السعودية تطلب الانضمام لبرنامج المقاتلة GCAP

البرنامج سيتأخر عن موعده صرح بذلك كثير من المراقبين وان لم تنظم السعوديه سيتأخر اكثر الم يتم الغائه السعوديه في موقف تفاوضي جيد
 
اتوقع المقصد المشاركة بالتصنيع والله اعلم ننتظر الاخبار بس تنزل انا بعد سمعت كلام ان تم التفاوض على نسبة التصنيع وسيتم الاعلان قريبا

لا جديد اليابان رافضه المشاركة حتى الان
 
السعودية تساعد في تطوير مقاتلة الشبح من الجيل القادم.
صرح مسؤولون حكوميون يابانيون لصحيفة أساهي شيمبون في 2 مايو/أيار أن اليابان وبريطانيا وإيطاليا على أتم الاستعداد لإشراك المملكة العربية السعودية في تطوير طائرة مقاتلة من الجيل التالي.

تأتي هذه الخطوة في إطار مبادرة متعددة الجنسيات تُعرف باسم "البرنامج العالمي للقتال الجوي" (GCAP) لتطوير مقاتلة شبح من الجيل السادس بشكل مشترك.

ستكون المملكة العربية السعودية "دولة شريكة" في المشروع.

تسعى المملكة العربية السعودية إلى المشاركة الرسمية بموجب معاهدة GIGO، وهي منظمة حكومية دولية تُدير تطوير الطائرات المقاتلة.

قررت الدول الثلاث في نهاية عام 2022 التطوير المشترك للطائرة المقاتلة من الجيل التالي. وبعد ذلك بوقت قصير، أعلنت المملكة العربية السعودية رغبتها في المشاركة.

تتطلع كل من بريطانيا وإيطاليا إلى الاستفادة من الموارد المالية السعودية القائمة على النفط، لكن اليابان قلقة بشأن تأخير التطوير في حال إضافة شريك تفاوضي آخر، بالإضافة إلى الحفاظ على السرية الأمنية، مشيرةً إلى صفقات أسلحة تشمل المملكة العربية السعودية والصين وروسيا.

في المحادثات التي عُقدت منتصف أبريل/نيسان، لم تُصرّ الرياض على المشاركة المبكرة كعضو رسمي.

ولأن طوكيو لا تتوقع مشاركة السعودية بشكل مباشر في تطوير المشروع، فإنها ترغب في أن يقتصر تعاون الرياض على الجوانب المالية وغيرها.

ومع ذلك، تعمل اليابان، إلى جانب بريطانيا وإيطاليا، على انضمام السعودية رسميًا بموجب المعاهدة، ولكن بشرط أن تُظهر السعودية قدرات تقنية مُعززة وإجراءات أمن معلومات مُعززة.

 
سالت الذكاء الاصطناعي في قوقل.. فاجاب:

في الأيام الأخيرة، تناولت الصحف اليابانية بإسهاب مشاركة المملكة العربية السعودية المحتملة في برنامج المقاتلات من الجيل السادس، المعروف باسم "برنامج القتال الجوي العالمي" (GCAP)، والذي يضم حالياً اليابان والمملكة المتحدة وإيطاليا.
أبرز ما جاء في التغطية الصحفية اليابانية:
* ترحيب مبدئي مع تحفظات سابقة: أشارت صحف يابانية مثل "سبق" و"نيكي" إلى أن اليابان أبدت ترحيباً بمشاركة الرياض، على الرغم من القلق الذي ساورها في البداية بشأن تأخر عمليات التطوير إذا زاد عدد الدول المشاركة، بالإضافة إلى مخاوف تتعلق بأمن المعلومات.
* المفاوضات مستمرة: ذكرت صحيفة "العربية" نقلاً عن مصدر ياباني أن المناقشات ما تزال جارية مع السعودية بشأن انضمامها للمشروع، وأن اليابان منفتحة على إشراك الرياض.
* المساهمة المالية السعودية: توقعت بعض التقارير أن السعودية ستكون مساهماً مالياً كبيراً في المشروع، خاصةً أنها تنضم متأخرة مقارنة بالشركاء الثلاثة الأصليين، مما قد يقلل من نسبتها في المشاركة الفنية ولكن يزيد من مساهمتها المالية.
* أهمية السعودية للبرنامج: أشار تحليل في "ميدل إيست كونسيل" إلى أن اليابان يجب أن ترحب بالسعودية لتعزيز مكانتها العالمية، وأن إقصاء الرياض قد يدفعها للتقرب من الصين وروسيا.
* تجاوز العوائق اليابانية: أفادت بعض المصادر أن اليابان، التي كانت تعرقل في السابق انضمام السعودية بسبب قيودها على تصدير الأسلحة ومخاوفها حول الاستخدام النهائي، قد أبدت مؤخراً استعداداً للتخفيف من هذه القيود. جاء ذلك بالتزامن مع موافقة مجلس الوزراء الياباني على بيع طائرات مقاتلة مستقبلية مطورة مع المملكة المتحدة وإيطاليا لدول أخرى.
* الرغبة السعودية: أكدت الصحف أن السعودية تبذل جهوداً مكثفة للانضمام رسمياً إلى برنامج GCAP، وذلك كجزء من سعيها لتوطين الصناعات العسكرية والاستفادة من أحدث التقنيات.
بشكل عام، تعكس الصحافة اليابانية اتجاهاً متزايداً نحو قبول ومناقشة جدية لمشاركة المملكة العربية السعودية في هذا المشروع الاستراتيجي، مع تسليط الضوء على الفوائد المحتملة للبرنامج والتحديات التي قد تصاحب هذا الانضمام.
 
عودة
أعلى