالصوره الاخيره وضعه الكوريون للاشاره فقط لل jet النفث بشكل وتد عند تفريغ طاقة شحنه الراس الحربي نوع EFP لانه هكذا شكله تقريبا.
 
التعديل الأخير:
هل رشح صور لأضرار المدرعات المستهدفة؟
 
من التصوير يبدو أن الإستهداف كان من نصيب الجزء الأمامي من الدبابة حيث يوجد المحرك وبجانبه سائق الدبابة.
أقصد هل هناك صورلمدي الأضرار بعد ضربات الياسين أو شواظ؟
 
شحنات دافع ومقذوفات RPG-7 مضادة للدروع من إنتاج كوريا الشمالية لا يعرف كيف وصلت لأيدي المقاومة الفلسطينية !!!

1704699695298.png

1704699835391.png

1704699922946.png
 
شحنات دافع ومقذوفات RPG-7 مضادة للدروع من إنتاج كوريا الشمالية لا يعرف كيف وصلت لأيدي المقاومة الفلسطينية !!!

مشاهدة المرفق 655375
مشاهدة المرفق 655376
مشاهدة المرفق 655377
قذيفة F-7 HE-FRAG معلن عن دخولها الخدمة منذ سنوات .. ليست جديدة، حتى حشوتها هي المصورة ..

تعود للصفقة مع كوريا الشمالية التي تضمنت صواريخ الفينيكس الكوري
 
هنا يبدو فشل لنظام التروفي فبالرغم من فتح حاويات المقذوفات الاعتراضية الا انه لم يقم باعتراض الصاروخ الذي أطلق من مسافة قريبة جدا على ما يبدو واصاب برج الدبابة بشكل مباشر
 
عملية إعتراض ناجحة للتروفي لصاروخ مضاد للدروع أطلقه مقاتلو حزب الله في الدقيقة 0.30.. شغل الفيديو بالبطيء لتشاهد عملية إعتراض النظام على دبابة Merkava !!!

ملاحظة: يمكن مشاهدة الصاروخ وهو قادم من الجهة اليسار,




 
التعديل الأخير:
عملية إعتراض ناجحة للتروفي لصاروخ مضاد للدروع أطلقه مقاتلو حزب الله في الدقيقة 0.30.. شغل الفيديو بالبطيء لتشاهد عملية إعتراض النظام على دبابة Merkava !!!

ملاحظة: يمكن مشاهدة الصاروخ وهو قادم من الجهة اليسار,





الدبابة الأولى ظهرت بتصوير جانبي هي Merkava Mk 3 من احد الطرازين C أو B غير واضح
لكن من التصوير الأمامي مش واضح هي فعلاً Merkava Mk.4M أم هي نفسها Mk.3 في اللقطة الأولى

وهل تم تركيب التروفي على Mk.3 ؟!
 
عودة
أعلى