Follow along with the video below to see how to install our site as a web app on your home screen.
ملاحظة: This feature may not be available in some browsers.
القناة 14 الإسرائيلية :
الجيش الاسرائيلي يقترب من إنهاء الحرب على قطاع غزة.
سموتريتش يطالب نتنياهو بوقف أي خطوات لإعادة إصلاح محطة الكهرباء في غزة ويصفه بالقرار الأحمق
هام
سمعت أقل من دقيقة خرابيط في خرابيط بالله عليك انت منتمي لمنتدى عسكري تقني يعني بالله عليك هل انت مقتنع بما قاله من تخبيص هنا و هناك هذا اولا.
ثانيا هذه الصورة تغني عن كل تعليق
محمد منذر البطة -احد ابناء حركة فتح- يعني هذا المدعو بطة يستغل الوضع و منصة تويتر لتصفية حسابات سياسية مع حركة حماس و ليس للدفاع عن ابناء وطنه و ابناء دينه و غيرها من الاعتبارات عجيب امر البعض و الاعجب منه سرعة النشر دون التحري في المضمون.
يديعوت أحرنوت:
إخلاء السكان لم يكن بهدف اجتياح خانيونس مرة أخرى..
استمع جيداً ، وناقش عسكرياً / علمياً ، أيها الاخ الكريم .
لا تهتم للمماحكات الشخصية بين فتح وحماس .. حديث الرجل مقنع .
هآرتس:
نتنياهو وغالانت وهاليفي أقروا المرحلة الثالثة بعد مشاورة أمنية، وستكون بطريقة "جز العشب" من خلال غارات أكثر تركيزا وأهمية.
اتمنى هذا طبعا وانا مع شعب فلسطين ومقاومته لكن انا لا اعتقد ان اسرائيل والاهم منها هم الغرب والامريكان لا يلتفتوا الى نتائج ان تخرج اسرائيل منهزمه والتى اوردتها انت فى تعليقكهذه الحرب أثبتت أنه لا يوجد حل لتدمير حماس في غزة وأنه أيضاً لا يمكن إيجاد بديل لها للحكم هناك ما دام أقوى جيش بالشرق الأوسط لم يستطع إلى الآن تحقيق هدف ولو واحد في هذه الحرب وخصوصاً بعد أن اقتربنا من الدخول في المرحلة الثالثة من الحرب
ستخرج حماس من هذه الحرب أقوى وأكثر تمكيناً وحصانة وأسطورة بكل ما تحمل هذه الكلمات من معنى وبداية مرحلة أخرى في غزة سيتم تحديدها فقط بعد صفقة لمبادلة الرهائن والأسرى وإعادة الإعمار
ولكن إستراتيجياً المهمة تمت وآثارها سوف تمتد إلى أمد طويل وسيكون لذلك تداعيات في الداخل الصهيوني وخارجه ولكنها بالمحصلة ليست في مصلحته
(شلومو ساند) استاذ التاريخ في جامعة
( تل أبيب ) تحدث في كتابه الذي يحمل عنوان "اختراع_الشعب_اليهودي "
والذي فاجأ كل الاوساط الصهيونية حيث من المحتمل جداً منع الكتاب وهذه نبذة عما جاء في الكتاب :
الكتاب هو استعراض كامل للتاريخ اليهودي كعرض نقدي للخطاب التاريخي اليهودي التقليدي بمختلف مراحله وتياراته.
ويطرح ساند سلسلة من الأسئلة المحرمة في إسرائيل التي تطال الأسس الرئيسة لبناء الرواية الصهيونية واليهودية عامة للتاريخ، ومن هذه الأسئلة: هل يمكن الحديث عن "شعب" يهودي وجد واستمر آلاف السنين بينما زالت الكثير من الشعوب الأخرى من الوجود الاكثر عددا والأكثر آثاراً والاعمق حضارة والأكثر استقرارا وتجذراُ في بقعة محددة من الجغرافيا ؟
كيف ولماذا تحولت التوراة من كتاب شرائع دينية إلى كتاب تاريخ يروي نشوء "أمة اليهود " علماً بأنه لا أحد يعرف بدقة متى كتبت التوراة ؟ ومن الذي كتبها ؟ وما الطريق الذي سلكه اليهود المطرودون من مصر؟
هل تمّ فعلاً نفي سكان "مملكة يهودا" بعد تدمير الهيكل أم أن ذلك لا يعدو كونه مجرد أسطورة مسيحية شقت طريقها إلى التراث اليهودي الذي جيّرها فيما بعد لمصلحته؟
وإذا لم يكن هناك منفى فمن أين أتى يهود العالم إذن؟ ثم ما الذي يجمع ثقافياً وإثنياً وجينياً (بالمعنى المدني) يهود "مراكش" ويهود "كييف" مثلاً؟ وإذا كان لا وجود لوحدة ثقافية بين الجماعات اليهودية المختلفة أتكون هناك "وحدة دم"؟ وهل صحيح أن هناك «جيناً يهودياً» كما تدّعي الصهيونية؟
للإجابة على هذه الأسئلة، صاغ ساند أطروحته التي تقول: إن اليهود شكّلوا دائماً جماعات دينية مهمة اتخذت لها موطئ قدم في مختلف مناطق العالم وليس حصرا على أرض فلسطين ، ولكنها لم تشكل شعباً (ethnos) من أصل واحد وفريد تنقل من ثَم عبر التشرد والنفي الدائمين في غرب آسيا وشمال أفريقيا وشرق أوروبا وجنوبها واستوطنوا أسبانيا .
ويقول ساند، إنه في عام 1970 حصل تطور في علم الآثار تحت تأثير مدرسة الحوليات التاريخية في فرنسا وارتدى الطابع الاجتماعي للبحث التاريخي أهمية أكبر من الطابع السياسي ووصل هذا التحول إلى الجامعات الإسرائيلية... هكذا بدأت تناقضات الرواية الرسمية بالبروز، وهو ما يزعزع الأساطير المؤسسة ليس فقط لدولة إسرائيل بل للتاريخ اليهودي برمته.
إن احتلال بلاد "كنعان" وإبادة سكانها حسب سفر "جشوا"، والتي تعد أول مجزرة في تاريخ البشرية، لم تقع أساساً وهي إحدى الأساطير التي دحضتها الأركيولوجيا كلياً، ☆ كما أن الرواية التوراتية الأخرى حول مملكة داوود وسليمان التي يفترض أنها عاشت في القرن العاشر قبل الميلاد، والتي يعدها جميع المؤرخين الإسرائيليين حجر الزاوية في الذاكرة الوطنية، والمرحلة الأكثر إشراقاً والأكثر تأثيراً في التاريخ اليهودي، دحضتها أيضاً الاكتشافات الأثرية طيلة سبعين عاماً على أرض فلسطين ، حيث إن الحفريات التي جرت في عام 1970 الى يومنا الحاضر وما بعد ذلك في محيط المسجد الأقصى وتحته لم تثبت وجود أي أثر لهذه المملكة المتخيلة ولا لذلك الهيكل المزعوم.
يقول ساند: "إن القدس قبل ميلاد المسيح لم تكن سوى قرية صغيرة لا يمكن لها أن تتسع لقصر سليمان وتتسع لزوجاته السبعمائة ولثلاثمائة خادم من حاشيته"أين ذلك الصرح العظيم الذي عجزت الحفريات الأثرية طيلة عقود باستعمال أحدث الأجهزة والمعدات والمجسات والميزانيات الضخمة إثبات وجوده في مدينة القدس
ويخلص ساند بعد ذلك إلى القول إن الأساطير المركزية هذه حول شعب يهودي قديم واستثنائي خدمت بإخلاص تام نشوء الفكرة القومية اليهودية والمشروع الصهيوني وأعطت تبريراً لعملية الاستيطان في فلسطين .
يقول ساند في كتابه أن الرواية التاريخية الصهيونية بدأت تتفسخ في نهاية القرن العشرين في إسرائيل نفسها وفي العالم وتتحول إلى مجرد خرافات أدبية تفصلها عن التاريخ الفعلي هوة سحيقة يستحيل ردمها ، هذه اهم النقاط التي اوردها ساند في كتابه..
الحقائق الأركيولوجية الدامغة على الأرض بأن إسرائيل أسست على أسطورة وأكاذيب تاريخية صنعتها الصهيونية العالمية لإحتلال فلسطين لزرع كيان غريب يملك القوة العسكرية ويخدم الغرب .
ونضيف إلى ما سبق الحقائق التاريخية
التي لا يجادل فيها إلا من لا يملك العقل الحصيف والمنطق السليم ومن لا يعرف مناهج البحث التاريخي والخبرة في دحض الكثير من الخرافات والأساطير التي تمتلئ في التوراة المحرفة فمن المعروف أن ارض فلسطين التاريخية هي جزء من الساحل الشرقي للبحر المتوسط الذي استوطنه الكنعانيون منذ أكثر من أربعة آلاف سنة حيث قدموا الى الساحل الشرقي للبحر المتوسط قادمين من الجزيرة العربية وامتزجوا مع السكان الأصليين لهذا الساحل المتوسطي ، أما نبي الله ابراهيم العبراني واسرته وأبناؤه من بعده فقد هاجر من سهل شنعار جنوب العراق واستقر في منطقة الخليل كعشيرة بدوية لفترة قصيرة من الزمن ثم رحلوا الى مصر في فترة حكم ملوك الرعاة البدو لشمال مصر واطلق عليهم الفراعنة اسم ( الهكسوس ) ثم رحلوا من مصر بقيادة نبي الله موسى الى سيناء ولم يدخلوا ارض فلسطين إلا بعد اربعين عاما على يد يوشع بن نون وفي هجرة عشيرة ابراهيم العبراني المتتالية من العراق الى فلسطين ومن فلسطين الى مصر ثم من مصر الى فلسطين لم تخلُ أرض فلسطين من سكانها الكنعانيين والموآبيين واليبوسيين بل كان دخول العبرانيين الذين قادهم يوشع بن نون عن طريق الغزو والاحتلال لجزء من ارض فلسطين وليس كل فلسطين ، والتاريخ القديم لمنطقة الشرق الاوسط ومن خلال الوثائق والآثار بل وحتى من خلال الروايات التوراتية يظهر بوضوح أن العبرانيين هم قبيلة بدوية متنقلة على مدى التاريخ القديم ولم يعرفوا الاستقرار على ارض فلسطين إلا لفترات قصيرة ومتقطعة ومتباعدة بينما ظلت ارض فلسطين عامرة بأهلها الذين يرجعون في أصولهم الى الكنعانيين والموآبيين واليبوسيين وغيرهم ممن استقر على ارض فلسطين من قبائل الفلسطو القادمين من جزر البحر المتوسط والعرب القادمين اليها من الجزيرة العربية قبل الاسلام وكذلك بعد ظهوره وانتشاره في ما يعرف اليوم بالعالم العربي وفي قلبه وضمنه فلسطين .
منقول