صعب ينجحو او لنقل انو فشل الثورة السورية اوقف وابطاء مشروعهم
كان الهدف واضح تقسيم سوريا والعراق في البداية ل4 دول لكل منهم ومن بعد المرور لمصر والسعودية
مخططتهم كانت واضحة شرق اوسط جديد ولذلك جهزو له داعش والاكراد وحتى الصراع الشيعي السني
فشل او تخبط ثورة السورية مع دخول لاعبين جدد في المنطقة وتغيير ولاءت دول وخاصة فشل الاخوان في الحكم في مصر خرب المشروع للابد واليوم هم يعانون عقبات هالمشروع الفاشل الي عملوه
لما حصل البرنامج اتحد الروس والايرانيين والاتراك واخراج الامريكيين والاسرائيليين على جنب
تم تصفية الثورة السورية والقضاء على الفكر الانفصالي للاكراد بحصار كرد العراق من ايران وتركيا وحتى حرب الفرات بين تركيا وقسد في سوريا
في نفس الان مصر اخرجت الاخوان وتم تدمير داعش في سيناء وتصفيتها بالكامل
اليوم ارى مشروعهم مستحيل تحقق ايران رجعت بقوة بعد ان كانت محاصرة في 2011 سوريا ايضا مستحيل تقسيمها وممكن قتل مليون اخر ولا يصير تقسيم وجنود بوتين والايرانيين موجودة هناك وتركيا تحاصر الاكراد اما السعودية ومصر والاردن جاهزين جيد
مشروع شرق الاوسط جديد فشل فشلا ذريعا والان حان وقت ردة الفعل للجانب الاخر
كل برامج الغرب تعيش تخبطا والكثير من الاشياء تحدث لتدمير مشروع الديمقراطيين
حتى اوروبا الان يتحدثون عن ناتو اوروبي بدون امريكا وعن الكثير من القرارات لمواجهة امريكا
امريكا تعيش تخبط في سياستها في حين صعود تيارات اخرى اقوى كالبريكس واوروبا وغيرهم
كلام جميل
اسرائيل ساهمت بشكل او بأخر في بقاء نظام الاسد لان ما لها مصلحه في سقوط النظام النصيري
بالعكس النتيجة ستكون معطلة للمشروع الاسرائيلي الشرق الاوسط الجديد
دول كثيره مهيئة للتقسيم مثل العراق و سوريا و اليمن فقط شراره راح تتقسم بقية الدول وضعها مختلف لكل دولة حاطين لها استراتيجية
مثلا الاستراتجيية اللي اسقطت الاتحاد السوفيتي الان مطبقة في بعض الدول خطورة هذه الاستراتجيية تدخل الدولة في العالم الافتراضي و تاريخياً الدول اللي دخلت هذه المرحلة نادراً ما صمدت اغلبها انتهى و اصبح من الماضي
فشل الاخوان في مصر عطل مشروعهم مؤقتاً لكن عودتهم كانت قوية في بعض الدول و هذا مخيف
فوز ترامب عطل مشروعهم كذلك لذلك هم يسعوا الان بأي طريقه للانتصار في الانتخابات الامريكيه عندهم توقع ان مشروع الشرق الاوسط الجديد سيتحقق بعد ثلاث او اربع سنوات بالكثير
بقاء الدول العربية على وضعها الحالي شبه مستحيل
عندك ايران و اسرائيل دول توسعية اللي يقولك ما لهم اطماع في الدول العربية بعد اتفاقية السلام فهو يعيش في عالم آخر
لا تعول على الروس ولا الصين هذه دول تمشي خلف مصالحها اذا لهم مصلحة مع اليوم بكرا ما لهم يتخلوا عنك
الدولة العميقة في امريكا لها مصلحه من ضعف الحكومة الامريكيه داخلياً و خارجياً حتى تنشر فكرها و تعزز هيمنتها
نجحت في انشاء دول عميقة في اوروبا و دول اخرى شرق اوسطية
مشروع الماسونية الان اوروبا اصبحت خادمة له وهذا المشروع موجود في الدول العربية لهم نجاحات طبعاً الدولة العميقة تلعب بمشروع الماسونيه و الاستراتيجية للتقسيم يلعبوا اكثر من محور