و من إدراك ان حميتي في ابوظبي الان و يتفرج عن بعد على هزلية هذه الحرب و قد يكون البرهان يجلس معه على نفس الكنبة ،استغرب كيف بلينكن يتواصل مع الاثنين و هما مشغولين بالحرب و عمليا مطاردين ،ههههمهزلة الجح.وش العربيةعادى مش دخول بقوات برية الأولوية الان اغتيال حميدتى بأى ثمن