وزارة الدفاع الامريكية تتلقى انتقادات حادة بعد تغريدة عن حالة تحول جنسي في الجيش

الاثر السلبي ، لمثل هكذا اخبار هو معنوي فقط لن يؤثر على القدرة القتالية للقوات الامريكية التأثير المعنوي يشمل حدوث انشقاقات ، فقدان الثقة بالجيش ، حدوث نزاعات بين افراد القوات مثلاً بين المعسكر المتدين الذي يراى التفوق للبيض ، مع المنحلين المتحررين
عالعموم مثل هذه الاخبار لاتهم الدول العربية وقاطنيها فالولايات المتحدة لاتعد عدو لهم بل احيانا تعتبر حليف الخطر الوحيد هو الذي ذكره الزميل صلاح الدين الايوبي
 
لن تحصل
مع كامل كرهي و بغضي لهم
إلا أنه من المستبعد حصول ردة فعل حقيقية ضدهم
هي لن نحصل غدا ولا السنه الجايه ولا اللي بعدها

هي تراكمات حتميه الحدوث بعد سنوات
 
تطرف المخنثه الامريكيه بهذه السرعه سيخلق موجه تطرف مضاده اقوى تنتج عنها موجه تصحيح شاملة
المخنثة المتطرفة الفاشية انتشرت بالمجتمع الأمريكي ولا اظن سيتم اصلاح الوضع. حتى الي ضدها تجده ضد عمليات التحول وليس ضد رجل مع رجل. المخثة الزايدة عندهم راح تتسب بتدهور الدولة داخليا.

انتشرت الكثير من الأفكار الشاذة عندهم لدرجة انه حتى اليميني المتطرف عنده افكار شاذه لكن اقل من اليساري. تجده يتهجم بأنه يتم تعليم المخنثة بمدارس الأطفال . وضد قطع الأعضاء التناسلية. لكن ماعنده مانع برجل مع رجل بالغ. و اشوف كثيير كذا بمواقعهم الأجنبية مثل الريديت
 
هي لن نحصل غدا ولا السنه الجايه ولا اللي بعدها

هي تراكمات حتميه الحدوث بعد سنوات
هذه التراكمات راح تسبب بتدهور الدولة و سقوطها لكن ما اعتقد انه راح يطلع عصر ذهبي من جديد من خلال هالمخنثة مثل ما انت تقول
 
هذه الامور اصبحت مقبولة من الغالبية العظمى للشعوب الغربية ولا تلتفت للاصوات القليلة المناهضة فهي تتقلص كل يوم

المرحلة القادمة هي اجبار بقية دول العالم بما فيها الاسلامية على قبول تلك الاشياء

نتفلكس وهوليوود والاعلام الامريكي يعملون بالفعل على غسل رؤوس الاطفال والمراهقين

مسألة وقت ويخرج لنا جيل يؤمن بهذه الاشياء والله المستعان​
 
المخنثة المتطرفة الفاشية انتشرت بالمجتمع الأمريكي ولا اظن سيتم اصلاح الوضع. حتى الي ضدها تجده ضد عمليات التحول وليس ضد رجل مع رجل. المخثة الزايدة عندهم راح تتسب بتدهور الدولة داخليا.

انتشرت الكثير من الأفكار الشاذة عندهم لدرجة انه حتى اليميني المتطرف عنده افكار شاذه لكن اقل من اليساري. تجده يتهجم بأنه يتم تعليم المخنثة بمدارس الأطفال . وضد قطع الأعضاء التناسلية. لكن ماعنده مانع برجل مع رجل بالغ. و اشوف كثيير كذا بمواقعهم الأجنبية مثل الريديت

المشكلة ان نزواتهم وشهوانيتهم لا حد لها وغير قابلة للإشباع

حينما لايكبح المرء رغباته يصبح أسير لها

الموجة القادمة ستكون البيدوفيليا وربما بعدها المحارم

ولا استغرب ان أرى شعار الحرية عندهم مستقبلا أن يضاجع الرجل أطفاله والذي سيتسابق له محبي الثناء والأضواء

من يظن أنهم سيكتفون جاهل
 
الحزب الديمقراطي المتمثل بادارة ؤوباما ساهم في تعديل قوانين الجيش لقبول الشواذ/ المثليين و المتحولين و هذا طبعا بعكس قيم الجمهوريين.

و عطوني رايكم في الصورة
 

المرفقات

  • 723549_8bzKmZRl[1].jpg
    723549_8bzKmZRl[1].jpg
    35.3 KB · المشاهدات: 47
عودة
أعلى