الملك محمد السادس يأمر بإنشاء المركز الملكي للدراسات وأبحاث الدفاع

أسئلتك لا علاقة لها بالموضوع ، مرة مرة تعلم كيف تناقش بطريقة صحيحة حتى لا يتم إهانتك علنية أوك عزيز ، ربي يهديك.
يريد من الملك ان يسير بلدا سياسيا و اجتماعيا و عسكريا بدون معرفة سياسية اجتماعية عسكرية هههه
هو لا يفرق بين واحد من الاول عسكري يسير بلد عسكري و بين واحد درس في مختلف التخصصات و يسير بلد مدني
و الدليل على كلامي الاحتجاجات في بلده بالشعارات التي تطالب بالحكم المدني
 
المغرب بإنشاء المركز الملكي للدراسات وأبحاث الدفاع يقطع شعرة معاوية مع المعهد الفرنسي لنفس التخصص ولن يحتاج الضباظ المغاربة السفر الى فرنسا قصد متابعة دراستهم في هذا التخصص .

المغرب يقول لفرنسا it's time to say goodbye
 
الملك يقول لفرنسا لا نحتاجكم مطلقا فلدينا الأطر التربوية العليا وسيتم تكوين الضباظ المغاربة في المركز الملكي للدراسات وأبحاث الدفاع وليس في المدرسة الحربية بباريس École de guerre ولا نحتاج منكم تزين صدرو الضباط المغاربة بشعار المدرسة الحربية الفرنسية

Brevet Enseignement Militaire Supérieur Ecole Militaire GS 115​

brevet-enseignement-militaire-superieur-ecole-militaire-gs-115-1.jpg
 
تبقى مسألة الغواصات كانت فرنسا الاقرب
المغرب بإنشاء المركز الملكي للدراسات وأبحاث الدفاع يقطع شعرة معاوية مع المعهد الفرنسي لنفس التخصص ولن يحتاج الضباظ المغاربة السفر الى فرنسا قصد متابعة دراستهم في هذا التخصص .

المغرب يقول لفرنسا it's time to say goodbye
 
الملك هو القائد الاعلى للقوات المسلحة هذا امر عادي في جميع الدول ملكية كانت او جمهورية
لكن الغريب ان يكون الملك قائد اركان حرب القوات المسلحة هذا منصب عملياتي عسكري يجب ان يكون للملك رتبة عسكرية و هو فعلا رايته يلبس لباسا عسكريا فماهي رتبته
غريبة الملك قائد الاركان??
بعد بحث قصير وجدة ان الامر كذالك :rolleyes:
اظن ان الامر له علاقة ب الخشية من الانقلابات و هذا منذ محاولة الصخيرات
يعني الجيش لا يمكنه اقلاع طائرة او تحريك الية او دبابة بدون موافقة الملك
مركز العمليات في القصر الملكي شيئ فريد من نوعه
 
غريبة الملك قائد الاركان??
بعد بحث قصير وجدة ان الامر كذالك :rolleyes:
اظن ان الامر له علاقة ب الخشية من الانقلابات و هذا منذ محاولة الصخيرات
يعني الجيش لا يمكنه اقلاع طائرة او تحريك الية او دبابة بدون موافقة الملك
مركز العمليات في القصر الملكي شيئ فريد من نوعه
و هي عادة لدى الملوك العلويين، قيادة الجيش، معركة ايسلي مثلاً سيئة الذكر كان القائد هو ولي العهد، و الحسن الثاني رحنه الله مثلا كان أيام حرب الصحراء يزور مناطق القتال
hassan2sahara1-550x309.jpg
 
تبقى مسألة الغواصات كانت فرنسا الاقرب


الحقيقه لا اعتقد ان الغواصات مهمه للمغرب

خصوم المغرب معروفين فقط ٢ الجزائر واسبانيا

اسبانيا لست في حل لمحاربتها خلفها حلف بأكمله لو تصرف ميزانية المغرب بأكملها لتقوية سلاح البحرية لن يوفر لك تفوق على دولة مدعومه بحلف كامل مصنع للسلاح من الدرجة الاولى


بقي الجزائر

هذا الخصم تربطك به حدود برية طوييله جدا واراضي شاسعه لن يفيدك بذل المليارات في قطاع البحرية للتغلب عليه وضمان التفوق لذلك توجه لسلاح الجو والبر هو من سيعطيك الافضليه والتفوق النوعي
 
غريبة الملك قائد الاركان??
بعد بحث قصير وجدة ان الامر كذالك :rolleyes:
اظن ان الامر له علاقة ب الخشية من الانقلابات و هذا منذ محاولة الصخيرات
يعني الجيش لا يمكنه اقلاع طائرة او تحريك الية او دبابة بدون موافقة الملك
مركز العمليات في القصر الملكي شيئ فريد من نوعه
هذا هو الملك محمد السادس الذي قلت انه يقود العمليات والأركان من القصر....
الصورة للملك محمد السادس في مناورة عسكرية بالزاك سنة 1985 لما كان وليا للعهد في أوج حرب الصحراء المغربية...
للتوضيح كل منطقة عسكرية لها أركان حربها وتدير العمليات بنفسها
 

المرفقات

  • Screenshot_20230423-142116_YouTube.jpg
    Screenshot_20230423-142116_YouTube.jpg
    47.5 KB · المشاهدات: 73
far.jpg

المركز الملكي للدراسات وأبحاث الدفاع .. المغرب يستعد لحروب الجيل الرابع​


تستعد القوات المسلحة الملكية للدخول إلى عهد جديد من أدائها عبر إحداث المركز الملكي للدراسات وأبحاث الدفاع، الذي يأتي في ظل تحديات جيو-استراتيجية تشهدها المنطقة.

وتساير هاته الخطوة اعتمادَ جيوش كبريات الدول المتقدمة على مراكز للأبحاث تهم تحليل الأحداث الدولية والإقليمية، ووضع مقاربة استراتيجية لها، والتخطيط المستقبلي المبني على إحصائيات ومؤشرات ميدانية.

خلايا تفكير نائمة​

تشهد القوات المسلحة الملكية تحديثا مستمرا لقدراتها الدفاعية والهجومية، عبر استيراد أسلحة متطورة وتكنولوجية، وفتح أبواب الصناعة الدفاعية من خلال شراكات استراتيجية مع دول شريكة، أبرزها أمريكا وإسرائيل، الأمر الذي يتطلب وجود قاعدة بحثية تهم استخدام هاته القدرات الهائلة، وهو ما يفسره إحسان حافيظي، خبير عسكري وأمني، بكون “تطوير العمل العسكري ببلادنا يحتاج إلى منظومة تفكير تقوم بتوجيهه للأهداف المسطرة”.

وقال حافيظي في تصريح له : “هنالك عديد من التجارب المقارنة التي بينت أن مراكز الأبحاث الدفاعية تعتبر بمثابة خلايا تفكير نائمة تساهم في التفكير العسكري الاستراتيجي، وتعزيز سيرورة اتخاذ القرار الأمني والعسكري”.

وأضاف أن “العصر الحالي يشهد ظهور وسائل الاستخبارات الاجتماعية، التي تعتمد على منظومة تحليل البيانات، ودراسة المعلومات، مع تحليلها وتحيينها، ومن هنا يمكن للمملكة المغربية أن تراهن على هذا المركز من أجل تطوير البنية الفكرية للعمل العسكري للقوات المسلحة الملكية”.

“البنية العسكرية للجيش المغربي ذات جودة كبيرة”، يخلص المتحدث، مشددا على أن “المنظومة الدفاعية والهجومية للمغرب أصبحت قوية، لكنها تحتاج إلى مراكز للتفكير بعيدة ومتوسطة المدى، وهو الأمر الذي ينتشر في عديد من جيوش العالم، كما أن المغرب يمكن أن يدخل في هذا النطاق عبر شراكات متعددة من أجل إنجاح هذا المشروع الاستراتيجي”.

حروب الجيل الرابع​

قال عبد الرحمان مكاوي، خبير استراتيجي وعسكري، إن “الجيش المغربي ملزم بمواكبة التحولات الحاصلة في مجال الأنظمة المعلوماتية والتكنولوجية، وحروب الجيل الرابع، عبر منظومة فكرية استشرافية”.

وأضاف مكاوي، في حديث، أن “الحروب التي يشهدها العالم تتطور باستمرار، والمغرب انخرط في سياق هذا التطور عبر اقتناء مجموعة من الأسلحة الاستراتيجية، كمنظومات صواريخ فتاكة، وطائرات مسيرة ذات قدرات عالية. ومع إعلان الملك عن إطلاق مركز للدراسات وأبحاث الدفاع، يكون المغرب قد خطى خطوة مهمة في ظل هذا التطور العسكري المضطرد”.

“هذا الاستشراف العسكري سيساعد الجيش المغربي على اليقظة على مواجهة العدو وكل المخاطر”، يؤكد الخبير الاستراتيجي والعسكري ذاته، مشيرا إلى أن “إنشاء هذا المركز أصبح مطلبا حتميا، خاصة وأن جل الدول المتقدمة تعتمد على مراكز التفكير العسكري في اتخاذها للتحركات الميدانية، بل وحتى الديبلوماسية”.

وشدد المتحدث سالف الذكر على أن “حروبا جديدة بدأت تظهر على تخوم الحدود المغربية، خاصة بمنطقة الصحراء، مما يستدعي تخطيطا لها من أجل تحقيق مقاربة عسكرية تمنع نجاح هاته الحروب”.

واستطرد المصرح قائلا إن “المغرب عزز وارداته العسكرية من الأسلحة المتطورة، التي تتطلب قدرات علمية هامة، وهذا المركز سيكون له دور كبير في إنجاح استخدام هاته الأسلحة المتطورة”.

وخلص مكاوي إلى أن “الجيوش تتحرك ببنوك أهداف محددة، ولا يمكن أن يكون عملها تفاعليا وعشوائيا، خاصة وأن الجيش المغربي لا يقوم باستعراض قوته والتحرك بشكل غير منتظم، بل يسعى إلى الاتزان وتحقيق مقاربة ناجعة في مواجهة التحديات التي تحوم من حوله”.
 
عودة
أعلى