عندما يخرج رئيس وزراء سابق و يلعن الصحابة و يتكلم على أمور حدثت منذ 1300 سنة تعرف أنك في دولة متخلفة مع إحترامي للإخوة العراقيين سبب ظهور داعش و غيره من الحركات المتطرفة هو أنور المالكي و جماعته طائفية مقيتة لا يجب أن تكون في رؤوس رئيس دولة
Follow along with the video below to see how to install our site as a web app on your home screen.
ملاحظة: This feature may not be available in some browsers.
الله لا يسلط الظالمين على المسلمين ..
كان يوجد في البحرين "مزار شيعي" عبارة عن صندقة صغيرة من الخشب وكانوا الشيعة يطوفون حوله للتبرك ويربطون على الصندقة خيوط من القماش من اللون الأخضر للتبرك، وكان المزار يقع في وسط الشارع يعرقل من حركة مرور السيارات ودائماً كانت تقع حوادث مرورية في الشارع،
الحكومة في الثمانينيات من القرن الماضي قررت حل المشكلة بتوسعة الشارع لكن الشيعة رفضوا رفضاً باتاً إزالة الصندقة التي تسمى بالمزار تحت إدعاء أن هذا المزار مكان وفاة معمم شيعي إسمه عزيز يقضي حوائجهم وأنهم لن يقبلوا بإزالة الصندقة.
وطبعاً الصندقة أو المزار ليس أثري وليس لمعمم شيعي،
قصة المزار، يحكى أن في خمسينيات القرن الماضي كان رجل شيعي من سكان تلك المنطقة يعمل في الفلاحة وكان لديه حمار أجلكم الله إسمه عزيز وكان يستخدم حماره عزيز في تنقلاته من بيته إلى المزرعة وفي إحدى المرات في الطريق سقط الحمار ومات فقام الرجل يبكي ويلطم ويصرخ بأعلى صوته "عزيز مات عزيز مات"، ويقول للناس أن الحمار كان عزيز عليه وكان يقضي حوائجه ويزيد ويعيد في الخزعبلات والخرافات وأن الحمار عزيز كان مبروك ولقضاء الحوائج، فقام الرجل مع بقية الشيعة في المنطقة بدفن الحمار في نفس المكان ومن ثم بناء صندقة صغيرة من الخشب من فوق قبر الحمار عزيز كإشارة لمكان موت الحمار عزيز صاحب قضاء الحوائج، وصاروا الشيعة يأتون من كل مكان يتبركون بالصندقة لكي يقضي الحمار عزيز حوائجهم،
المهم استمروا على هذا الحال، ومع التطور والعمران أصبح بالقرب من الصندقة شارع لكن الشارع ضيق وصندقة الحمار عزيز تعرقل من حركة السير وحركة مرور السيارات وتسبب في حوادث السيارات، فكان لابد على الحكومة توسعة الشارع لكن الشيعة رفضوا ازالة الصندقة (المزار).
في الثمانينيات من القرن الماضي ماذا فعلت حكومة البحرين السنية العادلة المنصفة ؟!!
قامت بإزالة المباني والنخيل من على أطراف الشارع لتوسعة الشارع بدون أن تمس صندقة الحمار عزيز بأي ضرر، بل على العكس بعد توسعة الشارع وإزالة النخيل أصبح المكان واسع فقاموا الشيعة ببناء سور حول صندقة الحمار عزيز وقاموا ببناء مأذنة ومسجد وأصبحت الصندقة داخل المسجد وقاموا بإعادة بناء الصندقة من الحديد المذهب بعد أن كان من الخشب، وصار يحمل إسم مسجد عزيز يحجون إليه الشيعة كل يوم ويضعون خيوط من القماش الأخضر على الصندقة داخل المسجد لكي يقضي الحمار عزيز حوائجهم.
عندما يخرج رئيس وزراء سابق و يلعن الصحابة و يتكلم على أمور حدثت منذ 1300 سنة تعرف أنك في دولة متخلفة مع إحترامي للإخوة العراقيين سبب ظهور داعش و غيره من الحركات المتطرفة هو أنور المالكي و جماعته طائفية مقيتة لا يجب أن تكون في رؤوس رئيس دولة
العقل الخرافي دائماً يقف في وجه التنمية و التطور في جميع المذاهب و الاديان وليس في المذهب الشيعي فقطالله لا يسلط الظالمين على المسلمين ..
كان يوجد في البحرين "مزار شيعي" عبارة عن صندقة صغيرة من الخشب وكانوا الشيعة يطوفون حوله للتبرك ويربطون على الصندقة خيوط من القماش من اللون الأخضر للتبرك، وكان المزار يقع في وسط الشارع يعرقل من حركة مرور السيارات ودائماً كانت تقع حوادث مرورية في الشارع،
الحكومة في الثمانينيات من القرن الماضي قررت حل المشكلة بتوسعة الشارع لكن الشيعة رفضوا رفضاً باتاً إزالة الصندقة التي تسمى بالمزار تحت إدعاء أن هذا المزار مكان وفاة معمم شيعي إسمه عزيز يقضي حوائجهم وأنهم لن يقبلوا بإزالة الصندقة.
وطبعاً الصندقة أو المزار ليس أثري وليس لمعمم شيعي،
قصة المزار، يحكى أن في خمسينيات القرن الماضي كان رجل شيعي من سكان تلك المنطقة يعمل في الفلاحة وكان لديه حمار أجلكم الله إسمه عزيز وكان يستخدم حماره عزيز في تنقلاته من بيته إلى المزرعة وفي إحدى المرات في الطريق سقط الحمار ومات فقام الرجل يبكي ويلطم ويصرخ بأعلى صوته "عزيز مات عزيز مات"، ويقول للناس أن الحمار كان عزيز عليه وكان يقضي حوائجه ويزيد ويعيد في الخزعبلات والخرافات وأن الحمار عزيز كان مبروك ولقضاء الحوائج، فقام الرجل مع بقية الشيعة في المنطقة بدفن الحمار في نفس المكان ومن ثم بناء صندقة صغيرة من الخشب من فوق قبر الحمار عزيز كإشارة لمكان موت الحمار عزيز صاحب قضاء الحوائج، وصاروا الشيعة يأتون من كل مكان يتبركون بالصندقة لكي يقضي الحمار عزيز حوائجهم،
المهم استمروا على هذا الحال، ومع التطور والعمران أصبح بالقرب من الصندقة شارع لكن الشارع ضيق وصندقة الحمار عزيز تعرقل من حركة السير وحركة مرور السيارات وتسبب في حوادث السيارات، فكان لابد على الحكومة توسعة الشارع لكن الشيعة رفضوا ازالة الصندقة (المزار).
في الثمانينيات من القرن الماضي ماذا فعلت حكومة البحرين السنية العادلة المنصفة ؟!!
قامت بإزالة المباني والنخيل من على أطراف الشارع لتوسعة الشارع بدون أن تمس صندقة الحمار عزيز بأي ضرر، بل على العكس بعد توسعة الشارع وإزالة النخيل أصبح المكان واسع فقاموا الشيعة ببناء سور حول صندقة الحمار عزيز وقاموا ببناء مأذنة ومسجد وأصبحت الصندقة داخل المسجد وقاموا بإعادة بناء الصندقة من الحديد المذهب بعد أن كان من الخشب، وصار يحمل إسم مسجد عزيز يحجون إليه الشيعة كل يوم ويضعون خيوط من القماش الأخضر على الصندقة داخل المسجد لكي يقضي الحمار عزيز حوائجهم.
المصلحة العامة اهم و الاثار تنقل لمكان مخصص افضل او يعاد تخطيط المدن بشكل يحافظ على الاثار خصوصاً اذا كانت ذات قيمة تاريخية كبيرةو هل يهدم مسجد أثري عمره 300 سنة لبناء واحد جديد هذا جزء من التاريخ
هذه العقليات لا تبني دول ولا مستقبل شعوب من يعيش في الماضي لا يمكن ان يبني مستقبلعندما يخرج رئيس وزراء سابق و يلعن الصحابة و يتكلم على أمور حدثت منذ 1300 سنة تعرف أنك في دولة متخلفة مع إحترامي للإخوة العراقيين سبب ظهور داعش و غيره من الحركات المتطرفة هو أنور المالكي و جماعته طائفية مقيتة لا يجب أن تكون في رؤوس رئيس دولة
لو كان أحد المراقد الشيعية يقف في طريق توسعة طريق هل تعتقد أنه كان سيهدمالمصلحة العامة اهم و الاثار تنقل لمكان مخصص افضل او يعاد تخطيط المدن بشكل يحافظ على الاثار خصوصاً اذا كانت ذات قيمة تاريخية كبيرة
أين هو الخروج عن السياق أتكلم عن العقليات التي تتحكم في مفاصل الدولة هل يعقل رئيس وزراء يسير بعقلية لعن ناس عاشو من 1400 سنة و فوق هذا من الصحابة هذا كلامه و هو خارج دائرة الحكم تخيل عندما كان يحكم لهذا ثار نصف العراق و ستبقى الفتن و الحروب في هذا البلد إذ لم يتخلصون من هذه العقول البائدة السياسي لازم يشوف كيفية تقوية إقتصاد بلده و دفع عجلة التنمية و ليس قذف صحابة النبي و إهانة رموز معظم المسلمين حول العالماين الربط بالموضوع، لا اعتراض من قبل ديوان الوقف السني بالبصرة على توسعة الطريق الاعتراض كان فقط على طريقة الهدم.
و اشرت قبلها ان المحافظ اخطا. اما كلامك خارج عن السياق مع الاحترام لك.
أين هو الخروج عن السياق أتكلم عن العقليات التي تتحكم في مفاصل الدولة هل يعقل رئيس وزراء يسير بعقلية لعن ناس عاشو من 1400 سنة و فوق هذا من الصحابة هذا كلامه و هو خارج دائرة الحكم تخيل عندما كان يحكم لهذا ثار نصف العراق و ستبقى الفتن و الحروب في هذا البلد إذ لم يتخلصون من هذه العقول البائدة السياسي لازم يشوف كيفية تقوية إقتصاد بلده و دفع عجلة التنمية و ليس قذف صحابة النبي و إهانة رموز معظم المسلمين حول العالم
كلام الاخ واضح، كيف الدولة تنهض اذا مسؤوليها يشتموا ويقذفوا ناس ماتوا من ١٤٠٠ سنة ! هم نفسهم من هدم المسجد الجامع !اخي العزيز . المنطقة اغلب سكانها من السنة و المشروع لتطوير المنطقة و تحديثها خدمة لهم.
و ليس هناك اي استهداف طائفي و لا عرقي و لا مذهبي. البديل عن تغيير مكان الجامع هدم بيوت عشرات الناس و هذا غير مقبول.
وافق الوقف السني على الهدم و ارجاع الجامع عدة امتار لتوسعة الشارع مع شرط الحفاظ على طابوق المنارة ليتم بناء المنارة الجديدة بنفس الطابوق. و خصصت الحكومة المحلية مبلغ مليون دولار لاعادة البناء وفق افضل المواصفات.
الاعتراض كان على طريقة الهدم للمنارة التي تمت باستخدام الاليات بدل الهدم اليدوي.
ليس هناك اي ربط بموضوع الصحابة و لا السنة و لا الشيعة .. و القضية فنية تراثية و ليست دينية. و عموما هذا جامع صغير في قضاء خارج مركز المدينة. للسنة جوامع عريقة و كبيرة بالبصرة لا تقارن بهذا الجامع.
كلام الاخ واضح، كيف الدولة تنهض اذا مسؤوليها يشتموا ويقذفوا ناس ماتوا من ١٤٠٠ سنة ! هم نفسهم من هدم المسجد الجامع !
الوقف السني مجرد ديكور ولا يمثل السنة ، اللي يمثلون السنة اغلبهم مهجرين وجرف الصخر ماهو بعيد عننا كلنايعني الوقف السني عندما وافق على هدم الجامع و المنارة كذلك محسوبين على المسؤولين الذين يشتمون و يقذفون الذين ماتوا قبل ١٤٠٠ سنة.
ممكن ترجع لبيان الوقف في الفقرة ٣ التي تبدا ب "ولاجل هذا و بعد دراسة مستفيضة.... "
مرقد او غير مرقد المصلحة العامة أهملو كان أحد المراقد الشيعية يقف في طريق توسعة طريق هل تعتقد أنه كان سيهدم
يعني العراق ما يحكم الا باسم المذهب يا سني يا شيعي طيب لماذا لا يكون ( تقدمي رجعي ) ( حداثي ماضوي ) ( مدني ثيقراطي ) ماهي فائدة الحكم المذهبي للناس !!بعيدا عن الموضوع و بعد أن سيطر شيعة العراق على الحكم أضاعوا فرصة تاريخية بأن يكونوا حكام دولة لكل العراقيين وبالأخص التقارب مع العرب السنة. لكن غلبة التفكير الطائفي و إلتزام نسبة كبيرة منهم بالقرار الإيراني الذي لا يريد لهم ولا للعراق خيراً.السنة ولو بعد سنين طويلة سيعودون للحكم او على الأقل سيستقلوا بإقليمهم وسيكتفي الشيعة بالوسط والجنوب ومع ذلك لن يتخلصوا من شر إيران أيضاً.
العراق يجب ان يحكم بالعلمانية و يتم فصل المذاهب عن الدولة و مؤسساتهاأين هو الخروج عن السياق أتكلم عن العقليات التي تتحكم في مفاصل الدولة هل يعقل رئيس وزراء يسير بعقلية لعن ناس عاشو من 1400 سنة و فوق هذا من الصحابة هذا كلامه و هو خارج دائرة الحكم تخيل عندما كان يحكم لهذا ثار نصف العراق و ستبقى الفتن و الحروب في هذا البلد إذ لم يتخلصون من هذه العقول البائدة السياسي لازم يشوف كيفية تقوية إقتصاد بلده و دفع عجلة التنمية و ليس قذف صحابة النبي و إهانة رموز معظم المسلمين حول العالم
يا رجل في الصين لو كان هناك مشروع ربط سكك حديدية يقطع البلد لو كان شي أثري يخلقون 100 حل هندسي حتى لا يهدمون شي أثري كأن الطريق هذا مشروع مصيري هناك العديد الحلول الهندسية حتى يتم تفادي تهديم هذا المسجدمرقد او غير مرقد المصلحة العامة أهم
تكرر الوقف السني وافق كأنو عنده رأي لا يوجد وقف سني في العراق مجرد دمىاخي العزيز . المنطقة اغلب سكانها من السنة و المشروع لتطوير المنطقة و تحديثها خدمة لهم.
و ليس هناك اي استهداف طائفي و لا عرقي و لا مذهبي. البديل عن تغيير مكان الجامع هدم بيوت عشرات الناس و هذا غير مقبول.
وافق الوقف السني على الهدم و ارجاع الجامع عدة امتار لتوسعة الشارع مع شرط الحفاظ على طابوق المنارة ليتم بناء المنارة الجديدة بنفس الطابوق. و خصصت الحكومة المحلية مبلغ مليون دولار لاعادة البناء وفق افضل المواصفات.
الاعتراض كان على طريقة الهدم للمنارة التي تمت باستخدام الاليات بدل الهدم اليدوي.
ليس هناك اي ربط بموضوع الصحابة و لا السنة و لا الشيعة .. و القضية فنية تراثية و ليست دينية. و عموما هذا جامع صغير في قضاء خارج مركز المدينة. للسنة جوامع عريقة و كبيرة بالبصرة لا تقارن بهذا الجامع.
انت لا تعيش في العراق، الوقف السني لديه صلاحيات اكثر من الاوقاف في معظم البلاد العربية و الجزائر لا تتمتع و لا حتى بربع الحرية التي يحصل عليها كل العراقيين.تكرر الوقف السني وافق كأنو عنده رأي لا يوجد وقف سني في العراق مجرد دمى